عينوطا

CHOKRAN ABDNOUR

ANA CHHIMO LI HDA AYNOTA

3TINI MSN DYALAK AL3MOME

العهد الذهبي لعينوطة زال وانمحى من ذاكرة المنطقة مع زمن الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.وذلك راجع لعدة أسباب،أهمها:سنوات الحفاف التي عرفها المغرب عموما والمنطقة خصوصا.ثم الإهمال التام لهذه المعلة الطبيعية من قبل ساكنة المنطقة.وشكرا.

الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته

MOHHHH كتب:ANA CHHIMO LI HDA AYNOTA

المرجو من الأخ موح (اشحيمو) التقاط صور حية لعين عينوطة حتى يتسنى لنا رؤيتها كما هي بعد أن كانت ميتة ولك منا جزيل الشكر.

يا اخي دع عين اوطا في راحتها لقد كان اسمها عين ميتة ارادوا لها الحياة لكنا في الموت افضل

الصديق العزيز عبد النور
دع عين اوطا في راحتها
نتمنى عودته قريبا فقد اشتقنا الى مراوغاته ومناوشاته..

عينوطة ما أروعك ، في هذا الحر ما أبهجك ...

هذه المرأة توفيت رحمات الله عليها ..ومثيلاتها كثيرات بقريتنا ، وهن من الرعيل الأول الذي عايش زمن عينوطة في سنواتها الذهبية..أيام كانت ترتدي حلتها التي جبلت عليها ..منذ أجداد الأجداد...

تحياتي.../

قال الله تعالى { وجعلنا من الماء كل شئ حي} صدق الله العظيم

السكة القديمة لاوجود لها اليوم المرا د اليوم خاصها الما د القرعة من الحانوت او واقيلا تخرج تشرب من عند مول الحانو وتدخل العيالات القدامات معدن نادر

إننا في بعض الأحيان نخطئ ، لاكن لابأس فعينوطا التي أسكن بجوارها لم يكن لها زمن ذهبي بل العكس ، فأمي وأختي في فصل الصيف كانت تقضي نصف يوف في ملئ كنبورة من الماء ، حيث يتم حقْن العين وبعد ذلك نشل الماء حتى يتسنى لك غرف الماء بإناء صغير ، إنه الجحيم اليوم للنساء مع الماء علما أن السكان كانوا قليلين جدا حيث أني أعرف جليلنا المزداد في 60 وماقبله واحدا واحدا والأخ عبد النور وعبد الحفيظ يعرفون هذه الحقائق . إن الحنين إلى زمن كان فيه الإنسان يعاني الكثير ليس منطقيا إن مانطمح له الآن هو الماء المنزلي مثل سائر البشر لكي يعيش الإنسان حياة كريمة ويستفيد من وقته بدل أخذ النوبة على قطرة ماء ، إنها سياسة الدولة في تكبيل طموح الناس ، العالم يسير بسرعة كبيرة ونحن ندور في مكاننا ، إن دورات الجفاف في المغرب شيئ مألوف منذ القدم وعليه على الدولة توفير الماء للمواطن بدل البكاء على الأطلال ، أتمنى أن لاتعود بنا الطبيعة إلى زمن الفقر والجوع والأمية زمن 60 و 70 ودامت لكم الأفراح محمد الشريف الحسوني