سيرين عبدالنور
صفحة 1 من اصل 1
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
هنيدي اختصر لي عشر سنوات تمثيل!
رغم أنها صورت فيلم «المسافر» أولا لكنها تعتبر نفسها محظوظة بعرض فيلمها
مع هنيدي «رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» أولا، لأنه حقق لها جماهيرية
ضخمة، وعلى حد تعبيرها اختصر لها عشر سنوات تمثيل. إنها الفنانة اللبنانية
سيرين عبدالنور التي تتحدث عن حكايتها مع هنيدي وحقيقة توقيعها عقد احتكار
مع «جود نيوز» وفيلمها «المسافر» وكليبها الأخير وسبب عدم تعاونها مع
شعراء وملحنين مصريين فيه، وغيرها من الاعترافات في حوارنا معها.
• هل صحيح أنك قلت إن فيلم «رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» اختصر لك مشوار عشر سنوات تمثيل؟
ـــ هذا ما حدث بالفعل، فالفيلم حقق لي جماهيرية كبيرة شعرت بها بعد عرضه.
• من رشحك للفيلم؟
ـــ
الترشيح جاء من منتج الفيلم عماد أديب بعد أن شاهدني في مسلسل لبناني
وأعجب بأدائي. وأثناء الإعداد للفيلم طرح عليهم اسمي، وعندما عرض الأمر
على المخرج وائل إحسان وافق، خصوصا أن وائل عرض عليّ فيلما من أفلامه
سابقاً، ولكن ظروفي منعتني من المشاركة.
فنانة شاملة
• هل كونك مطربة سهل عليك الدور؟
ـــ ليست لدي مشكلة في تقديم أي دور، لأن الفنانة لا بد أن تلعب جميع الأدوار التي تعرض عليها، وأعتقد أنه ليس هناك دور سهل.
• هل اشترطت الغناء في الفيلم؟
ـــ
لا أشترط الغناء في أي عمل يعرض عليَّ، فعندما عرض عليَّ السيناريو وافقت
عليه كما هو من دون تغيير أي شيء، ومن دون إبداء أي شروط. والأغنيتان
كانتا ضمن السيناريو، خصوصا أنني ألعب دور مطربة لبنانية.
• هل أفادك عرض فيلم «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» قبل فيلم «المسافر»؟
ـــ
بالتأكيد أفادني كثيراً لأنه الفيلم الأول الذي يعرض لي في مصر. وسبب
سعادتي بعرضه أولاً أنني كنت أرغب في أن يتعرف علي جمهور كبير لان نوعية
فيلم «المسافر» لا تسمح بتحقيقه جماهيرية ضخمة مقارنة بفيلم «رمضان مبروك
أبو العلمين حمودة» الذي كان فرصة جيدة لكي تكون بداية للتعارف مع الجمهور
المصري، خصوصا أن وجودي داخل مصر ليس كبيراً والجمهور لا يعرفني إلا من
خلال أغنية «لو بص بعيني».
• الم تخشي من التحول إلى سنيدة بجوار هنيدي؟
ـــ
عندما قرأت السيناريو تأكدت أن لي دورا مهما في العمل. وهنيدي ليس نجما
أنانيا، إنما يهتم بادوار من معه. وكل ما أردته من هذا الفيلم حدث لي،
فأنا كان يهمني أن يشاهدني الجمهور في الاستعراض والغناء والمشاهد
الكوميدية، وتحقق لي هذا. ولكن ما أتمناه كممثلة سيتحقق في فيلم «المسافر».
الأسرة أولا
• ضمن أحداث الفيلم تتخلين عن شهرتك من أجل زوجك، فهل يمكن أن تفعلي الأمر نفسه في حياتك الشخصية؟
ـــ بالتأكيد، فالفن لا يدوم، والذي يدوم هو الأسرة والأطفال فإحساس الأمومة لا يعوض عنه شيء.
أنا
متزوجة منذ عام بعد قصة حب استمرت لمدة 8 سنوات، وفي أحد الأيام قلت
لزوجي: إذا شعرت بتقصير مني تجاهك لابد أن تلفت نظري. وإذا حدث اختيار
سأختار عائلتي من دون تردد!
• هل ستشاركين في الجزء الثاني من الفيلم؟
ـــ لا أعلم حتى الآن أي شيء عنه لكنني سأوافق على الفور إذا كان السيناريو يناسبني.
• ما حقيقة توقيعك عقد احتكار مع شركة «جود نيوز»؟
ـــ
لم أوقع عقود احتكار، على الرغم من أنني لست ضد الفكرة، شرط أن تحقق لي
الشركة طموحاتي كممثلة في الانتشار والدعاية والاختيار الجيد.
لا للتصنيف
• بعض النقاد يرون ان المنتجين يستعينون بالفنانات اللبنانيات لجمالهن فقط، ما رأيك؟
ـــ
ارفض تصنيف الممثلة على أساس جنسيتها، ولا أعرف لماذا يقال مصرية أو
لبنانية أو تونسية فجميعنا عرب، والأهم من ذلك هو أن تتمتع الفنانة بموهبة
فنية حقيقية.
لا أحب أن يتردد هذا الكلام بشكل عام لأن هناك فنانات
عربيات يتمتعن بمواهب حقيقية مثل نور اللبنانية وهند صبري وأخريات.
وبالنسبة لي أنا أعمل في مجال التمثيل منذ عشر سنوات وحصلت على جائزتين
لأفضل ممثلة لبنانية، ووجودي في مصر يرجع إلى رغبتي الحقيقية في استمرار
مشوار نجاحي في لبنان ونقله إلى مصر، خصوصا أنني أريد أن أثبت للجميع أنني
ممثلة جيدة.
شخصيتان متناقضتان
• فلنترك «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» ونتحدث عن تجربتك السينمائية الأولى في فيلم «المسافر» ما دورك فيه؟
ـــ أقدم دورين متناقضين تماما في هذا الفيلم، الأمر الذي أرهقني كثيراً، وهما «نورا» و«نادية» ابنة نورا.
نورا
فتاة رقيقة تعشق الحياة، أما نادية فعلى النقيض منها، فانسانة لديها إحباط
ويأس وتخشى من كل شيء، وهنا تكمن صعوبة الشخصيتين، فلكل منهما طريقة أداء
وكلام مختلف. ولكن الحمد لله ساعدني أحمد ماهر في الفيلم، خصوصا أنني كنت
أشعر بالرعب الشديد لأنها المرة الأولى التي ألعب فيها دور فتاة مصرية.
• هل تجمعك مشاهد مع النجم العالمي عمر الشريف؟
ـــ للأسف لا تجمعني به مشاهد بالفيلم فدوري يبدأ بانتهاء دوره، وجميع مشاهدي مع الفنان خالد النبوي.
• ما الذي حمسك للمشاركة في فيلم «دخان بلا نار»؟
ـــ
لأنه أول فيلم لبناني أمثل فيه، وأعتبر ذلك بمنزلة شرف بالنسبة لي،
بالإضافة إلى أنني أقدم دورا لم أقدمه من قبل، وهو دور امرأة جميلة لديها
العديد من العلاقات مع شخصيات مهمة.
• لماذا لم تتعاوني في ألبومك الثالث «ليالي الحب» مع أي مؤلف أو ملحن مصري؟
ـــ
لم أكن أتواجد في مصر قبل مشاركتي في أفلام سينمائية، وهو ما كان يجعلني
أتعاون مع مؤلفين وملحنين من لبنان مثل جون صليبا، وأنا سعيدة جداً
بالتعاون مع مروان خوري للمرة الأولى في ألبومي الجديد من خلال أغنية
«عيون عسلية».
لكن حالياً، ونظراً لوجودي في مصر، تعرفت على محمد يحيى
وأيمن بهجت قمر وأمير محروس ومحمد عبدالمنعم وملاك عادل، وطلبت منهم أغاني
لألبومي الرابع.
مع هنيدي «رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» أولا، لأنه حقق لها جماهيرية
ضخمة، وعلى حد تعبيرها اختصر لها عشر سنوات تمثيل. إنها الفنانة اللبنانية
سيرين عبدالنور التي تتحدث عن حكايتها مع هنيدي وحقيقة توقيعها عقد احتكار
مع «جود نيوز» وفيلمها «المسافر» وكليبها الأخير وسبب عدم تعاونها مع
شعراء وملحنين مصريين فيه، وغيرها من الاعترافات في حوارنا معها.
• هل صحيح أنك قلت إن فيلم «رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» اختصر لك مشوار عشر سنوات تمثيل؟
ـــ هذا ما حدث بالفعل، فالفيلم حقق لي جماهيرية كبيرة شعرت بها بعد عرضه.
• من رشحك للفيلم؟
ـــ
الترشيح جاء من منتج الفيلم عماد أديب بعد أن شاهدني في مسلسل لبناني
وأعجب بأدائي. وأثناء الإعداد للفيلم طرح عليهم اسمي، وعندما عرض الأمر
على المخرج وائل إحسان وافق، خصوصا أن وائل عرض عليّ فيلما من أفلامه
سابقاً، ولكن ظروفي منعتني من المشاركة.
فنانة شاملة
• هل كونك مطربة سهل عليك الدور؟
ـــ ليست لدي مشكلة في تقديم أي دور، لأن الفنانة لا بد أن تلعب جميع الأدوار التي تعرض عليها، وأعتقد أنه ليس هناك دور سهل.
• هل اشترطت الغناء في الفيلم؟
ـــ
لا أشترط الغناء في أي عمل يعرض عليَّ، فعندما عرض عليَّ السيناريو وافقت
عليه كما هو من دون تغيير أي شيء، ومن دون إبداء أي شروط. والأغنيتان
كانتا ضمن السيناريو، خصوصا أنني ألعب دور مطربة لبنانية.
• هل أفادك عرض فيلم «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» قبل فيلم «المسافر»؟
ـــ
بالتأكيد أفادني كثيراً لأنه الفيلم الأول الذي يعرض لي في مصر. وسبب
سعادتي بعرضه أولاً أنني كنت أرغب في أن يتعرف علي جمهور كبير لان نوعية
فيلم «المسافر» لا تسمح بتحقيقه جماهيرية ضخمة مقارنة بفيلم «رمضان مبروك
أبو العلمين حمودة» الذي كان فرصة جيدة لكي تكون بداية للتعارف مع الجمهور
المصري، خصوصا أن وجودي داخل مصر ليس كبيراً والجمهور لا يعرفني إلا من
خلال أغنية «لو بص بعيني».
• الم تخشي من التحول إلى سنيدة بجوار هنيدي؟
ـــ
عندما قرأت السيناريو تأكدت أن لي دورا مهما في العمل. وهنيدي ليس نجما
أنانيا، إنما يهتم بادوار من معه. وكل ما أردته من هذا الفيلم حدث لي،
فأنا كان يهمني أن يشاهدني الجمهور في الاستعراض والغناء والمشاهد
الكوميدية، وتحقق لي هذا. ولكن ما أتمناه كممثلة سيتحقق في فيلم «المسافر».
الأسرة أولا
• ضمن أحداث الفيلم تتخلين عن شهرتك من أجل زوجك، فهل يمكن أن تفعلي الأمر نفسه في حياتك الشخصية؟
ـــ بالتأكيد، فالفن لا يدوم، والذي يدوم هو الأسرة والأطفال فإحساس الأمومة لا يعوض عنه شيء.
أنا
متزوجة منذ عام بعد قصة حب استمرت لمدة 8 سنوات، وفي أحد الأيام قلت
لزوجي: إذا شعرت بتقصير مني تجاهك لابد أن تلفت نظري. وإذا حدث اختيار
سأختار عائلتي من دون تردد!
• هل ستشاركين في الجزء الثاني من الفيلم؟
ـــ لا أعلم حتى الآن أي شيء عنه لكنني سأوافق على الفور إذا كان السيناريو يناسبني.
• ما حقيقة توقيعك عقد احتكار مع شركة «جود نيوز»؟
ـــ
لم أوقع عقود احتكار، على الرغم من أنني لست ضد الفكرة، شرط أن تحقق لي
الشركة طموحاتي كممثلة في الانتشار والدعاية والاختيار الجيد.
لا للتصنيف
• بعض النقاد يرون ان المنتجين يستعينون بالفنانات اللبنانيات لجمالهن فقط، ما رأيك؟
ـــ
ارفض تصنيف الممثلة على أساس جنسيتها، ولا أعرف لماذا يقال مصرية أو
لبنانية أو تونسية فجميعنا عرب، والأهم من ذلك هو أن تتمتع الفنانة بموهبة
فنية حقيقية.
لا أحب أن يتردد هذا الكلام بشكل عام لأن هناك فنانات
عربيات يتمتعن بمواهب حقيقية مثل نور اللبنانية وهند صبري وأخريات.
وبالنسبة لي أنا أعمل في مجال التمثيل منذ عشر سنوات وحصلت على جائزتين
لأفضل ممثلة لبنانية، ووجودي في مصر يرجع إلى رغبتي الحقيقية في استمرار
مشوار نجاحي في لبنان ونقله إلى مصر، خصوصا أنني أريد أن أثبت للجميع أنني
ممثلة جيدة.
شخصيتان متناقضتان
• فلنترك «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» ونتحدث عن تجربتك السينمائية الأولى في فيلم «المسافر» ما دورك فيه؟
ـــ أقدم دورين متناقضين تماما في هذا الفيلم، الأمر الذي أرهقني كثيراً، وهما «نورا» و«نادية» ابنة نورا.
نورا
فتاة رقيقة تعشق الحياة، أما نادية فعلى النقيض منها، فانسانة لديها إحباط
ويأس وتخشى من كل شيء، وهنا تكمن صعوبة الشخصيتين، فلكل منهما طريقة أداء
وكلام مختلف. ولكن الحمد لله ساعدني أحمد ماهر في الفيلم، خصوصا أنني كنت
أشعر بالرعب الشديد لأنها المرة الأولى التي ألعب فيها دور فتاة مصرية.
• هل تجمعك مشاهد مع النجم العالمي عمر الشريف؟
ـــ للأسف لا تجمعني به مشاهد بالفيلم فدوري يبدأ بانتهاء دوره، وجميع مشاهدي مع الفنان خالد النبوي.
• ما الذي حمسك للمشاركة في فيلم «دخان بلا نار»؟
ـــ
لأنه أول فيلم لبناني أمثل فيه، وأعتبر ذلك بمنزلة شرف بالنسبة لي،
بالإضافة إلى أنني أقدم دورا لم أقدمه من قبل، وهو دور امرأة جميلة لديها
العديد من العلاقات مع شخصيات مهمة.
• لماذا لم تتعاوني في ألبومك الثالث «ليالي الحب» مع أي مؤلف أو ملحن مصري؟
ـــ
لم أكن أتواجد في مصر قبل مشاركتي في أفلام سينمائية، وهو ما كان يجعلني
أتعاون مع مؤلفين وملحنين من لبنان مثل جون صليبا، وأنا سعيدة جداً
بالتعاون مع مروان خوري للمرة الأولى في ألبومي الجديد من خلال أغنية
«عيون عسلية».
لكن حالياً، ونظراً لوجودي في مصر، تعرفت على محمد يحيى
وأيمن بهجت قمر وأمير محروس ومحمد عبدالمنعم وملاك عادل، وطلبت منهم أغاني
لألبومي الرابع.
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى