العرس الزواقي Noce Zouaki

ندعوكم الى المساهمة في هذا الموضوع الذي يتوخى تسليط الضوء على العرس الزواقي الاصيل...وذلك من الطاق الطاق
حتى للسلام وعليكم...لا تبخلوا علينا بما تختزنه ذاكرتكم من كنوز...

...في الحقيقة هيج هذا العنوان في ذهني ذكريات جميلة عشتها في البلد...سانكب على تحرير ما زلت اذكره في هذا الشان....وساعرضه عليكم بعد العطلة....عطلة سعيدة....

......في انتظار ملفك يا بنت جبالة عن العرس الزواقي...واحيي فيك جراتك.....الى اللقاء...

استطيع ان اطمئن الاخ القيطي انني جادة فيما وعدت به..واستطيع ان اطلعك على المحاور الرئيسية/الخطبة او الخطوبة/الفصال/الهدية/الخرجة/الركبة/البارزة/الضيافة/الحزام...واشياء اخرى...ايوا اطلع للبلاد تخرف الكرموص
والبطيخ والعنب..واشرب من عين الفهامة..وارجع تلقاني كملت شغلي...عطلة سعيدة...

الاخ القيطي تقد عدت من العطلة وقريبا سافي بوعدي في الموضوع/العرس الزواقي...اصبر شوية!!!!!

لن تنتظر اخي كثيرا..قليلا من الصبر...لدي اشغال مهمة ضروري انجازها...الى اللقاء قريبا ورمضان مبارك مسبقا...

اعتذر لكم جميعا عن هذا التاخير/الانتظار...
اختيار الفتاة/العروسة:
----------------
قديما كان الوالدان يختاران عروسة ابنهما دون حاجة الى استشارة هذا الاخير او معرفته للفتاة/ولم يكن يؤخذ براي الفتاة طبعا/..لكن اعتبارا للمجتمع الفروي الصغير فان الفتاة والفتى كانا يعرفان بعضهما البعض ولو من بعيد..
اما اليوم فان التعارف بين الطرفين يتم علنا في المناسبات او السوق الاسبوعي او طريق العين او......وحين تنضج العلاقة بينهما يفاتح الشاب امه برغبته في الزواج بفلانة/لا ادري لماذا لا يخبر بذلك اباه؟../ فينعقد مجلس الاسرة/العائلة لمناقشة المشروع من حيث سمعة الفتاة ونسبها وجمالها....وينتهي المجلس عادة بتزكية اختيار الابن واحيانا بتوجيه النصح له بالعدول عن اختياره لاسباب محددة...هذا التحول تم بفضل عدة عوامل منها العامل الاقتصادي ..فقديما كان الاب هو الذي يتكفل بمصاريف زواج ابنه/وابنته طبعا/ لان الابن لم يكن له كيان مستقل عن ابيه بل كان مجرد عون له....لما اليوم فان الشاب لا يتقدم للزواج الا بعد ان يحقق استقلاله المالي..اي انه يصبح قادرا على تحمل جميع تكاليف زواجه وما بعده..فاصبحت موافقة الوالدين شكلية...+تاثير التمدرس..+الاحتكاك بانماط العيش العصرية/المدنية..+تاثير وستئل الاعلام.......
الخطوبة/
-------
بعد اختيار الفتاة..يتم اخبار اسرتها بزيارة قريبة من طرف اسرة الشاب..والخطوبة هي طبعا مجرد وعد بالزواج..قديما كانت تقتصر على عدد قليل من افراد الاسرتين..ويحمل اهل الشاب معهم الطحين والبيض والسكر ورؤوس من الدجاج...اما حاليا فان الخطوبة اصبحت حفلا موسعل شيئا ما ويحضره الخطيب والمخطوبة..وتختلف طقوسهابحسب المستوى الاجتماعي للاسرتين..وتتم قراءة الفاتحة..ويتبادل الخطيبان تلبيس بعضهما البعض خاتم الخطوبة...ويتم الاتفاق على تاريخ الفصال...
التفكرة:
-----
عندما تصادف الفترة الفاصلة بين الخطوبة والزفاف اعيادا دينبة فان الخطيب يحضر لخطيبته هدايا/ثوب..قميص..حداء..جلباب..حلي../او بورتابل علاش لا؟/وتسمى هده الهدية تفكرة..عربون على ان الخطيب لم ينس خطيبته..وهي فرصة ايضا للقاء بينهما...
الفصال:
-----
مناسبة تلتقي خلالها الاسرتان لتحديد قيمة المهر وملحقاته الاخرى..وغالبا ما يتخد مقياسا لمهر الفتاة مهر اخر اخواتها المتزوجات حديثا او مهر بنات من نفس مستواها..والمهر يكون دائما قدرا ماليا معلوما وقد تلحق به حلي من دهب او فضة /وان كانت هده الحالة نادرة/ اضافة الى مستلزمات احياء العرس مندبيحة ودقيق وسكر وزيت ...وكل هدا يعرف بالهدية او الدفوع...والمهر حق للفتاة المخطوبة تشتري به ما تحتاج اليه ليكون جهازا لها...
هذا الحفل كان قديما بسيطا يحضره بعض الافراد من الاسرتين والاقرباء..اجما الان فاصبح يحضره عدد اكبر من المدعوين..وتحضر له الماكولات والحلويات..والبعض يجلب جوقا شعبيا ومصورا..وغير ذلك من مظاهر العصرنة...وعموما فان ذلك يختلف حسب الاسر ومستواها المادي والاجتماعي...ورغبة الطرفين المعنيين.....

الكسوة:
-----
يتسلم الاب مهر ابنته ويتصرف فيه بمشورة زوجته او غيرها..فيشتري لابنته الملابس والحلي والافرشة والاغطية والوسائد..واذا كان الاب ميسورا فانه يصرف المهر كله في شراء الملابس والحلي لابنته ويتحمل هو تكاليف تجهيزما تحتاج اليه ابنته من افرشة واغطية ووسائد وغيرها ويسمى ذلك بالجهاز او الشوار...
والكسوة كانت تقتنى قديما من السوق الاسبوعي سيدي رضوان من قياطين بائعي الملابس والاثواب..واذكر منهم التاوناتي..ولد الفقيه بن صالح...وغيرهما..ويتم الذهاب الى مدينة وزان لاستكمال الكسوة وشراء الحلي خاصة..اما اليوم فان الكسوة تتم عموما من وزان حيث تتنوع المعروضات....
وكانت الكسوة/الملابس توضع في صندوق خشبي مزخرف /الربيعة..اما الان فتوضع في حقائب/باليزات..
وبعد شراء الكسوة تبدا نساء وفتيات العائلة والقرية في التوافد على بيت العروسة للتفرج على الكسوة...ويبدا مسلسل القيل والقال وينتهي حتى صهاريج العين......وغالبا ما تصاحب الزغاريد وعبارات التهاني والاعجاب عملية الفراجة على الكسوة../وتؤخذ الكسوة احيانا الى بيت العريس للتفرج عليها ثو ردها.....
عقد النكاح/الكاغيط :
---------------
يكتب عقد النكاح غالبا لدى عدلين بالسوق الاسبوعي سيدي رضوان(قديما بزومي ايضا ) واحيانا بوزان ونادرا ما يتم احضار العدلين الى البيت لكتابة العقد...

الهدية/الدفوع :
-----------
فبيل العرس بايام يحضر اهل العريس ما تم الاتفاق عليه لاعداد وليمة العرس ببيت العروسة من حبوب/دقيق..وزيت وسكر وحناء وذبيحة الغنم او البقر...وكانت عملية التسليم هذه تتم في الماضي في شبه سرية بين الاسرتين/ليلا في الغالب...اما اليوم فاصبح لها موكب محفوف بالاهل والاقارب والفضوليين..وتصاحبه احيانا الغيطة/الغيظة عندنا..والطبل ..او تعاريج النساء واعيوع و الزغاريد....
النقا/التنقية /
----------
قديما كان اهل العريس يدفعون كمية من الحبوب /القمح غالبا..لاهل العروسة مساهمة منهم في اعداد وليمة العرس..وكان اهل العروسة يقيمون يوما لتنقية الزرع من الشوائب مثل بوزغيبة...قبل طحنه بالرحى التقليدية/قديما..او ارساله الى المطحنة/الماكينة...
وتشارك نساء العائلة والقريبات والجارات في هذه العملية التضامنية ويتم اعداد الاكل لهن..ويواكب العملية جو ترفيهي تتخلله زغاريد واعيوع واغاني شعبية محلية/مع كامل الاسف هي في طريف الاندثار..
من هذه الاغاني اذكر العناوين الاتية/شد لي راسي ايما /والله لا مريت /الدالية د الدوالي.....

فتيل الطعام/الكسكس:
----------------
وجبة الطعام اساسية خاصة ليلة الخرجة...والواقع ان كثرة الحاضرين لا ينفع معهم سوى الطعام ؟!!..ولم يكن الكسكس قديما يشترى بل كانت النساء تقمن بفتله من سميد القمح الصلب في جو شبيه بجو يوم النقا..(اشير فقط ان اهل العريس يقومون ايضا بالنقا والفتيل في دارهم )..اما اليوم فقد اختفت تقريبا هذه الطقوس الجميلة فقد اصبح استعمال الدقيق والكسكس الجلهزين امرا مالوفا..بل اصبح الخبزيجلب من المخبزة جاهزا من وزان او من وكرار....

الخرجة :
------
اليوم الاول من العرس وغالبا ما كان موعده ليلة السبت/يوم السوق الاسبوعي حيث يتم شراء ما يلزم من خضر وفواكه وتوابل وغيرها من مستلزمات اعداد وجبات الاكل خلال العرس/ويتم في هذا اليوم نحر الذبيحة في البيتين معا...وتقوم العروسة بالاستحمام بالبيت في المجرى/ركن في الغرفة معد للاستحمام/..اما اليوم فاصبحت العروسة تستحم في الحمام بوزان مع ما يرافق ذلك من طقوس الاحتفاء بها....
..وبعد اذان المغرب يحضر *المعلمين*/جوق الغيطة/الغيظة عندنا/والطبل(واذكر هنا اسماء بعض رؤساء هذه الاجواق وهم احسينو..ولدالبوحي..ولد محجوبة...) يحضر الى بيت العريس فيبدا جو من الفراجة/الفرجة لفائدة المعروضين وغيرهم من سكان القرية الذين يحضرون للترفيه عن النفس/الفراجة...
يتبع... :twisted:

عثرت على هذه المعطيات التي قد تساهم في اغناء الموضوع..
--------------------------------------------------







ا

العرس في الشمال..
يستمر العرس 3 ايام اليوم الاول الحناء ..في الصباح الباكر تذهب العروس واخواتها وصديقاتها الى الحمام المغربي التي تقوم عائلة العروس بكرائه .....
وفي المساء يبتدئ الاحتفال بعد العصر حيث يكون المدعوين كلهم من البنات ..بنات العائلة وصديقات العروس والاقرباء ...حيث تقوم واحدة متخصصة بنقش الحناء في يد ورجل العروس ..وكل قريباتها..
تجلس العروس كي تنقش الحناء..




تسمع اغاني خاصة بالحناء ..
منها مثلا اغنية مشهورة في مدينة تطوان ...

مدي يديك مديها ..بالحناء رديها
يالعزيزة علي
يالعايلةقالت لك امك ..لا تبكي واسكتي
ياامي ماسخيتشي باخواتي

اليوم الثاني يوم النساء ..لايكون هناك اختلاط يوم للنساء وحدهن ويوم الرجال ..وان كان في مناطق اخرى من المغرب اختزل العرس الى يوم واحد والاحتفال يكون مختلطا ..
هذا اليوم تذهب العروس للكوافير من الصبح ..ويبتدئ الاحتفال من العصر ويستمر الى مننصف الليل ..تكون فرقة الغناء كلها من النساء ..
تلبس العروس اللباس التقليدي الجميل ..
تجلس العروس بمدة بسيطة ياتي العريس وعائلته محملين بالورود والهدايا على اصوات الموسيقى الاندلسية والتكبير والصلاة على النبي الكريم ..
العروس تلبس اكتر من فستان في هذا اليوم ....في تطوان اول فستان يسمى بالتطوانية .زوهو عبارة عن اللباس المغربي التقليدي ...ومزين بجواهر كتيرة مميزة وتاج على الراس ..



بعد اللباس الاول واخذ الصور للعريس والعروس واقاربها يفرق العصير والمملحات للمعازيم ....وتقوم العروس لتغيير اللباس الذي غالبا مايكون ابيض ويسمى الاميرة وان كان البعض يغير الابيض بلون اخر ..
اما العريس فيغير لباسه ايضا ويلبس هذه المرة بدلة غربية ..
وبعد جلوس العروس بمدة بسيطة ...تاتي فرقة خاصة لتحمل العروس على العمارية وتلف بها في القاعة ..ويحمل العريس..


تقطع الحلوى بعدها..ويزف العرسان..ليغادرا مكان العرس..

-منقول-

---ملاحظة..العرس نفسه لكن مختزل في بعض مدن المغرب..

parmis les traditions de notre zeouakine à la fête de mariage et ce qui m'attiré c'est le lendemain de rokba et en juste le jour de leftour l'orsque les célibataires de doaur se rassembles et achétes des cadeaux et les maitres dan s des plateux et ils se diriges vers la maison de marie la ou les femmes font lebarza tandit que les aazaras frappe le marie et le toi de sa maison dans un cadre de joie et de ficetivité ce qui n'existe pas dansd'autre région du maroc

Bonjour bent blad je suis vraiment fiére de toi et je tiens à vous filicté sur votre paricipation aussi je vous unforme que j'ai des soeurs qui uarnt le grand plaisir devous apuier par les expérience sur les sujets de la femme de zeoukine et j'atted seulelemnt l'occasion de leur parlé de cité pour leur permettre de participer car l'une d'elle à une boutique de kaftane nomé boutique zaie zeouaki avec kouzi et sebia et deraa '

et ce que vous souvenu de l'hssen ourigya c'etait un grand dansseur avec oueld mahjouba il était trés comique je ne c'est pas maintenant ou il est devenue

vous avez oublié el bouardia qui figurés depuis lentemps au fistivités de laaouresse de zeouakine c'était vraiment formidable car laaoursse était un festival à zeoukine car tous le monde l'orsque en tend qu'il aura un mariage à notre douar tu trouve tous le monde content et atendre cette nuit avec un grand plaisir les fille achetent des vetements pour les mettre le jour de la fete les garcon cherchent les bon vetement même s'il n'ont pas une relation familliale avec le marie ou la marie mais il ne faut pas oublié une chose trés inportante c'était les bonnes relations car le jour de la fête tu trouve tous le monde assient dans le kaouere de la maison tranquillent sans bagar sans alkool tous à un seule objectif c'est de faire réussir la fête de mariage des maries en disant que ce son nos enfants ce qui est non plus aujourd'huit c'est pour cela plésieurs famille évite de fété le mariage de leurs enfants avant il avait de hediate soit de l'argent felkassebat soit des sac de sucre mais maintenant c'est domage