صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ماجدة اليحياوي

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty ماجدة اليحياوي

مُساهمة من طرف المنصوري الحسني مليكة الخميس 20 مايو 2010 - 0:19

الفنانة التي تناديها والدتها بابنتي المسرارة

ماجدة اليحياوي 829836majdayahyaoui100


"مستقبل
الملحون سيكون في يد شابة عروبية"، هكذا قال المرحوم الحسين التولالي أحد
أقطاب فن الملحون من خلال تصريح إذاعي عبر فيه عن إعجابه بهذه" العروبية"
التي ليست إلا ماجدة اليحياوي التي ولدت وترعرعت في سوق الأربعاء الغرب،
قبل أن تكبر ويكبر معها عشقها الأبدي للملحون.



هذا
العشق، غذته وصقلته ماجدة اليحياوي بأن اختارت المعهد الموسيقى بمكناس
لتنمية قدراتها في هذا الفن، ولصقل طبقاتها الصوتية على فن يحتاج لقدرة
كبيرة على ملاءمة الكلمة باللحن، مع مخارج الحروف وطبقات الصوت.



كانت
ماجدة، ومازلت، تمتلك صوتا رخوا وشجيا وصافيا جعلها تتميز رفقة الجيل الذي
برز في بداية التسعينات كثورية الحضراوي، وبعد ذلك سناء مرحاتي، وقبلهما
بهيجة إدريس ولطيفة أمال والقائمة تطول.. لكن التميز ظل رفيق أصوات بعينها
منها صوت الجميلة والخجولة ماجدة اليحياوي التي مازال صوتها يحمل لفحات
سوق الأربعاء الغرب.



هذا
التميز جعل من المرحوم التولالي يتبناها فنيًِا، ودفع الهادي بنونة لأن
يشجعها رفقة محمد أكومي لما لمساه من موهبة فنية برزت عند ماجدة أثناء
تعلمها أبجديات تهذيب صوتها في المعهد الموسيقي بمكناس.


تلك
كانت هي البداية التي جعلت من ماجدة اليحياوي تبدأ طريق الألف ميل في
البحث عن نفسها داخل الوسط الفني الذي لم يكن في صلح وسلام مع فن الملحون
بصيغة المؤنث، لكن ماجدة استطاعت أن تفرض نفسها ووجودها بقوة صوتها الذي
دفع بالبعض لأن يقول إن مستقبل الملحون هو في يد هذه الشابة التي تناديها
والدتها بابنتي المسرارة، ويصفها البعض بأنها المرأة الخجولة التي تتعثر
في كلماتها لكنها لا تجعل قصيدة ملحون تتعثر على لسانها حينما تؤديها.
هي
ماجدة اليحياوي إذن، امرأة خجولة، بسيطة، مرتبة في كلماتها، عفوية في
تعابيرها، متواضعة في حياتها، مهتمة بمحدثها، وغارقة في حبها لفنها وللناس
ولمنطقتها التي تتذكرها بحنين وتعيد نوستالجيا ذكرياتها بكثير من الحب
الذي يزيدها جمالا فوق جمال ابتسامتها الهادئة.



وإذا
كان البعض يدافع عن ترجمة قصائد الملحون لتصل إلى العالمية مثل الشاعر حسن
السليماني، فإن ماجدة اليحياوي تعتبر أن الأمر هو كترجمة قصيدة شعرية إلى
لغة أخرى، فكل حرف يترجم فيها سيفقد حسه ونفحته وقوته التعبيرية، لذا تفضل
ماجدة أن يبقى الملحون بلغته الحقيقة كي لا يفقد تميزه، كما أنها لا تحبذ
فكرة الترجمة كما حصل للفن الكناوي الذي تعتبر ماجدة اليحياوي من المغرمين
به رفقة الفن العيساوي، حيث سبق لها أن أصدرت أشرط في هذه الألوان الفنية
في بدايتها الفنية.



تعشق
الفنانة ماجدة اليحياوي أغاني أم كلثوم ووردة والموشحات التي امتلكت جزءا
من روحها بفعل الجو العائلي الذي نشأت فيه، حيث ترديد الأمداح النبوية في
الأفراح والأتراح كان أمرا عاديا في عائلة ماجدة التي تتحدث عن عائلتها
وخصوصا عن والدها بكثير من الاحترام والوقار لا سيما انه الفنان العازف
الجيد لآلة العود الذي فهم ميولات ابنته الفنية، في حين أن والدتها كانت
تردد الأمداح النبوية باستمرار، وهو الجو الذي تقول عنه ماجدة أنه ساعدها
كثيرا في إبراز موهبتها.



وحينما
سُئلت ماجدة عن شخصيتها بعيدا عن الأضواء، قالت ببساطة وعفوية أنها مجموعة
من المتناقضات، فهي تجنح إلى البساطة واجتماعية بطبعها، أما علاقتها
بأسرتها فهي علاقة جميلة وتشكل مصدر إلهامها، وتضيف ماجدة، أنها في الآن
نفسه تعشق أحيانا الوحدة ولا تحتاج لأن تتكلم أو تسمع لأي شيء غير
الموسيقى، وهو لا يعني -كما تقول- أنها مزاجية، بل لأنها واضحة في مشاعرها
تحب عندما تحب، وتكره حينما تكره.



وتضيف ماجدة على أنها تمر بلحظات جنون تكون فيها كالطفلة المشاغبة التي تتصرف بتلقائية.



وعلى
ذكر الأطفال، فهي تصفهم كونهم نعمة، وهم بمثابة أوكسجين الحياة وعلاقتها
بهم قوية، كما أنها تتمنى أن تقدم برنامجا خاصا بهم، لكن مع كل هذا فماجدة
مازلت لم تتزوج بعد، في هذا الباب تقول ماجدة على أنها خلقت لشخص معين هو
لم يجدها بعد.. ربما هو في عالم وهي في عالم آخر، أو ربما الظروف لم تساعد
على ملاقاتهما.



اليوم
فقد الكثير من عاشقي الملحون سهرات هذه الفنانة التي سرقها التلفزيون من
عشاقها بعدما أصبحت مقدمة للبرنامج الفني "شذى الألحان" على القناة
الثانية، الذي كرهه البعض لأنه سرق فنانتهم المفضلة كما تكره ماجدة
اليحياوي رقم حذائها 35 الذي تجد صعوبة لإيجاده في أغلب المحلات.

خـالـد البرحـلي
الجريدة الالكترونية "هسبريس"

9 نونبر 2009
المنصوري الحسني مليكة
المنصوري الحسني مليكة

انثى عدد الرسائل : 50
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 15/05/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty ماجدة اليحياوي: الملحون في حاجة لنفس جديد

مُساهمة من طرف بديعة السبت 31 يوليو 2010 - 13:12


دافئا،
قويا، فصيحا ورائعا ينبعث صوتها الساحر، حضورها الطاغي يجتذب حواسك لتتلقف
أدنى سكناتها وتعابير وجهها الباسم والمعبر. إلى أحضان مدينة الصويرة ساق
مهرجان «ورشان الملحون» الفنانة ماجدة اليحياوي، حيث سقت عطشنا إلى الصوت
المباشر النظيف الطبيعي الذي لا يحتاج إلى أصباغ مهندسي صوت. اقتربنا من
ماجدة اليحياوي فاكتشفنا بساطتها، ذكاءها وحرقة الملحون فيها.

منذ
فترة ليست بالقصيرة، طغى الحضور الإعلامي للفنانة ماجدة اليحياوي كمقدمة
لبرنامج«شذى الألحان» بالقناة الثانية، على حضورها كمنشدة لفن الملحون،
فماذا أكسبتك التجربة الإعلامية؟
برنامج
«شذى الألحان» يشكل مساحة للبحث وتعميق المعرفة وتبادل التجارب بالنسبة
إلي، لقد خلق لي متسعا لتوظيف تكويني الأكاديمي والمهني في فن الملحون،
بالمقابل فقد خدم البرنامج التراث المغربي الأصيل إلى حد كبير، كما سيظل
وثيقة تاريخية مرجعية بالصوت والصورة، نوثق للأجيال القادمة رجالات التراث
المغربي، قصائده، عازفيه... واعتبارا
لتكويني وتخصصي في فن الملحون، فقد أسند إلي مكون التراث في البرنامج، حيث
ساعدتني مؤهلاتي في تدبير مهمتي بسلاسة وتلقائية وعفوية يسرت لي سبل
النجاح والتألق في البرنامج، ناهيك عن تقاسمي لنفس الثقافة والتكوين
واللغة مع ضيوف البرنامج، الشيء الذي وفر جميع شروط العفوية والصدق الذي
يصل إلى حدود البوح ألا ترين بأن حضورك الإعلامي كان على حساب حضورك الفني ؟
تطأطئ
رأسها في صمت أنطقته نظرة حنين .. صحيح أني غائبة كفنانة منذ فترة على
مستوى التلفزيون كمنشدة، خصوصا بالقناة«الأولى» التي غبت عنها لفترة أربع
سنوات، ولأسباب لا أفهمها إلى حد الساعة، غير أن حضوري الإعلامي بارتباط
بالفن الذي أعشقه، واستقبالي لأساتذة الملحون وشيوخه ورواده في إطار
برنامج «شذى الألحان» يجعلني في حالة رضا وإشباع إزاء حاجتي إلى التواجد
كمنشدة. كما أنني سعيدة ومستمتعة بتجرتي كمنشطة لبرنامج تراثي جميل في أفق
عودتي فنيا.

ماجدة اليحياوي، أنت «غرباوية» عشقت الملحون فأبدعت وتألقت، فكيف كانت البداية؟
علاقتي
بالملحون بدأت عشقا طفوليا، توفرت له جميع الظروف ليستوطن أفق مشاعري
وانتظارتي. كما لعب عشقي للأدب والشعر، الزجل على وجه الخصوص، دورا كبيرا
في تقوية روابطي بالملحون، الذي استقر عليه ميولي الفني بعد تنقلي بين
مجموعة من الأشكال التراثية، كما كانت سنوات دراستي الجامعية بمدينة مكناس
فرصة خطوت خلالها في مسار التكوين الأكاديمي في الملحون. لقد وجدت في
الملحون وسيطا بيني وبين أشيائي أولا، ولغة أكثر من فصيحة تعبر حيث تعجز
كل اللغات، عن ما يعتمل بوجداني، لهذا فالارتباط بالملحون لا تحكمه
الجغرافيا، بقدر ما تنسجه المشاعر والذات الإنسانية.

مارأيك في الحضورالنسائي بالملحون؟
الحضور
النسائي في الملحون ليس وليد اليوم، نساء كثر رسمن مسارات فارقة في تاريخ
الملحون، كناظمات للشعر، منشدات، حافظات، وعازفات كذلك/ أسوة بالشيخة
بريكة من فاس، التي كان الرجال المنشدون يتهيبون من مقاسمتها جلسات
الملحون. غير أن السياق الاجتماعي والأعراف والثقافة المحافظة، غيبت هذا
الحضور، بالإضافةالتغيرات التي عرفها المجتمع والإمكانات التي أتاحها
الإعلام لبروز من مجموعة من الأسماء النسائية إلى واجهة الملحون، كثريا
الحضراوي، حياة بوخريص، مع الإشارة إلى التجربة القصيرة لبهيجة إدريس في
فن الملحون.
كيف تشرحين واقع الملحون بالمغرب؟
لقد
صمد الملحون لقرون عديدة في ظل مجموعة من الظروف الصعبة، والتحولات
والتطورات ليصل إلينا في أبهى حلله، واليوم، في ظل التطور التكنولوجي الذي
نعيشه، يمكن إن أقول إننا نتوفر على الإمكانات اللازمة لحفظ هذا التراث
وضمان انتقاله إلى الأجيال المستقبلية، بالمقابل يقع على عاتقنا، شيوخا،
منشدين، عازفين وحفاظا أن ننقل هذه الثقافة التراثية إلى الأطفال والشباب
من خلال تكوينهم تكوينيا أكاديميا سليما. كما يبقى أمام وزارة الثقافة أن
تبذل مجهودا إضافيا لأجل الارتقاء بالملحون والتراث بشكل عام، من خلال دعم
قدرات الفنان المغربي والعمل في اتجاه تحسين ظروفه الاجتماعية، في إطار
منظور متكامل يدمج البعد الثقافي والفني والإنساني. ومن خلال تبني
استراتيجية متكاملة للنهوض بالتراث المغربي أسوة بالطفرة التي عرفها قطاع
السينما بالمغرب.

كان
مهرجان الصويرة مناسبة لاكتشاف تجربة جديدة تجسدت في الملحون بالفرنسية،
وقد تراوحت ردود فعل المتلقين، كما هو الحال بالنسبة لكل تجربة جديدة، بين
الاستحسان والاستهجان، فأين تقف ماجدة اليحياوي من هذه المحاولة؟
انأ
دائما مع التجارب الجديدة، والملحون في حاجة دائمة إلى أنفاس جديدة تحافظ
على ألقه وتضمن له الاستمرارية والتجدد، غير ان كل تجربة تحتاج إلى تدقيق
ودراسة وإبداعية على مستوى اختيار الشكل الأنسب للوصول إلى مسامع الجمهور
. بالمقابل، يبقى الدعم المادي على مستوى الإنتاج والتوزيع أساسيا للوصول
بكل التجارب الجديدة إلى أفق الجماهيرية والنجاح. غير أنني أؤكد على رفضي
القاطع لأي ترجمة لقصائد الملحون إلى الفرنسية، لأن ذلك سيفقدها قوتها
وشاعريتها . مع الإشارة إلى أهمية الارتقاء بأسلوب الاشتغال على التراث
المغربي من ضيق أفق الهواية إلى الاحتراف.
فارقنا
منذ أسبوع دا محمود اخراز رحمه الله، أحد الوجوه التي ساهمت في صنع تراث
الأغنية الكناوية، فارقنا فقيرا في الوقت الذي وصلت فيه الأغنية الكناوية
إلى العالمية، وأصبح تناولها إعلاميا وإنتاجا وتوزيعا يتم بكثير من
الاحترافية. وستشاطرينني الرأي إذا قلت بأن واقع المعلمين الكناويين يسري
على شيوخ فن الملحون، فكيف يمكن أن نتجاوز هذه الوضعية المخجلة؟
لم
يعد من المقبول بتاتا في ظل الطفرة التي عرفها العالم الفني والإعلامي
بالمغرب، أن يستمر التعامل مع صناع التراث المغربي بمنطق «وكل وشرب وكبر
به وقل له الله يرحم لك الوالدين»، لأن في ذلك استخفافا بالتاريخ
وبالحضارة التي ساهم هؤلاء الرجال في صناعتها، من غير المقبول أن نستمر في
الفصل بين الفن والفنان، فكلاهما جزء لا يتجزأ، لأن الأمر لا يتعلق بسلعة
أو منتوج مادي صرف، لأن الفن لحظة إبداع صيغت من مشاعر ومعاناة وتجارب
تعبر عن الذات الإنسانية، وبالتالي يجب إعطاء الفنان المغربي، بشكل عام،
وضعه الاعتباري، في ظل الحفاوة المفرطة التي يحظى بها الفنانون الأجانب،
والتي يقابلها عداء غير مبرر لثقافة النجومية بالمغرب حين يتعلق الأمر
بالأسماء المغربية.

ما رأي الفنانة ماجدة اليحياوي في مهرجان الصويرة؟
كان
لحظة ممتعة أتاحت لي فرصة تجديد اللقاء بفنانين كبارا افتقدتهم، فتبادلنا
الأخبار والتجارب والهموم التي تبقى مشتركة ولا يمكن أن تنتصب حائلا بيننا
وبين تعلقنا بهذا لتراث الجميل. كانت الدورة الأولى بطاقة عبور إلى دورات
مقبلة أكثر تألقا. وسيبقى له الفضل في اكتشافي لسحر مدينة الصويرة لأول مرة.

هسبريس
حاورها: عبد العالي خلاد
Friday, May 02, 2008
ماجدة اليحياوي Majdayahyaoui

ماجدة البويحياوي
بديعة
بديعة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 6241
العمر : 38
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty رد: ماجدة اليحياوي

مُساهمة من طرف بديعة السبت 31 يوليو 2010 - 13:14

قصيدة : الرعد






بديعة
بديعة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 6241
العمر : 38
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty رد: ماجدة اليحياوي

مُساهمة من طرف بديعة السبت 31 يوليو 2010 - 13:15

قصيدة : زاوكنا فحماك





بديعة
بديعة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 6241
العمر : 38
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty رد: ماجدة اليحياوي

مُساهمة من طرف بديعة السبت 31 يوليو 2010 - 13:17

قصيدة : ناكر لحسان






بديعة
بديعة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 6241
العمر : 38
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty رد: ماجدة اليحياوي

مُساهمة من طرف بديعة السبت 31 يوليو 2010 - 13:19

قصيدة : غاسق لنجال






بديعة
بديعة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 6241
العمر : 38
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty رد: ماجدة اليحياوي

مُساهمة من طرف بديعة السبت 31 يوليو 2010 - 13:20

بديعة
بديعة
مشرف (ة)
مشرف (ة)

انثى عدد الرسائل : 6241
العمر : 38
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ماجدة اليحياوي Empty ماجدة اليحياوي في ضيافة الإعلامية المغربية فاطمة الإفريقي

مُساهمة من طرف بديعة السبت 31 يوليو 2010 - 13:27