صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عاشوراء

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

عاشوراء Empty عاشوراء

مُساهمة من طرف abdelhamid الثلاثاء 15 يناير 2008 - 22:17

* هل صوم عاشوراء له درجة واحدة؟


** يجيب فضيلة الشيخ عبدالصمد الإبشيهي بقوله:


مر صيام يوم عاشوراء بأربع مراحل هي:


1 كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يصوم يوم عاشوراء في مكة ولم يأمر أحداً بصيامه.


فعن عائشة رضي الله عنها قالت: إن قريشاً كانت تصوم عاشوراء في
الجاهلية وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يصومه فلما هاجر إلي المدينة
صامه وأمر بصيامه. متفق عليه.

2 صيام الرسول صلي الله عليه وسلم وأمر المسلمين بصيامه قبل فرض صيام
رمضان. فعن الربيع بنت معوذ قالت: أرسل النبي صلي الله عليه وسلم غداة
عاشوراء إلي قري الأنصار من أصبح مفطراً فليتم بقية يومه. ومن أصبح صائماً
فليصم قالت: فكنا نصومه بعد. ونصوم صبياننا. ونجعل لهم اللعبة من العهن
فإذا بكي أحدهم علي الطعام أعطيناه ذلك حتي يكون عند الإفطار متفق عليه.

3 حينما فرض صوم رمضان فكان صيام عاشوراء علي سبيل النفل.


فعن عائشة رضي الله عنها قالت: كانوا يصومون عاشوراء قبل أن يفرض
رمضان وكان يوماً تستر فيه الكعبة فلما فرض الله رمضان قال رسول الله صلي
الله عليه وسلم : من شاء أن يصومه فليصمه ومن شاء أن يتركه فليتركه رواه
البخاري في صحيحه.

4 أمر صلي الله عليه وسلم بمخالفة اليهود بصيام يوم قبله ويوم بعده.


ففي مسند أحمد قال صلي الله عليه وسلم خالفوا اليهود وصوموا التاسع والعاشر.


وفي مجمع الزوائد عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلي
الله عليه وسلم صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود وصوموا قبله يوماً
وبعده يوماً وعلي ذلك فصوم عاشوراء ليس علي درجة واحدة بل علي درجات ثلاث:

1 أن يصومه الصائم ويصوم يوماً قبله ويوماً بعده.


2 أن يصوم يوماً قبله ويصومه.


3 أن يصومه بمفرده وأعلي الدرجات وأفضل المراتب هي الأولي ويليها الثانية فالثالثة.




abdelhamid
abdelhamid
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 4741
العمر : 67
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عاشوراء Empty رد: عاشوراء

مُساهمة من طرف abdelhamid الأربعاء 16 يناير 2008 - 16:42


فضل صيام عاشوراء


صيام عاشوراء من الأيام التي شجع عليها
الرسول صلي الله عليه وسلم عندما قدم المدينة فرأي اليهود تصوم عاشوراء
فقال ما هذا؟ قالوا: يوم صالح. نجي الله فيه موسي وبني إسرائيل من عدوهم
فصامه موسي فقال صلي الله عليه وسلم: "أنا أحق بموسي منكم" فصامه وأمر
بصيامه وهذا ما رواه ابن عباس رضي الله عنهما.

وجاء صيام عاشوراء علي ثلاث مراتب الأولي صوم ثلاثة أيام. التاسع
والعاشر. والحادي عشر.. والمرتبة الثانية صوم التاسع والعاشر والثالثة صوم
العاشر وحده.

عن أبي موسي الأشعري رضي الله عنه قال: كان يوم عاشوراء تعظمه اليهود
وتتخذه عيداً فقال صلي الله عليه وسلم: "صوموه أنتم" متفق عليه.. وعن ابن
عباس رضي الله عنهما قال: لما صام رسول الله صلي الله عليه وسلم يوم
عاشوراء وأمر بصيامه قالوا يا رسول الله: انه يوم تعظمه اليهود والنصاري..
فقال: إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع. قال فلم يأت
العام المقبل حتي توفي رسول الله صلي الله عليه وسلم.

ومن فضائل صيام هذا اليوم انه صلي الله عليه وسلم سئل عن صيام يوم عاشوراء فقال: "يكفر السنة الماضية".


الشيخ عبدالحكم حازم العبادي


إمام مسجد الرحمن ببولاق الدكرور


abdelhamid
abdelhamid
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 4741
العمر : 67
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عاشوراء Empty رد: عاشوراء

مُساهمة من طرف abdelhamid الخميس 17 يناير 2008 - 20:16

بقلم الشيخ:مختار علي محمد
كل أمة لها نصيب من يوم عاشوراء.. سيدنا نوح عليه السلام نجاه الله من الغرق ورست مركبه علي جبل "الجودي" يوم عاشوراء.. سيدنا إبراهيم عليه السلام نجاه الله من النار يوم عاشوراء.. سيدنا موسي عليه السلام نجاه الله من الغرق يوم ضرب البحر بعصاه "فانفلق كل فلق فكان كالطود العظيم" يوم عاشوراء.. سيدنا عيسي عليه السلام رُفع يوم عاشوراء.. سيدنا يونس نجاه الله من بطن الحوت يوم عاشوراء.. سيدنا أيوب شفاه الله وعوضه عن أولاده وأمواله يوم عاشوراء.
كل أمة تتبع نبياً من هؤلاء الأنبياء أو كل من يحبهم يجب أن يحب يوم عاشوراء ويحتفل به لكن أين نصيب الأمة المحمدية من يوم عاشوراء؟ لا النبي وُلد يوم عاشوراء ولا الإسراء والمعراج كان يوم عاشوراء ولا فتح مكة كان في ذلك اليوم ولا انتصار المسلمين في غزوة من غزواتهم كان فيه. فهل تفرح كل الأمم بيوم عاشوراء ما عدا الأمة المحمدية؟
لقد استُشهد سيدنا الحسين في كربلاء يوم عاشوراء لكن هل هذا الحادث يدعو إلي الفرح؟! إن كل المظاهر السابقة فيها فرح. نجاة من غرق. نجاة من نار. نجاة من بطن حوت. نجاة من مرض سقيم. فهل استشهاد سيدنا الحسين مظهر يستحق الفرح؟! يستحق الاحتفال به؟!.
إن نجاة معظم الأنبياء يوم عاشوراء مناسبة تستحق الفرح.. فقد نجو من الشرور لكن نجاتهم تبعها بقاؤهم في الدنيا بكل متاعبها وهمومها وعيوبها أما ما جري لسيدنا الحسين فهو النجاة من الدنيا نفسها. هي النجاة التي ليس بعدها ألم. هي النجاة التي لا يخشي بعدها شيئاً. هي الغني الذي ليس بعده فقر والشفاء الذي ليس بعده مرض. والشبع الذي ليس بعده جوع. هو الحل الذي ليس بعده مشكلة. كل ذلك تجمع في استشهاد سيدنا الحسين وهي مناسبة تستحق الفرحة. فلماذا يحولها البعض إلي مأتم وسرادق عزاء وألم وحزن وأوجاع ودماء ودموع؟!.
لقد استلم سيدنا الحسين راية الريادة عندما بُشِّر بأنه سيد شباب أهل الجنة. ولحظة استشهاده هي اللحظة التي التقي فيها مع سيدنا علي بن أبي طالب والسيدة فاطمة الزهراء وسيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام . هذا هو كما قلنا: المكسب الذي ليس بعده خسارة والفرج الذي ليس بعده ضيق والعطاء الذي ليس بعده سلب والفرح الذي ليس بعده كرب لقد ترك سيدنا الحسين الأرض المليئة بالظلم والغدر وذهب إلي جنات الله حيث لا ظلم ولا قهر.
لقد تعوَّد الصوفية أن يحتفلوا بمولد الأولياء والصالحين في ذكري وفاة هؤلاء الأولياء. إن يوم الميلاد يشبه يوم دخول الامتحان. ويوم الاستشهاد يشبه يوم النجاح بتفوق وامتياز. يوم الميلاد يوم بداية الاختبار. وهناك احتمال للمكسب واحتمال للخسارة احتمال للنجاح واحتمال للسقوط لكن يوم الاستشهاد هو يوم التصنيف الذي ليس بعده تصنيف. يوم القبول الذي ليس بعده رفض يقول سبحانه وتعالي: "قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون".
طبعاً كل واحد حر يضرب نفسه بخنجر أو سكين أو جنزير. لا أحد يعاتبه علي ما يفعله بنفسه لكن يجب ألا يؤخذ ذلك علي أنه عقاب علي ما جري لسيدنا الحسين أو تعبير عن ذنب التقصير في إنقاذه إن سيدنا الحسين ليس خالداً في الدنيا ولا كان قادراً علي تغيير مصيره. لقد لقي ربه وهو راض.
إن كل الأنبياء الذين نجاهم الله في يوم عاشوراء عادوا وامتحنوا في الدنيا أما سيدنا الحسين فقد لقي ربه شهيداً دون اختبارات أخري إذا كان الذين يبكون عليه يبكون علي فقد أو خسارة فهو لم يخسر شيئاً بل كسب كل شيء. هم يبكون لأنهم لم يناصروه إذن يبكون علي أنفسهم لا عليه.
إن البكاء علي سيدنا الحسين وإظهاره في صورة البائس الضعف المهزوم المهدود الذي لا ناصر له ولا معين هو انتقاص من قدره الشريف ومكانته الرفيعة. إن البكاء لا ينصر من نبكي عليه بل يُضعفه والذي يحب سيدنا الحسين يحب شمائله وخصاله وهي ذاتها الشمائل والخصال النبوية.. الصدق. المودة. الرحمة. التسامح. المغفرة. العطاء بلا حدود.
abdelhamid
abdelhamid
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 4741
العمر : 67
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عاشوراء Empty رد: عاشوراء

مُساهمة من طرف ندى الجمعة 18 يناير 2008 - 23:33

عاشوراء 13131uy6
ندى
ندى

انثى عدد الرسائل : 596
العمر : 34
Localisation : اسفي
Emploi : مستخدمة في القطاع الخاص
تاريخ التسجيل : 16/10/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عاشوراء Empty رد: عاشوراء

مُساهمة من طرف القيطي الأحد 20 يناير 2008 - 15:14

L'Achoura: entre le rituel et le mondain
Moment de joie pour les uns, journée de deuil pour d'autres, la fête de Achoura qui coïncide avec le dixième jour du premier mois de l'Hégire est éminemment un rituel où le spirituel et le mondain se présentent en atomes crochus.
S'il est une vérité que la célébration de ce rituel remonte loin dans l'histoire, elle n'en demeure pas moins qu'elle a fini par de multiples détours à se greffer à la sacralité de l'Islam. Achoura, dérivé de "achara", qui correspond au dixième jour de Muharram, revêt plusieurs significations pour les Musulmans, quoique célébrée différemment selon les courants religieux et les régions. L'histoire retiendra néanmoins que dans le sillage des combats ayant suivi l'assassinat des troisième et quatrième califes de l'Islam, Othmane Ibn Affane et Ali Ibn Abi Talib, le fils de ce dernier, l'Imam Hussein avait monté une petite armée pour livrer bataille à Yazid Ibn Mouaouiya. Poursuivi par l'armée Omeyyade, le petit-fils du Prophète Sidna Mohammed, fut intercepté à Kerbala (étymologiquement, karb (affliction) et bala (maleur) où il a été assiégé et privé d'accès à l'eau, six jours durant. Il fut ensuite traqué avec ses compagnons avant d'être passé par les armes. Le corps de Hussein et de ses compagnons furent par la suite mutilés et profanés: c'est le martyr de l'Imam que les chiites pleurent tous les 10 Muharram dans le chagrin et la douleur. Si pour les Chiites, le rite de Achoura est synonyme de deuil, de flagellations et de mutilations qui perpétuent la mémoire de l'Imam martyr, il marque, pour les sunnites, le début d'une célébration aux connotations festives où la dimension ludique revêt moult manifestations riches en couleurs. Mais, au-delà de sa portée spirituelle et de ses ramifications rituelles, Achoura est aussi une fête religieuse marquée par les prières, le jeûne, la visite des cimetières et la distribution de la zakat.

Au Maroc, Achoura rime depuis des siècles avec spiritualité et fête de l'enfance et de la famille. Perçue comme un jour de partage et de charité, cette célébration évoque l'obligation de faire l'aumône, de s'acquitter de la zakat et d'échanger les visites.


Traditionnellement, les familles se réunissent autour d'un couscous préparé avec la viande séchée de l'Aïd El Kébir aux raisins secs. Ils achèvent ce festin par un dessert composé de beignets sucrés, le tout dans une ambiance de fête où la spiritualité du rituel est souvent agrémentée par le parfum de l'encens. En ce jour, les rues des grandes villes sont achalandées en fruits de tous genres (amendes, noix, cacahouètes, dragées, raisin sec ) et autres friandises. La tradition voulant que Achoura soit la fête des enfants par excellence, les galeries marchandes sont sur le pied de guerre. Revêtues, pour la circonstance, de leurs plus beaux atours, elles drainent des foules de visiteurs, en majorité des enfants habillés de neuf et accompagnés de leurs parents, qui ne lésinent pas sur les moyens pour leur offrir trompettes, tambours, pétards et autres gadgets. Et puisque les temps changent et les hommes et les habitudes avec, ce sont les pistolets, les poupées, les peluches et les jeux vidéos qui font désormais florès au grand bonheur des enfants. Le lendemain de Achoura, ils auront à coeur joie de s'asperger à coups de leurs pistolets à eau, une pratique communément appelée "Zem-Zem" en référence au puits du même nom à La Mecque.

A travers rues et ruelles, le spectacle est pratiquement le même: les enfants trottent partout à la recherche d'une personne à asperger ou d'un point d'eau pour s'approvisionner. A la faveur de la nuit tombante, la fête continue avec la pratique de la Chaila, qui égaye la soirée avec des feux de camp dressés en plein air, des chants et des danses carnavalesques et des pétards et autres feux d'artifices. Tard dans la nuit, les festivaliers de Achoura se seraient exténués après deux jours d'agitation enfiévrée, alors que de l'autre côté, leurs frères dans le rituel se seraient épuisés par tant de pleurs et de lamentations qui perpétuent la mémoire de l'Imam Martyr. Car de toute évidence, Achoura et bel et bien une fête où le rituel et le mondain font bon ménage.
Source : MAP
القيطي
القيطي

ذكر عدد الرسائل : 1883
العمر : 58
Localisation : maghreb
تاريخ التسجيل : 30/06/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى