صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!!

اذهب الى الأسفل

يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! Empty يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!!

مُساهمة من طرف krikar الثلاثاء 29 يناير 2008 - 17:40

مصادرة خمس روايات لمحمد شكري في معرض القاهرة الدولي للكتاب
يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! Pixel
10:53 | 29.01.2008الدار البيضاء – 'المغربية' | المغربية
أكد ناشرون عرب مشاركون في الدورة الـ 40 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب أن كتبا للكاتب المغربي محمد شكري والثائر البوليفي تشي غيفارا، والكاتب التشيكي الأصل ميلان كونديرا جرت مصادرتها إلى جانب كتب لكتاب لبنانيين وسعوديين.
يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! Pixel

يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! Pixel





l
يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! Pixelيخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! 20080129_a_CHOUKRI
واكد صاحب ومدير دار الجمل العراقية الألمانية خالد معالي لفرانس برس ان الرقابة المصرية صادرت خمس روايات للكاتب المغربي محمد شكري هي "السوق الداخلي" و"الخيمة" و"ورد ورماد" و"غواية الشحرور الأبيض" و"بول بولز وعطلة طنجة".

ومن جهة أخرى أكد مديرا النشر في دار الاداب البيروتية نبيل نوفل ورنا ادريس ان "الرقابة صادرت أربع روايات لميلان كونديرا هي "خفة الكائن التي لا تحتمل" و"غراميات مرحة" و"الضحك والنسيان"و"الحياة هي في مكان اخر".

واضافت رنا ادريس لفرانس برس ان "الرقابة صادرت ايضا رواية "الحب في السعودية+ لابراهيم بادي الذي وقع الطبعة الأولى من الرواية في جناح الدار في المعرض العام الماضي" إضافة إلى ثلاث روايات لكتاب لبنانيين هي "كأنها نائمة" لالياس خوري و"مريم الحكايا" لعلوية صبح وذلك للعام الرابع على التوالي, الى جانب "مسك الغزال" لحنان الشيخ.

ومن جهته أكد مسؤول جناح دار الفارابي اللبنانية "مصادرة اكثر من عشرة كتب من اصدارات الدار رغم السماح بعرضها في الدورة السابقة العام الماضي".

ومن العناوين التي جرت مصادرتها من دار الفارابي "أحلامي لا تعرف الحدود" للمناضل الشهير ارنستو تشي غيفارا الذي صدر قبل اكثر من ربع قرن و"قبلة يهوذا" للفرنسي اوبير برولونجو و"حوار مع الملحدين في التراث" للبناني عصام محفوظ و"خبايا الذاكرة" لابراهيم عمار.

ولم يؤكد مدير جناح دار المدى السورية العراقية في المعرض او ينفي خبر منع رواية ""دلتا فينوس"" للفرنسية اناييس نن التي ترجمها الى العربية الكاتب العراقي علي عبد الأمير رغم عدم توفرها في الجناح.

يشار إلى أن الناشرين العرب يحاولون دائما تجنب الصدام مع السلطات الرقابية بعدم احضار كتبهم الممنوعة مثل دار الاداب التي بدأت تلك الخطوة ولم تعرض رواية نيكوس كازانتزاكيس الشهيرة "زوربا".

هذا ايضا ما يقوم به صاحب دار الجمل الذي لم يعرض العام الحالي كتابه الذي اثار جدلا في الاعوام السابقة "الشخصية المحمدية" للشاعر العراقي الراحل معروف الرصافي بعد أن صادرت الرقابة العام الماضي100 نسخة من الكتاب.

ويقول الروائي عزت القمحاوي أن "الكثير من الكتب التي تمنع الرقابة دخولها هي من الكتب المتداولة في مصر ولكنها تعتبر من النسخ المزورة التي لا يملك ناشرون قاموا بطبعها حق بيعها في السوق".

من جهة ثانية نفى ناشرون عرب اخرون بينهم صاحب ومدير دار كنعان السورية سعيد البرغوثي وصاحب دار الأزمنة الأردنية الروائي الياس فركوح ومسؤول دار الريس للنشر محمد جعيدي أن تكون هناك مصادرة أي كتب من منشوراتهم.

كما أكد مسؤولون في الهيئة العامة المصرية للكتاب الجهة المنظمة للمعرض بينهم نائب رئيس الهيئة وحيد عبد المجيد أنهم "لا يعرفون شيئا عن هذه المصادرات" ودعوا هؤلاء الناشرين أن "يتقدموا بمذكرة إلى الهيئة ليجري التحقيق في الأمر".

وكان الرئيس المصري حسني مبارك افتتح الأربعاء الماضي معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي يتواصل حتى الرابع من فبراير المقبل.

يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! 20080129achoukriln9
krikar
krikar

ذكر عدد الرسائل : 284
تاريخ التسجيل : 25/07/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! Empty رد: يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!!

مُساهمة من طرف krikar الثلاثاء 29 يناير 2008 - 20:06



محمد شكري، حيا أو ميتا
سعيد منتسب

من المربك والمثير أن تظل كتب الروائي والقاص المغربي الراحل محمد شكري، حتى وهو راقد في قبره، مطاردة من طرف القوات الملتحية المتعددة الكلاشينكوفات• فقد عوملت كتاباته كما لو كانت مربية أطفال منحرفة، أو كما لو كانت فقيها زاده اللواط والبيدوفيليا، أو أيضا كما لو كانت قنابل باكثيرية بإمكانها إفساد الأخلاق العامة بسطر واحد! فقد أكد الشاعر خالد المعالي، مدير دار الجمل، أن الرقابة المصرية صادرت، بمناسبة معرض القاهرة الدولي للكتاب، خمسة أعمال للكاتب المغربي محمد شكري، هي: "السوق الداخلي"" و""الخيمة"" و""ورد ورماد"" و""غواية الشحرور الأبيض"" و""بول بولز" و"عطلة في طنجة"". كما صادرت أربع روايات للروائي التشيكي ميلان كونديرا، إضافة إلى رواية ""كأنها نائمة"" لإلياس خوري و""مريم الحكايا"" لعلوية صبح، و"مسك الغزال"" لحنان الشيخ، و"أحلامي لا تعرف الحدود"" للمناضل الشهير أرنستو تشي جيفارا، و""قبلة يهوذا"" للفرنسي أوبير برولونجو و""حوار مع الملحدين في التراث"" للبناني عصام محفوظ و""خبايا الذاكرة"" لإبراهيم عمار.
قذائف المنع وفتاوى "الحلال والحرام"، مثلها مثل قذائف السلطة الدينية والسياسية في العالم قاطبة، لا يجهلها محمد شكري، لأنه ذاق منها مبكرا، ولأنه تعايش معها منذ جيل، ويحملها على ظهره كتؤلل صغير• ولذلك ردد كثيرا حتى الإنهاك الشامل: "إنهم يحشرون أنوفهم في كل شيء، لا يحاورون، لا يناقشون، لا يسمعون• لغتهم واحدة، أسلوبهم لا يتغير: هذا حلال، يمر• هذا حرام، ينبغي نسفه"• "محمد شكري لا يتوفر على مؤسسة للتهييج الجنسي! أنا أرفض هذا الطرح المغلوط الذي يسقطه البعض على كتاباتي بنوايا مبيَّتة"• "كلما أعلنوا الجهاد ضدي، ترتفع مبيعات كتبي!"•
وليس المنع خاصية عربية أو إسلامية محض• فباستقراء تاريخ "المنع والتحريم"، كما ورد في تقرير كانت قد أصدرته جامعة بنسلفانيا حول "الكتب الممنوعة"، ندرك مثلا أن رجال الدين في ألمانيا "حرموا"، في أواسط القرن 15، الإنجيل الذي طبعه يوهان غوتنبرغ، لأنه أنهى احتكارهم لتفسيره• كما ندرك أن هناك كتبا عديدة حول الثورة والدين والجنس تم منعها، وأشهرها رواية "مذكرات مومس" لجون كليلاند التي لم يرفع عنها الحظر إلا بعد مائتي سنة من صدورها. وفي أمريكا، التي أتعبت جماجمنا بحرية الرأي والتعبير وهلم ديمقراطية، مازالوا يستعملون، إلى الآن، "قانون محاربة الرذيلة" لمنع ما لا ينسجم مع علبتهم المسيحية، مثل حظرهم لكتاب "ألف ليلة وليلة" بسبب المغامرات الجنسية التي يتضمنها. كما كانوا قد منعوا، لسنوات طويلة، "قصص كانتربري" لجيفري سوشر التي كتبها في القرن الخامس عشر، ورواية "لسستراتا" لأرسطوفان الذي نقل فيها "ضغط النساء على الرجال لوقف الحرب الطويلة بين أثينا وإسبارطة" بدعوى تضمنها لأوصاف جنسية فاضحة عندما اعتصمت نساء أثينا بمبنى الأكروبول، وحرمن أزواجهن من معاشرتهن حتى يوقفوا الحرب، ورواية "عوليس" لجيمس جويس، لتضمنها خطابات البطل مع عشيقته عن عذريتها، ورواية "كانديد" لفولتير• ومنع الأمريكيون أيضا روايتي "اعترافات" و"إيميلي" لجان جاك روسو• كما منعوا كتاب "العصيان المدني" الذي كتبه هنري ثورو، في القرن التاسع عشر، عن استقلالية الرأي والتخلص من الخرافات الدينية وتحكيم العقل وتفضيل الخيار الاخلاقي•• ماذا بإمكان محمد شكري أن يقول الآن، وقراؤه، في القاهرة، ممنوعون من زاد خياله؟ هل يقول، أيضا وأيضا: "كلما أعلنوا الجهاد ضدي، ترتفع مبيعات كتبي!"، أم يبتسم في وجه الجميع ويقول كعادته: "من تخلى عن صداقتي، أتخلى أيضا عن صداقته"؟
2008/1/29
الإتحاد الإشتراكي
krikar
krikar

ذكر عدد الرسائل : 284
تاريخ التسجيل : 25/07/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! Empty رد: يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!!

مُساهمة من طرف krikar الأحد 3 فبراير 2008 - 20:30

اعادة كتب محمد شكري المصادرة إلى أروقة المعرض القاهرة الدولي للكتاب



11:24 | 02.02.2008الدار البيضاء- 'المغربية' | المغربية



عادت كتب كانت الرقابة المصرية منعت بعضها من معرض القاهرة الدولي للكتاب إلى الظهور من جديد على أروقة المعرض، من بينها خمس روايات للكاتب المغربي محمد شكري هي "السوق الداخلي" و"الخيمة" و"ورد ورماد" و"غواية الشحرور الأبيض" و"بول بولز وعطلة طنجة".
يخافونك يا شكري حتى وانت تحت التراب!!! 20080202aaachoukri2dj8



هذا ما أكده عارضها مدير" دار الجمل " خالد معالي.

وكانت أسبوعية (الأهرام العربي) المصرية ذكرت, أن دار ( رؤية للنشر والتوزيع ) المصرية قامت باتفاق مع ورثة الكاتب المغربي محمد شكري بنشر, وتوزيع ترجمة عربية لروايته " الخبز الحافي " لتكون بذلك أول نسخة قانونية تصدر في مصر.

وكانت رواية " الخبز الحافي " قد أثارت ضجة في مصر بعد أن قررت الجامعة الأمريكية في القاهرة تدريسها لطلبتها, رأى الكثيرون أنها تنتمي إلى ما يسمى ب " الأدب المكشوف " .

أما دار الاداب اللبنانية أكد مدير جناحها نبيل نوفل أن "الرقابة أعادت جميع الكتب التي صودرت". ومن هذه الكتب أيضا "خفة الكائن التي لا تحمل" لميلان كونديرا و"حب في السعودية" لإبراهيم بادي و"كأنها نائمة" لالياس خوري و"مريم الحكايا" لعلوية صبح و"مسك الغزال" لحنان الشيخ.

وأعيد أيضا لدار الفارابي اللبنانية "أحلامي لا تعرف الحدود" لارنستو تشي غيفارا و"قبلة يهوذا" للفرنسي اوبير برولونجو و"حوار مع الملحدين في التراث" للبناني عصام محفوظ و"خبايا الذاكرة" لإبراهيم عمار.

ويذكر أن سوء الأحوال الجوية أدى إلى تراجع الإقبال الجماهيري على معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام الذي أسهم فيه أيضا ارتفاع أسعار الكتاب المعروضة.

ويقول صلاح محمد وهو معلم ثانوي "من السهل ملاحظة ضعف الإقبال الجماهيري على المعرض هذا العام مقارنة بالأعوام السابقة والسبب الرئيسي في هذا يعود إلى سوء الأحوال الجوية والبرد القارس الذي لم يعتاده أهالي القاهرة".

هذا ما أكده أيضا ناشرون عرب بينهم السوري صاحب دار "ورد" مجد حيدر الذي قال "نرى أن أعداد الناس في القاعة المخصصة للناشرين العرب محدودة بعكس السنوات السابقة التي كنا نحتاج فيها لتوظيف مساعدين لتلبية طلبات المشترين".

كما يرجع البعض ضعف الإقبال إلى ارتفاع أسعار الكتب التي يعرضها الناشرون العرب حيث "يزيد سعر الرواية عن40 جنيه (حوالي ثمانية دولارات) وبعض الكتب المهمة تباع في الجناح الليبي ب250 جنيها (حوالي48 دولارا) وهي مبالغ مرتفعة بالنسبة للمشتري المصري" كما يقول الصحافي علاء محمد.

ويضيف أن هناك "دور نشر خاصة مصرية تصل أسعارها إلى أسعار الكتاب العربي لكنها لا تجد إقبالا كبيرا بعكس الإقبال على دور النشر الحكومية التي تبيع الكتاب بسعر معقول جدا إلا أنها لا تملك العناوين الجديدة التي يسعى إليها القارىء".

غير أن الكثير من الناشرين العرب وبينهم مدير جناح دار الساقي عصام حمدان يؤكدون أن "الكتب الفردية ذات العناوين الجذابة نفدت بالكامل حتى أن احد الكتب أحضرت منه مائة نسخة استنفدت كلها خلال الأيام الخمسة الأولى للمعرض".

من جهته قال مدير دار الجمل الالمانية العراقية خالد معالي أن "غالبية المبيعات تتركز في مبيعات الجملة للأسواق العربية أو للمكتبات المصرية التي تعمل على شراء الكتب لبيعها خلال الفترة الفاصلة بين دورات المعرض".

ولم تسلم أيضا السوق الشعبية "سور الازبكية" المتخصصة ببيع الكتب القديمة من الغلاء وقلة الإقبال الجماهيري ويشير صاحب احد المعارض في هذا السوق محمد احمد إلى أن "الأحوال الجوية وإقامة المعرض في الهواء الطلق مع تغطيته بالخيام لا تجعلنا نستطيع عرض كتبنا بطريقة لائقة حيث نضطر بسبب المطر إلى أن نكدس الكتب في أماكن ضيقة بدلا من أن نقوم بنشرها بشكل واسع".

وقد انعكس ضعف الإقبال أيضا على البرنامج الثقافي المقام على هامش المعرض حتى أن بعض الندوات جرى الغاؤها لعدم وجود مستمعين مثل ندوة كانت مقامة على شرف مئوية السينما المصرية حيث حضر المحاضرون وتغيب الجمهور.

وفي حين شهدت بعض الندوات حضورا ضعيفا جمعت ندوات أخرى أعدادا كبيرة مثل ندوة الشاعر الشعبي عبد الرحمن الابنودي وندوة الحداثة للكاتب والمفكر المصري رئيس تحرير صحيفة "البديل" اليسارية محمد سيد سعيد.

krikar
krikar

ذكر عدد الرسائل : 284
تاريخ التسجيل : 25/07/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى