مطيرة البير

في القديم كانت شيجرات من التين تتوسط هذا المكان كما لازلت اذكر ان بعض اشجار الرمان وجدت وسط المقابر

اذكر جميع الاشجار التي كانت بالزرب لقد اكلت من الفاكهة دون القضبان لاني لم الج المسجد حيث وقاني الله من الفقيه الهباجي الا اني سمعت صياح الاطفال في المسيد وهو يعالج اعوجاجهم

قبالة هذذه الساحة دكان المرحوم الكرو

باب الدكان كان ذو طلاء اخظر علقت فيه صورة اسد مكشرا عن انيابه لم تكن الصورة الا لبطارة البؤيك المربع الشكل لم يسبق لي ان رايت اسدا لا في الحديقة ولا في كاغيط اخر

هذا ما احمله في مخيلتي عن هذا الدكان

شيلا ما تعلمت الله يعفو عليك

لازلت اذكر ماركة البطارية مازدا لم اكن وقتها اعرف معنى اللوحة الاشهارية وكنت اجد عنتا شديدا في تفسير فحواها
واقول نفس الشيئ عن لوحة اخرى علقت على باب دكان سيدي احمد وهي شفرة الحلاقة مينورا للاشارة فلقد تعاقب على هذا الدكان اشخاص عديدون

لا تستغر ب فحال القبور في كل مكان بحال بحال

متفق معك الى اقصى الحدود ولكن ما العمل وما الجهة المسؤولة عن هذا الاهمال