قصة هادفة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة هادفة
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
يقول مـــــالك بن دينــار
بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا، أظلم الناس وآكل الحقوق، آكل الربا، أضرب الناس، أفعل المظالم، لا توجد معصية إلا وارتكبتها، شديد الفجور، يتحاشاني الناس من معصيتي.
يقول : في يوم من الأيام .. اشتقتُ أن أتزوج ويكون عندي طفلة، فتزوجت وأنجبت طفلة سميتها فاطمة، أحببتها حباً شديدا .. وكلما كبرت فاطمة زاد الإيمان في قلبي وقَلتْ المعصية في قلبي، ولربما رأتني فاطمة أمسك كأسا من الخمر فاقتربتْ مني فأزاحته وهي لم تكمل السنتين .. وكأن الله يجعلها تفعل ذلك، وكلما كبرت فاطمة كلما زاد الإيمان في قلبي واقتربتُ من الله خطوة... وابتعدت شيئا فشيئاً عن المعاصي ... حتى اكتمل سن فاطمة 3 سنوات، فلما أكملت الــ 3 سنوات ماتت فاطمة، يقول : فانقلبتُ أسوأ مما كنت، ولم يكن عندي الصبر الذي عند المؤمنين ما يقويني على البلاء، فعدت أسوا مما كنت، وتلاعب بي الشيطان، حتى جاء يوما فقال لي شيطاني : لتسْكرَنَّ اليوم سَكْرةً ما سَكرْتَ مثلها من قبل!! فعزمتُ أنْ أسكرَ وعزمت أن أشرب الخمر وظللت طوال الليل أشرب وأشرب وأشرب فرأيتني تتقاذفني الأحلام حتى رأيت تلك الرؤيا، رأيتني يوم القيامة وقد أظلمت الشمس، وتحولت البحار إلى نار، وزلزلت الأرض، واجتمع الناس إلى يوم ألقيامة، والناس أفواج .. وأفواج .. وأنا بين الناس وأسمع المنادي ينادي فلان بن فلان، هَلُمَّ للعرض على الجبار يقول : فأرى فلان هذا وقد تحول وجهه إلى سواد شديد من شدة الخوف حتى سمعت المنادي ينادي باسمي، هَلُمَّ للعرض على الجبار، يقول : فاختفى البشر من حولي (هذا في الرؤية) وكأن لا أحد في أرض المحشر غيري ثم رأيت ثعبانا عظيماً شديداً قويا يجري نحوي فاتحا فمه، فجريت أنا من شدة الخوف فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاًًـ فقلت له : آآآه أنقذني من هذا الثعبان، فقال لي : يا بني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن إجْر في هذه الناحية لعلك تنجو، فجريتُ حيث أشار لي والثعبان خلفي ووجدت النار تلقاء وجهي، فقلت : أأهرب من الثعبان لأسقط في النار فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب فعدت للرجل الضعيف وقلت له : بالله عليك أنجدني أنقذني، فبكى رأفة بحالي، وقال : أنا ضعيف كما ترى لا أستطيع فعل شيء ولكن إجر تجاه ذلك الجبل لعلك تنجو فجريت للجبل والثعبان سيخطفني فرأيت على الجبل أطفالا صغاراً فسمعت الأطفال كلهم يصرخون : يا فاطمة أدركي أباك أدركي أباك. يقول : فعلمت أنها ابنتي ويقول ففرحت أن لي ابنة ماتت وعمرها 3 سنوات تنجدني من ذلك الموقف، فأخذتني بيدها اليمنى ودفعت الثعبان بيدها اليسرى وأنا كالميت من شدة الخوف ثم جلستْ في حجري كما كانت تجلس في الدنيا وقالت لي يَا أبَتِ ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
يقول : يا بنيتي، أخبريني عن هذا الثعبان ؟ قالت هذا عملك السيئ أنت كبرته ونميته حتى كاد أن يأكلك، أمَا عرفت يا أبي أن الأعمال في الدنيا تعود مجسمة يوم القيامة ؟
يقول : وذلك الرجل الضعيف من يكون ؟ قالت ذلك العمل الصالح أنت أضعفته وأوهنته حتى بكى لحالك لا يستطيع أن يفعل لحالك شيئاً ولولا أنك أنجبتني ولولا أني مِتُّ صغيرة ما كان هناك شئ ينفعك.
يقول : فاستيقظت من نومي وأنا أصرخ : قد آن يارب ... قد آن يارب نعم ألم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
يقول : واغتسلت وخرجت لصلاة الفجر أريد التو بة والعودة إلى الله، يقول : دخلت المسجد فإذا بالإمام يقرأ نفس الآية ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله.
ذلك هو مالك بن دينار من أئمة التابعين هو الذي اشتهر عنه أنه كان يبكي طول الليل، ويقول : إلهي أنت وحدك الذي يعلم ساكن الجنة من ساكن النار، فأي الرجلين أنا ؟ اللهم اجعلني من سكان الجنة ولا تجعلني من سكان النار.
وتاب مالك بن دينار واشتهر عنه أنه كان يقف كل يوم عند باب المسجد ينادي ويقول : أيها العبد العاصي عد إلى مولاك .. أيها العبد الغافل عد إلى مولاك ... أيها العبد الهارب عد إلى مولاك .. مولاك يناديك بالليل والنهار يقول لك من تقرب مني شبراً تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة.
أسألك تبارك وتعالى أن ترزقنا التو بة. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
يقول مـــــالك بن دينــار
بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا، أظلم الناس وآكل الحقوق، آكل الربا، أضرب الناس، أفعل المظالم، لا توجد معصية إلا وارتكبتها، شديد الفجور، يتحاشاني الناس من معصيتي.
يقول : في يوم من الأيام .. اشتقتُ أن أتزوج ويكون عندي طفلة، فتزوجت وأنجبت طفلة سميتها فاطمة، أحببتها حباً شديدا .. وكلما كبرت فاطمة زاد الإيمان في قلبي وقَلتْ المعصية في قلبي، ولربما رأتني فاطمة أمسك كأسا من الخمر فاقتربتْ مني فأزاحته وهي لم تكمل السنتين .. وكأن الله يجعلها تفعل ذلك، وكلما كبرت فاطمة كلما زاد الإيمان في قلبي واقتربتُ من الله خطوة... وابتعدت شيئا فشيئاً عن المعاصي ... حتى اكتمل سن فاطمة 3 سنوات، فلما أكملت الــ 3 سنوات ماتت فاطمة، يقول : فانقلبتُ أسوأ مما كنت، ولم يكن عندي الصبر الذي عند المؤمنين ما يقويني على البلاء، فعدت أسوا مما كنت، وتلاعب بي الشيطان، حتى جاء يوما فقال لي شيطاني : لتسْكرَنَّ اليوم سَكْرةً ما سَكرْتَ مثلها من قبل!! فعزمتُ أنْ أسكرَ وعزمت أن أشرب الخمر وظللت طوال الليل أشرب وأشرب وأشرب فرأيتني تتقاذفني الأحلام حتى رأيت تلك الرؤيا، رأيتني يوم القيامة وقد أظلمت الشمس، وتحولت البحار إلى نار، وزلزلت الأرض، واجتمع الناس إلى يوم ألقيامة، والناس أفواج .. وأفواج .. وأنا بين الناس وأسمع المنادي ينادي فلان بن فلان، هَلُمَّ للعرض على الجبار يقول : فأرى فلان هذا وقد تحول وجهه إلى سواد شديد من شدة الخوف حتى سمعت المنادي ينادي باسمي، هَلُمَّ للعرض على الجبار، يقول : فاختفى البشر من حولي (هذا في الرؤية) وكأن لا أحد في أرض المحشر غيري ثم رأيت ثعبانا عظيماً شديداً قويا يجري نحوي فاتحا فمه، فجريت أنا من شدة الخوف فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاًًـ فقلت له : آآآه أنقذني من هذا الثعبان، فقال لي : يا بني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن إجْر في هذه الناحية لعلك تنجو، فجريتُ حيث أشار لي والثعبان خلفي ووجدت النار تلقاء وجهي، فقلت : أأهرب من الثعبان لأسقط في النار فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب فعدت للرجل الضعيف وقلت له : بالله عليك أنجدني أنقذني، فبكى رأفة بحالي، وقال : أنا ضعيف كما ترى لا أستطيع فعل شيء ولكن إجر تجاه ذلك الجبل لعلك تنجو فجريت للجبل والثعبان سيخطفني فرأيت على الجبل أطفالا صغاراً فسمعت الأطفال كلهم يصرخون : يا فاطمة أدركي أباك أدركي أباك. يقول : فعلمت أنها ابنتي ويقول ففرحت أن لي ابنة ماتت وعمرها 3 سنوات تنجدني من ذلك الموقف، فأخذتني بيدها اليمنى ودفعت الثعبان بيدها اليسرى وأنا كالميت من شدة الخوف ثم جلستْ في حجري كما كانت تجلس في الدنيا وقالت لي يَا أبَتِ ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
يقول : يا بنيتي، أخبريني عن هذا الثعبان ؟ قالت هذا عملك السيئ أنت كبرته ونميته حتى كاد أن يأكلك، أمَا عرفت يا أبي أن الأعمال في الدنيا تعود مجسمة يوم القيامة ؟
يقول : وذلك الرجل الضعيف من يكون ؟ قالت ذلك العمل الصالح أنت أضعفته وأوهنته حتى بكى لحالك لا يستطيع أن يفعل لحالك شيئاً ولولا أنك أنجبتني ولولا أني مِتُّ صغيرة ما كان هناك شئ ينفعك.
يقول : فاستيقظت من نومي وأنا أصرخ : قد آن يارب ... قد آن يارب نعم ألم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
يقول : واغتسلت وخرجت لصلاة الفجر أريد التو بة والعودة إلى الله، يقول : دخلت المسجد فإذا بالإمام يقرأ نفس الآية ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله.
ذلك هو مالك بن دينار من أئمة التابعين هو الذي اشتهر عنه أنه كان يبكي طول الليل، ويقول : إلهي أنت وحدك الذي يعلم ساكن الجنة من ساكن النار، فأي الرجلين أنا ؟ اللهم اجعلني من سكان الجنة ولا تجعلني من سكان النار.
وتاب مالك بن دينار واشتهر عنه أنه كان يقف كل يوم عند باب المسجد ينادي ويقول : أيها العبد العاصي عد إلى مولاك .. أيها العبد الغافل عد إلى مولاك ... أيها العبد الهارب عد إلى مولاك .. مولاك يناديك بالليل والنهار يقول لك من تقرب مني شبراً تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة.
أسألك تبارك وتعالى أن ترزقنا التو بة. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
رد: قصة هادفة
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة، وهم عالم دين، محامي وفيزيائي
وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟
فقال عالم الدين : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني
وعند ذلك أنزلوا المقصلة، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت. فتعجّب النّاس، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته. ونجا عالم الدين.
وجاء دور المحامي إلى المقصلة .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين، ولكن أع رف أكثر عن العدالة، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني.
ونزلت المقصلة على رأس المحامي، وعندما وصلت لرأسه توقفت .. فتعجّب النّاس، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي، فقد قالت العدالة كلمتها، ونجا المحامي.
وأخيرا جاء دور ا لفيزيائي .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين، ولا أعرف العدالة كالمحامي، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول، فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول، فأصلحوا العقدة وأنزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .
العبرة من هذه القصة : من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة.
يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة، وهم عالم دين، محامي وفيزيائي
وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟
فقال عالم الدين : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني
وعند ذلك أنزلوا المقصلة، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت. فتعجّب النّاس، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته. ونجا عالم الدين.
وجاء دور المحامي إلى المقصلة .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين، ولكن أع رف أكثر عن العدالة، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني.
ونزلت المقصلة على رأس المحامي، وعندما وصلت لرأسه توقفت .. فتعجّب النّاس، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي، فقد قالت العدالة كلمتها، ونجا المحامي.
وأخيرا جاء دور ا لفيزيائي .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين، ولا أعرف العدالة كالمحامي، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول، فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول، فأصلحوا العقدة وأنزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .
العبرة من هذه القصة : من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة.
حياتنا في هذه القصة
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
في يوم من الأيام، كان هناك رجل مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده، وفي الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله : من أنت ؟ قال : أنا المال.
فسأل الرجل زوجته وأولاده : هل ندعه يركب معنا ؟ فقالوا جميعا : نعم بالطبع فبالمال يمكننا أن نفعل أي شيء وأن نمتلك أي شيء نريده. فركب معهم المال، وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر.
فسأله الأب : من أنت ؟ فقال : أنا السلطة والمنصب. فسأل الأب زوجته وأولاده : هل ندعه يركب معنا ؟ فأجابوا جميعا بصوت واحد : نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع أن نفعل أي شيء. وأن نمتلك أي شيء نريده، فركب معهم السلطة والمنصب، وسارت السيارة تكمل رحلتها.
وهكذا قابلوا أشخاصا كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا، حتى قابلوا شخصا آخر. فسأله الأب : من أنت ؟ قال : أنا الدين.
فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد : ليس هذا وقته، نحن نريد الدنيا ومتاعها، والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا وسنتعب في الالتزام بتعاليمه، وحلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام و... و... و... وسيشق ذلك علينا، ولكن من الممكن أن نرجع إليك بعد أن نستمتع بالدنيا وما فيها. فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها.
وفجأة وجدوا على الطريق نقطة تفتيش وكلمة قف. ووجدوا رجلا يشير للأب أن ينزل ويترك السيارة. فقال الرجل للأب : انتهت الرحلة بالنسبة لك وعليك أن تنزل وتذهب معي. فوجم الأب في ذهول ولم ينطق. فقال له الرجل : أنا أفتش عن الدين .. فهل معك الدين؟ فقال الأب : لا !!! لقد تركته على بعد مسافة قليلة فدعني أرجع وآتيك به. فقال له الرجل : إنك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل. فقال الأب : ولكن معي في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة والأولاد و... و... و... فقال له الرجل : إنهم لن يُغنوا عنك من الله شيئا وستترك كل هذا وما كان لينفعك إلا الدين الذي تركته في الطريق. فسأله الأب : من أنت ؟ قال الرجل : أنا الموت الذي كنت غافلا عنه ولم تعمل حسابه. ونظر الأب للسيارة فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه، وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الأولاد والمال والسلطة ولم ينزل معه أحد.
قال تعالى : " قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و إخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين."
وقال الله تعالى : " كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور."
*****************************************
مرروا الرسالة عسى الله أن يهدي بها أقواما تؤجرون عنهم يوم اللقاء بإذن الله. وإلى اللقاء إن شاء الله في رسالة هادفة أخرى.
رد: قصة هادفة
شكرا على التذكير
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قصة هادفة
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
لا شكر على واجب أخي أبو حاتم الطائي
لا شكر على واجب أخي أبو حاتم الطائي
رد: قصة هادفة
كلي مزيان ولكن الله يرحم الوالدين باركة ما تخوف فينا راه العمر كله ونحن في الخوف منذ الولادة والتخويف والترهيب ووووووو الى درجة ان نا وتفافينا
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قصة هادفة
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
يا أخي الترغيب ثم الترغيب ثم الترغيب ...
وإذا لم تجد أذنا صاغية
فعليك بالترهيب
يا أخي الترغيب ثم الترغيب ثم الترغيب ...
وإذا لم تجد أذنا صاغية
فعليك بالترهيب
رد: قصة هادفة
ان خايف غير من خيالي وانت تذكر الحية والعافية وما الى دلك من ادوات الخوف
مهلا مهلا قليلا قليلا
مهلا مهلا قليلا قليلا
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قصة هادفة
رالني كنقول لك ان ذكر الحية والعافية والموت ياتي بالكوابيس وقت النوم ونحن قوم لا نود ولا نحب منيزعجنا عند النوم سواء في القيلولة او اللليل في اي مكان او زمان كنا
ودير بالوصية ولو مرة
ودير بالوصية ولو مرة
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قصة هادفة
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
قدمت إحداهن شكوى تقول فيها
لي أربع شقيقات، أنا أكثرهن غنى، لكن لا أدري لماذا يأتي أقاربي لزيارة أخواتي بكثرة، وحينما يأتي موعد زيارتي لا يأتي سوى القليل، فهم يزورون أخواتي الأربع كل يوم، أما أنا فلا أكاد أرى إلا القلة، فهم مقصرون جداً في زيارتي، بل ويقطعونني أياماً عدة، حتى أن بعضهم لا أكاد أراه مطلقاً وكأنني سقطت من قاموسهم، والبعض منهم يأتي وبه كسل وخمول غريب ولهم أعذار غير مقبولة مطلقاً...
ماذا أفعل؟
أنا أكثر أخواتي عطاءً لمن يأتيني... لا أتهم أخواتي بالتقصير أبداً، ولكن الكل يعرف أني أكثرهن عطاءً...
كثيرون ينصحون أقاربي بأن يأتوني، فلدي خير كثير وأعطي بكرم من يأتيني ومع ذلك يبتعدون عني، فلا حياة لمن تنادي ....
ما المشكلة؟
لماذا هذا الهجران؟
ألست واحدة من خمسة أخوات؟؟؟
لماذا يحرموني أُنسهم؟ لماذا ينسونني؟
انتهت شكواها وبقي أن نعرف من هي صاحبة الشكوى؟
اسمها يتكون من ثلاثة حروف فقط ، ختمت بالراء وتوسطت بالجيم وبدأت الفاء ،
إنها الغالية صلاة الفجر تشتكي هجر الكثير من المسلمين لها
فهل لها مِنّا زيارة لا تنقطع؟؟؟
قدمت إحداهن شكوى تقول فيها
لي أربع شقيقات، أنا أكثرهن غنى، لكن لا أدري لماذا يأتي أقاربي لزيارة أخواتي بكثرة، وحينما يأتي موعد زيارتي لا يأتي سوى القليل، فهم يزورون أخواتي الأربع كل يوم، أما أنا فلا أكاد أرى إلا القلة، فهم مقصرون جداً في زيارتي، بل ويقطعونني أياماً عدة، حتى أن بعضهم لا أكاد أراه مطلقاً وكأنني سقطت من قاموسهم، والبعض منهم يأتي وبه كسل وخمول غريب ولهم أعذار غير مقبولة مطلقاً...
ماذا أفعل؟
أنا أكثر أخواتي عطاءً لمن يأتيني... لا أتهم أخواتي بالتقصير أبداً، ولكن الكل يعرف أني أكثرهن عطاءً...
كثيرون ينصحون أقاربي بأن يأتوني، فلدي خير كثير وأعطي بكرم من يأتيني ومع ذلك يبتعدون عني، فلا حياة لمن تنادي ....
ما المشكلة؟
لماذا هذا الهجران؟
ألست واحدة من خمسة أخوات؟؟؟
لماذا يحرموني أُنسهم؟ لماذا ينسونني؟
انتهت شكواها وبقي أن نعرف من هي صاحبة الشكوى؟
اسمها يتكون من ثلاثة حروف فقط ، ختمت بالراء وتوسطت بالجيم وبدأت الفاء ،
إنها الغالية صلاة الفجر تشتكي هجر الكثير من المسلمين لها
فهل لها مِنّا زيارة لا تنقطع؟؟؟
رد: قصة هادفة
nezha كتب:رالني كنقول لك ان ذكر الحية والعافية والموت ياتي بالكوابيس وقت النوم ونحن قوم لا نود ولا نحب منيزعجنا عند النوم سواء في القيلولة او اللليل في اي مكان او زمان كنا
ودير بالوصية ولو مرة
احيانا عليك آ طير الليل..انت ك تخاف من الحشرات ومن الموت..الله يرزقني نتيق..انت تخوف قبيلة..ماشي انت من سلالة "المساري يا الحلوف هواذ في الحراقين؟"..كتمسكن على ابن الاطلس اللي داير لك الخاطر..خلينا من البسالا واقرأ القصة وعلق عليها في اقل من خمسة اسطر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
القيطي- عدد الرسائل : 1883
العمر : 59
Localisation : maghreb
تاريخ التسجيل : 30/06/2006
رد: قصة هادفة
انه ياخي يخيفني ولا استطيع التعليق بل يدفعني الى التعليق اي الفرار
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى