عبد الواحد التطواني الفنان الصغير الذي سيتحول إلى مطرب القصر
صدى الزواقين Echo de Zouakine :: المنتدى الفني :: " مشموم " الاغنية المغربية :: " زهرة " الطرب العصري
صفحة 1 من اصل 1
عبد الواحد التطواني الفنان الصغير الذي سيتحول إلى مطرب القصر
ولد الفنان عبد الواحد التطواني يوم 12 مارس 1944, بدرب اللبادي حي سيدي
الصعيدي بتطوان, من عائلة معروفة. كان والده يعمل حلاقا بالحرس الخليفي.
ومن هواة الموسيقى الأندلسية والعربية,كما كان جده أول من فتح دكانا لكراء
"الكرامفون",وأسطوانات سيد درويش, ومنيرة المهدية, وأم كلثوم, ومحمد عبد
الوهاب, في مدينة تطوان.
شب التطواني في جو موسيقي, لأن والده كان
يقيم كل أسبوع أمسية موسيقية بالمنزل, وفي إحدى الأمسيات , بينما كان
والده يغني مقطوعة "مالي فتنت", رفقة المجموعة الموسيقية , بدأ التطواني
يردد معه بنفس الأسلوب والحركات الصوتية, وسنه لم يكن يتجاوز آنذاك سبع
سنوات. فأعجب به عبد السلام السعيدي, الذي سيتولى في ما بعد تعليمه أصول
الموسيقى العربية, والعزف على آلة العود بالمعهد الموسيقي, حيث كان يعمل
أستاذا إلى جانب كل من العربي الشنتوف, ووالد عبد الصادق شقارة.
انطلقت
رحلة عبد الواحد التطواني بإحياء حفلات الأعراس رفقة والده والفرقة
الموسيقية المصاحبة له، فعرفه الجمهور المحلي التطواني بالفنان الصغير.
عمل عازفا ومغنيا مع مشايخ الموسيقى الأندلسية بتطوان، أمثال المعلم
الحافظ أحمد الدريدب، والمعلم محمد القفل الحافظ لأحد عشر نوبة، والمعلم
سلام الدريدب, ومحمد الادريسي. وكان التطواني, إلى جانب الممارسة
الموسيقية في العزف والغناء، يدرس بالمعهد الموسيقي وكذلك بالمعهد الحر.
سنة
1957، كون فرقة موسيقية هو وصديقه عبد القادر البشيري, ومحمد موان, وعبد
اللطيف غيلان, وعبد الخالق بنطلحة, إضافة إلى أحمد الشنتوف. لم تكن
الموسيقى وحدها حاضرة في حياة التطواني, بل المسرح أيضا, من خلال الكشفية
الحسنية, التي قدم ضمنها عرضا مسرحيا موسيقيا بمسرح سيرفانتيس بطنجة ومسرح
إسبانيول بتطوان.
التحق بمدينة الرباط سنة 1959, وسنه لم يتجاوز 15
سنة, ارتأى والده ضرورة تعلمه لإحدى المهن, فاشتغل في خياطة الملابس
الرجالية العصرية, ثم بعدها بمكتب محامي فرنسي, من دون أن يؤثر ذلك على
عشقه للموسيقى.
طرق باب الإذاعة والتلفزة المغربية, واستقبله
المدير العام آنذاك المهدي المنجرة, الذي كلف محمد بن عبد السلام, رئيس
الجوق الناشئ التابع للإذاعة, باصطحابه للاختبار, وكانت المناسبة أن تعرف
على المجموعة الموسيقية المكونة من أحمد ميسور, والطاهر الرابولي, وأحمد
القصباوي , وعبد السلام الحجوي, ومحمد العمري, وبلعيد السوسي, والحبيب
الشراف, وعبد الوهاب الدكالي, والعربي العوامي, وسيدي عبد الله.
سنة
1961 , كان أحمد الغرباوي وأحمد بنموسى يؤسسان فرقة موسيقية, التحق
التطواني بهذه المجموعة الموسيقية التي كانت تضم عازفين متميزين, أمثال
العربي الوالي, وعبد الفتاح الوالي, ومولاي الغالي, وسيدي الحسن, وبلقايد
السركاسي, وسعيد الحنشي, وعائشة حسن, وخديجة الزياني, وعبد الحفيظ دينية.
كانت المجموعة تعمل في القاعات السينمائية, ساعة قبل عرض الفيلم.
أواخر
سنة 1961, تعرف على سيدي محمد الجعايدي, الذي كان صديقا لوالده, وكان من
بين الفنانين الكبار في مجال الموسيقى الأندلسية,عمل معه عازفا في الأفراح
والحفلات, بداية 1962 , التحق بالفنانة الحاجة الحمداوية, عازفا على
الايقاع, التي كانت مجموعاتها تعزف جميع الألوان الموسيقية ,"موشحات
عربية", وموسيقى "الراقصات" مع ربرطوار الحاجة الحمداوية الخاص.
بعدها
شارك الفنان أحمد الغرباوي, كعازف في سهرات التلفزة باستوديو مسرح محمد
الخامس "المعهد العالي للمسرح حاليا", ومع الفنان أحمد بنموسى, والفنان
عبد الله عصامي, ومحمد اقريط, ومحمد الإدريسي, وعمل بكابريهات مدينة مكناس
عازفا خاصا بالرقص الشرقي مع ألمع الراقصات آنذاك أمثال, فاطمة البيضاوية
التي كانت تضاهي تحية كاريوكا وسامية جمال في الحركات الإيقاعية والتعبير
الموسيقي بجسمها, وكذلك الراقصتين دليلة, ونعيمة القرعة, التي تزوجها
"خينطو" لاعب ريال مدريد سابقا .
في 1963, التحق بعبد القادر
الراشدي, الذي عينه المغفور له الملك الحسن الثاني رئيسا لجوق إذاعة طنجة,
وفي فاتح يناير 1965 , جرى استدعاء الفرقة الموسيقية للحضور إلى القصر
الملكي بالرباط, حيث غنى التطواني أغنية "فرحة طنجة", ثم أعاد غناءها
للمرة الثانية بطلب من الملك الحسن الثاني, الذي أمر الراشدي برعايته
والتلحين له. فكان أن بدأ التعامل مع ألحان عبد القادر الراشدي من خلال
مجموعة من الأغاني, منها "زينت العرش بنورك", بمناسبة عيد العرش, وهي من
ألحان عبد القادر الراشدي وكلمات المختار الحليمي, ثم "اللي فات ما يعود",
و"كل خطوة شعبك راضي", بمناسبة عيد الشباب, و"سيدي محمد العلوي" بمناسبة
عيد ميلاد ولي العهد آنذاك جلالة الملك محمد السادس, و"على سلامتك", و"واد
زيز", و"أهلا بالحبيب", بمناسبة الزيارة الرسمية للرئيس التونسي الحبيب
بورقيبة.
دشن التطواني مشاركته مع جوق مكناس, في إحدى السهرات
العمومية بأغنية "عويشة", من ألحان الأستاذ محمد بن عبد السلام, ثم أغنية
"الصنارة", كما شارك التطواني في مسرحية "بناة الوطن", عبارة عن أوبريت
غنائية, قدمت بين يدي جلالة الملك الحسن الثاني في عيد العرش 1967 .
في
3 مارس 1968 , التحق التطواني, بالجوق الملكي بأمر من الملك الحسن الثاني,
لتستمر رحلته مطربا للقصر, وكان التطواني المطرب المغربي الوحيد, الذي عاش
أحداث محاولة الانقلاب الفاشل بالصخيرات , وكان ذلك سببا في مرضه واضطرابه
النفسي, إذ لم يعد يهتم بمستقبله الفني ولا بإنتاج الأغاني وإحياء السهرات
التلفزيونية وغيرها, لأن الصدمة كانت أقوى من عشقه للموسيقى, وظل هذا
الهاجس مسيطرا عليه لمدة طويلة, ضاغطا على نفسيته وكل جوارحه, إلى غاية
سنة 1976, حين التقى بأحمد البيضاوي الذي حاول الرفع من معنوياته,وطلب منه
العودة للفن كمطرب وملحن, وبالفعل, كان ذلك, وبدأت الرحلة من جديد, بتسجيل
أغنية "عيونك", و"ماذا بي", و"دلال", و"نور القمر", و"كما تشاء",
و"الشربيل", و"ابتسم" ومجموعة من الأغاني الوطنية .
بحلول سنة
1980, بدأت الأغنية المغربية تعيش مرحلة من التدهور والاسترخاء, ما جعل
التطواني ينسحب وينزوي بعدما عاش الزمن الذهبي للأغنية المغربية من 1965
إلى نهاية 1960 وبداية السبعينات.
سنة 1996, طلبت منه إدارة مسرح
محمد الخامس المشاركة في المسرحية الغنائية "شجرة الأوفياء" التي كتبها
الراحل علي الحداني, فكان أن التحق بالفرقة, التي عرضت العمل في العديد من
المدن المغربية , خلال موسم 96 - 97, وفي الموسم التالي 97 - 98 شارك مع
مسرح النخيل المراكشي في مسرحية "هبل تربح", كما شارك في المسرحية
الغنائية "الأبطال".
في يوم الاثنين 13 نونبر 2000, حضر سهرة
فنية أقامتها على شرفه, التلفزة المغربية, بمشاركة الفنانة نادية أيوب,
ورشيدة عبد الرحمان, وعبد الغني آمان , وكانت جميع الأعمال التي قدمت
بأصوات المطربات من ألحانه, في نفس السنة أيضا استدعته القناة الثانية
لإحياء سهرة, كما استدعته القناة نفسها سنة 2002 , للمشاركة في حفل فني مع
كل من أحمد الغرباوي, وعبد الحي الصقلي, ومحمد بركام, وسعاد محمد, كما صور
في بداية سنة 2004 برنامج "نوستالجيا" من إعداد رشيد نيني, وفي صيف السنة
نفسها, جرى تكريمه إلى جانب أحمد الغرباوي في مهرجان الرباط .
واليوم يواصل الفنان عبد الواحد التطواني مسيرته الإبداعية من خلال مجموعة من الأغاني الجديدة, أداء ولحنا.
11:00 | 26.09.2008
الدارالبيضاء: نعيمة النوري | المغربية
الصعيدي بتطوان, من عائلة معروفة. كان والده يعمل حلاقا بالحرس الخليفي.
ومن هواة الموسيقى الأندلسية والعربية,كما كان جده أول من فتح دكانا لكراء
"الكرامفون",وأسطوانات سيد درويش, ومنيرة المهدية, وأم كلثوم, ومحمد عبد
الوهاب, في مدينة تطوان.
شب التطواني في جو موسيقي, لأن والده كان
يقيم كل أسبوع أمسية موسيقية بالمنزل, وفي إحدى الأمسيات , بينما كان
والده يغني مقطوعة "مالي فتنت", رفقة المجموعة الموسيقية , بدأ التطواني
يردد معه بنفس الأسلوب والحركات الصوتية, وسنه لم يكن يتجاوز آنذاك سبع
سنوات. فأعجب به عبد السلام السعيدي, الذي سيتولى في ما بعد تعليمه أصول
الموسيقى العربية, والعزف على آلة العود بالمعهد الموسيقي, حيث كان يعمل
أستاذا إلى جانب كل من العربي الشنتوف, ووالد عبد الصادق شقارة.
انطلقت
رحلة عبد الواحد التطواني بإحياء حفلات الأعراس رفقة والده والفرقة
الموسيقية المصاحبة له، فعرفه الجمهور المحلي التطواني بالفنان الصغير.
عمل عازفا ومغنيا مع مشايخ الموسيقى الأندلسية بتطوان، أمثال المعلم
الحافظ أحمد الدريدب، والمعلم محمد القفل الحافظ لأحد عشر نوبة، والمعلم
سلام الدريدب, ومحمد الادريسي. وكان التطواني, إلى جانب الممارسة
الموسيقية في العزف والغناء، يدرس بالمعهد الموسيقي وكذلك بالمعهد الحر.
سنة
1957، كون فرقة موسيقية هو وصديقه عبد القادر البشيري, ومحمد موان, وعبد
اللطيف غيلان, وعبد الخالق بنطلحة, إضافة إلى أحمد الشنتوف. لم تكن
الموسيقى وحدها حاضرة في حياة التطواني, بل المسرح أيضا, من خلال الكشفية
الحسنية, التي قدم ضمنها عرضا مسرحيا موسيقيا بمسرح سيرفانتيس بطنجة ومسرح
إسبانيول بتطوان.
التحق بمدينة الرباط سنة 1959, وسنه لم يتجاوز 15
سنة, ارتأى والده ضرورة تعلمه لإحدى المهن, فاشتغل في خياطة الملابس
الرجالية العصرية, ثم بعدها بمكتب محامي فرنسي, من دون أن يؤثر ذلك على
عشقه للموسيقى.
طرق باب الإذاعة والتلفزة المغربية, واستقبله
المدير العام آنذاك المهدي المنجرة, الذي كلف محمد بن عبد السلام, رئيس
الجوق الناشئ التابع للإذاعة, باصطحابه للاختبار, وكانت المناسبة أن تعرف
على المجموعة الموسيقية المكونة من أحمد ميسور, والطاهر الرابولي, وأحمد
القصباوي , وعبد السلام الحجوي, ومحمد العمري, وبلعيد السوسي, والحبيب
الشراف, وعبد الوهاب الدكالي, والعربي العوامي, وسيدي عبد الله.
سنة
1961 , كان أحمد الغرباوي وأحمد بنموسى يؤسسان فرقة موسيقية, التحق
التطواني بهذه المجموعة الموسيقية التي كانت تضم عازفين متميزين, أمثال
العربي الوالي, وعبد الفتاح الوالي, ومولاي الغالي, وسيدي الحسن, وبلقايد
السركاسي, وسعيد الحنشي, وعائشة حسن, وخديجة الزياني, وعبد الحفيظ دينية.
كانت المجموعة تعمل في القاعات السينمائية, ساعة قبل عرض الفيلم.
أواخر
سنة 1961, تعرف على سيدي محمد الجعايدي, الذي كان صديقا لوالده, وكان من
بين الفنانين الكبار في مجال الموسيقى الأندلسية,عمل معه عازفا في الأفراح
والحفلات, بداية 1962 , التحق بالفنانة الحاجة الحمداوية, عازفا على
الايقاع, التي كانت مجموعاتها تعزف جميع الألوان الموسيقية ,"موشحات
عربية", وموسيقى "الراقصات" مع ربرطوار الحاجة الحمداوية الخاص.
بعدها
شارك الفنان أحمد الغرباوي, كعازف في سهرات التلفزة باستوديو مسرح محمد
الخامس "المعهد العالي للمسرح حاليا", ومع الفنان أحمد بنموسى, والفنان
عبد الله عصامي, ومحمد اقريط, ومحمد الإدريسي, وعمل بكابريهات مدينة مكناس
عازفا خاصا بالرقص الشرقي مع ألمع الراقصات آنذاك أمثال, فاطمة البيضاوية
التي كانت تضاهي تحية كاريوكا وسامية جمال في الحركات الإيقاعية والتعبير
الموسيقي بجسمها, وكذلك الراقصتين دليلة, ونعيمة القرعة, التي تزوجها
"خينطو" لاعب ريال مدريد سابقا .
في 1963, التحق بعبد القادر
الراشدي, الذي عينه المغفور له الملك الحسن الثاني رئيسا لجوق إذاعة طنجة,
وفي فاتح يناير 1965 , جرى استدعاء الفرقة الموسيقية للحضور إلى القصر
الملكي بالرباط, حيث غنى التطواني أغنية "فرحة طنجة", ثم أعاد غناءها
للمرة الثانية بطلب من الملك الحسن الثاني, الذي أمر الراشدي برعايته
والتلحين له. فكان أن بدأ التعامل مع ألحان عبد القادر الراشدي من خلال
مجموعة من الأغاني, منها "زينت العرش بنورك", بمناسبة عيد العرش, وهي من
ألحان عبد القادر الراشدي وكلمات المختار الحليمي, ثم "اللي فات ما يعود",
و"كل خطوة شعبك راضي", بمناسبة عيد الشباب, و"سيدي محمد العلوي" بمناسبة
عيد ميلاد ولي العهد آنذاك جلالة الملك محمد السادس, و"على سلامتك", و"واد
زيز", و"أهلا بالحبيب", بمناسبة الزيارة الرسمية للرئيس التونسي الحبيب
بورقيبة.
دشن التطواني مشاركته مع جوق مكناس, في إحدى السهرات
العمومية بأغنية "عويشة", من ألحان الأستاذ محمد بن عبد السلام, ثم أغنية
"الصنارة", كما شارك التطواني في مسرحية "بناة الوطن", عبارة عن أوبريت
غنائية, قدمت بين يدي جلالة الملك الحسن الثاني في عيد العرش 1967 .
في
3 مارس 1968 , التحق التطواني, بالجوق الملكي بأمر من الملك الحسن الثاني,
لتستمر رحلته مطربا للقصر, وكان التطواني المطرب المغربي الوحيد, الذي عاش
أحداث محاولة الانقلاب الفاشل بالصخيرات , وكان ذلك سببا في مرضه واضطرابه
النفسي, إذ لم يعد يهتم بمستقبله الفني ولا بإنتاج الأغاني وإحياء السهرات
التلفزيونية وغيرها, لأن الصدمة كانت أقوى من عشقه للموسيقى, وظل هذا
الهاجس مسيطرا عليه لمدة طويلة, ضاغطا على نفسيته وكل جوارحه, إلى غاية
سنة 1976, حين التقى بأحمد البيضاوي الذي حاول الرفع من معنوياته,وطلب منه
العودة للفن كمطرب وملحن, وبالفعل, كان ذلك, وبدأت الرحلة من جديد, بتسجيل
أغنية "عيونك", و"ماذا بي", و"دلال", و"نور القمر", و"كما تشاء",
و"الشربيل", و"ابتسم" ومجموعة من الأغاني الوطنية .
بحلول سنة
1980, بدأت الأغنية المغربية تعيش مرحلة من التدهور والاسترخاء, ما جعل
التطواني ينسحب وينزوي بعدما عاش الزمن الذهبي للأغنية المغربية من 1965
إلى نهاية 1960 وبداية السبعينات.
سنة 1996, طلبت منه إدارة مسرح
محمد الخامس المشاركة في المسرحية الغنائية "شجرة الأوفياء" التي كتبها
الراحل علي الحداني, فكان أن التحق بالفرقة, التي عرضت العمل في العديد من
المدن المغربية , خلال موسم 96 - 97, وفي الموسم التالي 97 - 98 شارك مع
مسرح النخيل المراكشي في مسرحية "هبل تربح", كما شارك في المسرحية
الغنائية "الأبطال".
في يوم الاثنين 13 نونبر 2000, حضر سهرة
فنية أقامتها على شرفه, التلفزة المغربية, بمشاركة الفنانة نادية أيوب,
ورشيدة عبد الرحمان, وعبد الغني آمان , وكانت جميع الأعمال التي قدمت
بأصوات المطربات من ألحانه, في نفس السنة أيضا استدعته القناة الثانية
لإحياء سهرة, كما استدعته القناة نفسها سنة 2002 , للمشاركة في حفل فني مع
كل من أحمد الغرباوي, وعبد الحي الصقلي, ومحمد بركام, وسعاد محمد, كما صور
في بداية سنة 2004 برنامج "نوستالجيا" من إعداد رشيد نيني, وفي صيف السنة
نفسها, جرى تكريمه إلى جانب أحمد الغرباوي في مهرجان الرباط .
واليوم يواصل الفنان عبد الواحد التطواني مسيرته الإبداعية من خلال مجموعة من الأغاني الجديدة, أداء ولحنا.
11:00 | 26.09.2008
الدارالبيضاء: نعيمة النوري | المغربية
iswal- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1023
Localisation : CASA
Emploi : j'ai 1 travail
تاريخ التسجيل : 03/08/2006
مواضيع مماثلة
» عبد الواحد التطواني
» عبد الواحد التطواني: الإذاعة الوطنية لم تعوضني بعد
» مطرب الأسرة محمد العربي العوامي في ذمة الله
» مطرب الحي يعاني
» مطرب الحي يعاني...
» عبد الواحد التطواني: الإذاعة الوطنية لم تعوضني بعد
» مطرب الأسرة محمد العربي العوامي في ذمة الله
» مطرب الحي يعاني
» مطرب الحي يعاني...
صدى الزواقين Echo de Zouakine :: المنتدى الفني :: " مشموم " الاغنية المغربية :: " زهرة " الطرب العصري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى