من خلال جينات محدده اكتشاف سر العمر المديد
صفحة 1 من اصل 1
من خلال جينات محدده اكتشاف سر العمر المديد
كشفت دراسة جديدة تتبعت 3500 من عائلات المعمرين الهولنديين، وقد أجرتها جامعة Leiden University حول سر جينيات محددة يحملها أشخاص محظوظون تؤهلهم للعيش أكثر من 100 عام حتى ولو انغمسوا في متع الطعام وأساليب الحياة غير الصحية وفقا لصحيفة التايمز.
سميت هذه الجينات في
الدراسة باسم النبي صالح Methuselah، وهي تحمي من يحملها من مضار التدخين
والغذاء الضار وتؤخر الإصابة بأمراض مثل السرطان وأمراض القلب حتى 30 سنة.
ولا
يوجد جين واحد يحمل سر "ينبوع الشباب الدائم" بل هي مجموعة من الجينات
التي يتصادف وجودها في أشخاص محددين بمعدل شخص من بين 100 ألف.
ولا
تضيف الدراسة اكتشافات جديدة سوى أن لدى بعض الناس جينات تعرضهم للإصابة
بأمراض مختلفة ولكن لديهم جينات أخرى تحميهم من تفعيل جينات تلك الأمراض
الكامنة، لتؤكد الدراسة أن طول العمر هو مسألة وراثية تعتمد على الجينات
التي يحملها الإنسان.
وتوجد جينة اسمها
ADIPOQ، في حوالي 30% من المعمرين ممن تجاوزت أعمارهم 100 عام، بينما
تنتشر هذه الجينة لدى 10% بين عموم الشباب العاديين.
وتوجد جينتين هما CETP و ApoC3بنفس النسبة لدى الشباب، أي 10% لكنهما تتوفران لدى 20% من المعمرين.
سيساهم
هذا الاكتشاف الذي يحدد الجينات التي تتحكم بطول العمر لتخفيف آثار
الشيخوخة وفي تحسين حياة المسنين من خلال تطوير أدوية تقوي مناعة
المسنين.
أما من لم يسعفه الحظ ولم يرث من والديه جينات العمر
المديد فأمامه فرص كبيرة من خلال التحكم بالبيئة التي يعيش فيها والتزام
الممارسات الصحية السليمة والامتناع عن التدخين إلخ.
(وبالطبع
الأعمار بيد الله، ولا تنفع كل الجينات ولا الخصال الوراثية عند القيادة
بتهور أو التعرض لحوادث السيارات وما إلى ذلك...)
سميت هذه الجينات في
الدراسة باسم النبي صالح Methuselah، وهي تحمي من يحملها من مضار التدخين
والغذاء الضار وتؤخر الإصابة بأمراض مثل السرطان وأمراض القلب حتى 30 سنة.
ولا
يوجد جين واحد يحمل سر "ينبوع الشباب الدائم" بل هي مجموعة من الجينات
التي يتصادف وجودها في أشخاص محددين بمعدل شخص من بين 100 ألف.
ولا
تضيف الدراسة اكتشافات جديدة سوى أن لدى بعض الناس جينات تعرضهم للإصابة
بأمراض مختلفة ولكن لديهم جينات أخرى تحميهم من تفعيل جينات تلك الأمراض
الكامنة، لتؤكد الدراسة أن طول العمر هو مسألة وراثية تعتمد على الجينات
التي يحملها الإنسان.
وتوجد جينة اسمها
ADIPOQ، في حوالي 30% من المعمرين ممن تجاوزت أعمارهم 100 عام، بينما
تنتشر هذه الجينة لدى 10% بين عموم الشباب العاديين.
وتوجد جينتين هما CETP و ApoC3بنفس النسبة لدى الشباب، أي 10% لكنهما تتوفران لدى 20% من المعمرين.
سيساهم
هذا الاكتشاف الذي يحدد الجينات التي تتحكم بطول العمر لتخفيف آثار
الشيخوخة وفي تحسين حياة المسنين من خلال تطوير أدوية تقوي مناعة
المسنين.
أما من لم يسعفه الحظ ولم يرث من والديه جينات العمر
المديد فأمامه فرص كبيرة من خلال التحكم بالبيئة التي يعيش فيها والتزام
الممارسات الصحية السليمة والامتناع عن التدخين إلخ.
(وبالطبع
الأعمار بيد الله، ولا تنفع كل الجينات ولا الخصال الوراثية عند القيادة
بتهور أو التعرض لحوادث السيارات وما إلى ذلك...)
المنصوري الحسني مليكة- عدد الرسائل : 50
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 15/05/2010
مواضيع مماثلة
» هل نعيد اكتشاف الحجامة ؟
» اكتشاف أصغر كوكب خارج النظام الشمسي
» على مائدة الأنبياء، ملح الطعام
» اكتشاف أول كوكب خارج النظام الشمسي
» اكتشاف عدد اولي جديد يتكون من 13 مليون رقم
» اكتشاف أصغر كوكب خارج النظام الشمسي
» على مائدة الأنبياء، ملح الطعام
» اكتشاف أول كوكب خارج النظام الشمسي
» اكتشاف عدد اولي جديد يتكون من 13 مليون رقم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى