صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صدى الزواقين Echo de Zouakine
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا ...اذا لم تكن قد تسجلت بعد نتشرف بدعوتك للتسجيل في المنتدى.
صدى الزواقين Echo de Zouakine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب!

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب! Empty أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب!

مُساهمة من طرف jaziri الثلاثاء 15 أبريل 2014 - 19:39

أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب! 717380653008698481451

باعتباري الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أعلن أمامكم اليوم ما سبق أن أعلنته أمس، وهو أنني لن أسمح لأي كان أو أي جهة ما بتدمير الحزب.
لقد انتخبت قائدا للحزب بطريقة ديمقراطية، إلا أنني وبدل أن أقدم خدمة للاتحاد الاشتراكي الذي تربيت فيه وخبرت فيه الممارسة السياسية والنضال، وجدت نفسي اليوم عائقا أمام استمراره موحدا وقويا ونموذجا.

وحرصا مني على هذه التجربة السياسية الرائدة، واحتراما للمناضلين، ولكل الذين ضحوا بأرواحهم وحريتهم ووقتهم، أرى من اللازم أن أسائل نفسي أولا، وأن أقوم بنقد ذاتي لهذه المرحلة ولكل خطوة أخطوها.

طبعا، أملك كل الوسائل، لأتخلص من كل المعارضين لي، وذلك وفقا للقانون للقانون التنظيمي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وأن يصبح الفريق النيابي تابعا لي هي مسألة وقت فقط، لينضبط بعدها كل من في الحزب لأجهزته، وليرحل كل هؤلاء البرلمانيون والمناضلون الذين يرفضون الرضوخ للأغلبية.

لكني، ومن خلال التجربة، ومن خلال الخبرة السياسية التي راكمتها، فإني أرى أن الوضع لم يعد يسمح بالتضحية بأي اتحادي، وأن الاتحاد محتاج لكل أبنائه، ولن أسمح بأن يذكرني التاريخ كوني الكاتب الأول الذي دق آخر مسمار في نعش الحزب.



أيتها الأخوات، أيها الإخوة


أشكر جميع الاتحاديين الذين ساندوني، وأشكر الوافدين الجدد الذي انضموا إلي، وأشكر أكثر من دعمني لأصبح كاتبا أول، لكني أشعر بعبء المسؤولية، ولست مستعدا لمواصلة خوض هذه الحرب الداخلية، التي ستنهزم فيها كل الأطراف، إذا لم نوقفها، ولا أظن أن الحزب سيخرج منتصرا، مهما استعملنا من مناورات ومن حيل ومن سيطرة وضبط.
وعندما قلت لكم بأننا لن نسمح لأي كان بأن يدمر الحزب، فإني أعني نفسي في المقام الأول، فرغم كل المجهودات التي قمت بها، ثبت لي أني أفرق أكثر مما أوحد، وأني لم أنجح، ومنذ أن توليت القيادة في جمع الاتحاديين على كلمة واحدة.

معظم نواب الحزب في البرلمان لا ينضبطون للقيادة، ويرفضونني زعيما، وكل نخبتنا ومثقفينا وأسمائنا الوازنة منزوون، وقد أخذوا مسافة منا، وكل يوم يخرج اتحادي في جريدة أو موقع إلكتروني للاحتجاج علينا، وقد أصبح كل جهدنا ونضالنا منصبا على تطهير البيت الداخلي، بينما منافسونا يستغلون ويستعدون للاستحقاقات القادمة، كما لو أننا نساعدهم ونقدم خدمة لهم.




أيتها الأخوات، أيها الإخوة


غيرة مني على الحزب، قررت اليوم أن أكون صريحا معكم، لأنه لا قيمة لنا نحن كأفراد بدون اتحاد اشتراكي قوي ومنظم وفعال، وبعيدا عن الشعارات ولغة الخشب التي نرددها والتي لم تعد تجد نفعا، انظروا معي إلى وضعنا، وتأملوا مليا في الحال الذي أصبح عليه حزبنا، فمعظم فروعنا ومقراتنا في المدن الكبرى مغلقة، يسكنها الأشباح، بعد أن كانت هذه الفروع دليلا على قوتنا وعلى تجذرنا في المجتمع.

ليقم أي واحد منكم بجولة في الدار البيضاء أو الرباط أو مراكش، وليطرق باب أي فرع، وأنا متأكد أن لا أحد سيفتح له.

لقد بنى الاتحاديون حزبا قويا، وها نحن الورثة نتصارع بشكل أناني على مصالح صغيرة، ونفرط في كل الإرث، ولنكن صرحاء، لا فرق بيننا بالمرة، وكلنا نتشابه، من يتبعني ومن يعارضني، نحن وجهان لعملة واحدة.

كان خصومنا في الماضي يعتبرون الاتحاد الاشتراكي حزب مدن وطبقة متوسطة ومتعلمين، وقد كان هذا صحيحا، وكنا بالفعل أقوياء في المدن، وكان النظام يحاربنا ويعمل كل شيء من أجل الوقوف أمام اكتساحنا، وها نحن اليوم نتخلى عن المدن، ويصبح أملنا الوحيد في البوادي وفي الاستعانة بالأعيان وفي الفوز بمقاعد مناطق يصوت فيها المواطن على المرشح ابن العائلة والقبيلة الغني.


أيتها الأخوات ، أيها الإخوة


لست مستعدا لأن أضحي بالحزب من أجل مجد شخصي، فما قيمتي ككاتب أول في حزب مهلهل ومنقسم على نفسه، وما قيمة من يساندني إذا لم نعد نمتلك القدرة حتى على التحكم في تنظيمنا.

إننا نزداد ضعفا يوما بعد يوم، ومن مسؤوليتي أن أوقف هذا النزيف، فأنا لا شيء دون اتحاد اشتراكي قوي، ومهما تفوقت على خصومي داخل الحزب، فالنتيجة الحتمية هي هزيمتنا جميعا في نهاية المطاف.

على عاتقي اليوم تقع مسؤولية كبيرة، وفترتي ككاتب أول سوف تنتهي اليوم أو غدا، ولا أرغب في أن أقضي الفترة المتبقية لي في طرد الاتحاديين، وفي توقيف هذا عن عمله، وفي تشويه سمعة ذاك، وقد تابعت كيف تسيئون إلى بعضكم البعض، وكيف تنافسون الأعداء في النيل من بعضكم البعض وتتفوقون عليهم في غالب الأحيان.


أيتها الاتحاديات، أيها الاتحاديون


ليس عيبا أن يصبح الاتحاد الاشتراكي حزبا عاديا، فهذه ضريبة التحولات والأخطاء، لكن العيب، كل العيب، ألا يبقى الحزب محترما، وأن نوظف كل الذكاء والدهاء الاتحاديين في قتل آخر فرصة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وفي الإساءة إلى أنفسنا، وإذا لم نقم نحن بهذه الخطوة، فهناك من سيقوم بها، لأن الخريطة السياسية لا تقبل الفراغ، وإذا لم نملأ نحن تلك الرقعة التي يحتاجها المغرب لحزب ديمقراطي اجتماعي حداثي، فهناك من سيعمل على ملئها، وهناك من سيتنظم ويعوضنا، لأننا بممارساتنا هذه نعيق تجربتنا ونقول للجميع أننا انتهينا، وأن على حزب آخر تسلم المشعل.


أيها الاتحاديات، أيها الاتحاديون


لن أسمح لنفسي بتدمير الاتحاد الاشتراكي ، ولن أقبل بعد اليوم أن نكون موضوعا للتندر، ولا أن أكون كاتبا أول دون مصداقية، أردد عليكم كلاما أنا نفسي غير مقتنع به.
كلما اختليت بنفسي، أشفق على حالي وحال الحزب وحالكم، خاصة أنتم الذين تساندونني، ومنكم أشخاص محترمون، من فرط إخلاصكم لي، أصبحتم غير مقنعين، وتقلدونني أسوأ ما في.

هذه رسالتي إليكم، لقد مللت من هذه اللعبة، وسئمت من تضييع الوقت والجهد في إيجاد الحلول والخطط للتخلص ممن لا يروقني ومن يعترض علي، وإذا كنت أنا هو المشكل، فأنا مستعد لأترك مكاني لأي شخص آخر يمتلك القدرة على توحيد الاتحاديين.

كل تجربتنا ودهائنا استعملناهما ضد بعضنا البعض في السنوات الأخيرة، ولم يظهر ولا شخص عاقل منا ليقول لنا كفى، وحتى رموزنا التاريخيون فضلوا الصمت، كأن لا شيء يعنيهم، وهم الآن ينتقمون ويصفون حساباتهم القديمة على حساب مستقبل الحزب.
لن أعلق بعد اليوم شماعة إخافقنا على العدالة والتنمية، ولن أنزل مرة أخرى إلى هذا الحضيض، ولن أقلل من ذكاء الاتحاديين والمغاربة، ولن أقول المخزن، ولا القوى الرجعية، كل هذا الكلام أصبح ممجوجا وغير قابل للتصديق حتى من الأطفال الصغار، ولذلك وحفاظا مني على سمعتي، وعلى هذه التجربة وهذا التاريخ الذي اسمه الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، قررت أن أن أستقيل وأن أضع الاتحاديين أمام صورتهم الحقيقية، رغم أني أعرف في قرارة نفسي أنه لا فرق أبدا بيني وبين من يعارضني، وأننا لا نختلف في شيء، وأن أصل الأزمة ليس فلان أو علان، وأن ممارستي ليست أبشع من ممارسات خصومي ومن يدور في فلكهم.



أيتها الاتحاديات، أيتها الاتحاديون


أعلن أمامكم أنني قد قررت أن أصبح مناضلا كباقي المناضلين، وأن هذا شرف لي، ولن أنتظر ذلك اليوم الذي ستنقلبون فيه علي، وكلي أمل في أن يخلفني شخص آخر غير مهووس بالانتقام ومعاقبة المعترضين عليه، شخص يوحد أكثر مما يفرق، وليس معقولا أبدا أن نضحي بفريقنا النيابي لمجرد أنه لا يخضع لي. لقد أخطأت كثيرا، واعتقدت واهما أنه يمنكنني قيادة الحزب بعقلية الماضي، وبمؤامرات الماضي، وأقولها لكم صراحة، نحن لسنا في حاجة إلى شباط ولا لغيره، إنه يسيء إلينا أكثر مما يخدمنا، ومن العجز السياسي والتنكر المؤلم لمبادئنا وقيمنا أن نهدد بورقة العدل والإحسان، بل جل ما نحتاجه هو أن نكون صادقين ومنسجمين، ونحترم شعبنا ومناضلينا، ولن ننهض من جديد إلا إذا أقنعنا هذا الكم الهائل من المغاربة المنفتحين، الديمقراطيين، الليبراليين، الحداثيين، أننا استمرار لفكرة الاتحاد الاشتراكي وشكلها المعاصر وابن لحظته.

ولكي لا أكون عائقا أمام هذا الأمل، ها أنا أدعو كل الاتحاديين إلى العودة إلى بيتهم الكبير، فالحزب أهم مني ومن غيري، وهو محتاج لكل أبنائه، وأعتذر لكم جميعا لأني لم أنجح في محاولتي جعل الحزب قويا ومنظما، ولكل الذين دعموني وساندوني، أقول لهم شكرا، فالحزب ليس فردا، بل مؤسسة لها قوانينها وتنظيماتها، والأفراد يذهبون وتبقى المدرسة الاتحادية، التي لا يمكن أن تغلق أبوابها بجرة قلم، وبطامع شخصية وبحث عن الزعامة.


أيتها الاتحاديات، أيها الاتحاديون


لقد اقترن مطلب الحرية والديمقراطية في المغرب بحزبنا، ودوركم أن تكونوا النموذج، وأن تتسلموا المشعل، وأن تضخوا دماء جديدة في الاتحاد الاستراكي.

لقد تحولت أنا وكثير من أبناء جيلي السياسي في هذا الحزب إلى حرس قديم، نحمل معنا ممارسات لم تعد صالحة اليوم، ولم نتمكن من التخلص من منطق الكولسة والمؤامرات والدسائس والزعيم الأوحد، ولهذا قررت أن أنسحب، وأتمنى أن يقتنع بخطوتي بعض من هؤلاء الذين يعارضونني، لنساهم جميعا في بعث الروح من جديد في الاتحاد الاشتراكي، وفي البحث عن قائد تتوفر فيه كل مقومات اتحاد القرن الواحد والعشرين، يجمع حوله الجيل الجديد حول نفس الأفكار والقيم، التي ناضلنا وقدمنا تضحيات كثيرة من أجلها.
لقد اتخذت قراري عن قناعة وبعد تفكير طويل، ومن منطلق قوة لا ضعف، وأؤكد لكم أنه لا رجعة فيه، فالوقت لا يسمح بالتردد، ودوري ككاتب أول أن أكون القدوة، وأن أساعد كل الاتحاديين في بناء حزبهم، سيرا على خطى رموزنا وما تميزوا به من نكران ذات.


وعاش الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.

المصدر :
http://tinyurl.com/omvhngn



jaziri
jaziri

ذكر عدد الرسائل : 617
العمر : 67
Localisation : القنيطرة
Emploi : خدام والحمد لله
تاريخ التسجيل : 09/08/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب! Empty تكذيب اشاعة استقالة الأخ إدريس لشكر

مُساهمة من طرف jaziri الأربعاء 16 أبريل 2014 - 22:38

نشرت الجريدة الإلكترونية "كود"، إشاعة على شكل رسالة ملفقة، منسوبة إلى الكاتب الأول للإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، الأخ إدريس لشكر، تدعي فيها أنه قدم استقالته من قيادة الحزب، و تناقلت بعض الجرائد و المواقع الإلكترونية، هذه الإشاعة الدنيئة، مما خلق تساؤلات لدى بعض المناضلين والمتعاطفين مع الحزب، والعديد من المواطنين، خاصة، و أن هذه الجرائد و المواقع، قدمت الخبر الزائف، على شكل رسالة.

و أمام إصرار هذه الجرائد و المواقع المشبوهة، على نشر الإشاعة و توسيع نطاقها، فإن حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، يجد نفسه مضطرا إلى تقديم التوضيحات، وذلك بتكذيب الإشاعة،و التنديد بمثل هذه الأساليب اللاأخلاقية، التي تدخل في إطار مؤامرة واضحة على الحزب، تتخذ عدة أشكال، وتعتمد على نشر الأكاذيب و على التضليل.

و يؤكد الحزب في هذا الصدد أن ما قامت به هذه النسخ الإلكترونية من الصحافة الصفراء، يعتبر انتحالا للصفة، و تزييفا للحقائق، و تضليلا للقراء، و تشهيرا يمس مصداقية الكاتب الأول و كرامته، و بالتالي فهوتهجم واضح على كل مناضلات و مناضلي حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية.

إن اللجوء إلى نشر الإشاعات و التزييف، هدفه التسميم و التضليل، بهدف خلق البلبلة داخل الحزب، وفي أوساط الرأي العام ، و بالإضافة إلى أن مثل هذه الممارسات الخسيسة، تشكل ضربا لمصداقية الصحافة، فإنها أكثر من ذلك، تعتبر خطرا على الأجواء السياسية، و السكوت عنها قد يشجع من لا ضمير لهم، على انتحال صفة أشخاص آخرين مسؤولين في الأحزاب و في أجهزة الدولة و الحكومة، وغيرها من المؤسسات، و الحديث باسمهم و تلفيق الرسائل و التصريحات لهم، مما يمكن أن ينتج عن كل هذا من بلبلة و تزييف للحقائق، قد يلحق اضرارا كبيرة بالأشخاص و الهيآت المؤسسات.

و يجدد الحزب تحذيره بأن الذي يقف وراء تبخيس الممارسة السياسية، و العمل على إضعاف الأحزاب، و نشر ثقافة الصحافة اللاأخلاقية،يدفع ببلادنا إلى العودة للوراء، و إلى إعادة إنتاج نفس الأسلوب التدبيري، الذي خلق الأزمات التي عاشها المغرب، منذ بداية الإستقلال.



أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب! 3404696c16f95e5837b7a15cc22a32eb72fad8M

http://tinyurl.com/npcfuro







jaziri
jaziri

ذكر عدد الرسائل : 617
العمر : 67
Localisation : القنيطرة
Emploi : خدام والحمد لله
تاريخ التسجيل : 09/08/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب! Empty رد: أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب!

مُساهمة من طرف أوباها حسين الإثنين 5 مايو 2014 - 20:15

تحية فقط ..
أبلغ من العمر 71 سنة , حطمني حساد في التقدم والاشتراكية وحال بيني وبين السياسة الحقيقية عناصر من التجمع الوطني للأحرار في شخص المنسق وأتباعه أهل الريق ولما نجحت في المجلس البلدي كنائب للرئيس سنة 1976أستعمل الاتحاديون جميع الوسائل لمحاربتي وتشويه سمعتي لأني الوحيد الذي يفوز عليهم في معقلهم بديور صنياك ولن أنافق إن قلت لكم أصدقائي بأن سمعتي طيبة منذ أن عملت السلطة على تزوير نجاحي سنة 1983..أنا لا أومن بالمعارضة في أي دولة من الدول المتقدمة والمتخلفة لأنها وبكل وضوح تزج شبابنا في السجون وتحت وابل من الهراوات ..أنا أؤمن بالتاريخ والقدر اللذان قذفانا ليؤكل عمرنا وعرقنا ويفنيان بالمصالح التي تباع وتشترى ..لا لشكر ولا مانديلا أو تشافيز أو من هلكوا تحت التظاهر بالمعارضة ..كلهم يشترون النضال ويقايضونه مقابل انخراطهم في الكعكة ولكم في الإسلاميين أكبر دليل على الطأطأة وسد الطريق على الواعين ..ولكم في بوتفليقة الذي جند وأطعم المعارضين والمقاطعين ليمر بين أبطال الجزائر بكرسيه الزحاف ..الكل من أهل اليمين واليسار والمتشددين , مسيحيون ويهود ومسلمون وشيوعيون يتمتعون لأننا من صنع تاريخ وقدر دمجنا في التبعية وحقق أماني من قومهم لتسيير حقبه ..وما لينا غير الخالق

أوباها حسين

ذكر عدد الرسائل : 286
العمر : 81
تاريخ التسجيل : 11/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب! Empty رد: أنا ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أقدم استقالتي، وأعلن أني لن أسمح لنفسي بتدمير الحزب!

مُساهمة من طرف jabilou الجمعة 9 مايو 2014 - 21:46

لو أن لشكر كانت له الشجاعة وفعلها فعلا لدخل التاريخ من بابه الواسع لكنه لا يملك هذه الشجاعة ويحاول أن يمثل دور الزعيم في زمن تهاوت فيها قيمة الزعامة شرقا وغربا ..ليس في القنافذ أملس ... Rolling Eyes
jabilou
jabilou

ذكر عدد الرسائل : 445
العمر : 55
Localisation : min bled li bled
Emploi : hamdolilah
تاريخ التسجيل : 01/07/2006

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى