صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين

اذهب الى الأسفل

من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين Empty من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين

مُساهمة من طرف said الخميس 4 ديسمبر 2008 - 19:49


العالم يتفرج على ظاهرة التغير المناخي
من ينقذ أرضنا الجميلة؟!

العالم يتفرج على ظاهرة التغير المناخي
من ينقذ أرضنا الجميلة؟!
أظهرت نتيجة استطلاع للرأي شمل 11 بلدا ان نتيجة الاستطلاع تعتبر «تخويلا عالميا» لاتخاذ الخطوات الضرورية للتعامل مع ظاهرة التغير المناخي.
واظهر الاستطلاع ان حوالي نصف عدد المشاركين يريدون من حكوماتهم القيام بدور قيادي في خفض الانبعاثات الغازية، فيما قال ربع المشاركين فقط إن زعماء بلدانهم يقومون بما يكفي لدرء مخاطر تغير المناخ في العالم.
واظهر الاستطلاع أيضا ان معظم المشاركين في الدول النامية مستعدون لادخال تغييرات نوعية على نمط حياتهم في سبيل خفض تأثيرات التغير المناخي.
واجري الاستطلاع بتكليف من شراكة HSBC للمناخ التي تضم عددا من الشركات ومجموعات البيئة.
ووصف اللورد البريطاني نيكولاس ستيرن - الذي ترأس لجنة أصدرت تقريرا، تناول الجوانب الاقتصادية للتغير المناخي، الذي يعمل الآن مستشارا خاصا للشراكة المذكورة - نتائج الاستطلاع بأنها تمثل تخويلا شعبيا عالميا للحكومات، لمضاعفة الجهود التي تبذلها في سبيل محاربة التغير المناخي.
وقال ستيرن: «تظهر نتائج الاستطلاع ان سكان هذا الكوكب يتوقعون من حكوماتهم ان تتحلى بالمسؤولية وتتخذ من الخطوات ما يضمن التغلب على هذه المشكلة، كما يتوقعون ان تتعاون الحكومات في ما بينها لتحقيق هذا الهدف».
واضاف الخبير البريطاني: «انها ليست قصة تقول «سأتصرف فقط اذا تصرف الآخرون».

مصدر كبير للقلق

وكشف التقرير عن ان 43% من الذين استطلعت آراؤهم يعتبرون التغير المناخي مصدرا اكبر للقلق من الأزمة الاقتصادية التي تواجه العالم في الوقت الراهن.
وفي هذا الصدد، قال فرنسيس سوليفان المستشار البيئي لشراكة HSBC والمدير السابق لشؤون الحفاظ على البيئة لدى جماعة WWF المختصة بالبيئة: «على الرغم من ان هذا الاستطلاع اجري في وقت كانت الازمة المالية العالمية في طور التصاعد والانتشار، فإن نتائجه تظهر بوضوح ان هم التغير المناخي كان يشغل بال الجمهور بشكل عام».

تغيرات غير طبيعية

وأشار تقرير صادر عن الاتحاد الأميركي للجيوفيزيائيين الى ان مناخ الكون يفتقر بالتأكيد إلى التوازن وترتفع حرارته باستمرار.
والاتحاد هو أكبر تجمع للعلماء المتخصصين في دراسة الكرة الأرضية والفضاء.
وحذر الاتحاد من أن التغيرات التي تجري على نظام مناخ الأرض «ليست طبيعية».
وأضاف التقرير ان أفضل تفسير لما يحدث من تغيرات في مستوى سطح الأرض ومعدل هطول الأمطار هو ازدياد تركيز الغازات الناجمة عن الاحتباس الحراري بسبب أنشطة البشر.
ودعا الاتحاد إلى تخفيض انبعاث الكربون بنسبة 50% بحلول عام 2100.
وهذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها الاتحاد بتحديث سياسته حول التغييرات المناخية منذ عام 2003، حينما دعا إلى إجراء دراسة عالمية مركزة لفهم التغييرات التي ستحدث على الأرض بسبب التبدلات المناخية، (تحد خطير).
وذكر البيان ان تفادي ارتفاع درجة الحرارة بدرجتين مئويتين يتطلب تقليص الغازات المنبعثة بنسبة 50% بنهاية القرن.
ويقول الاتحاد الذي يبلغ عدد أعضائه 50 ألف عضو من 137 دولة مختلفة إن تقديم الحلول يتطلب التعاون بين جميع القطاعات، من علمية وتقنية إلى صناعية وحكومية، (اللجنة الحكومية للتغيرات المناخية).

ما السبيل؟

والسؤال الأكثر إلحاحا هو: لماذا يتفاقم الانهيار البيئي وما السبيل لوقفه؟
السبب كما يرى العلماء هو أننا، سكان هذا الكوكب، بدأنا خلال العقدين الماضيين باستهلاك موارد كوكبنا بمعدلات لم يسبق لها مثيل.
فالمجمعات الصناعية وشركات الطاقة في العالم وبشكل خاص في البلدان الكبرى تستثمر أرقاما فلكية من الدولارات في مشاريع عملاقة. ولا يزال الوقود التقليدي أو ما يعرف بـ «الوقود الإحفوري» يشكل المصدر الأساسي للطاقة. وسيظل مصدرا أساسيا لها لزمن طويل قادم، فهو يلبي نحو 80% من الحاجة الحالية.
أي أن الاعتماد الأكبر سيظل على النفط والغاز والفحم، بينما لا تزيد مساهمة مصادر الطاقة البديلة من الوقود العضوي والطاقة الشمسية والريح على نسبة ضئيلة من الطلب. لذلك فإن انبعاث غاز ثاني أوكسيد الكربون سيستمر، وسيستمر معه ارتفاع حرارة الأرض والتغيرات البيئية.
من جانب آخر، زاد استغلال الأرض لغرض الإنتاج الزراعي بنسبة عالية تقدرها الدراسات العلمية بـ 40 في المائة خلال العشرين سنة الماضية، (زيادة السكان).
كل ذلك مرتبط بالارتفاع المتنامي لعدد سكان الأرض، إذ يقطنها الآن 6،6 ملايين نسمة، أي أن عدد سكان العالم زاد بنسبة 35 في المائة منذ منتصف الثمانينات. لكن الرقم سيصل بحلول عام 2050 إلى تسعة مليارات حسب التقديرات.
ومع الزيادة المتسارعة في عدد السكان، يتنامى الطلب على الطاقة بسرعة يفوق معدلها النمو السكاني.
وقد أوصت اللجنة الدولية للتغير المناخي في آخر تقاريرها بأن تبادر الحكومات الى اتخاذ إجراءات حاسمة لإحداث تغيير في البنى الاجتماعية والاقتصادية والتشجيع على تغيير أنماط الحياة، كالحد من الاستهلاك البشري المتنامي.

تهديد للبشرية

تشير جميع الأدلة العلمية إلى أن البشرية أجمعها تواجه تهديدا يتمثل في نقص الغذاء والماء، العنصرين المهمين لديمومة الحياة، فضلا عن مواجهة الكوارث البيئية، كالفيضانات والحرائق.
وحتى على الصعيد الفردي يؤثر التغير المناخي مباشرة في الملايين من البشر، خصوصا من ليس له قدرة على التكيف ومن يعاني من أمراض القلب والجهاز التنفسي. إضافة إلى انتشار الأوبئة وانتقال مسبباتها ووسائط نقلها إلى أماكن لم تعهدها من قبل.
فضلا عن انعكاسات التغيرات على نمو الأطفال وتطورهم وارتفاع نسبة الوفيات والأمراض والأعراض المصاحبة لموجات الحر والفيضانات والعواصف والجفاف وندرة المياه الصالحة للشرب.
وتحذر الأمم المتحدة، في أحدث تقاريرها، من أن دول العالم الفقيرة هي المتضرر الأكبر، لا بل حتى الفئات الفقيرة في داخل البلدان الغنية هي الأكثر تأثرا بتلك الكوارث. نتيجة لارتفاع حرارة الأرض حيث يزداد ذوبان الثلوج في المناطق الجبلية والقطبية، مما يؤدي إلى الفيضانات وارتفاع مستوى سطح البحر واندثار مناطق على اليابسة بكاملها، كما هي الحال في بعض بلدان جنوب شرقي آسيا. وقد تكون بنغلادش مثالا صارخا على ذلك.
كما تشهد مناطق أخرى ثوران براكين صخرية، وأكثر المناطق تأثرا هي المناطق الساحلية والمحاذية للأنهار.
بينما تعاني بعض أجزاء العالم من موجات جفاف بسبب قلة هطول المطر، مما يتسبب بأزمات مياه ونقص في الغلال، نتيجة نقص الماء في الأنهار وحتى الكبرى منها. ويقول تقرير للأمم المتحدة أن نهرا واحدا من مجموع عشرة أنهار يفقد مصبه بالبحر، كل عام، وينتهي قبل الوصول إليه. ناهيك عن اندثار بعض الأنواع النباتية والحيوانية التي قد يختفي بعضها نهائيا، وقد يتقلص وجود أنواع أخرى منها بنسب مخيفة.

المناخ والنزاعات

وتحذر الأمم المتحدة من أن التغيرات المناخية قد تسفر عن زعزعة استقرار بلدان ودخول أخرى في نزاعات داخلية وإقليمية. وتقدم المنظمة الدولية، مثلا على ذلك، بلدان شمال وشرق أفريقيا وجنوب آسيا.
وتشير إلى أن ما يترتب على التغير المناخي من أزمات بيئية واقتصادية قد ينعكس في صورة أزمات سياسية. ومن بين أهم المشاكل الضاغطة مسألتا النزوح الداخلي والهجرة الخارجية. ما العمل؟
ليس هناك، على ما يبدو، حلول سحرية لكن برنامج الأمم المتحدة دعا إلى اتخاذ اجراءات عاجلة «لاقترابنا من الوصول إلى نقطة اللاعودة». فعلى الرغم من ان المؤتمرات والخطوات التي وصفها البرنامج بـ «الجريئة أحيانا»، لكن الاستجابة للتحديات البيئية ليست متناسبة مع حجم تلك التحديات التي ستعانيها الأجيال القادمة.
والحكومات، كما يرى البرنامج، لم تتحمل مسؤولياتها في حماية البيئة. وتشير التقارير التي تصدرها الجهات المهتمة بالاحتباس الحراري إلى عدم تناسب القرار السياسي مع معدل الانهيار البيئي.
لذا يعتقد أن إجراءات سريعة وفعالة يجب أن تتخذ على صعيد السياسات والتشريعات بموازاة العمل على استثمار العامل التكنولوجي إلى أقصى حد لمصلحة تقليص نسب التلوت الناتجة من انبعاث الغازات من المركبات وإنتاج الطاقة والاستخدام المفرط للأرض. «خارطة طريق»
لكن لا بد من الإشارة إلى أن الوعي البيئي لدى سكان الأرض ارتفع كثيرا وأن بعض الدول الغنية حقق نجاحات في الحد من التلوث، لكن ذلك تم، في بعض أوجهه، على حساب الدول الأفقر التي تحتضن منافذ الانتاج الكمي لبضائع متنوعة لتصديرها بأسعار رخيصة، للأغنياء غالبا.

غير مبالين بالاتفاقية

ومنذ الاتفاق الذي وقع عام 1997 في مدينة كيوتو اليابانية والمعروف باسمها، لم يتحقق الكثير، مع أن بنوده تلزم الموقعين على خفض جماعي لانبعاث الغازات الضارة بالبيئة بمعدل يزيد على 5 % لكي تكون التغيرات التي تطرأ على المناخ ضمن حدود يمكن تحملها والتأقلم معها.
غير أن الفترة ما بين كيوتو وبالي شهدت التزامات من بعض الدول وتراجعات من دول إخرى وإصرارا من بعضها على عدم الإسهام بمستوى حجمها. و كان كيوتو باعتراف كثيرين بداية متواضعة لأن سرعة التغيرات البيئية تتطلب التزامات أكبر من الدول وبخاصة الكبرى منها. وتبعت كيوتو لقاءات ومؤتمرات كثيرة وشهد عام 2007 وحده عددا غير قليل منها، توجها المؤتمر الذي عقد في منتجع بالي الإندونيسي في ديسمبر.
فما الذي تمخض عن مؤتمر بالي للتغير المناخي الذي ناقش فيه، على مدى عشرة أيام، ممثلو نحو 190 دولة المخاطر التي تحيق بكوكبنا؟
النقطة الأهم تتلخص في اعتراف المؤتمر بأن الدليل على التغير المناخي لا لبس فيه، وبذلك فإن التلكؤ في وضع حد لانبعاث الغاز سيزيد من وطأة الانهيار البيئي. الفقراء... بالانتظار
والاتفاقية التي وقعت في بالي فتحت الباب لعملية مفاوضات خلال العامين القادمين وهو ما اصطلح عليه بـ «خارطة طريق» بيئية، بهدف تأمين معاهدة ملزمة في عام 2009 لدى انعقاد قمة الأمم المتحدة في الدانمرك.
ولكي يتحقق الهدف الرئيسي وهو «تجنب التغيرات المناخية الخطيرة» يضع مؤتمر بالي الدول المتقدمة أمام مسؤولياتها في «ضرورة الحد بصورة كبيرة من انبعاث الغازات» الضارة بالبيئة، وكذلك مساعدة الدول النامية تكنولوجيا وماليا لتحقيق الهدف ذاته.
لكن مهمات كبرى لا تزال بانتظار البدء في إنجازها كالالتزام الذي يلقيه المؤتمر على عاتق دول العالم الغنية إزاء دوله الفقيرة.
وبين هذه الالتزامات حماية الدول الفقيرة من تأثيرات التغيرات المناخية، والبحث عن طرق لمنع تكرار الكوارث الطبيعية أو الحد من الدمار الذي تحدثه، فضلا عن إزالة العوائق التي تقف في وجه الدعم المالي ونقل التكنولوجيا للفقراء بما في ذلك مصادر الطاقة «النظيفة».
وبانتظار اكتمال معالم خارطة الطريق البيئية، أو على الأقل وضوحها، يظل كوكبنا الجميل في مواجهة تحد كبير يهدده باستمرار، ويستحث السعي الجاد من الجميع لإنقاذه.
said
said
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين Empty رد: من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين

مُساهمة من طرف said الخميس 4 ديسمبر 2008 - 19:51

من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين 5410998b518278_a148_4d63_8b48_b654aefbd300
said
said
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين Empty علماء يحذرون من الاحتباس الحراري

مُساهمة من طرف said الخميس 4 ديسمبر 2008 - 19:53

من ينقذ أرضنا الجميلة؟!/ د.جمال حسـين 21336c901356f_9851_43a7_8c39_0f27c5472c77

حذر علماء من ذوبان الجليد في القطبين الشمالي والجنوبي جراء ارتفاع درجة حرارة الأرض. وقال العلماء في دراسة قدمت الأدلة على امتداد آثار التغيرات المناخية التي يحدثها البشر إلى جميع قارات العالم ان اكتشاف سبب بشري لارتفاع الحرارة عندي طرفي الكرة الأرضية، يؤكد أيضاً الحاجة إلى دراسة طبقات الجليد في القطب الشمالي وغرينلاند التي سترفع في حالة ذوبانها من منسوب مياه البحار بنحو 7 أمتار. وأضاف ناتان جيليت من جامعة ايست انجليا بانكلترا والذي قاد فريق الدراسة «أصبح بمقدورنا لأول مرة أن نرجع السبب المباشر في ارتفاع حرارة القطبين الشمالي والجنوبي إلى تأثيرات البشر»، وضم فريق الدراسة باحثين من الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان.
وارتفعت الحرارة بشدة في القطب الشمالي خلال السنوات الأخيرة وتقلصت البحار الجليدية في عام 2007 بصورة قياسية. لكن الأمور في القطب الجنوبي كانت محيرة حيث تمددت بعض بحار الثلج الشتوية في العقود الأخيرة من الزمن مما أثار الشكوك لدى البعض فيما كان ارتفاع درجات الحرارة يحدث على مستوى المعمورة ككل. وفي العام الماضي قالت لجنة الأمم المتحدة للمناخ التي تضم 2500 خبير ان تأثيرات الانسان على المناخ «يمكن اكتشافها في كل قارة ما عدا القطب الجنوبي»، والذي لا يحظى بمراقبة كافية لاصدار أحكام سليمة.
وقال العلماء في دورية علم الأرض ان الدراسة الجديدة تسد هذه الثغرة وقارنت الدراسة سجلات درجات الحرارة وأربعة نماذج مناخية على الكمبيوتر، ووجدت ان ارتفاع درجات الحرارة في القطبين الشمالي والجنوبي يمكن ارجاعه إلى تزايد انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري - خصوصاً الناتجة عن حرق الوقود الحفري – أكثر منه إلى التحولات الطبيعية.



said
said
مشرف (ة)
مشرف (ة)

ذكر عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى