18 يونيو 2006 \ 18 يونيو 2012 : منتدى صدى الزواقين يطفئ شمعته السادسة بعد أيام .

كل عام والمنتدى وجميع أعضائه بخير وعلى خير

كل عام والصدى يزداد إشعاعا وتألقا.

تحية صدى الزواقين

يا صدى أغلى مكان= يارياضا في افتتان
صـفوة الأخيار مدوا = جسر حب للتداني
فوق خـــيل من أثير = نمتطـــــيه كل آن
نحو ربع فــــيه أهلي= ذي عــيون وجنان

**********
منتداه الــيوم جمع = للتــــلاقي والأماني
أهــله نــــاس كرام = كلهم بالفــــكر عان
قد تلاقـــــــوا دون وعد= وانتظار في ثوان
يبحثون كل شــــــأن= كرجال الــــــبرلمان
وتراهــــم في اتصال= واشتغـــــــال بالبنان
وترى( الشاط) رسولا = بين عمرو وجـهان
قد كفـــاهم كل بعد = يشتكــيه العاشقان
ذكريات وحــــــنين= شـــــاهدات الزمكــان

**********
ياأهـيل الربع مرحى=في صدى الفكرالمصان
الزواقــــــين تنـــادي = فادخــــلوها بأمــان
من فرنسا وهلــــــندا =لربــــــاط وعمــــان
فهي تدعــو كل صب = لمغانيها الحســــان

الشاعر احمد البقيدي

الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته

شكـــــــراً جزيــــــلاً للأخ الطيب والغالي عبد الرزاق على التفاتته الكريمة،
وكل التهنئة للجندي المجهول صاحب الفضل في خروج هذا المنتدى الغالي إلى النور، فهو بحق صرح من الصروح الثقافية ومنبر من منابر الفكر ...
الحمد لله لأن المنتدى مازال قائماً وصامداً رغم أنف الحاقدين والحاسدين، ورغم الهجوم عليه فاعذروا المهاجمين يا سادة فإنهم معذورون .. وتحية خالصة للجندي المجهول وجنود الخفاء ولجميع الأعضاء الأعزاء والعضوات العزيزات الذين سهروا على حماية منتدانا وساهموا في إثراء هذا الصرح الثقافي.
ألف ألف مبرووووووووك ... وكل عام والمنتدى بخير إن شاء الله، أتمنى من الله عز وجل دوام الرقي وارتفاع شأن هذا المنتدى الذي أشعر فيه بأني وسط أهلي وأحبابي.
تحيــــــــــاتي وســـــــــــلامي للجميـــــــــع

حين يحضر الاحباب نستقبلهم ب و

ولمنتدانا ألف و في عيد ميلاده السادس.

حين يحضر الرواد ويمدون أيديهم للذين أتوا من بعدهم تمتد الجسور ويحصل التفاعل . صدى الزواقين جمعنا ..صدى الزواقين يجمعنا..لا أستطيع أن أنسى البدايات والحماس الكبير عند كل الأعضاء لتوثيق كل ما له صلة بالبلد والمنطقة بالصورة والكلمة ..كنت أشعر بحميمية لا مثيل لها..أتمنى أن نعود من جديد للنبش في ذاكرتنا ..وأن نطرح للنقاش قضايا البلد بجدية وموضوعية.