نانا
صفحة 1 من اصل 1
نانا
نانا بطلة فيلم إباحي.. والقضاء اللبناني يتحرك
قبل أكثر من سنتين، انتشرت عبر أثير الإذاعات اللبنانية أغنية لفنانة
جديدة تطلق على نفسها اسم «نانا»، وحملت الأغنية عنوان «كلن بدّن نانا»،
وما لبثت محطة ميلودي أن بثت كليب للأغنية لم يخل من ابتذال، ما دفع
بالمجلات الفنية إلى مهاجمة الفنانة الطارئة التي وزعت على الصحافة صوراً
أكثر من جريئة، لم تنشرها سوى مجلات مصنفة صفراء.
وما لبثت نانا أن
اقتحمت السينما المصرية مع الفنان الكوميدي أحمد عيد، في فيلم حمل عنوان
«خليك في حالك»، أدت فيه مشاهد ساخنة لم تحقق نتائج تذكر على شباك
التذاكر، غير أن الجرأة كانت لمصلحة الفنانة التي تلقت عروضاً عدّة من
منتجي ما يسمى بالأفلام الشبابية.
برز اسم نانا من جديد في حادث
إطلاق نار، ذهب ضحيته صديقها خليل كرم الذي يرافقها باستمرار، إذ انطلق
عيار ناري من مسدس كانت تحتفظ به الفنانة في سيارتها وأصاب قدم الشاب الذي
ادعى أنه خطيبها.
نانا سعت إلى تبرير الحادث في حوار أجرته معهما مجلة
لبنانية، حيث أطلقت عذراً أقبح من ذنب قائلة «خرجت عند الساعة الحادية
عشرة إلى المربع الليلي Acid وعند الثانية فجراً انتقلت إلى المربع الليلي
BO18 حيث كان خليل ينتظرني لأنه لا يحب أجواء الـAcid، وعند الساعة
السابعة صباحاً وأثناء عودتي إلى منطقة الجميزة حيث أقيم، دار بيننا،
وكعادتنا في كل مرة نسهر فيها، نقاش وشجار وعتب ولوم وانتقاد، وكنا ثملين
جداً، وكنت أنا أقود السيّارة وخليل إلى جانبي، وهو يعرف أنّني حين أغضب
أفقد السيطرة على أعصابي وعلى تصرفاتي، لذا حاول سحب المسدس من تابلوه
السيارة، كي لا أقدم على أي تصرف طائش أندم عليه لاحقاً وبالغلط انطلقت
الرصاصة من المسدس وأصابت قدمه».
ودافعت نانا عن خصوصية علاقتها بخليل قائلة «أنا وخليل مخطوبان وما بيننا لا يعني الصحافة».
فيلم إباحي ودعوة كيدية
قبل
أيام قليلة، انتشر في لبنان فيلم إباحي بطلته الفنانة السورية نانا
وصديقها خليل كرم، مدته عشر دقائق ويظهر فيه الصديقان في وضع مخل، وتم
تناقل الفيلم عبر تقنية البلوتوث، وما لبث أن وصل إلى النيابة العامة التي
استدعت الفنانة وصديقها.
نانا أنكرت في التحقيق الأولي أن تكون صورت
الفيلم عن سابق تصميم، وأكدت أن خليل دس لها مادة مخدرة أفقدتها وعيها
وجعلتها تتصرف على هذا النحو، وفي خطوة استباقية، رفعت نانا دعوى قضائية
ضد خليل.
ومن المقرر أن تستدعي النيابة العامة نانا من جديد للتحقيق
معها بتهمة ترويج فيلم مسيء للأخلاق، على أن تصدر الأحكام القضائية في وقت
قريب.
أفلام إباحية لنجمات شهيرات
قبل سنتين، انتشر عبر الهواتف
النقالة فيلم إباحي بطلته فتاة تشبه إلى حد كبير الفنانة هيفاء وهبي التي
أنكرت أي علاقة لها بالفيلم، بل سارعت إلى رفع دعوى قضائية تعلن فيها
تبرءها منه، وتتهم كل من مدير أعمالها السابق كريم أبي ياغي، والفنانة
رولا سعد والإعلامية نضال الأحمدية بفبركة الفيلم، بغرض أذيتها والنيل من
سمعتها.
وبقيت الدعوى موضوع النزاع أشهراً طويلة أمام القضاء الذي منع
المحاكمة عن المتهمين لعدم وجود أدلة تدعم ادعاءات هيفاء، التي تنتظر دعوى
جديدة من المتهمين الثلاثة، يطالبون فيها بتعويض قدره مليون دولار عما
أصابهم من ضرر نتيجة اتهامهم في قضية أخلاقية.
القضية لم تكن الأولى في
سجل هيفاء، التي اتهمت قبل سنوات بالتورط في شبكة دعارة مع عدد من
الفنانين، ونشرت الصحف اللبنانية الخبر مع الاحرف الأولى من اسماء
المتورطين، لتظهر عارضة الأزياء التي لم تكن قد احترفت الفن بعد مع الزميل
زافين، وتبكي على الهواء معلنة براءتها من التهمة التي نسبت إليها، مؤكدة
أن ثمة مؤامرة حيكت ضدها. ولا يزال ملف القضية محفوظاً في مخفر حبيش
المختص بقضايا المخدرات والدعارة في بيروت، بعد أن أقفلت القضية بطريقة
تثير أكثر من علامة استفهام.
وقبل سنوات، انتشر في لبنان فيلم إباحي
بطلته وصيفة ملكة جمال لبنان للعام 1995 نيكول بلان وخطيبها مروان كيروز،
الذي استدعي معها إلى التحقيق مرات عدة بتهمة ترويج فيلم إباحي، غير أن
التحقيقات أثبتت أن نيكول وخطيبها صورا الفيلم على سبيل التسلية، وأن
صديقا لهما عثر على الفيلم بالصدفة، وشاهده على جهاز الفيديو الذي ما لبث
أن اصيب بعطل طارىء، فأخذه إلى اختصاصي لإصلاحه، وعثر هذا الأخير على
الشريط ونسخه وتم تداوله في لبنان على نطاق واسع.
قبل أكثر من سنتين، انتشرت عبر أثير الإذاعات اللبنانية أغنية لفنانة
جديدة تطلق على نفسها اسم «نانا»، وحملت الأغنية عنوان «كلن بدّن نانا»،
وما لبثت محطة ميلودي أن بثت كليب للأغنية لم يخل من ابتذال، ما دفع
بالمجلات الفنية إلى مهاجمة الفنانة الطارئة التي وزعت على الصحافة صوراً
أكثر من جريئة، لم تنشرها سوى مجلات مصنفة صفراء.
وما لبثت نانا أن
اقتحمت السينما المصرية مع الفنان الكوميدي أحمد عيد، في فيلم حمل عنوان
«خليك في حالك»، أدت فيه مشاهد ساخنة لم تحقق نتائج تذكر على شباك
التذاكر، غير أن الجرأة كانت لمصلحة الفنانة التي تلقت عروضاً عدّة من
منتجي ما يسمى بالأفلام الشبابية.
برز اسم نانا من جديد في حادث
إطلاق نار، ذهب ضحيته صديقها خليل كرم الذي يرافقها باستمرار، إذ انطلق
عيار ناري من مسدس كانت تحتفظ به الفنانة في سيارتها وأصاب قدم الشاب الذي
ادعى أنه خطيبها.
نانا سعت إلى تبرير الحادث في حوار أجرته معهما مجلة
لبنانية، حيث أطلقت عذراً أقبح من ذنب قائلة «خرجت عند الساعة الحادية
عشرة إلى المربع الليلي Acid وعند الثانية فجراً انتقلت إلى المربع الليلي
BO18 حيث كان خليل ينتظرني لأنه لا يحب أجواء الـAcid، وعند الساعة
السابعة صباحاً وأثناء عودتي إلى منطقة الجميزة حيث أقيم، دار بيننا،
وكعادتنا في كل مرة نسهر فيها، نقاش وشجار وعتب ولوم وانتقاد، وكنا ثملين
جداً، وكنت أنا أقود السيّارة وخليل إلى جانبي، وهو يعرف أنّني حين أغضب
أفقد السيطرة على أعصابي وعلى تصرفاتي، لذا حاول سحب المسدس من تابلوه
السيارة، كي لا أقدم على أي تصرف طائش أندم عليه لاحقاً وبالغلط انطلقت
الرصاصة من المسدس وأصابت قدمه».
ودافعت نانا عن خصوصية علاقتها بخليل قائلة «أنا وخليل مخطوبان وما بيننا لا يعني الصحافة».
فيلم إباحي ودعوة كيدية
قبل
أيام قليلة، انتشر في لبنان فيلم إباحي بطلته الفنانة السورية نانا
وصديقها خليل كرم، مدته عشر دقائق ويظهر فيه الصديقان في وضع مخل، وتم
تناقل الفيلم عبر تقنية البلوتوث، وما لبث أن وصل إلى النيابة العامة التي
استدعت الفنانة وصديقها.
نانا أنكرت في التحقيق الأولي أن تكون صورت
الفيلم عن سابق تصميم، وأكدت أن خليل دس لها مادة مخدرة أفقدتها وعيها
وجعلتها تتصرف على هذا النحو، وفي خطوة استباقية، رفعت نانا دعوى قضائية
ضد خليل.
ومن المقرر أن تستدعي النيابة العامة نانا من جديد للتحقيق
معها بتهمة ترويج فيلم مسيء للأخلاق، على أن تصدر الأحكام القضائية في وقت
قريب.
أفلام إباحية لنجمات شهيرات
قبل سنتين، انتشر عبر الهواتف
النقالة فيلم إباحي بطلته فتاة تشبه إلى حد كبير الفنانة هيفاء وهبي التي
أنكرت أي علاقة لها بالفيلم، بل سارعت إلى رفع دعوى قضائية تعلن فيها
تبرءها منه، وتتهم كل من مدير أعمالها السابق كريم أبي ياغي، والفنانة
رولا سعد والإعلامية نضال الأحمدية بفبركة الفيلم، بغرض أذيتها والنيل من
سمعتها.
وبقيت الدعوى موضوع النزاع أشهراً طويلة أمام القضاء الذي منع
المحاكمة عن المتهمين لعدم وجود أدلة تدعم ادعاءات هيفاء، التي تنتظر دعوى
جديدة من المتهمين الثلاثة، يطالبون فيها بتعويض قدره مليون دولار عما
أصابهم من ضرر نتيجة اتهامهم في قضية أخلاقية.
القضية لم تكن الأولى في
سجل هيفاء، التي اتهمت قبل سنوات بالتورط في شبكة دعارة مع عدد من
الفنانين، ونشرت الصحف اللبنانية الخبر مع الاحرف الأولى من اسماء
المتورطين، لتظهر عارضة الأزياء التي لم تكن قد احترفت الفن بعد مع الزميل
زافين، وتبكي على الهواء معلنة براءتها من التهمة التي نسبت إليها، مؤكدة
أن ثمة مؤامرة حيكت ضدها. ولا يزال ملف القضية محفوظاً في مخفر حبيش
المختص بقضايا المخدرات والدعارة في بيروت، بعد أن أقفلت القضية بطريقة
تثير أكثر من علامة استفهام.
وقبل سنوات، انتشر في لبنان فيلم إباحي
بطلته وصيفة ملكة جمال لبنان للعام 1995 نيكول بلان وخطيبها مروان كيروز،
الذي استدعي معها إلى التحقيق مرات عدة بتهمة ترويج فيلم إباحي، غير أن
التحقيقات أثبتت أن نيكول وخطيبها صورا الفيلم على سبيل التسلية، وأن
صديقا لهما عثر على الفيلم بالصدفة، وشاهده على جهاز الفيديو الذي ما لبث
أن اصيب بعطل طارىء، فأخذه إلى اختصاصي لإصلاحه، وعثر هذا الأخير على
الشريط ونسخه وتم تداوله في لبنان على نطاق واسع.
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى