الحساسية.........
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحساسية.........
تنوعت الأعراض بيد أن السبب هو الحساسية
تستخدم
كلمات كثيرة للتعبير عن اصابة جهاز او عضو ما بالحساسية مثل الربو
(asthma)، حمى القفر Hay fever، الشّري Hives، الأكزيما (Eczema)، القولون
العصبي وغيرها. وهي جميعها أنواع من التحسس النسيجي الذي يتميز بتوليد
اجسام دفاعية مضادة عند تعرضها لمواد تعتبر طبيعية وغير مثيرة عند الآخري
غير المصابين بالحساسية. وترافق هذه الحالة ظهور اعراض خلال نوبات التحسس
وقد تظهر بشكل بسيط مثل العطس والحكة، أو قد تكون خطرة بحيث تسبب الاختناق
أو النزف ثم الوفاة إن لم يسارع الى علاجها. وسواء كانت الحساسية بسيطة أو
خطيرة، فبالإمكان التحكم بها ومنعها، وذلك بزيادة المعرفة بأسبابها، اي
علاماتها المرضية وعلاجها، حتى يتمكن المصاب من التعامل معها وتفادي
نوباتها.
ما هي الأجسام المضادة؟
بشكل عام، يتصدى جهاز الجسم
المناعي للمواد الغريبة التي تدخل الى الجسم من خلال زيادة نشاط وكمية
خلاياه الليمفاوية الدفاعية (تسمى الأجسام المضادة) لتتجمع وتقاوم المؤثر
وتدمره. وهي عبارة عن بروتينات يكونها جهاز المناعة لتحارب الدخلاء، سواء
كانوا من مسببات الحساسية أو أجسام غريبة أو جراثيم. ونتيجة للصراع بين
الأجسام المضادة والمواد المثيرة، تحدث تغييرات كيميائية في المنطقة
المتضررة ويترتب عليها تولد أعراض الحساسية المختلفة. وللتنبيه، فعند تعرض
جهاز الجسم المناعي للأجسام الغريبة لأول مرة، يقوم بالتعرف عليها وتكوين
أجسام مضادة خاصة لها، بحيث تزداد كميتها وقوتها مع تكرار التعرض. وعليه،
ففي بداية الحساسية يمكن ألا تلحظ ردة فعل قوية للجسم، بيد إن تكرار
التعرض يسبب ازدياد ردة الفعل وتفاقم أعراض التفاعل التحسسي.
ماذا يحدث خلال التحسس؟
قد
تخطىء وسائل دفاع الجهاز المناعي في التعرف على بعض الاجسام غير المؤذية
(عادة تكون طبيعية) مثل حبوب اللقاح والغبار والمواد الغذائية لتعتبرها
مؤذية، فتقوم بإصدار إشارات لبدء هجمة مناعية مضادة لهذه المادة محاولة
منها الدفاع عن الجسم. ويترتب على ذلك ظهور أعراض الحساسية «بدء نوبة
التحسس».
وبمعنى مبسط أكثر، يمكن تعريف الحساسية بانها اضطراب مناعي
يسبب زيادة في ردة فعل الجسم الدفاعية عند تعرضه لمادة محسسة طبيعية، مما
يترتب عليه حدوث تغييرات كيميائية وفسيولوجية نسيجية، فتظهر أعراض في
المكان المتحسس مثل طفح أو رشح أو التهابات وأعراض أخرى.
أكثر أنواعها شيوعاً
تختلف
أعراض نوبات الحساسية بحسب نوع المادة المثيرة لها والجهاز المستثار (
المتحسس)، وبحسب أنواع الحساسية الشائعة التالية فقد تكون الأعراض:
•
الربو: هو تحسس الجهاز التنفسي، حيث يسبب استنشاق المادة المثيرة حدوث
تضخم ورشح في الشعب الهوائية، مما يؤدي إلى ضيق في مجرى الهواء والرئة
وخروج افرازات رئوية.
• حمى القفر Hay fever والتحسس الأنفي Allergic
rhinitis: وهو تحسس الغشاء المخاطي للأنف من خلال استنشاق مواد معينة تسبب
التضخم والرشح والالتهابات. وقد تحدث فقط في أحد المواسم لتسمى حساسية
موسمية، أو في كل الفصول لتسمى حساسية مزمنة ودائمة
• الأكزيما
(Eczema) والأرتكاريا: هما تحسس جلدي يسببان ظهور مناطق ملتهبة ومرتفعة عن
سطح الجلد وعادة ما تكون مستديرة الشكل. وغالبا ما يحدث بسبب الجفاف او
التعرض لمثيرات غذائية أو تغيير في درجات الحرارة.
• التهاب الجلد التلامسي Contact dermatitis:هو تحسس وظهور بثور جلدية نتيجة التلامس مع بعض المواد الكيماوية والمطهرات وغيرها.
أسباب الإصابة بالحساسية
يولد
البعض ولديهم دفاعات مناعية طبيعية قوية، أي ان ردة فعل جهازهم المناعي
تكون قوية وسريعة، مما يجعلهم اكثر عرضة لحصول اضطرابات تحسسية. كما إن
للوراثة دورا في زيادة قابلية الطفل للإصابة بالتحسس. فمثلا، إذا كان أحد
الوالدين مصابا بالتحسس الأنفي، فإن أطفاله لديهم قابلية 50% للإصابة
بالحالة، وتزيد هذه النسبة إلى -80 70% عندما يكون الوالدان مصابين بنوع
من التحسس. ولكن يجب التنبيه الى ان الحساسية مرض غير معد أبدا، كما ان
البعض منها يختفي او تقل حدته مع تقدم العمر.
المواد المثيرة للحساسية
هي
مواد طبيعية لا تسبب أي أعراض عند معظم الأشخاص، بيد أنها تسبب استثارة
وحدوث ردة فعل مناعية في جسم المصابين بالحساسية، بشكل يؤدي إلى ظهور
الأعراض. وقد يكون المسبب لها مادة يتم تناولها مثل الغذاء أو العقاقير أو
مادة يتم استنشاقها من خلال الأنف أو الفم مثل الغبار أو حبوب اللقاح أو
مادة تلامس الجلد أو مادة تحقن فيه.. وأكثر هذه المواد شيوعا هي:
- حبوب اللقاح
- الفطريات
- غبار العثة المنزلي
- الدخان والتدخين.
- فراء او وبر الحيوانات ولعابها ( القط، الكلب، الأرنب، الخيل، وغيرها).
- فراء ووبر العاب الأطفال او الاغطية او الاثاث
- المواد الكيماوية والمنظفات المنزلية
- بعض المواد الغذائية كالسمك والبيض والفراولة والمانغا
- بعض الأدوية مثل البنسلين وصبغات الأشعة الملونة
- سموم لسع الحشرات كالنحل وغيرها
هل تفيد حقن الحساسية لعلاج الأطفال؟
قد
يقترح طبيب الأطفال في بعض الحالات زيارة متخصص في الحساسية، الذي سيقوم
بالكشف الطبي على الطفل واجراء بعض الفحوصات المخبرية لتحديد المادة
المحسسة (المسببة للحساسية). وبعد التعرف على المادة المسببة للحساسية فقد
يقوم الاختصاصي باعطاء الطفل حقنة مضادة للحساسية. وهي للتوضيح حقنة تحتوي
على تركيز صغير جدا من المادة المتحسسة مثل حبوب اللقاح أو الفطريات أو
غبار عثة المنزل. بحيث يتمكن الجسم من التغلب على تركيزها القليل جدا
وبالتالي تقليل مناعتها له. وغالبا ما يتطلب العلاج هنا اخذ عدة حقن يزداد
تركيزها تدريجياً، وتهدف الى تقليل وازالة تحسس الجسم من خلال آلية تشبه
التطعيم. وهكذا تقل الأعراض عند تعرض الطفل لهذه المادة مستقبلا. ولكن من
المهم الاشارة الى أن هذه الحقن غير مجدية لحالات التحسس الغذائي، كما ان
أعداد قليلة من الأطفال يحتاجون لهذا النوع من العلاج.
|
كلمات كثيرة للتعبير عن اصابة جهاز او عضو ما بالحساسية مثل الربو
(asthma)، حمى القفر Hay fever، الشّري Hives، الأكزيما (Eczema)، القولون
العصبي وغيرها. وهي جميعها أنواع من التحسس النسيجي الذي يتميز بتوليد
اجسام دفاعية مضادة عند تعرضها لمواد تعتبر طبيعية وغير مثيرة عند الآخري
غير المصابين بالحساسية. وترافق هذه الحالة ظهور اعراض خلال نوبات التحسس
وقد تظهر بشكل بسيط مثل العطس والحكة، أو قد تكون خطرة بحيث تسبب الاختناق
أو النزف ثم الوفاة إن لم يسارع الى علاجها. وسواء كانت الحساسية بسيطة أو
خطيرة، فبالإمكان التحكم بها ومنعها، وذلك بزيادة المعرفة بأسبابها، اي
علاماتها المرضية وعلاجها، حتى يتمكن المصاب من التعامل معها وتفادي
نوباتها.
ما هي الأجسام المضادة؟
بشكل عام، يتصدى جهاز الجسم
المناعي للمواد الغريبة التي تدخل الى الجسم من خلال زيادة نشاط وكمية
خلاياه الليمفاوية الدفاعية (تسمى الأجسام المضادة) لتتجمع وتقاوم المؤثر
وتدمره. وهي عبارة عن بروتينات يكونها جهاز المناعة لتحارب الدخلاء، سواء
كانوا من مسببات الحساسية أو أجسام غريبة أو جراثيم. ونتيجة للصراع بين
الأجسام المضادة والمواد المثيرة، تحدث تغييرات كيميائية في المنطقة
المتضررة ويترتب عليها تولد أعراض الحساسية المختلفة. وللتنبيه، فعند تعرض
جهاز الجسم المناعي للأجسام الغريبة لأول مرة، يقوم بالتعرف عليها وتكوين
أجسام مضادة خاصة لها، بحيث تزداد كميتها وقوتها مع تكرار التعرض. وعليه،
ففي بداية الحساسية يمكن ألا تلحظ ردة فعل قوية للجسم، بيد إن تكرار
التعرض يسبب ازدياد ردة الفعل وتفاقم أعراض التفاعل التحسسي.
ماذا يحدث خلال التحسس؟
قد
تخطىء وسائل دفاع الجهاز المناعي في التعرف على بعض الاجسام غير المؤذية
(عادة تكون طبيعية) مثل حبوب اللقاح والغبار والمواد الغذائية لتعتبرها
مؤذية، فتقوم بإصدار إشارات لبدء هجمة مناعية مضادة لهذه المادة محاولة
منها الدفاع عن الجسم. ويترتب على ذلك ظهور أعراض الحساسية «بدء نوبة
التحسس».
وبمعنى مبسط أكثر، يمكن تعريف الحساسية بانها اضطراب مناعي
يسبب زيادة في ردة فعل الجسم الدفاعية عند تعرضه لمادة محسسة طبيعية، مما
يترتب عليه حدوث تغييرات كيميائية وفسيولوجية نسيجية، فتظهر أعراض في
المكان المتحسس مثل طفح أو رشح أو التهابات وأعراض أخرى.
أكثر أنواعها شيوعاً
تختلف
أعراض نوبات الحساسية بحسب نوع المادة المثيرة لها والجهاز المستثار (
المتحسس)، وبحسب أنواع الحساسية الشائعة التالية فقد تكون الأعراض:
•
الربو: هو تحسس الجهاز التنفسي، حيث يسبب استنشاق المادة المثيرة حدوث
تضخم ورشح في الشعب الهوائية، مما يؤدي إلى ضيق في مجرى الهواء والرئة
وخروج افرازات رئوية.
• حمى القفر Hay fever والتحسس الأنفي Allergic
rhinitis: وهو تحسس الغشاء المخاطي للأنف من خلال استنشاق مواد معينة تسبب
التضخم والرشح والالتهابات. وقد تحدث فقط في أحد المواسم لتسمى حساسية
موسمية، أو في كل الفصول لتسمى حساسية مزمنة ودائمة
• الأكزيما
(Eczema) والأرتكاريا: هما تحسس جلدي يسببان ظهور مناطق ملتهبة ومرتفعة عن
سطح الجلد وعادة ما تكون مستديرة الشكل. وغالبا ما يحدث بسبب الجفاف او
التعرض لمثيرات غذائية أو تغيير في درجات الحرارة.
• التهاب الجلد التلامسي Contact dermatitis:هو تحسس وظهور بثور جلدية نتيجة التلامس مع بعض المواد الكيماوية والمطهرات وغيرها.
أسباب الإصابة بالحساسية
يولد
البعض ولديهم دفاعات مناعية طبيعية قوية، أي ان ردة فعل جهازهم المناعي
تكون قوية وسريعة، مما يجعلهم اكثر عرضة لحصول اضطرابات تحسسية. كما إن
للوراثة دورا في زيادة قابلية الطفل للإصابة بالتحسس. فمثلا، إذا كان أحد
الوالدين مصابا بالتحسس الأنفي، فإن أطفاله لديهم قابلية 50% للإصابة
بالحالة، وتزيد هذه النسبة إلى -80 70% عندما يكون الوالدان مصابين بنوع
من التحسس. ولكن يجب التنبيه الى ان الحساسية مرض غير معد أبدا، كما ان
البعض منها يختفي او تقل حدته مع تقدم العمر.
المواد المثيرة للحساسية
هي
مواد طبيعية لا تسبب أي أعراض عند معظم الأشخاص، بيد أنها تسبب استثارة
وحدوث ردة فعل مناعية في جسم المصابين بالحساسية، بشكل يؤدي إلى ظهور
الأعراض. وقد يكون المسبب لها مادة يتم تناولها مثل الغذاء أو العقاقير أو
مادة يتم استنشاقها من خلال الأنف أو الفم مثل الغبار أو حبوب اللقاح أو
مادة تلامس الجلد أو مادة تحقن فيه.. وأكثر هذه المواد شيوعا هي:
- حبوب اللقاح
- الفطريات
- غبار العثة المنزلي
- الدخان والتدخين.
- فراء او وبر الحيوانات ولعابها ( القط، الكلب، الأرنب، الخيل، وغيرها).
- فراء ووبر العاب الأطفال او الاغطية او الاثاث
- المواد الكيماوية والمنظفات المنزلية
- بعض المواد الغذائية كالسمك والبيض والفراولة والمانغا
- بعض الأدوية مثل البنسلين وصبغات الأشعة الملونة
- سموم لسع الحشرات كالنحل وغيرها
هل تفيد حقن الحساسية لعلاج الأطفال؟
قد
يقترح طبيب الأطفال في بعض الحالات زيارة متخصص في الحساسية، الذي سيقوم
بالكشف الطبي على الطفل واجراء بعض الفحوصات المخبرية لتحديد المادة
المحسسة (المسببة للحساسية). وبعد التعرف على المادة المسببة للحساسية فقد
يقوم الاختصاصي باعطاء الطفل حقنة مضادة للحساسية. وهي للتوضيح حقنة تحتوي
على تركيز صغير جدا من المادة المتحسسة مثل حبوب اللقاح أو الفطريات أو
غبار عثة المنزل. بحيث يتمكن الجسم من التغلب على تركيزها القليل جدا
وبالتالي تقليل مناعتها له. وغالبا ما يتطلب العلاج هنا اخذ عدة حقن يزداد
تركيزها تدريجياً، وتهدف الى تقليل وازالة تحسس الجسم من خلال آلية تشبه
التطعيم. وهكذا تقل الأعراض عند تعرض الطفل لهذه المادة مستقبلا. ولكن من
المهم الاشارة الى أن هذه الحقن غير مجدية لحالات التحسس الغذائي، كما ان
أعداد قليلة من الأطفال يحتاجون لهذا النوع من العلاج.
عدل سابقا من قبل منصور في الأحد 10 يناير 2010 - 7:33 عدل 1 مرات
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 45
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: الحساسية.........
«الربو يعرف من ضمن مظلة الحساسية الصدرية»
| |||
| |||
|
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 45
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: الحساسية.........
أهم أعراض التحسس الأنفي (حمى القفر) Hay fever
• انسداد الأنف وبالتالي الحاجة للتنفس عن طريق الفم لانغلاق الأنف
• العطس
• سيلان إفراز أنفي شفاف
• تورم واحمرار منطقة تحت العين وفي جوانب الأنف
• تدميع العينين
«قائمة الإرشادات الوقائية تتضمن أدوية ممنوعة»
• انسداد الأنف وبالتالي الحاجة للتنفس عن طريق الفم لانغلاق الأنف
• العطس
• سيلان إفراز أنفي شفاف
• تورم واحمرار منطقة تحت العين وفي جوانب الأنف
• تدميع العينين
«قائمة الإرشادات الوقائية تتضمن أدوية ممنوعة»
| ||||||||||||||
| ||||||||||||||
|
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 45
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: الحساسية.........
أعراض تظهر بعد تناول المصاب بالحساسية لحليب البقر
ــ أزيز الصدر أو الصفير
ــ القيء والترجيع Vـــmiting
ــ حساسية جلدية أو الشري Hives
ــ
في حالات نادرة قد تظهر صدمة تحسسيه Anaphylaxis : وهي أعراض تحسسيه تهدد
الحياة لكونها تسبب ضيقا شديدا في القصبات والبلعوم بما يمنع التنفس مع
تسارع نبضات القلب وهبوط الضغط ,وفقدان الوعي , ويتطلب علاجها اخذ حقنة من
عقار الأدرينالين فورا مع بدء الاسعافات الأولية .
.. وأخرى تتأخر لتظهر بعد تناول الحليب بعدة ساعات أو أيام
ــ الاسهال وقد يرافقه خروج مخاط أو الدم.
ــ نزف من القولون
ــ الغثيان والقيء
ــ الارتجاع المريئي، أو ارتجاع الحليب المتكرر
ــ قلة شهية الطفل ورفضه لتناول الحليب الصناعي
ــ تهيج وبكاء الطفل واضطراب نومه ( بسبب التهاب المريء
ــ المغص واحتباس الغازات وانتفاخ البطن.
ــ سيلان الأنف
ــ طفح أو حبوب على الجلد ( اكزيما
ــ عدم كسب الوزن وضعف النمو في الحالات المزمنة
ــ تكرار الاصابة بالتهاب الأذن الوسطى
تأخر تغذية الطفل الى شهره السادس يقيه من الحساسية
ــ أزيز الصدر أو الصفير
ــ القيء والترجيع Vـــmiting
ــ حساسية جلدية أو الشري Hives
ــ
في حالات نادرة قد تظهر صدمة تحسسيه Anaphylaxis : وهي أعراض تحسسيه تهدد
الحياة لكونها تسبب ضيقا شديدا في القصبات والبلعوم بما يمنع التنفس مع
تسارع نبضات القلب وهبوط الضغط ,وفقدان الوعي , ويتطلب علاجها اخذ حقنة من
عقار الأدرينالين فورا مع بدء الاسعافات الأولية .
.. وأخرى تتأخر لتظهر بعد تناول الحليب بعدة ساعات أو أيام
ــ الاسهال وقد يرافقه خروج مخاط أو الدم.
ــ نزف من القولون
ــ الغثيان والقيء
ــ الارتجاع المريئي، أو ارتجاع الحليب المتكرر
ــ قلة شهية الطفل ورفضه لتناول الحليب الصناعي
ــ تهيج وبكاء الطفل واضطراب نومه ( بسبب التهاب المريء
ــ المغص واحتباس الغازات وانتفاخ البطن.
ــ سيلان الأنف
ــ طفح أو حبوب على الجلد ( اكزيما
ــ عدم كسب الوزن وضعف النمو في الحالات المزمنة
ــ تكرار الاصابة بالتهاب الأذن الوسطى
تأخر تغذية الطفل الى شهره السادس يقيه من الحساسية
| |||||
| |||||
|
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 45
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: الحساسية.........
أنواع الحساسية
للتحسس عدة أنواع، مثل:
1ـ حساسية هضمية من تناول مواد عن طريق الفم، مثل:
ـ مواد حيوانية (الحليب، البيض، السمك).
ـ مواد نباتية (الفول، بعض الحبوب).
ـ الأدوية (البنسلين، السلفا).
ـ المواد كيماوية التي توجد في الطعام (كمحسنات الطعام والملونات).
ـ وجود ميكروبات في الجهاز الهضمي أو إفرازاتها في المواد الغذائية (التسمم).
ـ نقص بعض الخمائر في الجهاز الهضمي.
2 ـ حساسية نتيجة تحسس الجسم (دون تناولها) عن طريق ملامستها للجلد أو بالحقن.
3 ـ حساسية جلدية أو صدرية من تناول مواد بالفم
4 ـ حساسية صدرية من استنشاق مواد معينة مثل العثة أو الغبار أو الدخان.
متى تظهر الأعراض.. ومتى تختفي؟
يختلف
وقت ظهور أعراض التحسس الهضمي اعتمادا على نوع المادة المتحسسة وقابلية
الجسم للتفاعل معها. فأحيانا تظهر الأعراض مباشرة بعد تناول المادة
المسببة، بينما يحتاج الأمر في حالات أخرى من 24 الى 48 ساعة. وبعد التوقف
عن تناول المادة المتحسسة، عادة ما تختفي الأعراض دونما علاج بعد 24 ساعة.
ولكن أحيانا قد تكون الحالة قوية لتؤثر على الجهاز الهضمي وتسبب التهابات
وتقرحات في المعدة والأمعاء، ونزف، وعلية فتحتاج إلى أسابيع عديدة للشفاء.
أهم الأعراض
ـ أعراض الجهاز الهضمي: إسهال، قيء، ألم في البطن.
ـ أعراض جلدية: التهابات جلدية واحمرار، الانتفاخ والتورم، الحكة المستمرة.
ـ الجهاز التنفسي: ضيق التنفس وأزمة الربو.
ـ أعراض عامة: صداع، جفاف، دوار، ارتفاع درجة الحرارة، اضطراب في القلب.
صعوبة التعرف على المسبب
تكمن الصعوبة في تشخيص التحسس الغذائي وتحديد المادة المسببة لعدة أسباب، منها:
- يتكون الطعام عادة من عدة مواد بما فيها مواد حافظة ومضافات ومحسنات. لذا فمن الصعب تحديد أي من هذه المواد هو مصدر للتحسس.
-
اختلاف وقت بدء الأعراض، فقد تظهر أحيانا مباشرة بعد تناول المادة، لتدل
المصاب إلى المثير، فيما تظهر أحياناً أخرى بعد ساعات أو يوم وهنا يحتار
المصاب في مصدر التحسس.
- اختلاف نوعية الأعراض، فقد تظهر على شكل
أعراض هضمية (قيء وإسهال) أو جلدية (طفح وحكة) أو مرض صدري أو غيرها. كما
يمكن ان تكون خفيفة بحيث لا يمكن ملاحظتها، بينما تكون شديدة وخطيرة تهدد
الحياة في مرات أخرى.
منقول للفائدة
للتحسس عدة أنواع، مثل:
1ـ حساسية هضمية من تناول مواد عن طريق الفم، مثل:
ـ مواد حيوانية (الحليب، البيض، السمك).
ـ مواد نباتية (الفول، بعض الحبوب).
ـ الأدوية (البنسلين، السلفا).
ـ المواد كيماوية التي توجد في الطعام (كمحسنات الطعام والملونات).
ـ وجود ميكروبات في الجهاز الهضمي أو إفرازاتها في المواد الغذائية (التسمم).
ـ نقص بعض الخمائر في الجهاز الهضمي.
2 ـ حساسية نتيجة تحسس الجسم (دون تناولها) عن طريق ملامستها للجلد أو بالحقن.
3 ـ حساسية جلدية أو صدرية من تناول مواد بالفم
4 ـ حساسية صدرية من استنشاق مواد معينة مثل العثة أو الغبار أو الدخان.
متى تظهر الأعراض.. ومتى تختفي؟
يختلف
وقت ظهور أعراض التحسس الهضمي اعتمادا على نوع المادة المتحسسة وقابلية
الجسم للتفاعل معها. فأحيانا تظهر الأعراض مباشرة بعد تناول المادة
المسببة، بينما يحتاج الأمر في حالات أخرى من 24 الى 48 ساعة. وبعد التوقف
عن تناول المادة المتحسسة، عادة ما تختفي الأعراض دونما علاج بعد 24 ساعة.
ولكن أحيانا قد تكون الحالة قوية لتؤثر على الجهاز الهضمي وتسبب التهابات
وتقرحات في المعدة والأمعاء، ونزف، وعلية فتحتاج إلى أسابيع عديدة للشفاء.
أهم الأعراض
ـ أعراض الجهاز الهضمي: إسهال، قيء، ألم في البطن.
ـ أعراض جلدية: التهابات جلدية واحمرار، الانتفاخ والتورم، الحكة المستمرة.
ـ الجهاز التنفسي: ضيق التنفس وأزمة الربو.
ـ أعراض عامة: صداع، جفاف، دوار، ارتفاع درجة الحرارة، اضطراب في القلب.
صعوبة التعرف على المسبب
تكمن الصعوبة في تشخيص التحسس الغذائي وتحديد المادة المسببة لعدة أسباب، منها:
- يتكون الطعام عادة من عدة مواد بما فيها مواد حافظة ومضافات ومحسنات. لذا فمن الصعب تحديد أي من هذه المواد هو مصدر للتحسس.
-
اختلاف وقت بدء الأعراض، فقد تظهر أحيانا مباشرة بعد تناول المادة، لتدل
المصاب إلى المثير، فيما تظهر أحياناً أخرى بعد ساعات أو يوم وهنا يحتار
المصاب في مصدر التحسس.
- اختلاف نوعية الأعراض، فقد تظهر على شكل
أعراض هضمية (قيء وإسهال) أو جلدية (طفح وحكة) أو مرض صدري أو غيرها. كما
يمكن ان تكون خفيفة بحيث لا يمكن ملاحظتها، بينما تكون شديدة وخطيرة تهدد
الحياة في مرات أخرى.
منقول للفائدة
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 45
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: الحساسية.........
الله يحفظنا ويحفظكم من الحساسية وكل الامراض..شكرا على الموضوع المفيد.
القيطي- عدد الرسائل : 1883
العمر : 59
Localisation : maghreb
تاريخ التسجيل : 30/06/2006
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى