شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
+5
abderrazzak dekkan
chabah
آمال
bab lem7aj
said
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
said- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
said- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
said- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
نريد أن تشرق الشمس على أوضاعنا المزرية .. نريد أن تشرق الشمس على تعليمنا ..على أفكارنا ..على علمنا على طرقاتنا .....نريد أن تشرق علينا شمس من نوع آخر تنتشلنا من مستنقع التخلف و البؤس ..و ليس شمس جسد ممشوق يسيل لعاب الشيب و الشباب ..!!
bab lem7aj- عدد الرسائل : 355
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 14/04/2008
رد: شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
هذا اسمه تبدير للمال العام على التفاهات فحبذا لو أنفق هذا المال على المحتاجين وما أكثرهم في وطننا
آمال- عدد الرسائل : 610
العمر : 50
Localisation : وزان
تاريخ التسجيل : 23/09/2010
رد: شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
من كان ضد موازين فهو ضد تكريس الفقر ، أما الدولة هدفها خلق نوع جديد من الفقر، الذي هو فقر الفقر ، أطال الله في عمر تلفزتنا ونشرة أخبارها التي أرى فيها كل شيئ جميل حتى أني أظن أن المغرب أحسن من فرنسا بكثير ، وذلك حسب الأخبار ، وتعليق مصطفى العلوي .
chabah- عدد الرسائل : 108
العمر : 60
Localisation : فرنسا و إسبانيا
تاريخ التسجيل : 04/12/2010
رد: شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
bab lem7aj كتب:نريد أن تشرق الشمس على أوضاعنا المزرية .. نريد أن تشرق الشمس على تعليمنا ..على أفكارنا ..على علمنا، على طرقاتنا .....نريد أن تشرق علينا شمس من نوع آخر، تنتشلنا من مستنقع التخلف و البؤس ..و ليس شمس جسد ممشوق يسيل لعاب الشيب و الشباب ..!!
أصبت يا تلميذي العزيز ؛ لا فُــــــــــــــــــضَّ فـــــــــــــــــــــوك ! و لا انكسرت أقلامك !
abderrazzak dekkan- عدد الرسائل : 502
العمر : 58
Localisation : الزواقين- وزان
Emploi : التعليم
تاريخ التسجيل : 15/11/2010
شاكيرا مولاتْ الشاقور..
الثورة في المغرب نجحت، والشعب المغربي من طنجة إلى الكويرة ساهم في نجاح
الانتفاضة، والدليل على ذلك أن الناس حجوا من مدن مغربية كثيرة نحو الرباط
لكي يحضروا تلك اللحظات التاريخية لاختتام ثورة كان الكثيرون يتوقعون
فشلها. وتقول الأرقام إن الذين حضروا في الرباط فقط كانوا قرابة المائتي
ألف، أما الذين تتبعوا «الثورة» في التلفزيون فهم بالملايين. هنيئا لنا،
إذن، بنجاح ثورة عانت طويلا قبل أن تنجح، بل إنها كادت تموت في المهد،
وساهم الكثيرون في دعاية مغرضة ضدها إلى حد أن الزعيمة المناضلة «شاكيرا»
كانت تفكر في التخلي عن الثورة والثوار وعدم المجيء إلى المغرب، لولا حسن
الأقدار التي جعلتها تتحدى الأعداء والحاسدين وتقرر أن تبصم بأصبعها، أو
بشيء آخر، على نجاح ثورة.
نجحت، إذن، ثورة شاكيرا في المغرب، والذين كانوا يطالبون بإلغاء مهرجان
«موازين»، حفاظا على مال الشعب والقيام بثورة التغيير، اكتشفوا كيف أن
الثورة الحقيقية هي التي قامت بها شاكيرا التي استطاعت أن تستقطب في ليلة
واحدة ما لم تستطع المظاهرات المنددة بالفساد حشده في أسابيع طويلة. هاهي
إذن «الموازين» تنقلب رأسا على عقب، وعوض أن تنجح ثورة 20 فبرار فإن الثورة
المضادة التي قامت بها شاكيرا هي التي نجحت وسحقت أحلام المطالبين
بالتغيير والمنادين بالحفاظ على المال العام.
شاكيرا مواطنة كولومبية، لذلك فهي تعرف أكثر من غيرها معنى الثورات المضادة
التي تقوم بها المليشيات المقربة من الحكومة، حيث إنه بمجرد ظهور حركة
شعبية في البلاد تطالب بالعدل والمساواة، تظهر مليشيات مقربة من الحكومة
مهمتها سحق الحركات الشعبية المتمردة، لذلك فإن شاكيرا لا مشكلة لديها في
أن تكون واحدة من أعضاء المليشيات المسلحة التي تساهم في تبليل أحلام
الشعوب، والفارق الوحيد أن شاكيرا ليست مسلحة، وسلاحها الوحيد هو ذلك الخصر
الذي تلعب به كما يلعب طفل بعجينة، وهو سلاح استطاع أن يكون ناجعا جدا إلى
درجة أن صاحبته استخدمته للسطو على مليار و200 مليون سنتيم من أرزاق
المغاربة في عملية متقنة جدا استغرقت أقل من ساعتين.
هكذا تبدو شاكيرا أخطر بكثير من «مول الشاقور» الذي ظهر قبل بضعة أيام على
موقع «اليوتوب» وهو يحمل شاقورا ويهدد به المغاربة الذين يخرجون للتظاهر ضد
الفساد. شاكيرا أيضا حملت «الشاقور» في وجه المغاربة، لكنها لم تكتف
بالتهديد، بل ملأت حقائبها بمئات الملايين مقابل ساعتين من «الحركات
الشعبية» ثم رحلت.
عموما فإن المغاربة الذين يطالبون بإسقاط الفساد لا ينبغي أن يصابوا
بالإحباط. فمهرجان «موازين» ليس سيئا إلى هذا الحد، بل إنه جاء في وقته
تماما، أي مباشرة بعد أن تعرض آلاف المغاربة لتدخل أمني عنيف جدا في مختلف
المدن والقرى المغربية، إلى درجة أن امرأة في طنجة قالت إنها تعرضت للإجهاض
بسبب ذلك وتحتفظ بجنينها في قارورة. كما أن زيارة شاكيرا لنا جاءت أيضا من
أجل الترويح عن مئات المعتقلين الذين يقبعون حاليا في السجون بعد أن
اعتقلوا خلال المظاهرات، وكان من الطبيعي جدا أن يتم التخفيف من معاناتهم
ومعاناة أسرهم من خلال حفلات بهيجة ترقص فيها شاكيرا ويمرح فيها عمر دياب.
ما الفائدة، إذن، من وجود تلفزات بلازما في سجون البلاد؟ أليس من أجل أن
يروح السجناء عن أنفسهم برقصات شاكيرا، ثم يذهبون مباشرة للنوم في زنازين
يلتصق فيها السجناء بعضهم ببعض من كثرة الازدحام؟
هناك مسألة لا ينبغي لأحد أن ينساها، وهي قصة يوسف إسلام، أو كات ستيفنس،
الذي جاء إلى المغرب وغنى في المهرجان، وفي النهاية تبرع بكل تعويضاته
لجمعيات خيرية ولم يأخذ معه درهما واحدا. لقد رحل حاملا معه جلبابه الأبيض
الجميل فقط. إنها رسالة مباشرة وقاسية إلى منظمي «موازين»، ومضمونها أن هذه
البلاد البئيسة والحزينة والغارقة في لجة الفساد، لا يستحق أن يأخذ منها
المرء فلسا واحدا.
يا لك من رجل رائع يا يوسف..!
عبد الله الدامون
المساء
الانتفاضة، والدليل على ذلك أن الناس حجوا من مدن مغربية كثيرة نحو الرباط
لكي يحضروا تلك اللحظات التاريخية لاختتام ثورة كان الكثيرون يتوقعون
فشلها. وتقول الأرقام إن الذين حضروا في الرباط فقط كانوا قرابة المائتي
ألف، أما الذين تتبعوا «الثورة» في التلفزيون فهم بالملايين. هنيئا لنا،
إذن، بنجاح ثورة عانت طويلا قبل أن تنجح، بل إنها كادت تموت في المهد،
وساهم الكثيرون في دعاية مغرضة ضدها إلى حد أن الزعيمة المناضلة «شاكيرا»
كانت تفكر في التخلي عن الثورة والثوار وعدم المجيء إلى المغرب، لولا حسن
الأقدار التي جعلتها تتحدى الأعداء والحاسدين وتقرر أن تبصم بأصبعها، أو
بشيء آخر، على نجاح ثورة.
نجحت، إذن، ثورة شاكيرا في المغرب، والذين كانوا يطالبون بإلغاء مهرجان
«موازين»، حفاظا على مال الشعب والقيام بثورة التغيير، اكتشفوا كيف أن
الثورة الحقيقية هي التي قامت بها شاكيرا التي استطاعت أن تستقطب في ليلة
واحدة ما لم تستطع المظاهرات المنددة بالفساد حشده في أسابيع طويلة. هاهي
إذن «الموازين» تنقلب رأسا على عقب، وعوض أن تنجح ثورة 20 فبرار فإن الثورة
المضادة التي قامت بها شاكيرا هي التي نجحت وسحقت أحلام المطالبين
بالتغيير والمنادين بالحفاظ على المال العام.
شاكيرا مواطنة كولومبية، لذلك فهي تعرف أكثر من غيرها معنى الثورات المضادة
التي تقوم بها المليشيات المقربة من الحكومة، حيث إنه بمجرد ظهور حركة
شعبية في البلاد تطالب بالعدل والمساواة، تظهر مليشيات مقربة من الحكومة
مهمتها سحق الحركات الشعبية المتمردة، لذلك فإن شاكيرا لا مشكلة لديها في
أن تكون واحدة من أعضاء المليشيات المسلحة التي تساهم في تبليل أحلام
الشعوب، والفارق الوحيد أن شاكيرا ليست مسلحة، وسلاحها الوحيد هو ذلك الخصر
الذي تلعب به كما يلعب طفل بعجينة، وهو سلاح استطاع أن يكون ناجعا جدا إلى
درجة أن صاحبته استخدمته للسطو على مليار و200 مليون سنتيم من أرزاق
المغاربة في عملية متقنة جدا استغرقت أقل من ساعتين.
هكذا تبدو شاكيرا أخطر بكثير من «مول الشاقور» الذي ظهر قبل بضعة أيام على
موقع «اليوتوب» وهو يحمل شاقورا ويهدد به المغاربة الذين يخرجون للتظاهر ضد
الفساد. شاكيرا أيضا حملت «الشاقور» في وجه المغاربة، لكنها لم تكتف
بالتهديد، بل ملأت حقائبها بمئات الملايين مقابل ساعتين من «الحركات
الشعبية» ثم رحلت.
عموما فإن المغاربة الذين يطالبون بإسقاط الفساد لا ينبغي أن يصابوا
بالإحباط. فمهرجان «موازين» ليس سيئا إلى هذا الحد، بل إنه جاء في وقته
تماما، أي مباشرة بعد أن تعرض آلاف المغاربة لتدخل أمني عنيف جدا في مختلف
المدن والقرى المغربية، إلى درجة أن امرأة في طنجة قالت إنها تعرضت للإجهاض
بسبب ذلك وتحتفظ بجنينها في قارورة. كما أن زيارة شاكيرا لنا جاءت أيضا من
أجل الترويح عن مئات المعتقلين الذين يقبعون حاليا في السجون بعد أن
اعتقلوا خلال المظاهرات، وكان من الطبيعي جدا أن يتم التخفيف من معاناتهم
ومعاناة أسرهم من خلال حفلات بهيجة ترقص فيها شاكيرا ويمرح فيها عمر دياب.
ما الفائدة، إذن، من وجود تلفزات بلازما في سجون البلاد؟ أليس من أجل أن
يروح السجناء عن أنفسهم برقصات شاكيرا، ثم يذهبون مباشرة للنوم في زنازين
يلتصق فيها السجناء بعضهم ببعض من كثرة الازدحام؟
هناك مسألة لا ينبغي لأحد أن ينساها، وهي قصة يوسف إسلام، أو كات ستيفنس،
الذي جاء إلى المغرب وغنى في المهرجان، وفي النهاية تبرع بكل تعويضاته
لجمعيات خيرية ولم يأخذ معه درهما واحدا. لقد رحل حاملا معه جلبابه الأبيض
الجميل فقط. إنها رسالة مباشرة وقاسية إلى منظمي «موازين»، ومضمونها أن هذه
البلاد البئيسة والحزينة والغارقة في لجة الفساد، لا يستحق أن يأخذ منها
المرء فلسا واحدا.
يا لك من رجل رائع يا يوسف..!
عبد الله الدامون
المساء
ادريس- عدد الرسائل : 539
العمر : 59
Localisation : سلا الجديدة
Emploi : نشيط مشتغل
تاريخ التسجيل : 17/03/2008
رد: شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
ها هي شمسها قد افلت ولم تترك خلفها سوى " التشاش "..اما هي فقد حزمت الملايين وعلقت عند " صاحبها " لتحتفل معه بفوز البارصا..آش خصك العريان ؟ شاكيرا امولاي !
ربيع- عدد الرسائل : 1432
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 04/07/2008
اسلام- عدد الرسائل : 29
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 09/08/2009
رد: شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
هاديك الشيخة جمعت الحصيصة وطارت الى حالها
طار الحمام ولم يبق الا الريش
طار الحمام ولم يبق الا الريش
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: شمس الفنانة العالمية شاكيرا تشرق في ليل الرباط
abderrazzak dekkan كتب:bab lem7aj كتب:نريد أن تشرق الشمس على أوضاعنا المزرية .. نريد أن تشرق الشمس على تعليمنا ..على أفكارنا ..على علمنا، على طرقاتنا .....نريد أن تشرق علينا شمس من نوع آخر، تنتشلنا من مستنقع التخلف و البؤس ..و ليس شمس جسد ممشوق يسيل لعاب الشيب و الشباب ..!!
أصبت يا تلميذي العزيز ؛ لا فُــــــــــــــــــضَّ فـــــــــــــــــــــوك ! و لا انكسرت أقلامك !
ذاك الأستاذ أســــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــــــاذي ..
تحياتي و تقديري لك و الى كل أطر مؤسسة 'الطيب الزواقي' ...
bab lem7aj- عدد الرسائل : 355
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 14/04/2008
مواضيع مماثلة
» الفنانة شادية في ذمة الله
» لمناسبة منحه جائزة الأركانة العالمية للشعر للعام 2009م: سعدي يوسف يضيء مسرح محمد الخامس، ونصير شمّة يصل الرباط ببغداد عبر تاريخٍ من الحبّ والشعر !
» البوم وزان Album d'OUAZZANE
» هل تفقد شاكيرا بعد احتضانها للرئيس الإسرائيلي جمهورها العربي؟
» وفاة الشحرورة صباح عن عمر 87 سنة .
» لمناسبة منحه جائزة الأركانة العالمية للشعر للعام 2009م: سعدي يوسف يضيء مسرح محمد الخامس، ونصير شمّة يصل الرباط ببغداد عبر تاريخٍ من الحبّ والشعر !
» البوم وزان Album d'OUAZZANE
» هل تفقد شاكيرا بعد احتضانها للرئيس الإسرائيلي جمهورها العربي؟
» وفاة الشحرورة صباح عن عمر 87 سنة .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى