صدق او لا تصدق

http://12mu.com/19/

الموضوع منقول............................................تحياتي

سوف لن نصدق أخي عبد النور لأن لنا عقل وهبنا الله إياه لنستخدمه


المخيال العربي للاسف دائما يهوى صناعة الخزعبلات..و السذج هم الذين يصدقون مثل هكذا كلام..صدام مات وانتهت قصته..ومن يريد إقناعنا بغير ذلك فهو مهووس بأفلام الخيال العلمي

لا زلت اتذكر خبر تلك الفتاة العمانية التي أشاعوا بالسنة الماضية انها تحولت الى قردة بينما كانت تستمع للموسيقى و والدتها تتلو القرآن والجهلاء صدقوا حينها دون حتى إستخدام عقولهم..ليكتشف الجميع بالنهاية انا الصورة التي قالو انها للفتاة القردة ما هي الا مجسم من مجسمات فنانة أسترالية.

السلام عليكم.
تحية للاخ القنيطري زواقيني على تعليقك الرائع على هده الخزعبلات التي وللاسف لازالت معشعشة في ادمغة الانسان العربي الدي انصرف الى الغيبيات والشعودة واعطى بظهره لكل فكر نقدي تحليلي اي الفكر العلمي وكما يقول مهدي عامل شهيد حركة التحرر الوطني
الفكر العلمي هو دائما المناعة ضد اي فكرتضليلي.
اغاية الدين ان تحفوا شواربكم
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
ابو الطيب المتنبي

الهمة يخضع للتفتيش قبل الإدلاء بصوته



عالي الهمة يهم بالدخول إلى مركز الاقتراع بالسويسي بالرباط

الأبحاث تكشف سر الحب من أول نظرة

الاحد 23 شتنبر 2007



في
أول تفسير علمي لهذه الحالة التي نتعرض لها دوما، أكد فريق من الباحثين في
جامعة فلوريدا الأمريكية أن هناك أشخاصا يتمتعون بجاذبية الوجوه والأشكال،
يسحرونك ويشدون أنظارك إليهم، بغض النظر إن كنت تتفرس في الوجوه بحثا عن
وجه لزوجة المستقبل أو تحاول التخلص من أحد غرمائك.
وقد أرجع جون مينر الأستاذ المساعد في علم النفس في الجامعة -الذي أشرف
على الدراسة المنشورة في مجلة “جورنال اوف بيرسونالتي أند سوشيال
سايكولوجي”- السبب في هذا الإعجاب المفاجئ إلى أن هذا الأمر اشبه بجذب
مغناطيسي، إلا أنه يتم على مستوى الاهتمام البصري.
وفي ثلاثة اختبارات أجراها الباحث الأمريكي على رجال ونساء أسوياء، وجد أن
أبصارهم انشدّت نحو أشخاص جذابين خلال أول نصف ثانية من رؤيتهم لهم، ورصد
العزاب من المشاركين في الدراسة الجنس الآخر فورا، فيما رصد المتزوجون
الجذابين من نفس الجنس المنافسين لهم.
وقال مينر، حسبما جاء في جريدة “الشرق الأوسط”، إن الأشخاص المهتمين
بإيجاد زوجة لهم يجدون أن انتباههم كله مسلط على النساء الجذابات، أما
المرتبطون بزوجة فإنهم ينشدّون إلى الرجال لأنهم يريدون رصد المنافسين لهم
أو غرمائهم.
ويعتمد مبدأ دراسة العالم مينر على فكرة أن مخّ الإنسان صمم ثم تطور على
مدى التطور البيولوجي، بحيث ينجذب بقوة أوتوماتيكيا نحو إشارات الجاذبية
البدنية لدى الآخرين، وذلك لأغراض إيجاد الزوجة الملائمة، وكذلك للتصدي
للدفاع عنها.
يقول خبراء علم النفس إن الحب من أول نظرة يشكل إحساساً سريعاً لدى الفتاة
بالانجذاب نحو شخص لم يسبق لها لقاؤه، وتعتقد الفتاة الصغيرة أنها عثرت
على فتى الأحلام الذي طالما كانت تتمنى أن تلتقي به، ولكن الواقع عادة ما
يختلف عن القصص الخيالية والأفلام السينمائية، إذ أنه ليس من الضروري أن
يبادلها الفتى نفس الإعجاب.
ويشير الكاتب الأمريكي أريك جودمان بعد إجراء بحث ميداني على مجموعة كبيرة
من الشباب من الجنسين في المدارس الثانوية وبداية المرحلة الجامعية في
نيويورك إلى أن الانطباع القوي الناجم عن اللقاء الأول بين الفتاة والشاب
والذي يطلق عليه الكثيرون اسم الحب من أول نظرة، يكون خداعاً في أغلب
الأحوال.
فقد يكون هذا الإحساس ناجماً عن ولع أحدهما بفكرة الحب نفسها أو لأن
أحدهما حاول تجسيد صورة أو صفات المحبوب الموجودة في الخيال عند الآخر، ثم
يتكشف له في المستقبل أن الخيال مخالف للواقع كما أن الإعجاب القائم على
الشكل الخارجي وليس الجوهر الداخلي سرعان ما يتلاشى. وعندما يكتشف المحب
أن الواقع اختلف عن الخيال، وأن الحب من أول نظرة لم يسفر عن عاطفة مثمرة
وأن المحبوب ليس الفتى أو فتاة الأحلام أو ذلك الملاك المرسوم في الخيال
يعتريه إحساس بالإحباط والحزن والغضب ويشعر بأنه المسؤول الأول عن خداع
نفسه.
فالحب الحقيقي- بحسب خبراء علم النفس- لا يرتكز على النظرة الأولى للمحبوب
وإنما يكون بالاقتناع الكامل بجوانب شخصية الشريك الآخر وطريقة تفكيره
والعواطف المتبادلة، وأن تشعر الفتاة بأن الحب يغمرها وأنها وجدت شخصاً
يشاركها أفكارها وأحاسيسها ويتعاطف معها ويهتم بها، وتشعر وهي بصحبته
بالسعادة والراحة والطمأنينة فيكون لديها استعداد أن تقدم له قلبها .
حذرت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة إمبريال كوليدج في لندن من أن
الوقوع في الحب يمكن أن يلحق أضراراً بالغة بصحة العاشقين، وأشارت إلى أن
الصدمات التي يتعرض لها العشاق يمكن أن تلحق أيضاً أضراراً خطيرة طويلة
الأجل بصحتهم. وقال البروفيسور مارتين كاوي الذي أعد الدراسة: «إن أجسادنا
تمر وعلى نحو مستمر بتخبطات كبيرة من العاطفة والحب يترك بعضها آثاراً
خطيرة تؤدي إلى توسع بؤبؤات أعيننا، وتعرق راحات أيدينا على نحو مستمر،
وتسريع دقات قلوبنا».
وأضاف البروفيسور كاوي قائلاً: «شاهدنا ارتفاعاً كبيراً في عدد الناس
الذين يشتكون من أعراض مشابهة لمرض الأنفلونزا بسبب الضغوط والشدة الناجمة
عن المشاكل العاطفية».
عن موقع «محيط»

الاحداث المغربية

L'amour libre des Chinois


Les Na sont une petite ethnie chinoise d'environ 30 000 sujets. Ils ont pour particularité de pratiquer le sexe librement et à leur guise. Pas de mariage, pas de jaloux et que du plaisir !


Pas de mot dans la langue Na pour désigner l'époux !

Ils
sont à peine plus de 30 000, vivent aux confins de la province chinoise
du Yunnan et sont tous polygames ! Le peuple Na constitue une exception
mondiale : c'est la seule ethnie répertoriée dans laquelle le mariage n'existe pas, une société où les hommes ne possèdent pas les femmes. Tout n'y est pas permis puisque l'inceste reste un tabou chez les Na. On ne parle jamais de sexe dans les maisons et toute allusion sentimentale est interdite. Ce n'est qu'à la tombée de la nuit que les hommes s'adonnent à la "visite furtive".



Ils se rendent discrètement auprès des femmes
qui les acceptent ou les rejettent selon leur humeur. Le visiteur
furtif peut passer la nuit mais devra impérativement avoir disparu à
l'aube. Quand les Na atteignent l'âge de 35 ans, ils réduisent leur
activité sexuelle et les petits tours "au pied des fenêtres" des filles
deviennent alors de bons souvenirs de jeunesse. Une femme peut recevoir
autant de visites furtives qu'elle le souhaite et pour simplifier les
choses, tous les amants portent le même nom, "acia". Aucun homme
n'ayant de femme attitrée, il n'y a pas de jaloux et surtout pas
d'attachement affectif.

Personne ne se jure fidélité puisque cela n'a pas de sens ! De temps en
temps, la visite se fait moins furtive et le représentant mâle est
invité aux yeux et au su de tous. Mais qu'ils n'aillent pas se faire
d'illusions, chez les Na, les enfants nés de ces unions restent dans le
giron de leur mère. Garçons et filles sont uniquement élevés par leur
mère puisque celle-ci n'a pas de mari officiel. Il n'existe d'ailleurs
pas de mot dans la langue Na pour désigner l'époux. Et si dans certains
cas le géniteur n'est pas bien loin, il n'est qu'un étranger.


Le régime de Pékin tente de mettre fin au particularisme sexuel des Na en leur imposant le mariage. Des terres sont distribuées aux hommes
qui prétendent vouloir fonder un foyer, les naissances sont sujettes à
de lourdes amendes mais les Na persistent : des "acia" oui, mais
surtout pas de maris

جزر للبيع....

Îles à vendre

http://www.journald unet.com/ economie/ diaporama/ iles-privees- a-vendre/ dark-island1. shtml

Des scientifiques japonais créent une grenouille transparente






27 septembre 2007

En cas de piqûre de guêpe, urinez sur la terre et frottez la peau avec la terre mouillée. La douleur et l'enflure disparaîtrons.
Vous pouvez également couper un oignon frais et le frotter sur la piqûre.

Un
baiser qui vaut cher !
"J'ai
fait juste un bisou" ! Pour avoir déposé un baiser au rouge à lèvres sur une toile
de 2 millions d'euros, une jeune femme pourrait avoir à payer une amende
En
vidéo