عيد العرش في 3 مارس… من يتذكره؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عيد العرش في 3 مارس… من يتذكره؟
قبل بضعة أيام، مرَّ يوم 3 مارس. أكيد أن الكثيرين سيحُكّون رؤوسهم وهم يتساءلون: وما معنى أن يمر يوم 3 مارس أو 5 ماي، فما هو بيوم أعجوبة حتى يتذكره المغاربة.
لكن يوم 3 مارس قبل 15 سنة وما قبلها كان عيدا، عيد جلوس الحسن الثاني على العرش، ثم بعد أن ذهب الملك عند صاحب المُلك والملكوت تحول هذا اليوم إلى يوم عادي لا يأبه له أحد، فسبحان…
في كل يوم 3 مارس، كان المغرب ينقلب على قفاه، فتتحول المدن المغربية إلى كتل من الأضواء والألوان، وترفرف الأعلام في كل مكان وتعلق اللافتات التي تمجد تقدم وازدهار المغرب وكأن المغرب أصبح يابانا جديدا بدون علم الشعب، وتنطلق آيات التبريك وعبارات التهاني وقصائد المديح وأناشيد الولاء حتى يعتقد الناس أن 3 مارس يوم مقدس نزل من السماء.
استمر هذا الواقع قرابة أربعين عاما، هي مدة حكم الملك الراحل الحسن الثاني. وعندما غادر هذا الرجل الحياة كما تغادرها كل المخلوقات الفانية، صار يوم 3 مارس يوما كباقي أيام الله، لا هو عيد للعرش ولا هو عيد للولاء ولا هو يوم للاعتبار واستخلاص الدروس.
في ذلك الماضي الذي يبدو بعيدا، كان يوم 3 مارس غولا حقيقيا بالنسبة إلى رجال السلطة والمسؤولين الذين كان عليهم أن يظهروا «حنّة أيديهم» خلال ذلك اليوم، والعاقبة للمتقين.
كان رجال السلطات، على اختلاف مراتبهم ونفوذهم، يحوّلون كل قطعة من مدنهم وقراهم إلى كتلة من الفرح، الفرح الاصطناعي طبعا.. المقدمون يجولون حول المنازل والمتاجر ويطلبون من أصحابها رفع الأعلام؛ وكانوا، في كثير من الأحيان، يجمعون الإتاوات من المواطنين البسطاء حتى يصرفوا على الاحتفالات الباذخة في ذلك اليوم. أحيانا، كانوا يبيعون أوراق اليانصيب التي فات أجلها، وأحيانا يبيعون اليوميات التي انقضت قبل سنتين، وأحيانا أخرى يفرضون ذعائر بلا موجب، المهم هو أن تتوفر المدينة أو القرية أو الحي على ما يكفي من المال لكي يكون الاحتفال بعيد العرش «محمّرا للوجه».
كان 3 مارس يوما لا يرتاح فيه لا قايد ولا مقدم ولا شيخ ولا عامل ولا وزير.. كان يوما للعمل بامتياز. وفي المساء كان المذيع الشهير، مصطفى العلوي، يتكفل بتحويل كل ذلك إلى عالم من الرومانسية التلفزيونية وهو يشنف أسماع المغاربة بجلال الذكرى وأهمية ذلك اليوم التاريخي وحلل التقدم والازدهار التي يرفل فيها المغرب حتى يعتقد الناس أن البلاد قفزت إلى المرتبة الثالثة عالميا في ظرف 24 ساعة.
كان المسؤولون يصرون على تبذير قوت الشعب في احتفالات لا أحد يعرف ما الذي تضيفه إلى هذا البلد المسكين. وحتى عندما يأتي صحافيون أجانب ويستغربون أن يتم إنفاق كل ذلك المال في يوم 3 مارس، فإن الجميع كان يجيبهم «ما شي شغلكم.. هادا شغل المغاربة». لكن الحقيقة أن ذلك لم يكن شغل المغاربة كلهم.
ويتذكر المغاربة أنه في أحد الأيام، وبينما كان الملك الراحل في ندوة صحافية، نهض صحافي من مجلة عربية كانت تسمى «التضامن»، وسأل الملك بلسان ما فيه عظم «كم صرفتم يا صاحب الجلالة على احتفالات عيد العرش لهذا العام؟»، ففاجأه الملك بطريقة لم يكن يتوقعها أحد قائلا بأن مجلة «التضامن» ليست هي التي تصرف على هذه الاحتفالات، وأن الأسواق في المغرب عامرة بالخضر والفواكه، ثم وجد الصحافي نفسه مجبرا على أن يبحث عن أقرب طريق نحو المطار.
كان الأجانب يستغربون كثيرا كيف يصرف بلد فقير أموالا ضخمة من أجل تلك الاحتفالات، وكانوا يستغربون كيف أن مناطق لا توجد فيها مدارس ولا مستشفيات ولا مطرح نفايات ولا مجارٍ للوادي الحار تنفق ميزانيتها وميزانية غيرها في الاحتفالات ثم يعود الجميع لكي ينام على «الدّصّ».
المسؤولون في المدن والقرى كانوا يتنافسون في التبذير وفي تقديس يوم هو كغيره من أيام الله. والحقيقة أن المسؤولين المغاربة كانوا يفعلون أكثر من ذلك.. فعندما كان يمر الملك الراحل على متن قطاره الخاص، كانوا يصطفون بجلابيبهم البيضاء ويسجدون للقطار عدة مرات. كان هذا المشهد كافيا لكي يجعل الكثيرين يسخرون من «عبدة القطار» الذين كانوا يعطون صورة كاريكاتيرية عن المغرب وأهله، وهو ما جعل هذه البلاد محط تندّر الكثير من الصحف ووسائل الإعلام الأجنبية.
اليوم، أصبح 3 مارس يشبه أذان المغرب في فاتح شوال، والحسن الثاني مات كما يموت كل البشر، وتحولت ذكرى اعتلائه العرش إلى ذكرى منسية، وبقي الشعب المغربي حيا يقاوم من أجل أيام أفضل.
عبدالله الدامون
المساء
العدد:2624
8مارس 2015
http://tinyurl.com/nvn9g2e
لكن يوم 3 مارس قبل 15 سنة وما قبلها كان عيدا، عيد جلوس الحسن الثاني على العرش، ثم بعد أن ذهب الملك عند صاحب المُلك والملكوت تحول هذا اليوم إلى يوم عادي لا يأبه له أحد، فسبحان…
في كل يوم 3 مارس، كان المغرب ينقلب على قفاه، فتتحول المدن المغربية إلى كتل من الأضواء والألوان، وترفرف الأعلام في كل مكان وتعلق اللافتات التي تمجد تقدم وازدهار المغرب وكأن المغرب أصبح يابانا جديدا بدون علم الشعب، وتنطلق آيات التبريك وعبارات التهاني وقصائد المديح وأناشيد الولاء حتى يعتقد الناس أن 3 مارس يوم مقدس نزل من السماء.
استمر هذا الواقع قرابة أربعين عاما، هي مدة حكم الملك الراحل الحسن الثاني. وعندما غادر هذا الرجل الحياة كما تغادرها كل المخلوقات الفانية، صار يوم 3 مارس يوما كباقي أيام الله، لا هو عيد للعرش ولا هو عيد للولاء ولا هو يوم للاعتبار واستخلاص الدروس.
في ذلك الماضي الذي يبدو بعيدا، كان يوم 3 مارس غولا حقيقيا بالنسبة إلى رجال السلطة والمسؤولين الذين كان عليهم أن يظهروا «حنّة أيديهم» خلال ذلك اليوم، والعاقبة للمتقين.
كان رجال السلطات، على اختلاف مراتبهم ونفوذهم، يحوّلون كل قطعة من مدنهم وقراهم إلى كتلة من الفرح، الفرح الاصطناعي طبعا.. المقدمون يجولون حول المنازل والمتاجر ويطلبون من أصحابها رفع الأعلام؛ وكانوا، في كثير من الأحيان، يجمعون الإتاوات من المواطنين البسطاء حتى يصرفوا على الاحتفالات الباذخة في ذلك اليوم. أحيانا، كانوا يبيعون أوراق اليانصيب التي فات أجلها، وأحيانا يبيعون اليوميات التي انقضت قبل سنتين، وأحيانا أخرى يفرضون ذعائر بلا موجب، المهم هو أن تتوفر المدينة أو القرية أو الحي على ما يكفي من المال لكي يكون الاحتفال بعيد العرش «محمّرا للوجه».
كان 3 مارس يوما لا يرتاح فيه لا قايد ولا مقدم ولا شيخ ولا عامل ولا وزير.. كان يوما للعمل بامتياز. وفي المساء كان المذيع الشهير، مصطفى العلوي، يتكفل بتحويل كل ذلك إلى عالم من الرومانسية التلفزيونية وهو يشنف أسماع المغاربة بجلال الذكرى وأهمية ذلك اليوم التاريخي وحلل التقدم والازدهار التي يرفل فيها المغرب حتى يعتقد الناس أن البلاد قفزت إلى المرتبة الثالثة عالميا في ظرف 24 ساعة.
كان المسؤولون يصرون على تبذير قوت الشعب في احتفالات لا أحد يعرف ما الذي تضيفه إلى هذا البلد المسكين. وحتى عندما يأتي صحافيون أجانب ويستغربون أن يتم إنفاق كل ذلك المال في يوم 3 مارس، فإن الجميع كان يجيبهم «ما شي شغلكم.. هادا شغل المغاربة». لكن الحقيقة أن ذلك لم يكن شغل المغاربة كلهم.
ويتذكر المغاربة أنه في أحد الأيام، وبينما كان الملك الراحل في ندوة صحافية، نهض صحافي من مجلة عربية كانت تسمى «التضامن»، وسأل الملك بلسان ما فيه عظم «كم صرفتم يا صاحب الجلالة على احتفالات عيد العرش لهذا العام؟»، ففاجأه الملك بطريقة لم يكن يتوقعها أحد قائلا بأن مجلة «التضامن» ليست هي التي تصرف على هذه الاحتفالات، وأن الأسواق في المغرب عامرة بالخضر والفواكه، ثم وجد الصحافي نفسه مجبرا على أن يبحث عن أقرب طريق نحو المطار.
كان الأجانب يستغربون كثيرا كيف يصرف بلد فقير أموالا ضخمة من أجل تلك الاحتفالات، وكانوا يستغربون كيف أن مناطق لا توجد فيها مدارس ولا مستشفيات ولا مطرح نفايات ولا مجارٍ للوادي الحار تنفق ميزانيتها وميزانية غيرها في الاحتفالات ثم يعود الجميع لكي ينام على «الدّصّ».
المسؤولون في المدن والقرى كانوا يتنافسون في التبذير وفي تقديس يوم هو كغيره من أيام الله. والحقيقة أن المسؤولين المغاربة كانوا يفعلون أكثر من ذلك.. فعندما كان يمر الملك الراحل على متن قطاره الخاص، كانوا يصطفون بجلابيبهم البيضاء ويسجدون للقطار عدة مرات. كان هذا المشهد كافيا لكي يجعل الكثيرين يسخرون من «عبدة القطار» الذين كانوا يعطون صورة كاريكاتيرية عن المغرب وأهله، وهو ما جعل هذه البلاد محط تندّر الكثير من الصحف ووسائل الإعلام الأجنبية.
اليوم، أصبح 3 مارس يشبه أذان المغرب في فاتح شوال، والحسن الثاني مات كما يموت كل البشر، وتحولت ذكرى اعتلائه العرش إلى ذكرى منسية، وبقي الشعب المغربي حيا يقاوم من أجل أيام أفضل.
عبدالله الدامون
المساء
العدد:2624
8مارس 2015
http://tinyurl.com/nvn9g2e
عبدالرحيم- عدد الرسائل : 352
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 05/08/2008
رد: عيد العرش في 3 مارس… من يتذكره؟
تذكرته فعلا يوما قبل حلوله وسألت زملائي في العمل مازحا : واش غدا عطلة ؟! واحد منهم فقط كان معي على الخط فرد قائلا : طبعا غدا عطلة ويوم ديال الفراجة والنشاط يالاه طلعوا 200 درهم للواحد باش يكون الطرح سخون !!!..أما الآخرون فبدت على وجوههم علامات الإستغراب والريبة الى درجة أن سي العربي أخذ اليومية التي على مكتبه يتصفحها باحثا عن يوم العطلة المزعوم ..لكنه لم يجد شيئا ..فضحكنا وذكرناه بالأيام الخوالي..وبدأ كل واحد منا يحكي ذكرياته ...ذكريات جميلة في المدرسة وفي ساحات وشوارع المدينة (وزان)..ما عدا ذلك لم أكن أهتم به.
عبدالرحيم- عدد الرسائل : 352
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 05/08/2008
رد: عيد العرش في 3 مارس… من يتذكره؟
أنا شخصيا لا تعجبني كتابات الدامون ونيني يا مومو لأن كتاباتهم لا تعدو ولا تبتعد عن ما يلوّك في المقاهي حين يقرأ المواطنون أعمدتهما فيقولون ( عندهم الصح ...اعطاوليهم علاش كايدورو )..لو كان دامون يعرف بداية الاستقلال وما تركه الاستعمار قبل أن يظهر معارضو اليوم وأهل النغمة الابتزازية من أيّام الرصاص لما تحدث عن أمواتنا بهذه الطريقة , أخي عبد الرحيم لقد ترك فينا الاستعمار الفرنسي أسوأ الخصال وأرذل معيشة ولك بعضا منها : انتشار القمل والبق في المنازل والفنادق ولا وجود للمراحيض في الكثير من المنازل في المدن والبوادي ولا ننسى أن حارس مؤسّسة التعليم في أيامه يرشّ التلاميذ بأدوية ضد القمل والكوب أي الدمانات
ولن أتكلم عن اللباس حين كان الرجل أو الشاب يربط سرواله بالقنّب ...إلخ ولمّا عاد محمد الخامس رحمه الله أحاطت به مجموعة من غلاظ القوم نالوا ثقته وشواهد جامعية أيّام الأربعينيات ولك الأسماء حين كان أباء من احتجوا على الحسن الثاني رحمه الله في عهده أمّيون ..با حنيني ..كديرة...علال الفاسي ...بالافريج ..الطريس ..بنبركة اليوسفي ..أحرضان..عبد الرحيم بوعبيد علي يعتة ..بنسعيد ...المحجوب بن الصديق ...واللائحة طويلة تحتاج لسجل من سجلات البلدية ..فمن من سكان المغرب الأميين والعروبية والمحشوون في المدارس وعاد بدأو يستطيعون مواجهة هؤلاء , أنا صاحب 72سنة كنت تلميذا أيام هؤلاء الجبابرة الذين علّموا الكثير والحسن يزامنهم ( يعني ترك الدهر يواجههم )إلى أن ذهب الله بنورهم ...الحمد لله .....
وقع الحسن بين مجموعتين 1 = شخصيات قراو بكري
2 = شخصيات تقربوا لمحمد الخامس أيام المقاومة
3=كان لعمش ولخنونة في معظم التلاميد
4 = وظّف حزب الاستقلال نظرا لقوته كل من يفك الخط أو من حفظة المسيد في العديد من الإدارات ..
فهؤلاء الذين ينتقدون الحسن الثاني نسوا أمورا تكتب في ميزانه رغم ما فعل لأنه يدافع عن عرشه وكل منا يدافع عن ما في حوزته ..
1= السدود
2 = الصحراء
3 = جدّد المغرب
4 = هو الذي طلب من والده أن يجمع السلاح الذي في حوزة المقاومين وأطلق البرّاح لجمع السلاح وهذه نقطة حسنة أبعدت المغاربة عن ما يحدث في الشرق وشرق المغرب ...
5 = وزّع المواطنين حسب الوظائف والطرق الاقتصادية ليبعد الطائفية عن المغرب ...فانظر يا دامون انتشار أفراد المجتمع الواحد على ربوع المغرب وما حدث من وراء ذلك في الزواج المختلط في الشمال والشرق والجنوب وغرب المغرب ..
الحسن أسس الدولة محمد الخامس حررها والسادس أطال عمره سيطورها إن استقامت الأحزاب الضارّة
أطلب المعذرة
ولن أتكلم عن اللباس حين كان الرجل أو الشاب يربط سرواله بالقنّب ...إلخ ولمّا عاد محمد الخامس رحمه الله أحاطت به مجموعة من غلاظ القوم نالوا ثقته وشواهد جامعية أيّام الأربعينيات ولك الأسماء حين كان أباء من احتجوا على الحسن الثاني رحمه الله في عهده أمّيون ..با حنيني ..كديرة...علال الفاسي ...بالافريج ..الطريس ..بنبركة اليوسفي ..أحرضان..عبد الرحيم بوعبيد علي يعتة ..بنسعيد ...المحجوب بن الصديق ...واللائحة طويلة تحتاج لسجل من سجلات البلدية ..فمن من سكان المغرب الأميين والعروبية والمحشوون في المدارس وعاد بدأو يستطيعون مواجهة هؤلاء , أنا صاحب 72سنة كنت تلميذا أيام هؤلاء الجبابرة الذين علّموا الكثير والحسن يزامنهم ( يعني ترك الدهر يواجههم )إلى أن ذهب الله بنورهم ...الحمد لله .....
وقع الحسن بين مجموعتين 1 = شخصيات قراو بكري
2 = شخصيات تقربوا لمحمد الخامس أيام المقاومة
3=كان لعمش ولخنونة في معظم التلاميد
4 = وظّف حزب الاستقلال نظرا لقوته كل من يفك الخط أو من حفظة المسيد في العديد من الإدارات ..
فهؤلاء الذين ينتقدون الحسن الثاني نسوا أمورا تكتب في ميزانه رغم ما فعل لأنه يدافع عن عرشه وكل منا يدافع عن ما في حوزته ..
1= السدود
2 = الصحراء
3 = جدّد المغرب
4 = هو الذي طلب من والده أن يجمع السلاح الذي في حوزة المقاومين وأطلق البرّاح لجمع السلاح وهذه نقطة حسنة أبعدت المغاربة عن ما يحدث في الشرق وشرق المغرب ...
5 = وزّع المواطنين حسب الوظائف والطرق الاقتصادية ليبعد الطائفية عن المغرب ...فانظر يا دامون انتشار أفراد المجتمع الواحد على ربوع المغرب وما حدث من وراء ذلك في الزواج المختلط في الشمال والشرق والجنوب وغرب المغرب ..
الحسن أسس الدولة محمد الخامس حررها والسادس أطال عمره سيطورها إن استقامت الأحزاب الضارّة
أطلب المعذرة
أوباها حسين- عدد الرسائل : 286
العمر : 81
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
مواضيع مماثلة
» 30 يوليوز =عيد العرش
» تاريخ المغرب من خلال الصورة
» مذكرات الماريشال ليوطي عن المغرب 1926-1912
» الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش ( 30-07-2012)
» أمراء وملوك تخلوا عن العرش من أجل الحب!
» تاريخ المغرب من خلال الصورة
» مذكرات الماريشال ليوطي عن المغرب 1926-1912
» الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش ( 30-07-2012)
» أمراء وملوك تخلوا عن العرش من أجل الحب!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى