صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صراع ساخن على النجومية بين شابات السينما!

اذهب الى الأسفل

صراع ساخن على النجومية بين شابات السينما! Empty صراع ساخن على النجومية بين شابات السينما!

مُساهمة من طرف بديعة الجمعة 19 ديسمبر 2008 - 6:58

الوصول إلى قمة نجومية السينما، هو الحلم الذي يلهب خيال الفنانات
الصاعدات، لكن الطريق إليها ليس مفروشا بالورود، وفي خلال السباق اللاهث
المحموم، تدمى الأقدام على أشواك الطريق، وتحترق الكثيرات قبل علامة
الوصول!
وعلى طريق السباق تتغير المواقع، فتتعثر من في المقدمة، أو
تسقط إعياء وتسبقها أخرى أكثر حيوية، وأطول نفسا، ففي يوم من الأيام كانت
الممثلة زيزي البدراوي أقرب إلى القمة من سعاد حسني، وفي فيلم «البنات
والصيف» عام 1960 كانت زيزي البدراوي هي البطلة، بينما لم تكن سعاد حسني
الا وجها جديدا.
ولكن الدوافع - لعدة اسباب - تبدلت، فتجاوزت سعاد حسني
المتسابقات نحو القمة النسائية، وقنعت زيزي البدراوي بأدوار البطولة في
مسلسلات التلفزيون!.. وفي المراحل الأولى من الطريق الصعب، تعثرت خطوات
لبنى عبدالعزيز، رغم كل الامكانات الفنية والدعائية، التي جندها لها
المنتج السينمائي الراحل رمسيس نجيب، بينما تقدمت نجلاء فتحي بسرعة،
واحتلت موقعها في سماء النجوم، وفي أحيان أخرى لا يكون التقدم سريعا،
فنبيلة عبيد، ونادية الجندي، استغرقتا سنين طويلة قبل الوصول إلى القمة!
ان طريق السباق الى القمة غريب عجيب، فهو طويل وشائك بالنسبة لكثيرات فما
هي التركيبة السحرية لنجومية عالم السينما؟
لا أحد يدري بالضبط، فهي
ليست تركيبة سحرية فقط، ولكنها أيضا تركيبة سرية، فهي بالتأكيد مزيج من
عدة عناصر، منها الموهبة الفنية، وصدق العطاء، والإخلاص في العمل،
والعلاقات العامة النشيطة، غير أن كل ذلك وحده لا يكفي، فإن من أهم أسرار
هذه التركيبة السحرية، وأكثرها غموضا، هو ما يسمونه بموهبة الحضور، ذلك
السر السماوي الذي يجعل الفنانة مقبولة، محبوبة من الجمهور.
ولكن لا
توجد مقاييس عملية منضبطة لقياس هذا الأمر.. فهل هي مسألة الجمال؟! ليلى
فوزي كانت أجمل من فاتن حمامة، ولكن فاتن حمامة هي التي احتلت قلوب الناس.
هل هي مسألة كفاءة في التمثيل؟
إن فردوس عبدالحميد أكفأ من غادة عبدالرازق، ولكن غادة عبدالرازق هي النجمة، وليست فردوس عبدالحميد!
هل هي ــ بصراحة ــ مسألة علاقات؟
في
تاريخ السينما لم تنجح فنانة بالعلاقات وحدها، لأن العلاقات قد تعطي
الفنانة فرصة الظهور، ولكنها لا تفتح لها قلب الجمهور.. إنها مسألة روح
أولا وأخيرا، روح الفنانة، وروح الجمهور، وتلاقي هذه الأرواح هو السبب في
الحب، لا القلب، ولا العين، على رأي أغنية سعاد محمد ولا أي شيء آخر!
ولكن النقاد مع ذلك لهم بعض المقاييس في استكشاف قابلية الفنانة للنجاح، وهذه المقاييس لا تصدق دائما، ولكنها أيضا، لا تخطئ كثيرا.
وقد
دفع التلفزيون إلى السينما عددا من المتسابقات هن الآن على طريق السباق،
ولكن واحدة منهن لم تصل بعد إلى قرب القمة، فأيهن التي يمكن أن تصبح نجمة
وأيهن التي قد لا تظفر بكل هذا الحظ من النجاح؟!
تعالوا نستعرضهن واحدة واحدة:


داليا مصطفى
تأتي
الفنانة الشابة داليا مصطفى في مقدمة المتنافسات، فهي لطيفة، ظريفة،
وخفيفة الظل وملامحها لافتة للنظر، وشخصيتها ذات حضور يدخل القلوب بسرعة
وسهولة، مثلت أدوار بنات الطبقة المتوسطة، المتعلمات، العاملات، وعبرت عن
مشاكل جيلها وقضاياه المختلفة.
استطاعت داليا مصطفى أن تخطو بثقة نحو
النجومية منذ تخرجها من معهد الفنون المسرحية ومنذ ان اكتشفها المخرج أحمد
توفيق وقدمها في مسلسل «رد قلبي» حققت انطلاقة قوية سواء في المسرح
بمسرحية «تحب تشوف مأساة» وفي التلفزيون بمسلسل «العصيان» الذي كون لها
قاعدة جماهيرية ضخمة، وأخيرا السينما في أول بطولة لها في فيلم «خلي
الدماغ صاحي» عام 2002، ثم شاركت في فيلم «علمني الحب» عام 2005، وكانت
هناك توقعات بأن هذه بداية انطلاقها ولكنها ابتعدت عن السينما، وأنشغلت
بالأعمال التلفزيونية.. ثم عادت أخيرا في فيلم «طباخ الريس» في شخصية
«إنشراح» زوجة الطباخ، لتجتذب الأضواء مرة أخرى بعد أن لعبت دورها بشكل
مميز.
راندا البحيري
بعد داليا مصطفى تأتي راندا البحيري، التي
بدأت تتألق مع الأيام، والأعمال، فملامحها الطفولية هي مفتاح نجاحها..
وربما شكلها مختلف إلى حد ما.. ولكن أيضا لديها القبول الذي هو مفتاح
المفاتيح في السينما.. ولكن كل من شاهدها في فيلم «أوقات فراغ» قال إنها
مختلفة.. وإن السينما تحتاج إلى هذا الاختلاف.. واتصور أنها تستطيع أن
تقدم جميع الأدوار، سواء الفتاة المصرية أو الأجنبية، وقد قدمت خمسة أفلام
عرضت في عام 2007، هي: «آخر الدنيا، وكشف حساب، وخليك في حالك، وخليج
نعمة، وإحنا اتقابلنا قبل كده».
زينة
أما بنت إمبارح، الصغيرة،
الجميلة زينة فقد أصبحت نجمة في يوم وليلة! لقد أغمضت عينيها ثم فتحتهما
فوجدت نفسها وهي تلعب بطولات الأفلام والمسلسلات، ثم وجدت نفسها نجمة في
برامج الفضائيات، واسما لامعا على الإفيشات!
إن العمر الفني لهذه
«الموهبة» التي شاركت في أفلام 3 مطربين هم: تامر حسني ويوري مرقدي وسامو
زين هو 4 أعوام، وهي لم تكد تخرج على الجمهور إلا من عامين فقط لا أكثر!
ومع
هذا فقد قدمت في هذه المدة القصيرة سبعة أفلام أثبتت من خلالها وجودها على
الشاشة الفضية، وخاصة في أفلامها الأخيرة: «منتهى اللذة، والشبح،
والجزيرة، وكابتن هيما».. ورغم أن مساحة دوريها في الفيلمين الاخيرين لم
تكن كبيرة فإنها لعبتهما بمقدرة لفتت الأنظار.
وهذا كله يعني أننا بصدد
نجمة بدأت تعرف طريقها مبكرا إلى الصفوف الأولى، وأنها لم تمر على الأدوار
الثانوية أو الأدوار الثانية والثالثة.
بشرى
بكل المقاييس فرصتها
كبيرة، فهي تجيد التمثيل والغناء وتأليف الأغاني وتلحينها، وهي صورة حية
من بنت البلد المصرية الأصيلة، بخفة دمها وجاذبية شخصيتها، لذلك استطاعت
أن تصل إلى النجومية بسرعة فائقة وأن تعبر سريعا إلى قلوب المعجبين
والجمهور، فمع كل عمل تقدمه كانت تضيف إلى رصيدها الفني جزءا آخر من
التألق والنجاح، والفن عندها رسالة وليس مجرد عمل يجري وراء الكسب السريع.
كان
أول ظهور للممثلة الشابة بشرى مع المخرج الكبير يوسف شاهين في فيلم
«اسكندرية - نيويورك» عام 2004، ولمعت بعد دور «قسمت» زوجة أحمد السقا في
فيلم «عن العشق والهوى» ثم قدمت الكثير من الأعمال السينمائية مثل: «وش
إجرام، ولعبة الحب، وأنا مش معاهم، وحوش اللي وقع منك»، وعلى الرغم من أن
بشرى شعرت بالخوف من رد فعل الجمهور على فيلمي «ويجا» و«فتح عينيك» لأن
مساحة الدورين ليست كبيرة، فإنهما كانا متميزين ومحوريين.
بسمة
والشيء
نفسه ينطبق على الممثلة الشابة «بسمة» التي اتجهت إلى التمثيل بعد أن عملت
مذيعة في التلفزيون المصري لفترة قصيرة، وكان أول اشتراك سينمائي لها
بفيلم «المدينة» للمخرج يسري نصرالله، وقتها لم تكن مهتمة كثيرا بمسألة
التمثيل لكن اختلف الأمر كثيرا عندما رشحها المخرج شريف عرفه للاشتراك في
فيلم «الناظر»، وهنا تغيرت نظرتها تماما وبدأت تشعر بالمسؤولية تجاه ما
تقدمه من اعمال. ربما اهتمامها هذه المرة لأنها أصبحت اكثر نضجا!
والغريب
أنه رغم نجاح فيلم «الناظر» فإن بسمة لم تشارك في أي عمل سينمائي لمدة 3
سنوات، ومع بداية عام 2002 بدأ نشاطها الحقيقي، واستطاعت أن تظهر من خلال
أدوار مهمة في أفلام مثل: «النعامة والطاووس ومن نظرة.. عين وحريم كريم
وليلة سقوط بغداد وويجا وواحد من الناس ولعبة الحب وكشف حساب»، وأخيرا
«مرجان أحمد مرجان» مع النجم الكبير عادل أمام.
حنان مطاوع
والممثلة
الشابة حنان مطاوع وجه فني جديد.. قديم، أطل علينا منذ أعوام في العديد من
الأعمال التلفزيونية من خلال مسلسلات: «حديث الصباح والمساء ورجل الأقدار
وأميرة في عابدين ونجمة الجماهير».
ينطبق على الممثلة حنان المثل
المشهور «إبن الوز عوام».. فالأب فنان مسرحي وسينمائي وتلفزيوني.. والأم
كذلك.. انهما كرم مطاوع وسهير المرشدي.. أحبت حنان مطاوع التمثيل منذ
الصغر.. كانت تعيش الجو الفني من خلال والدها ووالدتها.. عشقت الفن
والتمثيل رغم دراستها للتجارة التي لم تعمل بها إنما ارادت أن تكون جامعية
ثم تتجه إلى الفن بدأت حنان مطاوع مشوارها الفني عام 2000.
لكن على
الرغم من أن حنان مطاوع قدمت مجموعة أعمال سجلت بها نفسها في دفتر النجوم،
فإن رصيدها من الأعمال السينمائية هو أربعة أفلام فقط: «أوعى وشك،
والغابة، وقص ولزق»، و«صياد اليمام» الذي لم يعرض بعد.. ورغم اعتزازها جدا
بهذه الأفلام، فإنها أيضا مثل بنات جيلها تبحث دائما عن الأفضل، فهي تعلم
أنه لا سقف للنجاح.
ريهام عبدالغفور
وجهها الناعم البريء كان جواز
مرورها إلى قلب المشاهدين.. تألقت في أدائها لشخصية الفتاة الرومانسية
الهادئة.. حتى حوصرت في هذه الأدوار ولم تنجح في الهروب منها.. إنها ريهام
عبدالغفور التي تشعر بألفة مع ملامحها وروحها.. وتزداد دهشة لحالة الجمود
السينمائي التي أصابتها.
عرف المشاهدون الممثلة ريهام عبدالغفور من
خلال التلفزيون واشتراكها في عدة مسلسلات مثل: «فارس بلا جواد، والعمة
نور، ومسألة مبدأ، والعميل 1001»، ثم اتجهت إلى السينما وشاركت في أفلام:
«ملاكي اسكندرية، وحريم كريم، وجاي في السريع، وزي الهوا، وجعلتني مجرما،
وعجميستا، والغابة».
ولكن المفاجأة التي تقول بها ريهام عبدالغفور هي
أنها سوف تظهر على المشاهدين بوجه جديد تماما، وفي شخصية لا يمكن أن يصدق
أحد أن تقوم بها.. إن ريهام عبدالغفور تؤكد أن الأدوار التي جسدتها في
الأفلام السينمائية متشابهة.. لكنها تحاول الانتقاء على قدر ما تستطيع..
وحتى لو تأخر هذا اليوم.. لأنها تشعر بحب الناس واحترامهم لها
ولاختياراتها وهذا يكفيها الآن.
أيتن عامر
من دون شك، وبدور صغير في
مسلسل «حضرة المتهم أبي» لفتت أيتن عامر الانتباه اليها كممثلة واعدة..
ورشحها ذلك بقوة للعمل مرة أخرى مع نور الشريف عام 2007 في مسلسل «الدالي»
الذي أدت فيه دور «رضوى» ابنة سعد الدالي المقربة من قلبه.
صافحت
الكاميرا وجه أيتن عامر وعمرها أربع سنوات.. فخلق ذلك بداخلها حنينا طاغيا
للتمثيل.. يدفع خطواتها نحو أحلام ترنو إليها وآمال تعلق بأهدابها، تجتهد
قدر استطاعتها في كل عمل تشارك فيه لتكون مختلفة عن بنات جيلها.. لمعت
موهبتها مع ضوء أول عمل درامي في «أزواج وزوجات» وقتها تنبأ كثيرون بمولد
نجمة، ولكنها لم تشعر أنها بدأت طريقا قويا إلا مع «حضرة المتهم أبي» عام
2006.. الذي كتب شهادة ميلادها وفتح امامها الطريق.. ثم ارتفعت درجات
السلم حتى وصلت إلى «الدالي».. لتوقع بإمضائها على شهادة نجاح جديدة..
وقتها عرفت أيتن عامر إشراقة نور أحلامها.
وتقول أيتن عامر عن رؤيتها
لأعمالها السينمائية الأولى إنها لن تدخل عالم السينما الا بشروطها لأن
عندها محاذير أهمها أنها بنت شرقية جدا وعندها خطوط حمراء وطبعا لن تتعرى
حتى تكون مشهورة ولن تقدم اي شيء يخدش الحياء أو يقود نحو الإثارة لكن
بالتأكيد كل الأدوار يمكن أن تؤديها بشكل فني محترم دون ابتذال.
وما
تجدر الاشارة إليه هنا، أن المنافسة على قمة النجومية ليست منحصرة في تلك
الأسماء، بل إن هناك ممثلات أخريات يطمعن في تحقيق نجوميتهن، منهن:
روجينا، دنيا سمير غانم، دعاء حجازي، مايا شيحه، شيماء عقيد، جيهان راتب،
عبير الشرقاوي، إيمان أيوب، رانيا يوسف، اميرة العايدي، ريم البارودي،
ايمي سمير غانم، هبة السيسي، سارة عبدالمنعم، هنا شيحه، رشا مهدي، نسمة
ممدوح، ريم هلال، ساندي، رولا محمود، جيهان قمري، أروى جوده، عزة سعيد،
يسرا اللوزي، شمس، إنجي شرف، نرمين الفقي، شيرين عادل، منة جلال، مروة
عبدالمنعم، آية محمود حميده، مريم بسام، لارا، ياسمين النجار، مروة مهران،
إيمان العاصي، منة فضالي ودينا فؤاد.
تعيش المطربة اللبنانية رولا سعد
حالة من الوهج الفني خاصة بعد تألقها اللافت في فيلم «غرفة 707» الذي
استطاعت من خلاله الكشف عن ابعاد جديدة في شخصيتها الفنية.
تؤكد رولا
سعد رغبتها في الاختيار الصحيح لأدوارها.. فهي ترفض أدوار الإغراء.. وتبحث
عن دور يتضمن رسالة إنسانية بعيدة عن ادوار التراجيديا التي لا تقدمها على
طبيعتها.
لعل ادوار المطربة اللبنانية دوللي شاهين في فيلم «ويجا» عام
2006، هو الذي لفت نظر النقاد إلى قدرة هذه الفتاة الرقيقة على اداء ادوار
البنت الشقية المنطلقة بمنتهى البراعة والتألق.
وبالفعل أثبتت دوللي
براعتها في هذا المضمار في افلام متعددة مثل «الشياطين» و«نمس بوند» وهو
ما يثبت أن دوللي شاهين قادرة بالفعل على ملء مساحة الأدوار التي تتطلب
الجرأة.
ولا تقتصر القائمة على تلك الأسماء التي ذكرناها في هذا العرض،
ولكن هناك آخريات من نجمات التمثيل والغناء ممن يطمعن في تحقيق نجوميتهن،
منهن: نيكول سابا، مروة، لارا، سناء موزيان، رانيا كردي، نيكول بردويل،
درة، وجومانا مراد.
وأغرب ما في الأمر أن هناك ستة وجوه جديدة سوف يصبح أصحابها نجوما خلال السنوات القادمة وهؤلاء الستة هم: ثلاث فتيات.. وثلاثة شبان.
اما الفتيات فهن: نسرين إمام، سامية عاطف، وإيناس كامل، واما الشبان فهم: احمد صفوت... عمرو يوسف... والرداد.
وقد ظهر هؤلاء جميعا في مسلسل «الدالي» عام 2007، فلفتوا الأنظار إليهم، بمواهبهم الشابة، وحذقهم الفني، وإخلاصهم لعملهم.
ولكن
كل ذلك قد يكون خطأ، أكثر مما قد يكون صوابا، فلا أحد يدري حقا ماذا ستفعل
الظروف، ولا كيف ستتطور مواهب كل واحدة، ولا أحد يدري حقا كيف ولا إلى أين
سينتهي السباق بكل منهن.. فهي أولا وأخيرا لعبة حظ كبرى.. وأستأذن في أن
أعود إلى هذا الموضوع في مثل هذا اليوم من العام المقبل، إذا عشنا، وتكون
سنة 2008 قد انتهت، وعرفت أي النجمات كن نجماتها، ومن تفوقت!
فما رأيكم أنتم؟!
بديعة
بديعة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 6241
العمر : 38
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى