صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار Empty هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار

مُساهمة من طرف abdelhamid الخميس 2 أبريل 2009 - 14:33

- ما هو تعليقكم على بلاغ الكنيستين الكاتوليكية والبروتستانتية بأن
المبشرين ينشطون بعيدا عن الكنائس الرسمية بالمغرب، والذي جاء بعد طرد
المغرب لخمسة مبشرين؟

< أتصور أن ملف التنصير ينبغي أن يوضع في إطاره الصحيح، فهو جزء
من مشروع سياسي هدفه إحداث أقليات جديدة، لأن المجتمع المغربي معروف
تاريخيا بوحدة الدين ووحدة المذهب، ومن هنا فإن النقاشات تحرف الموضوع
بوضعه في إطار النقاشات الفكرية وفيما يتعلق بحرية التعبير وهي نقاشات
خاطئة، والدليل على ذلك أن حركة التنصير، من خلال البحث السوسيولوجي، هي
حركة تستهدف وتستغل”المناطق الهشة”، وتنشط بمجال الفقر والتهميش والإعاقة،
وهذا يبين أن التعامل معها ينبغي أن يتم على المستوى السياسي والقانوني،
إما فيما يتصل برفع مستوى الوعي عند الشباب أو لدى الفئات المستهدفة، وهنا
يأتي الدور المهم لمؤسسات التوعية سواء تعلق الأمر بالمؤسسات الدينية أو
الثقافية ورفع مستوى الوعي الديني لدى الشباب.

- من خلال رصد مركزكم لظاهرة التنصير، هل البلاغ الأخير لوزارة الداخلية يبين حجم ظاهرة التنصير بالمغرب؟

< إن حركة الرصد الميداني للظاهرة والمناطق التي تنشط فيها تبين أن
اختزال الأمر في خمسة مبشرين هو اختزال لحقيقة الموضوع، فالظاهرة تنتشر في
البوادي والقرى أو عبر مؤسسات ثقافية وإعلامية ومؤسسات للنشر ومؤسسات
للاتصال والمراسلة وفاعلين على مستوى العمل الاجتماعي ومساعدة بعض الناس،
فضلا عما تمتلكه هذه المؤسسات على الصعيد الدولي من إمكانيات إعلامية
ومادية وبشرية، مما يسخر في كثير من الأحيان بطريقة غير معلنة على صعيد
العمل الميداني بالمغرب، ومثل هذه البلاغات مجرد جزء لا يعبر عن حقيقة
الظاهرة بأبعادها الكاملة.

- على من تلقى المسؤولية في مواجهة هذه الظاهرة بالمغرب؟

< ظاهرة التنصير مثل الظواهر الاجتماعية الأخرى، هي ظاهرة مركبة
والمسؤوليات فيها تمتد وتختلف بين كل مكونات المجتمع من أدناه إلى أعلاه،
طبعا الجهات المسؤولة تأتي في طليعة الجهات التي تتحمل المسؤولية في
الموضوع، لذلك عليها أن تتحمل مسؤوليتها كاملة في التعامل مع الظاهرة سواء
المؤسسات الدينية أو الأمنية، بل إن جمعيات المجتمع المدني التي يجب عليها
أن تقوم بدورها في ملء الفراغ التي يستغله عدد من هذه المؤسسات التنصيرية.

بالإضافة إلى ملف التعليم الذي عليه أن يستحضر مثل هذه المواضيع،
لأنه دائما نتحدث عن البرامج التعليمية التي تستحضر العديد من القيم
الإنسانية والأخلاقية ،ونغفل هذا الموضوع، الذي ينبغي استحضاره على
المستوى العقدي من أجل أن يفهم الشباب والتلاميذ خطر هذه الظاهرة، لأن هذه
الفئة الأساسية هي المستهدف الأول لهذه المنظمات.
*رئيس مركز الدراسات والبحوث الإنسانية
والاجتماعية بوجدة
المساء المغربية
abdelhamid
abdelhamid
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 4741
العمر : 66
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار Empty رد: هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار

مُساهمة من طرف ابن الأطلس الخميس 2 أبريل 2009 - 16:05

هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار Palestine الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار Palestine

إن ما يميز السياسة العالمية في هذه الأيام وخاصة بعد أحداث 11/09/2001 هي حرب حقيقية على الإسلام والمسلمين في كل مكان يقودها الغرب بشقيه الأوروبي والأميركي و بامتداده الكندي والأسترالي.
والتحالف بين المجموعتين تحالف استراتيجي متين كما أكد ذلك الرئيس الفرنسي أخيرا أمام جورج بوش بمناسبة إحياء ذكرى "إنزال النورموندي" سنة 1941. وحتى عندما تحصل بعض الخلافات بين أعضاء هذا التحالف الغربي من حين لآخر مثل ما حصل حول موضوع احتلال العراق أو حول كيفية التعامل مع بلدان "الشرق الأوسط الكبير" فان هذه الخلافات لا تمس الجوهر و تقتصر على الأساليب المتبعة والوسائل المستعملة وسرعان ما تنتهي باتفاق مثل ما حصل أخيرا في مجلس الأمن من إجماع حول ما سمي بقرار "تسليم السلطة للعراقيين" أو ما توصلت إليه قمة الثمانية التي انتهت أشغالها اليوم من اتفاق حول القضايا الأساسية التي تشغل بالهم.
والهاجس الأمني هو الهاجس المشترك الذي يقود المجموعتين في كل ما أقدموا عليه من أعمال وكل ما يخططون له في المستقبل. ويعتبر الغرب أن التحدي الكبير الذي يهدد أمنه في القرن الواحد والعشرين هو " الإرهاب الجهادي" على حد تعبير يوشكا فيشر وزير خارجية ألمانيا في إشارة واضحة لاعتبار العقيدة الإسلامية منبع الإرهاب. وألمانيا تحتل اليوم مركز الصدارة في أوروبا وفي العالم الغربي عموما بخصوص "الحرب على الإرهاب". فهي التي لعبت دورا أساسيا في الكشف عن مدبري هجمات الحادي عشر من سبتمبر. وهي التي لعبت وتلعب دورا أساسيا في أفغانستان. وهي التي تسعى بكل دهاء إلى جر دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط تحت المظلة الأطلسية. وان حضور المستشار الألماني لأول مرة هذه السنة في الاحتفال بذكرى الإنزال في نورمندي يؤكد أن ألمانيا قد طوت صفحة الماضي نهائيا وهي الآن تضع عبقريتها في خدمة أوروبا والحلف الأطلسي.
والحرب على الإسلام لا تقتصر على العمل العسكري ( مثل احتلال أفغانستان والعراق أو تشجيع شارون على تقتيل الشعب الفلسطيني واغتيال قادة المقاومة) ولا على مخططات الدوائر الرسمية الهادفة إلى السيطرة على الشعوب مثل مشروع الشراكة الأورو- متوسطية ومشروع الشرق الأوسط الكبير وغيرها بل تعتمد كذلك على إسهام أطراف عديدة من المجتمع المدني الغربي( أحزاب سياسية- صحف- منظمات "غير حكومية"- كتاب – فلاسفة- فنانون...)
وقد دفعني إلى كتابة هذه الكلمات مقال قرأته على صفحات جريدة "لوموند" الفرنسية بتاريخ 04/06/2004 يتحدث عن ظاهرة انتشار الإسلام في أوروبا هذه الأيام.
يقول صاحب المقال متحدثا على لسان مسؤول أمني: «إن عدد الذين يعتنقون الإسلام في ازدياد ملحوظ منذ ثلاث سنوات. وفي إطار مهمتها الخاصة بمراقبة" المجموعات الخطرة" ضبطت الإدارة المركزية للاستخبارات العامة في نهاية سنة 2003 أكثر من 1100 من معتنقي الإسلام الذين يدخلون ضمن هذا الصنف» .
وبالرجوع إلى مقالات سابقة صدرت في جريدة " لوموند" يفسر صاحب المقال هذه الظاهرة الموجودة في ألمانيا وإنجلترا وإسبانيا والبرتغال مثل ما هي موجودة في فرنسا ب «ازدهار الدعوة الإسلامية في الضواحي وفي السجون وكذلك بحيوية "ظاهرة المجموعة" (phénomène de groupe ) التي تدفع الفرد إلى تقليد من يحيطون به. ويضيف صاحب المقال دائما على لسان المسؤول الأمني أن معظم المعتنقين الجدد للإسلام هم من المراهقين الذين لهم سوابق في مجال الانحراف». وبالاعتماد على بعض الأمثلة السابقة ينتهي المسؤول إلى الاستنتاج التالي": إن جمعيات التبليغ الإسلامية يمكن أن تقوم بمهمة انتقاء الأشخاص قبل انخراطهم في الشبكات الجهادية". ثم يعود ليفسر انتشار الإسلام في أوروبا بتضاعف أعداد الزيجات المختلطة والتي تجعل الأبناء يعتنقون الإسلام.
وينتهي المقال بخبر- يقدم على أنه مفاجأة - مفاده أن عديد النساء قد اعتنقن الإسلام وينتمين إلى جماعات أصولية ثم يفسر ذلك بأنه عبارة عن"موضة" أو لأن ألئك النسوة هن " زوجات لرجال متشددين"...
فلو أراد المرء أن يتوسع في تحليل هذا المقال المشحون بمعاني الاستكبار والاستخفاف بالإسلام والمسلمين لكتب حوله عشرات الصفحات. لكني أردت فقط وبشكل سريع أن أقدم بعض الملاحظات:
الملاحظة الأولى: إن الحكومة الفرنسية " اللائكية" تعتبر أن من يعتنق الإسلام هو من الأشخاص الخطرين والإرهابيين المحتملين والذين تجب مراقبتهم من طرف الأجهزة الأمنية ولا تتحرج هذه الأجهزة من الاعتراف بذلك علانية. والحال أنه لو حصل مثل هذا الأمر بخصوص المبشرين بالمسيحية والمتمسيحين في بلد مسلم مثل ما يحدث اليوم في بلدان المغرب العربي لقامت الدنيا ولم تقعد استنكارا لهذا التصرف الذي ينم عن تعصب وعنصرية ومعاداة للحرية الدينية واعتداء على حقوق الإنسان...
وانه يخشى إذا ما تواصل الأمر كذلك أن تؤول هذه المراقبة الأمنية في المستقبل إلى محاكم تفتيش لائكية على غرار محاكم التفتيش التي عرفتها أوروبا في القرون الوسطى.
الملاحظة الثانية: إن الإيحاءات التي تبرز من خلال هذا المقال تجعلنا نستشف ما يتهدد المسلمين في أوروبا من مخاطر جسام في المستقبل ستكون أكثر فظاعة مما يتعرضون له اليوم...
فليس من المستبعد أن تؤول الحرب على " الإرهاب الجهادي" إلى إصدار قوانين جديدة تمنع الزيجات المختلطة أو تضع أمامها العراقيل بحيث تجعلها مستحيلة أو تجعل من تهمة "التعصب الديني" سببا كافيا للطلاق إذا طالب بذلك أحد الطرفين. كما يمكن أن تصاغ قوانين جديدة تصنف نشاط حركات التبليغ الإسلامية ضمن الأعمال الإرهابية أو المساعدة على الإرهاب. ويمكن أن تصدر قوانين جمهورية تمنع جمع الزكاة على المسلمين إلا بمقتضى رخصة تسلم من دوائر رسمية معينة. كما يمكن أن يجبر الأئمة على الالتزام بإلقاء خطب معدة من طرف الدوائر الحكومية أيام الجمعة. وليس من المستبعد كذلك أن تمنع المساجد من فتح أبوابها خارج أوقات الصلاة في المستقبل...
وأي مانع لدى الأوروبيين في اتخاذ مثل هذه الإجراءات " لمكافحة الإرهاب" والحال أن بعض الحكومات التي تقول أنها مسلمة تذهب إلى أبعد من ذلك بكثير في طريق التضييق على المسلمين؟؟؟
ولقد تمت بالفعل ممارسات فظيعة ضد المسلمين من طرف دوائر رسمية أوروبية جعلتها تفقد كل مصداقية بخصوص ما ترفعه من شعارات الديمقراطية وحقوق الإنسان.
فيمكن أن نذكر مثلا بقانون منع ارتداء الحجاب في المدارس الفرنسية المتناقض مع مبادئ حقوق الإنسان والذي يمثل اعتداء صارخا على أبسط الحريات وقد أدانته كثير من الأطراف الفرنسية والأوروبية والدولية كما أدانته أخيرا لجنة حقوق الطفل التابعة لمنظمة الأمم المتحدة ووصفته ب"اللاتسامح" تجاه المسلمين.
كما يمكن التذكير بالمداهمات وأعمال الترويع التي تقوم به الأجهزة الأمنية من حين لآخر ضد العائلات المسلمة في كل أنحاء أوروبا وكذلك التجسس على أئمة المساجد و محاصرتهم وإهانتهم (مثل ما حصل لذلك الإمام التركي الذي جلبته الشرطة من المسجد بزيه الإسلامي إلى مركز الأمن أمام عدسات الكاميرا ثم عرضت الصورة على شاشات التلفزة).
كما يمكن التذكير بعمليات تسليم عديد اللاجئين السياسيين لحكوماتهم وتعريض حياتهم للخطر وهو ما يتعارض مع الاتفاقيات الدولية ومبادئ حقوق الإنسان. ولا ننسى عمليات الطرد التي تعرض لها عدد من المسلمين ذوي الأصول العربية من البوسنة رغم ارتباطاتهم العائلية هناك لا لشيء إلا لأنهم مسلمون. وحتى الجمعيات الخيرية الإسلامية العاملة في البوسنة وفي كوسوفو تتعرض هناك للمضايقات والإهانات من طرف" قوات حفظ السلام" ومن بعض الدوائر الأخرى...
الملاحظة الثالثة: إن الغرور وروح الاستكبار التي تسيطر على بعض الغربيين جعلتهم لا يخجلون من ملاحقة المسلمين الذين يدعون إلى عبادة الله حتى وهم وراء القضبان. وقد أضلهم كبرياؤهم عن إدراك نعمة الإيمان والاهتداء إليه. فراحوا يفسرون هداية من فتح الله صدره للإسلام تفسيرات سخيفة مثلهم في ذلك مثل أهل الجاهلية في جزيرة العرب.
الملاحظة الرابعة: إن الحملات العسكرية التي تقوم بها قوات الحلف الأطلسي على المسلمين في مختلف أنحاء العالم والاعتداءات والمضايقات والإهانات التي يتعرضون لها لم تضع حدا لانتشار الإسلام في الغرب بل على العكس تماما زادت في انتشاره وخاصة في أوساط النساء والشباب. ولعل هذه الحقيقة ستساعد غلاة العلمانيين ودعاة "الحرب على الإرهاب" على مراجعة حساباتهم وفك الحصار على المسلمين وتركهم يعبدون ربهم بحرية ويسهمون في إنارة البشرية وإخراجها من الوثنية المظلمة التي تقودها نحوها أياد شريرة وخفية.
ويبقى الأمر موكولا للمسلمين الصادقين وللمؤمنين بالله في كل مكان من هذا العالم لكي يبذلوا كل ما في وسعهم لإنقاذ البشرية مما يتهددها من دمار وذلك من خلال العمل على الحد من غطرسة المستكبرين والأشرار الذين جاءت كل الرسالات السماوية لمحاربتهم والانتصار عليهم بفضل الله.
ولنذكر قوله تعالى: «يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون» . صدق الله العظيم.
ابن الأطلس
ابن الأطلس
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 3543
تاريخ التسجيل : 21/07/2008

http://www.seghrouchni.skyrock.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار Empty رد: هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار

مُساهمة من طرف ابن الأطلس الخميس 2 أبريل 2009 - 16:27

هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار Palestine الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته هدف التنصير سياسي يرمي إلى إحداث أقليات/* سمير بودينار Palestine

ومن جهة أخرى للرد على مقال الأخ المحترم عبد الحميد والإجابة على بلاغ الكنيستين الكاثوليكية والبروتستانتية أقول أنه مهما حاول النصارى بجميــــــع مذاهبهم القيام بحمـــــــلاتهم التبشيرية لإقصاء الإسلام عن وجه الأرض فلن يستطيعوا بإذن الله سبحانه وذلك مصداقا لقوله تعالى :« يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ».
وفي آية مشابهة يقول الحق سبحانه : « يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون » صــــــدق الله العظيـــــــــــــــم.
ابن الأطلس
ابن الأطلس
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 3543
تاريخ التسجيل : 21/07/2008

http://www.seghrouchni.skyrock.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى