ذكريات المسيد

كلما ذكر المسيد الا تذكرت الرطيلة الطويلة في يد الفقيه +جذع شجرة (محاي)حفر لخزن الماء المستعمل في عملية محو الالواح مع الصلصال بجانب الطريق

الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته

jabilou كتب:

اليوم اصبح في المسيد حواسيب وانترنيت والعاب الكترونية وكراسي وماكولات ومشروبات ومراحيض و...ما بقي لا لوح ولا محاي ولا صلصال ولا دوايا د السمق ولا سيطوط ولا كانون ولا دخان...ولا رمانة حفار..

لا أظن أخي جبيلو أن هناك مسيد بحواسيب وأنترنيت وألعاب إلكترونية ... فهذه التكنولوجيا متواجدة في بعض المدارس الابتدائية الخاصة أو في بعض روض الأطفال أوبعض الحضانات.

رغم انني لم أدرس في المسجد كثيرا درست قبل الالتحاق بالمدرسة كما كنت أستغل العطلة الصيفية وأذهب الى المسيد قبل الوصول الى الخامسة ابتدائي لكن تبقى أيمات لمسيد دائما راسخة في ذهني ومن أجمل الايام في طفولتي أيام التحريرة كل يوك اثنين وخميس على ما أظن أو الجمعة
والنهوض في الصباح الباكر ولا زلت اتذكر الاحساس الذي كان ينتبني عند سماع اذان الظهر
واليوم الذي لا تمحي فيه لوح ويا لها من فلقة بالقضيب ديال البري وعندما كان ينام احد المحظرة وكدفيقو بشي عويد ديال الحصير ملي كدعملولو في اذنيه او أنفه
فعلا تبقى من أجمل الأيام

الفقيه الهباجي ومن لا يعرفه

ملاحطة
محاي كان تحت البرية امام دار المرحوم سي محمد الصغير البرية داخل حرم المسجد

ذكرايات جميلة لم أعايشها لكنني أجدها قريبة مما تربيت عليه لوح خشبي وطباشير ونفس الطقوس

الخميس 19 ابريل 2012
يالها من ايا م مضت كنا في صغر سننا ولم يخطر ببا لنا ان الحياة ستنقلب راسا على عقب
كلنا وشر بنا على رجلنا وفلق الفقيه ريو سنا وكم استنشقنا من دخا ن المسيد
لكن ايننا من ايا م قراءة الحز ب عند الفجر وبعد صلاة المغر ب
انها سنة الله في خلقه وكو نه