مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
+10
krikar
izarine
منصور
بديعة
nezha
الريحاني
عبدالبارئ بوهالي
ougrari
abdelhamid
sabil
14 مشترك
صفحة 3 من اصل 5
صفحة 3 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
طنجة : زنقة الصياغين
sabil- عدد الرسائل : 584
العمر : 46
Localisation : Errachidiya
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
sabil- عدد الرسائل : 584
العمر : 46
Localisation : Errachidiya
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
Oumana des Douanes d'Oujda en 1907,à gauche Si Mohammad Barrada...à droite Si Tahar Lazraq. Le service des douanes avait son bureau à la porte Bab el Khémis
امناء الجمارك بوجدة سنة 1907,على الشمال سي محمدبرادة ..وعلى اليمين سي الطاهر الازرق.مصلحة الجمارك كان يوجد مكتبها بباب الخميس.
abdelhamid- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4741
العمر : 67
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
une photo qui date de 1936...à Oujda: (assis de dr. à g): Si Allal Al-Fassi et Haj Omar Benabdeljalil......(debout de dr. à g):Si Abdessalam El-Ouazzani le Directeur de Madrassat Al-Ourouba à côté de Jamaa Lekbir et Al-Maktaba Al-Wajdiyya de Si Mohammad Bellouchi...Si abdessalam est décédé en 1978.Vous-avez à sa droite un leader du mouvement national au Maroc et même dans le Grand Maghreb:c'est Si Mohammad Bennacer Sinaceur,le père de Mr.Mohammad Allal Sinaceur.Il est mort le 13 septembre 1970.Sa tombe est à (Rawdat Sinaceur) au cimetière Sid-Lmokhtar à Oujda.
صورة يرجع تاريخها الى سنة 1936...بوجدة..يظهر فيها جالسا من اليمين اليسار:علال الفاسي والحاج عمر بن عبدالجليل ..وواقفا من اليمين الى اليسار :سي عبدالسلام الوزاني وسي محمد بناصر سيناصر..
abdelhamid- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4741
العمر : 67
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
صورة وذكرى : رائد الموسيقى الأندلسية مولاي أحمد الوكيلي في حفل بإذاعة طنجة سنة 1946
يعود تاريخ هذه الصورة إلى الثامن عشر مننونبر عام 1946 بأحد استوديوهات إذاعة طنجة إبان فترة الحكم الدولي أشهراقليلة بعد إنشاء هذه الإذاعة في ذات السنة ، وكانت المناسبة مقترنة بحفلعيد العرش الذي أحياه رائد الموسيقى الأندلسية المغربية مولاي أحمدالوكيلي رفقة )جوقة إخوان الفن( .وبين مولاي أحمد الوكيلي وإذاعة طنجةعلاقة خاصة أثمرت ميلاد العديد من النوبات والصنعات الأندلسية التي تمتسجيلها داخل استوديوهات هذه الدار في المرحلة التي أمضها الوكيلي بمدينةالبوغاز ، التي استقر بها منذ عام 1936 في أعقاب المضايقات المتزايدة التيتعرض لها من قبل سلطات الحماية بفاس بفعل مواقفه الوطنية وعلاقاتهبالزعماء الوطنيين كالزعيم الراحل علال الفاسي الذي رافقه أثناء دراستهبجامع القرويين . ولدى انتقاله إلى طنجة تعاطى مولاي أحمد الوكيلي للتجارةفأدبرت عنه ، لكنها في المقابل أعادته من جديد إلى أحضان الفن فاكتفى بماأهله الله له ، / إذ كل خلق لما يسر له / .
وهناك في طنجة التف حولهجميع هواة الموسيقى الأندلسية فأسسوا " جمعية إخوان الفن " عام 1940 التيلعبت دورا أساسيا في ترسيخ موقع الموسيقى الأندلسية بطنجة وتقريبها إلىجمهور المولعين بها ، لدرجة أن مقر الجمعية أضحى معهدا موسيقيا تلقى فيهالدروس كالعزف والغناء بتأطير وتوجيه من مولاي أحمد الوكيلي .
وحدث أن دخل الخليفة السلطاني المرحوم مولاي الحسن بن المهدي طنجة دخولارسميا إبان فترة انضمام المدينة إلى المنطقة الخليفية ، وفي حفل عشاءأقامه على شرف السلطان مولاي عبد العزيز نزيل المدينة آنذاك/ استدعي مولاياحمد الوكيلي وجوق " إخوان الفن ". وبعد الصنعة الأندلسية التي قدمها قامالخليفة مولاي الحسن بن المهدي فحيى الوكيلي ومجموعته وعينه أستاذابالمعهد الموسيقي لتطوان ، فكان يذهب مرتين كل أسبوع للتكرم على طلبتهبقلائد أندلسية خالصة . وقد استغرق مكوثه بطنحة و تطوان عشر سنوات ، تمكنخلالها من إنعاش طرب الآلة بالربوع الشمالية والوقوف على الصنائع النادرةالتي كانت فريدة من نوعها وذات قيمة فنية عالية . وبذلك كرس بقاء هذهالموسيقى التراثية حية ونابضة إلى يومنـا هذا .
والصورة تجمع بين أفراد جوق الوكيلي وعدد من أفراد الطاقم الإداري لإذاعةطنجة الدولية من بينهم قيدوم الإذاعيين مصطفى عبد الله .
المرجع
يعود تاريخ هذه الصورة إلى الثامن عشر مننونبر عام 1946 بأحد استوديوهات إذاعة طنجة إبان فترة الحكم الدولي أشهراقليلة بعد إنشاء هذه الإذاعة في ذات السنة ، وكانت المناسبة مقترنة بحفلعيد العرش الذي أحياه رائد الموسيقى الأندلسية المغربية مولاي أحمدالوكيلي رفقة )جوقة إخوان الفن( .وبين مولاي أحمد الوكيلي وإذاعة طنجةعلاقة خاصة أثمرت ميلاد العديد من النوبات والصنعات الأندلسية التي تمتسجيلها داخل استوديوهات هذه الدار في المرحلة التي أمضها الوكيلي بمدينةالبوغاز ، التي استقر بها منذ عام 1936 في أعقاب المضايقات المتزايدة التيتعرض لها من قبل سلطات الحماية بفاس بفعل مواقفه الوطنية وعلاقاتهبالزعماء الوطنيين كالزعيم الراحل علال الفاسي الذي رافقه أثناء دراستهبجامع القرويين . ولدى انتقاله إلى طنجة تعاطى مولاي أحمد الوكيلي للتجارةفأدبرت عنه ، لكنها في المقابل أعادته من جديد إلى أحضان الفن فاكتفى بماأهله الله له ، / إذ كل خلق لما يسر له / .
وهناك في طنجة التف حولهجميع هواة الموسيقى الأندلسية فأسسوا " جمعية إخوان الفن " عام 1940 التيلعبت دورا أساسيا في ترسيخ موقع الموسيقى الأندلسية بطنجة وتقريبها إلىجمهور المولعين بها ، لدرجة أن مقر الجمعية أضحى معهدا موسيقيا تلقى فيهالدروس كالعزف والغناء بتأطير وتوجيه من مولاي أحمد الوكيلي .
وحدث أن دخل الخليفة السلطاني المرحوم مولاي الحسن بن المهدي طنجة دخولارسميا إبان فترة انضمام المدينة إلى المنطقة الخليفية ، وفي حفل عشاءأقامه على شرف السلطان مولاي عبد العزيز نزيل المدينة آنذاك/ استدعي مولاياحمد الوكيلي وجوق " إخوان الفن ". وبعد الصنعة الأندلسية التي قدمها قامالخليفة مولاي الحسن بن المهدي فحيى الوكيلي ومجموعته وعينه أستاذابالمعهد الموسيقي لتطوان ، فكان يذهب مرتين كل أسبوع للتكرم على طلبتهبقلائد أندلسية خالصة . وقد استغرق مكوثه بطنحة و تطوان عشر سنوات ، تمكنخلالها من إنعاش طرب الآلة بالربوع الشمالية والوقوف على الصنائع النادرةالتي كانت فريدة من نوعها وذات قيمة فنية عالية . وبذلك كرس بقاء هذهالموسيقى التراثية حية ونابضة إلى يومنـا هذا .
والصورة تجمع بين أفراد جوق الوكيلي وعدد من أفراد الطاقم الإداري لإذاعةطنجة الدولية من بينهم قيدوم الإذاعيين مصطفى عبد الله .
المرجع
abdelhamid- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4741
العمر : 67
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الأستاذ محمد داود رحمه الله
الأستاذ محمــــــد بن احمــــد داود رحمه الله
مؤلف "تـــــــاريخ تطـــــــــوان"
ولد محمد بن الحاج احمد داود بتطوان في 11 ذى الحجة عام 1318 هـ الموافق لفاتح ابريل سنة 1901 م.
وقد حفظ القرآن الكريم و مجموع المتوناللغوية و العلمية وهو دون سن البلوغ على يد فقهاء تطوان، ثم شرع في قراءةالعلوم العربية و الأدبية و الشرعية على يد أكبر علمائها. وفي سنة 1920بعثه والده إلى فاس عاصمة العلم و الأدب و الدين لمتابعة دروسه بجامع القرويين.و قد عاد منها إلى تطوان في سنة 1922 حيث أسندت إليه خطة العدالة، كما شرعفي إعطاء الدروس للشباب، مولياً اهتمامه لمسألة العمل على نشر الثقافةالمتفتحة بينهم و إطلاعهم على أوضاع العالم المتطور آنذاك. كما اولىاهتماماً في الكتابة في الصحف العربية المشرقية و المغربية حيث اشتغل كمراسل الخاص لجريدة "الأهرام" المصرية في عهد حرب الريف ضد الإحتلال الأجنبي بزعامة محمد بن عبد الكريم الخطابي.
وفي سنة 1923 نال جائزة الأسواق الأدبية في مدينة سبتة لأدباء اللغتيين العربية و الإسبانية.
وفيأواخر سنة 1924 أسس مع جملة من رفاقه "المدرسة الأهلية"، فكانت أول مدرسةعربية إسلامية وطنية حرة عاملة على تعليم النشأ تعليماً عربياً إسلامياًوطنياً على الطريقة الحديثة بشمال المغرب في عهد الحماية،وقد تولى إدارتها و التدريس بها لمدة 12 سنة، فكانت هي النواة الأولىللحركة العلمية الحديثة و للوطنية الاستقلالية بهذه البلاد، و تلاميذها هممؤسسو حزب الإصلاح الوطني و قادته و زعماؤه. وقد تولى إدارة هذه المدرسة والتدريس بها نحو اثنتي عشرة سنة.
وفي سنة 1928 أسس شركة المطبعة المهدية، و انتخب رئيساً لمجلس إدارتها،فكانت أول مطبعة عربية وطنية كبرى ساهمت في نشر الثقافة حيث طبع فيهاالصحف الوطنية و المؤلفات العربية و عملت في حقل النضال الوطني في شمالالمغرب.
و عاد إلى نيل الجائزة الأولى في مهرجان الأسواق الأدبية في مدينة سبتة سنة 1928 مع الزهرتيين المطبعية و الذهبية.
وفي سنة 1929 تزوج بالسيدة رقية ابنة الوجيه الوطني الأستاذ الحاج عبد السلام بنونة، وهي والدة جميع أبنائه: حسن و إحسان و لسان الدين و مصطفى و حسناء.
و في سنة 1930 انتخب عضواً سكرتيراً في لجنة إصلاح التعليم الإسلامي بشمال المغرب،و هو الذي وضع مشروع الإصلاح المذكور و مقرر اللجنة والتي كان من بينأعضائها وزير العدل و القاضي و كبار علماء مدينة تطوان من أشياخه ورفقائه.
وفي هذه الفترة كان على إتصال بالأستاذين علال الفاسي و محمد بن الحسن الوزاني بمدينة فاس، حيث عمل معهما على وضع قانون أول جمعية وطنية بالمغرب، و ذلك قبل ظهور الأحزاب السياسية به.
انتخب عضواً في المجلس البلدي بتطوان عندما أجريت الإنتخابات الحرة في عهد الجمهورية الإسبانية سنة 1931.
و عند تأسيس هيئة العمل الوطني بشمال المغرب في سنة 1933 ذاتها كان محمد داود أحد قادتها، و لذلك كان عضواً عاملاً في لجنة المطالب الوطنيةالأولى التي قدمها شمال المغرب للجمهورية الإسبانية، كما كان بعد ذلكأمينا لكتلة العمل الوطني بشمال المغرب و أحد الأعضاء النشطين داخل الكتلة الوطنية بالمغرب عامة.
وفيسنة 1933 انتخب عضواً و مقرراً في اللجنة العلمية المكونة لدرس قانونتنظيم محاكم العدلية المخزنية. وفي نفس السنة أنشأ مجلة "السلام"، وهي أولمجلة عربية وطنية حرة استقلالية في عهد الحمايتين الفرنسية و الإسبانيةعلى المغرب، و جعل شعاراً لها: "الإسلام، العروبة و المغرب"، فكانت لسان حال العاملين في حقل الوطنية شمالاً و جنوباً، و لقد تضايقت السلطة الاستعمارية الفرنسيةمن وجود هذه المجلة، فأصدرت قراراً بمنعها في المنطقة الجنوبية من المغرب،فتوقفت المجلة بعد صدور عشرة أعداد منها، و ذلك سنة 1934. و في سنة 1934أيضاً صدر قرار رسمي بعدم السماح له بالدخول إلى منطقة طنجة الدولية وبإخراجه من المنطقة السلطانية و عدم السماح له بدخولها، لكونه يمثل فينظرها خطراً على الرأي العام. وفي نفس السنة كان هو الممثل الرسمي لجمعيةطلبة شمال إفريقيا بفرنسا في عهد رئاسة الأستاذ محمد الفاسيلها. و في نفس السنة أيضاً عين عضواً في المجلس الأعلى للتعليم الإسلاميبشمال المغرب بعد ترشيحه و إنتخابه من علماء الشباب.
وفي سنة 1935 حج بيت الله الحرام، حيث قام برحلة استغرقت ستة أشهر زار فيها من بلاد الشرق كلا من مصر و الحجاز و نجد و العراق و شرق الأردن و فلسطين، و قد منعته السلطة الفرنسية من زيارة سوريا و لبنان، و كانتا إذ ذاك تحت انتدابها.
و لقد عاد إلى مجال الصحافةالوطنية، فأنشأ في سنة 1936 جريدة "الأخبار" التي تعد من الصحف الوطنيةالمغربية الرائدة، التي لقيت نفس مصير مجلة "السلام"، حيث تم منعها بعدصدور خمسة أعداد منها.
وفي سنة 1937 تم تعيينه مفتشاً عاماً للتعليم الإسلامي بالمنطقة الخليفية من المغرب، وهو أول وظيف حكومي تولاه في حياته و قد وضع لأول مرة مناهج الدراسة للمعاهد الدينية و المدارس العصرية و القرآنيةالتي أحدثها في مدن هذه المنطقة. وفي هاته الفترة أسس مجموعة من المعاهدالدينية و المدارس العصرية التي ما زال بعضها قائماً حتى الآن. ثم في نفسالسنة عين نائباً لرئيس المجلس الأعلى للتعليم الإسلامي.
وفي سنة 1939 عين عضواً في المجلس الأعلى للأوقاف الإسلامية في شمال المغرب.
أما في سنة 1942 فقد عين مديراً للمعارف بالمنطقة الخليفية،فأدى خدمات جلى في مجال التعليم و الثقافة في هذه المنطقة، إلى أن قدمإستقالته سنة 1948 محافظة منه على كرامته الوطنية و الشخصية. وبذلك إنقطعللبحث و التأليف و الكتابة، مع التدريس بالمعهد العالي و مدرسة المعلماتبتطوان.
وفي مدة إبعاد جلالة الملك الشرعي للبلاد عن عرشه، كان بعيداً عن الوظائفالإدارية، منقطعاً للتدريس و كتابة المقالات السياسية و الإجتماعية فيمختلف الصحف الوطنية، و خاصة جريدة "الأمة" التي كانت تصدر بتطوان تارةبدون إمضاء وتارة بإمضاءات مستعارة ومنها أبو الحسن، الوطني و فتى المغرب.و لقد بقي في ميدان التدريس إلى أن نال المغرب إستقلاله و استرجع سيادته،فعينه صاحب الجلالة الملك محمد الخامسسنة 1956 عضواً رسمياً في الوفد الحجازي الذي يمثل جلالته. كما عينهجلالته في نفس السنة عضواً من بين أربعة أعضاء يمثلون علماء المغرب فيالمجلس الوطني الاستشاري، و لقد انتخب مستشاراً في مجلسه الإداري و عضواًفي مكتبه الرئيسي.
و في نفس السنة عينه جلالة الملك عضواً في رحلته الرسمية إلى تونس، كماعين عضواُ في اللجنة الملكية لإصلاح التعليم بالمغرب. و في السنةالموالية، عين عضواً في لجنة امتحان القسم النهائي لمنح شهادة العالمية بجامعة القرويين و تم إختياره لتمثيل المجلس الوطني الاستشاري في عيد استقلال تونس الشقيقة.
و عندما أصدر جلالته ظهيراً سنة 1957 بإحداث لجنة لوضع مدونة لأحكام الفقه الإسلاميكان محمد داود من بين الأعضاء الثمانية. و حينما أنشئ المجلس الأعلىللتربية الوطنية سنة 1959، كان هو من بين أعضائه أيضاً.
و في عهد جلالة الملك الحسن الثاني، تم تعيينه من طرف جلالته مديراً للخزانة الملكيةبالرباط سنة 1969، و لم يتخل عن هذه المهمة إلا في سنة 1974، و ذلك لأسبابصحية جعلته يرجع إلى مسقط رأسه تطوان، حيث اشتغل بأبحاثه و مؤلفاته، الى أن وافته المنية يوم الإثنين 4 رمضان 1404 هـ موافق 4 يونيه 1984 م رحمه الله.
ولقد خلف الأستاذ محمد داود مجموعة من الأبحاث و الدراسات و المقالاتالمختلفة التي ما زال بعضها موزعاً بين الصحف و المجلات أو مخطوطاً فيمكتبته العامرة، في حين أن بعضها الآخر قد طبع في مؤلفات، سواء إبان حياتهأو بعد وفاته، و من أهم مؤلفاته المطبوعة:
المرجع
الأستاذ محمــــــد بن احمــــد داود رحمه الله
مؤلف "تـــــــاريخ تطـــــــــوان"
ولد محمد بن الحاج احمد داود بتطوان في 11 ذى الحجة عام 1318 هـ الموافق لفاتح ابريل سنة 1901 م.
وقد حفظ القرآن الكريم و مجموع المتوناللغوية و العلمية وهو دون سن البلوغ على يد فقهاء تطوان، ثم شرع في قراءةالعلوم العربية و الأدبية و الشرعية على يد أكبر علمائها. وفي سنة 1920بعثه والده إلى فاس عاصمة العلم و الأدب و الدين لمتابعة دروسه بجامع القرويين.و قد عاد منها إلى تطوان في سنة 1922 حيث أسندت إليه خطة العدالة، كما شرعفي إعطاء الدروس للشباب، مولياً اهتمامه لمسألة العمل على نشر الثقافةالمتفتحة بينهم و إطلاعهم على أوضاع العالم المتطور آنذاك. كما اولىاهتماماً في الكتابة في الصحف العربية المشرقية و المغربية حيث اشتغل كمراسل الخاص لجريدة "الأهرام" المصرية في عهد حرب الريف ضد الإحتلال الأجنبي بزعامة محمد بن عبد الكريم الخطابي.
وفي سنة 1923 نال جائزة الأسواق الأدبية في مدينة سبتة لأدباء اللغتيين العربية و الإسبانية.
وفيأواخر سنة 1924 أسس مع جملة من رفاقه "المدرسة الأهلية"، فكانت أول مدرسةعربية إسلامية وطنية حرة عاملة على تعليم النشأ تعليماً عربياً إسلامياًوطنياً على الطريقة الحديثة بشمال المغرب في عهد الحماية،وقد تولى إدارتها و التدريس بها لمدة 12 سنة، فكانت هي النواة الأولىللحركة العلمية الحديثة و للوطنية الاستقلالية بهذه البلاد، و تلاميذها هممؤسسو حزب الإصلاح الوطني و قادته و زعماؤه. وقد تولى إدارة هذه المدرسة والتدريس بها نحو اثنتي عشرة سنة.
وفي سنة 1928 أسس شركة المطبعة المهدية، و انتخب رئيساً لمجلس إدارتها،فكانت أول مطبعة عربية وطنية كبرى ساهمت في نشر الثقافة حيث طبع فيهاالصحف الوطنية و المؤلفات العربية و عملت في حقل النضال الوطني في شمالالمغرب.
و عاد إلى نيل الجائزة الأولى في مهرجان الأسواق الأدبية في مدينة سبتة سنة 1928 مع الزهرتيين المطبعية و الذهبية.
وفي سنة 1929 تزوج بالسيدة رقية ابنة الوجيه الوطني الأستاذ الحاج عبد السلام بنونة، وهي والدة جميع أبنائه: حسن و إحسان و لسان الدين و مصطفى و حسناء.
و في سنة 1930 انتخب عضواً سكرتيراً في لجنة إصلاح التعليم الإسلامي بشمال المغرب،و هو الذي وضع مشروع الإصلاح المذكور و مقرر اللجنة والتي كان من بينأعضائها وزير العدل و القاضي و كبار علماء مدينة تطوان من أشياخه ورفقائه.
وفي هذه الفترة كان على إتصال بالأستاذين علال الفاسي و محمد بن الحسن الوزاني بمدينة فاس، حيث عمل معهما على وضع قانون أول جمعية وطنية بالمغرب، و ذلك قبل ظهور الأحزاب السياسية به.
انتخب عضواً في المجلس البلدي بتطوان عندما أجريت الإنتخابات الحرة في عهد الجمهورية الإسبانية سنة 1931.
و عند تأسيس هيئة العمل الوطني بشمال المغرب في سنة 1933 ذاتها كان محمد داود أحد قادتها، و لذلك كان عضواً عاملاً في لجنة المطالب الوطنيةالأولى التي قدمها شمال المغرب للجمهورية الإسبانية، كما كان بعد ذلكأمينا لكتلة العمل الوطني بشمال المغرب و أحد الأعضاء النشطين داخل الكتلة الوطنية بالمغرب عامة.
وفيسنة 1933 انتخب عضواً و مقرراً في اللجنة العلمية المكونة لدرس قانونتنظيم محاكم العدلية المخزنية. وفي نفس السنة أنشأ مجلة "السلام"، وهي أولمجلة عربية وطنية حرة استقلالية في عهد الحمايتين الفرنسية و الإسبانيةعلى المغرب، و جعل شعاراً لها: "الإسلام، العروبة و المغرب"، فكانت لسان حال العاملين في حقل الوطنية شمالاً و جنوباً، و لقد تضايقت السلطة الاستعمارية الفرنسيةمن وجود هذه المجلة، فأصدرت قراراً بمنعها في المنطقة الجنوبية من المغرب،فتوقفت المجلة بعد صدور عشرة أعداد منها، و ذلك سنة 1934. و في سنة 1934أيضاً صدر قرار رسمي بعدم السماح له بالدخول إلى منطقة طنجة الدولية وبإخراجه من المنطقة السلطانية و عدم السماح له بدخولها، لكونه يمثل فينظرها خطراً على الرأي العام. وفي نفس السنة كان هو الممثل الرسمي لجمعيةطلبة شمال إفريقيا بفرنسا في عهد رئاسة الأستاذ محمد الفاسيلها. و في نفس السنة أيضاً عين عضواً في المجلس الأعلى للتعليم الإسلاميبشمال المغرب بعد ترشيحه و إنتخابه من علماء الشباب.
وفي سنة 1935 حج بيت الله الحرام، حيث قام برحلة استغرقت ستة أشهر زار فيها من بلاد الشرق كلا من مصر و الحجاز و نجد و العراق و شرق الأردن و فلسطين، و قد منعته السلطة الفرنسية من زيارة سوريا و لبنان، و كانتا إذ ذاك تحت انتدابها.
و لقد عاد إلى مجال الصحافةالوطنية، فأنشأ في سنة 1936 جريدة "الأخبار" التي تعد من الصحف الوطنيةالمغربية الرائدة، التي لقيت نفس مصير مجلة "السلام"، حيث تم منعها بعدصدور خمسة أعداد منها.
وفي سنة 1937 تم تعيينه مفتشاً عاماً للتعليم الإسلامي بالمنطقة الخليفية من المغرب، وهو أول وظيف حكومي تولاه في حياته و قد وضع لأول مرة مناهج الدراسة للمعاهد الدينية و المدارس العصرية و القرآنيةالتي أحدثها في مدن هذه المنطقة. وفي هاته الفترة أسس مجموعة من المعاهدالدينية و المدارس العصرية التي ما زال بعضها قائماً حتى الآن. ثم في نفسالسنة عين نائباً لرئيس المجلس الأعلى للتعليم الإسلامي.
وفي سنة 1939 عين عضواً في المجلس الأعلى للأوقاف الإسلامية في شمال المغرب.
أما في سنة 1942 فقد عين مديراً للمعارف بالمنطقة الخليفية،فأدى خدمات جلى في مجال التعليم و الثقافة في هذه المنطقة، إلى أن قدمإستقالته سنة 1948 محافظة منه على كرامته الوطنية و الشخصية. وبذلك إنقطعللبحث و التأليف و الكتابة، مع التدريس بالمعهد العالي و مدرسة المعلماتبتطوان.
وفي مدة إبعاد جلالة الملك الشرعي للبلاد عن عرشه، كان بعيداً عن الوظائفالإدارية، منقطعاً للتدريس و كتابة المقالات السياسية و الإجتماعية فيمختلف الصحف الوطنية، و خاصة جريدة "الأمة" التي كانت تصدر بتطوان تارةبدون إمضاء وتارة بإمضاءات مستعارة ومنها أبو الحسن، الوطني و فتى المغرب.و لقد بقي في ميدان التدريس إلى أن نال المغرب إستقلاله و استرجع سيادته،فعينه صاحب الجلالة الملك محمد الخامسسنة 1956 عضواً رسمياً في الوفد الحجازي الذي يمثل جلالته. كما عينهجلالته في نفس السنة عضواً من بين أربعة أعضاء يمثلون علماء المغرب فيالمجلس الوطني الاستشاري، و لقد انتخب مستشاراً في مجلسه الإداري و عضواًفي مكتبه الرئيسي.
و في نفس السنة عينه جلالة الملك عضواً في رحلته الرسمية إلى تونس، كماعين عضواُ في اللجنة الملكية لإصلاح التعليم بالمغرب. و في السنةالموالية، عين عضواً في لجنة امتحان القسم النهائي لمنح شهادة العالمية بجامعة القرويين و تم إختياره لتمثيل المجلس الوطني الاستشاري في عيد استقلال تونس الشقيقة.
و عندما أصدر جلالته ظهيراً سنة 1957 بإحداث لجنة لوضع مدونة لأحكام الفقه الإسلاميكان محمد داود من بين الأعضاء الثمانية. و حينما أنشئ المجلس الأعلىللتربية الوطنية سنة 1959، كان هو من بين أعضائه أيضاً.
و في عهد جلالة الملك الحسن الثاني، تم تعيينه من طرف جلالته مديراً للخزانة الملكيةبالرباط سنة 1969، و لم يتخل عن هذه المهمة إلا في سنة 1974، و ذلك لأسبابصحية جعلته يرجع إلى مسقط رأسه تطوان، حيث اشتغل بأبحاثه و مؤلفاته، الى أن وافته المنية يوم الإثنين 4 رمضان 1404 هـ موافق 4 يونيه 1984 م رحمه الله.
ولقد خلف الأستاذ محمد داود مجموعة من الأبحاث و الدراسات و المقالاتالمختلفة التي ما زال بعضها موزعاً بين الصحف و المجلات أو مخطوطاً فيمكتبته العامرة، في حين أن بعضها الآخر قد طبع في مؤلفات، سواء إبان حياتهأو بعد وفاته، و من أهم مؤلفاته المطبوعة:
- موسوعة "تاريخ تطوان" في خمسة عشر (15) مجلداً، طبعت منها تسعة (9) مجلدات.
- "مختصر تاريخ تطوان" المحرز على جائزة معهد مولاي الحسن للأ بحاث سنة 1373 هـ الموافق 1953 م.
- "الأمثال العامية في تطوان و البلاد العربية" في أربعة مجلدات، طبع منها الجزء الأول: "المقدمات و الأمثال المجردة" سنة 1419 هـ الموافق 1999 م.
- "على رأس الأربعين" مذكرات الأستاذ محمد داود. و قد طبع منه الجزء الأول سنة 1421 هـ الموافق 2001 م.
- ستة (6) مجلدات من موسوعة "تاريخ تطوان".
- ثلاثة (3) أجزاء من "الأمثال العامية في تطوان و البلاد العربية".
- "التكملة" و هو ذيل لموسوعة "تاريخ تطوان".
- "عائلات تطوان" في ثلاثة (3) مجلدات.
- الأجزاء المتبقية من مذكرات الأستاذ محمد داود "على رأس الأربعين".
- "النقود المغربية في مائة عام" و يتضمن بحث حول العملة المغربية في القرن الثالث عشر للهجرة.
المرجع
abdelhamid- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4741
العمر : 67
Localisation : SUD
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
sabil- عدد الرسائل : 584
العمر : 46
Localisation : Errachidiya
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الجديدة (مازاكان)
sabil- عدد الرسائل : 584
العمر : 46
Localisation : Errachidiya
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
دمنات: مول الكلاب
ougrari- عدد الرسائل : 245
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 02/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
دمنات : زنقة الملاح
ougrari- عدد الرسائل : 245
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 02/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
دمنات :منظر عام
ougrari- عدد الرسائل : 245
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 02/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
سكان من بني ورياغل ينزلون بجزيرة نكور
ougrari- عدد الرسائل : 245
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 02/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط : الشرطة المغربية
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
مهاجرون مغاربة الى الولايات المتحدة...
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط 1911
التدخل الاستعماري الفرنسي
Rabat, 1911. L'artillerie française s'apprête à passer l'Oued Bou-Regreb.En 1911, des circonstances favorables permettent tout d'abord une intervention militaire. En mai 1911, le sultan Moulay Hafid, qui avait détrôné son frère, le sultan Moulay Abd-al-Aziz, est assiégé à Fès par les tribus amazighs (berbères)rebelles. Il fait alors appel à la France, dont une colonne, commandéepar le général Moinier, commandant en chef de la colonne de Fès, composée de 20 000 hommes, dégage sa capitale[2].Cette intervention militaire provoque une vive réaction de l'Allemagne,qui, pour défendre ses intérêts, envoie le 1er juillet une canonnièredevant Agadir. Ce Coup d'Agadirse termine par un accord entre la France et l'Allemagne, accord quilaisse les mains libres à la France au Maroc: le protectorat peuts'installer.En février 1912, toutes les banques du consortium (ce consortium monopolisera l'économie du pays), sous l'égide de la banque de Paris et des Pays-Bas, fondaient la Compagnie générale du Maroc pour la mise en valeur du pays. Le 30 mars, Regnault, le ministre de France à Tanger, qui avait été le représentant en 1905 du syndicat des porteurs français de la dette, imposa à Moulay Hafid, malgré son refus, le traité de Fès qui fut signé, établissant le protectorat de la République Française sur le Maroc (30 mars 1912).Cette date marque pour le Maroc une mutation politique et sociale radicale. Sous le règne du sultan Moulay Youssef (1912-1927),la résistance marocaine contre les Français et les Espagnols estremarquable et inquiétante pour les colonisateurs, mais elle n'atteintpas son objectif, car les combattants marocains manquent de visionstratégique unifiée dans le cadre national. Le caractère sporadique desinterventions menées par divers opposants n'a pas permis d'unifierleurs efforts en raison de leur manque de maturité politique. Lefacteur régional l'emporte sur le national ce qui facilite la tâche descolonisateurs qui obtiennent la soumission des tribus l'une aprèsl'autre, après un massacre de la population, notamment par le bombardement aérien de civils et l'emploi du gaz moutarde (cas des rifains de Mohamed ben Abdelkrim El Khattabi et des tribus Zayanes).
التدخل الاستعماري الفرنسي
Rabat, 1911. L'artillerie française s'apprête à passer l'Oued Bou-Regreb.En 1911, des circonstances favorables permettent tout d'abord une intervention militaire. En mai 1911, le sultan Moulay Hafid, qui avait détrôné son frère, le sultan Moulay Abd-al-Aziz, est assiégé à Fès par les tribus amazighs (berbères)rebelles. Il fait alors appel à la France, dont une colonne, commandéepar le général Moinier, commandant en chef de la colonne de Fès, composée de 20 000 hommes, dégage sa capitale[2].Cette intervention militaire provoque une vive réaction de l'Allemagne,qui, pour défendre ses intérêts, envoie le 1er juillet une canonnièredevant Agadir. Ce Coup d'Agadirse termine par un accord entre la France et l'Allemagne, accord quilaisse les mains libres à la France au Maroc: le protectorat peuts'installer.En février 1912, toutes les banques du consortium (ce consortium monopolisera l'économie du pays), sous l'égide de la banque de Paris et des Pays-Bas, fondaient la Compagnie générale du Maroc pour la mise en valeur du pays. Le 30 mars, Regnault, le ministre de France à Tanger, qui avait été le représentant en 1905 du syndicat des porteurs français de la dette, imposa à Moulay Hafid, malgré son refus, le traité de Fès qui fut signé, établissant le protectorat de la République Française sur le Maroc (30 mars 1912).Cette date marque pour le Maroc une mutation politique et sociale radicale. Sous le règne du sultan Moulay Youssef (1912-1927),la résistance marocaine contre les Français et les Espagnols estremarquable et inquiétante pour les colonisateurs, mais elle n'atteintpas son objectif, car les combattants marocains manquent de visionstratégique unifiée dans le cadre national. Le caractère sporadique desinterventions menées par divers opposants n'a pas permis d'unifierleurs efforts en raison de leur manque de maturité politique. Lefacteur régional l'emporte sur le national ce qui facilite la tâche descolonisateurs qui obtiennent la soumission des tribus l'une aprèsl'autre, après un massacre de la population, notamment par le bombardement aérien de civils et l'emploi du gaz moutarde (cas des rifains de Mohamed ben Abdelkrim El Khattabi et des tribus Zayanes).
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط :الاقامة العامة الفرنسية
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط :حي الاقامة العامة
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط : الاقامة في يوم استقبال
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط :14 يوليوز 1915 -
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
طريق وحدائق تؤدي الى الاقامة
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط :وسط المدينة - ساحة البريد
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط : بانوراما وزنقة السويقة
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط : المدرسة
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط : باب لعلو
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مغرب الامس من خلال صور "ابيض واسود"
الرباط :الجنرال موانيي يتحادث مع قائد الرباط في الشاطئ
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
صفحة 3 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
مواضيع مماثلة
» رجال السلاطين الأقوياء في مغرب القرن التاسع عشر من خلال كتاب "حول مائدة الغداء" لمحمد المختار السوسي /مصطفى حيرن
» الفرق بين الأمس واليوم !
» الأسرة بين الامس واليوم !
» الجريمة والعقاب في مغرب ما قبل عهد الحماية
» أشكال الدعارة في مغرب الاستعمار
» الفرق بين الأمس واليوم !
» الأسرة بين الامس واليوم !
» الجريمة والعقاب في مغرب ما قبل عهد الحماية
» أشكال الدعارة في مغرب الاستعمار
صفحة 3 من اصل 5
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى