صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تاريخ المغرب

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

تاريخ المغرب Empty تاريخ المغرب

مُساهمة من طرف للا رحالة الأربعاء 11 أبريل 2007 - 18:44

تاريخ المغرب


--------






للا رحالة
للا رحالة

انثى عدد الرسائل : 305
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 01/10/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاريخ المغرب Empty رد: تاريخ المغرب

مُساهمة من طرف بنت جبالة الأحد 24 يونيو 2007 - 15:13

السلالات الحاكمة بالمغرب...les dynasties marocaines










تاريخ المغرب Puce_fleche1_bordeauHISTOIRE

تاريخ المغرب MarocLes dynasties marocaines
Au fil des siècles, de nombreuses dynasties se sont passées les rênes du pouvoir marocain. Chacune a déposé sa pierre pour édifier un pays à la culture très riche. Revivez les grandes dates de son histoire… 37 dates
بنت جبالة
بنت جبالة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 1428
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 11/07/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاريخ المغرب Empty رد: تاريخ المغرب

مُساهمة من طرف sabil الإثنين 10 سبتمبر 2007 - 22:28

La France au Maroc

Le Petit Journal, novembre 1911

تاريخ المغرب Francemarocjb7
sabil
sabil

ذكر عدد الرسائل : 584
العمر : 46
Localisation : Errachidiya
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاريخ المغرب Empty رد: تاريخ المغرب

مُساهمة من طرف المخلوطي الجمعة 5 أكتوبر 2007 - 11:36


رحلات : رحلة مكتشف أطلال "وليلي" و"الليكسوس" إلى المغرب سنة 1882••
يوم كان الإسبان يهاجرون إلى المغرب بالآلاف في القرن 19!
لحسن العسبي

كثيرا ما يثيرنا في المغرب، أمر معرفة كيف نظر إلينا الآخرون خلال النصف
الثاني من القرن 19، كيف سعوا إلى فهمنا وربط العلاقة معنا، وإلى
اختراقنا•• ذلك أن ما وقع يوم 30 مارس 1912 ( دخول المغرب زمن الإستعمار
المباشر وتقسيمه بين فرنسا وإسبانيا شمالا ووسطا وجنوبا، وجعل طنجة تحت
سلطة دولية بسبب موقعها الإستراتيجي بمضيق جبل طارق )، قد كانت له مقدمات
عدة، هيئت الأرضية السالكة لذلك الإحتلال• لهذا السبب، تدفق على مختلف
الجغرافيات المغربية، العديد من الرحالة والباحثين والعلماء ورجال المال
والجواسيس المحترفين، من أجل تمهيد الطريق وفهم أسس الدولة المغربية
الشريفة• وكانوا من كل الجنسيات، خاصة الأمريكيين والفرنسيين والإسبان
والإنجليز• من هذه الرحلات، رحلة العالم الأنثربولوجي والأركيولوجي
الفرنسي هنري دولامارتينيير، التي امتدت من سنة 1882 إلى سنة 1918• وكان
مجيئه إلى بلادنا أساسا من أجل مهمة أركيولوجية، مبعوثا في منحة خاصة من
قبل وزارة الأشغال العمومية بفرنسا، ولقد سمحت أبحاثه العلمية باكتشاف
مدينة وليلي ثم مدينة الليكسوس، ما منحه الجائزة الذهبية في معرض باريس
لسنة 1889• ولقد صادق هذا الرجل العديد من رجالات بلاط المولى الحسن
الأول• وما يهمنا في كتابه الضخم حول رحلته إلى المغرب، ذلك الكم الهائل
من المعطيات حول علاقات المغرب الدولية في النصف الثاني من القرن 19، وهي
العلاقات التي سنرافق تفاصيلها خلال هذه الفسحة الرمضانية، حيث سنطل على
تفاصيل سياسة إنجلترا بالمغرب ( كانت لندن هي الزبون الأول لبلادنا حتى
سنة 1908، ولم يكن هناك أي حضور قوي لفرنسا!! )، ثم على طبيعة العلاقات
المغربية مع كل من إسبانيا، البرتغال، النمسا وهنغاريا، إيطاليا، بلجيكا،
روسيا القيصرية، الولايات المتحدة الأمريكية ثم أخيرا تركيا• هي رحلة،
نعتقدها مفيدة، لفهم بعض من أسرار المسار الذي أخذنا إليه كبلد وكدولة
وكأمة، خلال القرن العشرين كله، والذي كانت مقدماته في ما رسم لنا بصمت
وهدوء خلال القرن 19• وكثيرا ما يتساءل الخاطر، إن لم يكن اليوم يشبه
البارحة؟!


كان السيد "خوصي ديوسدادو إكاستيو"، هو الذي
يرأس البعثة الإسبانية بالمغرب في الفترة ما بين 1880 و 1890• كان قد تولى
مهامه مع انتهاء مداولات وأشغال مؤتمر مدريد الخاص بأوضاع المغرب وحمايته،
وهو يعرف البلاد جيدا، لأنه كان من قبل سكرتيرا بطنجة• [ لا بد من الإشارة
أن مؤتمر مدريد الذي اشطلق سنة 1860، بمبادرة بريطانية من السير جون هاي،
كما سبق وأشرنا إلى ذلك من قبل، قد ظلت أشغاله مفتوحة ومتواصلة على مدى 20
سنة، اعتبارا للتنازع بين المصالح الأروبية حول المغرب، ومواجهة السلطات
المغربية للحسابات الأروبية تلك - م - ]• والسيد خوصي، نموذج لذلك
القسطلاني المؤدب، اللبيب، الأنيق دوما في هندامه، الذي يفرض عليك
الإحترام الكامل؛ فيما كانت زوجته تتميز بحنكة بنات إشبيلية، وكانت
استقبالاتها تبث حياة حقيقية في مقر البعثة الإسبانية العتيق• كانت حنكة
السيد ديوسدادو مجربة، وكل زملائه يكبرونها فيه• لكن، كانت له رغم ذلك
العديد من الأوهام المبالغ فيها• هكذا، فمن موقعه ككاثوليكي مؤمن، كان
يعتقد بقوة في النفوذ الكبير للآباء الفرنسسكانيين المسيحيين بالمغرب• كان
الأب لورشاندي، في الواقع، الذي هو كبير أولئك الآباء، رجلا معربا، وصاحب
بلاغة جذابة، وكانت أعماله التجارية ناجحة وتجمعنا معا علاقات صداقة طيبة•
لكن، لا بد من فهم عميق للمغرب ولساكنته المنغلقة على نفسها، المتطرفة في
زمننا هذا، من أجل إدراك صعوبة أي عمل سياسي للبعثة الفرانسيسكانية
الدينية، خارج محيط الجالية الصغيرة للأروبيين بطنجة• كان الوزير الإسباني
المفوض ( خوصي ديوسدادو )، كلما سافر إلى البلاط السلطاني، بشكل متباعد،
كلما أخد معه الأب لورشاندي وبعض الآباء القليلي الأهمية، الذين يشرفون
على الشق الديني للسفارة الإسبانية، لكن تأثيرهم كان هزيلا في فاس، التي
لم تكن ساكنتها ترتاح لوجودهم بها• وحين كان السيد خوصي يدير شؤون البعثة،
كانت الحكومة الإسبانية تحلم بتوسيع تواجدها بطنجة من خلال فسح المجال
لحركة هجرة واسعة باتجاه المدينة• هكذا فقد كانت القنصلية الإسبانية، تحصي
الآلاف من أبناء بلدها، مما جعلها تحتل المرتبة الأولى من حيث عدد
المقيمين الأجانب• كنت أشاهد وصول أولئك المساكين البؤساء، قادمين على متن
بواخر من مينائي الجزيرة الخضراء أو قاديس، غالبا بدون زاد، وكانوا
ينتظمون في تجمعات، تحقق لهم حدا أدنى من توفير أسباب العيش، رغم أن
مطالبهم كانت بسيطة وقليلة• كانوا يمثلون صورة للمسيحيين السعداء بأداء
دور في المغرب، أحرارا دون أن يكونوا مطالبين بأداء ضرائب وبدون رقابة على
تحركاتهم• لقد تشكل حي صفيحي في محيط المستشفى الإسباني [ لا يزال هذا
المستشفى قائما إلى اليوم على ربوة صغيرة بطنجة، في منطقة استراتيجية
هامة، تحيط به غابة من شجر البلوط والصنوبر، قريبا من المسجد المحمدي بوسط
المدينة - م - ]• ولقد غزا أولئك المهاجرون الإسبان كل الأماكن المحيطة،
والجبل الجميل القريب الذي يمتد باتجاه رأس سبارطيل، وكانوا ينزلون تدميرا
على شجر المصطكا الذي يزين المنطقة كلها• ذلك أن الإسبان من كبار رعاة
الماعز، ولقد عملت قطعانهم بسرعة على تدمير جمال الطبيعة التي كانت تميز
طنجة في جهات عدة منها• لقد بنيت بعد ذلك عدد من أماكن الضيافة التي كانت
تُظهر للأهالي المغاربة أن التواجد الأروبي هو مفيد لهم• وكان الأمن غير
متوفر بشكل دائم، لأن اللصوص كانوا يرتدون بليل، اللباس المغربي، كي
يقوموا بسرقات خاطفة وبفنية عالية، اتجاه البورجوازيين الذين يتأخرون
ليلا، وذلك للتمويه عن أية متابعة أمنية لهم من قبل السلطات المحلية• كل
ذلك أثر كثيرا على سمعة القنصلية الإسبانية، فكان أن قامت باستقدام رجال
شرطة إسبان ( سريين )، لكن هؤلاء الذين انفضح أمرهم بسرعة، لم يكن لهم دور
كبير في الحد من تلك السرقات• هكذا، فقد تعرض بيت أحد سكرتيري بعثتنا
الفرنسية للسرقة، مثلما لا أزال أتذكر كيف تم قتل تاجر ألماني في ظروف
غامضة• أما في البعثة الإسبانية، فلم تكن هناك شجاعة للإعتراف بسوء ومخاطر
سياسة تسعى لتحقيق الحضور القوي لإسبانيا من خلال إغراق البلد بفقرائها،
مما كان يضرب في الصميم بشرف الأمة الإسبانية جمعاء• فمدريد لم تكن في
حاجة إلى تلك الأساليب، من أجل تقوية نفوذها ( بالمغرب )• في سنة 1884،
وبينما كانت أروبا منشغلة بتطورات الشؤون المغربية، قامت السلطات العسكرية
الإسبانية بمليلية باتخاد قرار بتعزيز الجانب العسكري والدفاعي للمدينة،
من خلال خط دفاعي جديد• هكذا تم تجديد البنايات الدفاعية القديمة، وتم
استقدام أربعة مدافع كبرى من نوع " كروب "، من أجل إخافة الأهالي
المغاربة، كما قيل• فيما بعد، وأثناء زيارة تفقدية، سيقرر الجنرال شينشيا،
بصفته قائدا لقوات الأندلس، بناء قلعة دفاعية جديدة• وللأسف فإن موقع
البناء كان يضم مقبرة للأهالي المسلمين، وعلى مقربة منها تمة ضريح " سيدي
ورياش " الذي تقدسه كل ساكنة المنطقة• ما أن انطلقت الأشغال، حتى وقع
الهجوم الأول للأهالي، كما كان منتظرا، ولقد اعتبرت السلطات المحلية
للمدينة، عن حق، أنه لابد من تأديب المهاجمين، فيما تدخل المخزن، بحنكة،
للفت الإنتباه أنه تمت استثارة المشكل من خلال عدم احترام مشاعر القبائل
المسلمة• من تطورات هذه القضية، أنه سيقتل الجنرال مارغالو، قائد مليلية،
عند أسوار المدينة، مما أجج الرأي العام الإسباني• لقد استنفرت الحكومة
الإسبانية فيلقا عسكريا، وتم تجميع القوات تلك في مدينة مالقة، تحت ذات
الشعار القديم " محاربة الموريسكيين "، فيما تم تسليح القوات المتواجدة
بالمغرب بأسلحة جديدة، هي بنادق " موزر " الألمانية، لأن المغاربة كانوا
يمتلكون أصلا بنادق " ريمنغتون " المستقدمة من إسبانيا عبر شبكة واسعة
للتهريب• [ موضوع التهريب بين المغرب وإسبانيا، يغري وحده بالبحث، لأن
واقع التهريب والهجرة السرية بين الضفتين، ظل دوما قائما على مدى قرون،
وهي هجرة تتراوح بين الشعبين، تبعا لتحقق التقدم هنا أو هناك، أو الغرق في
الفقر هنا أو هناك• - م - ]• لقد تم التلاعب بالنار مرة أخرى، وكانت
الأمور قد تجاوزت السفير الإسباني• كانت القضية تهدد حكومة السيدين
ساغاستا وغامازو، لأنهما كانا مطالبان برصد ميزانية مالية إضافية، والحال
أن إسبانيا تتخبط في أزمة مالية خانقة• أما في مليلية، فإن الأزمة كانت
بدون مخرج• كانت القوات مجمعة هناك، بدون دعم ولا تموين، ولا تستطيع
التحرك• فيما كانت تحركات الأهالي تربح المسافات في كل حوض ملوية• وكان
الريفيون قد بعثوا مراسيل لهم إلى سهل طفراطة، من أجل طلب المساعدة ضد
المسيحيين، وكان الطلب يخص كل ساكنة المنطقة من بني بوزگو، حتى قبائل
لمهاية وبنيگيل• من جهة أخرى فإن قايد منطقة گزنادة المغربي، المتواجدة في
الصف الأول المقابل للخطوط الإسبانية، قد بعث إلى السلطان المغربي معلومات
دقيقة حول مسؤولية السلطات الإسبانية في ما وقع• لقد وقفت الحكومة
الإسبانية على حقيقة أخطاءها، وأنهم سقطوا في مغامرة غير محسوبة العواقب•
وللخروج من هذا المأزق، تقرر في سنة 1894، أن يتم بعث سفارة إلى مراكش،
يترأسها المارشال مارتنيز كامبوس، فيما بقي بطنجة الماركيز دوبوتيستا
فيراري، الذي عوض السفير ديوسدادو• الحقيقة أنه لم يكن في إسبانيا كلها
رجل يوازي هذا المارشال، الذي كان هو القبطان العام للقوات الملكية
الإسبانية والجنرال العام للقوات العاملة في إفريقيا، الحائز على رتبة
فارس للبزة الذهبية، وهو وسام رفيع لجوقة الشرف بإسبانيا•• إلخ•

2007/10/4








الإتحاد الإشتراكي
المخلوطي
المخلوطي

ذكر عدد الرسائل : 376
العمر : 58
Localisation : Salé
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى