سولاف فواخرجي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سولاف فواخرجي
سولاف فواخرجي:
ركبت الخيل.. وقصيت شعري .. ورقصت .. من أجل أسمهان
ما قدمته في "البيبي دول".. ليس إغراء
الأساس في التمثيل.. الموهبة
نظراتها المعبرة وإشراقتها وطلتها الجميلة وأداؤها المميز وعيناها
الجميلتان كانت جواز مرورها لعالم النجومية ولديها موهبة جعلتها تتفوق علي
كثيرات من ظهرن معها فهي تحرص علي عدم استغلال جمالها في أعمال غير هادفة
وذلك أضاف لها وقاراً وحباً واحتراماً من الجميع وكلل هذا الحب والاحترام
بالنجاح الباهر إنها الجميلة "سولاف فواجرجي" قابلتها لنبارك لها علي
نجاحها الرائع من خلال مسلسل "أسمهان".
* في البداية ألف مبروك علي نجاح "أسمهان"؟
الله يبارك فيكم ميرسي كتير.
* نود أن نعرف كيف قمت بالتحضير للشخصية؟
حضرت لها كثيراً لإيماني بأنها شخصية مميزة كان لها جمهورها الخاص
فقد قمت بمساعدة خبير التجميل محمد عشوب لعمل المكياج حتي أتمكن من أن
يكون الشكل الخارجي لي مشابه لها وقد قمت بقص جزء من شعري والتدريب علي
ركوب الخيل وبعض الرقصات.
* وكيف جاء انضمامك لدورك في فيلم "ليلة البيبي دول؟"
رشحني المخرج الكبير عادل أديب حيث قام بالاتصال بي وأنا في الشام
وقال لي إنه اختارني لدور يناسبي في فيلم سيكون خطوة جديدة لي في طريق
النجاح وبعدها وافقت بلا تردد وأرسل لي السيناريو وبالفعل قمت بالموافقة.
* وهل سعدت بتقديم هذه الشخصية؟
الشخصية كانت تحتاج لتركيز كبير فهي تمر بمراحل مختلفة في حياتها
العاطفية فحاولة التركيز كثيراً حتي أستطيع ان أعبر عن كل ما في داخلها من
مشاعر قوية لحبيبها المسافر وقد استفدت كثيراً من هذه الشخصية فهي أضافت
لي الكثير خصوصاً في أنها عبرت عن قدرات تمثيلية خاصة بي.
* كانت بدايتك السينمائية من خلال فيلم "حليم" وهو قيمة فنية كبيرة
ثم جاءت التجربة الثانية مع نجوم كبار أيضاً فهل تحرصين علي ذلك أم أنه
مجرد حظ؟
أنا لا أختار أعمالي ولكنها هي التي تعرض علي وأعتقد ان أي فنان في
بداية مشواره لابد ان يسعد بهذه التجربة فالبداية مع فنانين كبار من خلال
شاشة السينما إضافة كبيرة في رصيد أي فنان وخبرة كبيرة يكتسبها في بداية
مشواره الفني.
* ماذا استفدت من خلال وقوفك أمام نجوم كبار؟
أنا منذ بدايتي كنت أقابلهم وأحلم بالوقوف أمامهم وأنا سعيدة جداً
ومحظوظة بمشاركتي معهم لأني استفدت كثيراً منهم حيث تعلمت أن الفنان
الحقيقي هو الذي يفكر في العمل ككل وليس في دوره فقط حيث ان روح التعاون
والخوف علي الجميع سمة من أهم السمات التي تعلمتها حيث يساعد ذلك علي خروج
العمل في أحسن صورة.
* ما تعليقك علي كلام البعض بأنك قدمت الإغراء من خلال "ليلة البيبي دول"؟
من قال هذا الكلام قاله علي أساس الفيلم فقط أي من خلال اسمه الذي
أعتقد الكثيرون انه يعتمد علي الإغراء والإثارة ولكن الذي رأي الفيلم
بالفعل وجد انه لا توجد به مثل هذه الأشياء وأنه فيلم اجتماعي سياسي وعن
دوري بالأخص فأنا لم ارتد من خلاله اية ملابس خارجة أو أقوم بمشهد واحد
خارج وأي كلام أثير في هذا الموضوع لا أساس له من الصحة.
* هل ترفضين أدوار الإغراء؟
أنا لا أحب هذه النوعية من الأدوار التي تعتمد علي الجسد فقط حيث
انني لا أقدم شيئاً غير مقتنعة به وأحاول أن أقدم من خلال أعمالي شيئاً
احترمه ويحترمه المشاهد فلا أحب أن أقدم شيء أخجل منه بعد ذلك.
* وماهي نوعية الأدوار التي تحبين تقديمها؟
أحب تقديم جميع الأدوار التي أشعر أنني مقتنعة بها فمجرد اقتناعي بما
يعرض علي يجعلني أقدمه فأنا فنانة ولدي أدوات كثيرة وقدرات تمثيلية داخلية
أبحث دائماً عن تقديمها في أحسن صورة.
* يري الكثيرون ان فيلم "ليلة البيبي دول" لم يحقق النجاح المتوقع نظراً للاطالة في الأحداث ما رأيك؟
لابد ان توجد وجهات نظر مختلفة في جميع الأعمال التي تعرض وأنا أري
ان كل شخص له رأي مختلف عن الآخر أما عن الأحداث وقصة الفيلم فهو أمر يرجع
للمخرج والسيناريست وأعتقد أنه تم دراسة كل شيءجيداً قبل التصوير وإذا كان
يري البعض ان هناك إطالة في الأحداث فأعتقد أنها في مصلحة الفيلم وليست
ضده.
* في رأيك ماهو ترتيب الجمال كأحد العوامل الهامة لنجاح الفنانة؟
الجمال شيء هام وهو هبه من الله ولكن مع وجود الموهبة فالاثنان لا
يفترقان أبداً فلا يستطيع الجمال وحده تقديم فنان للجمهور لأنه سيأتي وقت
معين وينتهي هذا الجمال وتبقي قدرته الفنية علي الإبداع.
* هل ترين انك محظوظة وان شكلك هو سر نجاحك؟
أنا أرفض تماماً ربط النجاح في أعمالي بشكلي لأني قدمت كثيراً من
الأعمال الفنية في سوريا قبل تقديمي لأعمال في مصر لم أعتمد فيها إطلاقاً
علي شكلي وغيرت ملامحي تماماً والحمد لله لاقت نجاحاً عندما عرضت فالأساس
في التمثيل الموهبة.
* هل هناك تشجيع من زوجك علي ما تقومين بأدائه من أعمال؟
زوجي يؤمن تماماً بموهبتي ويشجعني ويدعمني دائماً وأنا سعيدة جداً بوجوده بجانبي.
* ماذا عن الفترة القادمة؟
أنا حالياً أنتظر رد فعل الجمهور حول مسلسل "أسمهان" لأني أتمني أن
ينال رضا وحب الجميع لأنني الحمد لله اجتهدت فيه وأتمني ان يكلل الله هذا
الجهد بالتوفيق.
لبنى- عدد الرسائل : 171
العمر : 36
Localisation : بوزنيقة
Emploi : طالبة
تاريخ التسجيل : 15/12/2007
عملي بالسينما المصرية زاد من شهرتي في العالم العربي
فيلمان وإعلان تلفزيوني.. كل رصيد النجمة سلاف فواخرجي في مصر، ورغم ما قد
يبدو لكثيرين أنه رصيد قليل فان الفيلمين اللذين شاركت ببطولتهما ليسا
مجرد فيلمين والسلام، فالأول وهو فيلم «حليم» شاركت النجم الأسمر الراحل
أحمد زكي في بطولته. والثاني «ليلة البيبي دول» شاركت فيه إلى جوار كوكبة
من النجوم المصريين والعرب وتجهز سلاف حاليا لعمل درامي مصري يتناول سيرة
الفنانة والكاتبة الراحلة روز اليوسف
• كيف تقيّمين تجربتك في السينما المصرية؟
ــ
هناك حقيقة لابد من الاعتراف بها وهي ان عملي في السينما المصرية زاد من
شهرتي في العالم العربي، خصوصا أنني قد شاركت في عملين كبيرين هما فيلم
«حليم» أمام العملاق الراحل أحمد زكي وفيلم «ليلة البيبي دول» أمام النجم
الكبير محمود عبد العزيز. وقد جاء ذلك عن تعمّد، لأنني لم أرغب في تكرار
تجارب ممثلات عربيات أخريات اتجهن لمصر ليقدّمن أدواراً هامشية في أفلام
مهمة أو أدواراً مهمة في أفلام هامشية. فأنا أرفض هذا تماماً ولا أقبل أن
يحسب لي ضمن تاريخي الفني عمل رديء أو دور ضعيف. وعلى المستوى الشخصي لا
أرى أنني قدّمت الأدوار التي كنت أحلم بها رغم أنني وقفت أمام اثنين من
كبار نجوم السينما المصرية هما أحمد زكي ومحمود عبد العزيز. فما زالت
طموحاتي تفوق هذا بكثير.
• ألا تخشين أن تخطفك السينما من التلفزيون؟
ــ
السينما فن راق وتاريخ لا يمكن للفنان تجاهله. وأنا أسعى بلا شك لتقديم
المزيد من الأعمال السينمائية في السنوات المقبلة، لكنني في الوقت ذاته لن
أسمح لنفسي بتجاهل الدراما التلفزيونية التي كانت سبب شهرتي، والتي باتت
تحقّق نجاحاً مماثلاً للسينما بعد انتشار الفضائيات العربية وزيادة عددها
اخيراً بشكل مطّرد. وأظن أنني ما زلت أكثر تواجداً في التلفزيون، ربما لأن
الموضوعات أفضل. فلست قادرة على إيجاد فيلم مثل «حليم» كل عام، بينما لا
يمكنني التخلي عن تقديم شخصية مثل «أسمهان» في مسلسل تلفزيوني.
كواليس «أسمهان»
• ماذا عن كواليس مسلسلك الجديد أسمهان؟
ــ
أجلس في الكواليس وخلف الكاميرات في المشاهد التي لا اوجد فيها بحالة
اندهاش، ولا أصدّق حتى الآن أنني حقّقت أحد أحلام حياتي بتجسيد شخصية تلك
الفنانة القديرة. وتتملكني البهجة التي يضفيها علي الوجود بشكل مؤثّر في
عمل بهذه القيمة. وبعيداً عن كوني ممثلة فيه أحب كثيراً الاستماع
للحوارات، لأن المسلسل يضمّ لهجات عربية مختلفة هي المصرية واللبنانية
والسورية بسبب وجود ممثلين من تلك الدول فيه. فطبيعة الأحداث والشخصية
كانت تفترض التجوّل بين تلك الدول إضافة إلى لهجة المخرج شوقي الماجري
التونسية.
• عادة ما ينتظر الجمهور الحلقات الأولى من مسلسلات السير
الذاتية، ليكتشف مدى براعة المخرج في اختيار الممثلين الذين يقدّمون أدوار
الشخصيات المعروفة. فكيف ترين هذا في مسلسل «أسمهان»؟
ــ أظن أن المخرج
كان موفّقاً في الاختيار، ولكن الحكم النهائي يبقى للجمهور. ويمكن أن أسرد
عليك عدداً من الأسماء التي تقدّم الشخصيات المعروفة، والتي حرص المخرج
ومعه المنتجون على اختيارهم من بلدانهم الأصلية. فجاءت الممثلة ورد الخال
من لبنان لتؤدي شخصية الأميرة علياء المنذر، والممثل فادي إبراهيم ليؤدي
دور الملحن اللبناني فريد غصن. ومن مصر جاء مصريون ليؤدوا أدوار الشخصيات
المصرية مثل السنباطي وعبد الوهاب. وكذلك فعل السوريون ليبقى المصري أحمد
شاكر هو الاستثناء الوحيد حيث يقدّم شخصية النجم السوري فريد الأطرش.
معاناة وشبه
• كيف نجحت في الوصول إلى هذا التشابه الشكلي مع أسمهان؟
ــ
كنت أودّ أن يبقى شكل الشخصية سراً لأنه جزء مهم من أدواتي لتقديمها، حتى
أنني عانيت كثيراً للوصول إلى صورة قريبة من صورة أسمهان مع متخصّص في
المكياج هو خبير التجميل المصري محمد عشوب لتقريب ملامح وجهي منها. كما
أنني رفضت الاعتماد على الشعر المستعار وفضّلت قصّ جزء كبير من شعري. إلى
جانب تدريبات على الرقص والموسيقى وركوب الخــيل فــضلاً عن دروس مكثّفة
لإتقــان أربع لهجات كانت تجيدها بطلاقة، كل هذا عانيته من اجل الوصول الى
الاكتمال مع الشخصية.
• هل كانت هناك مشكلات مع أسرة أسمهان؟
ــ لا
توجد مشكلات وإلا ما كنا بدأنا التصوير من الأساس. فالعمل شارك في كتابته
ممدوح الأطرش أحد أفراد عائلة أسمهان، وهو شخص حريص جداً على سمعتها وسمعة
العائلة. والمسلسل لا يتعرض بالأساس للمشكلات أو الأحداث غير الواضحة حتى
الآن في حياتها، وإنما يقدّم سيرة حياة إنسانة جميلة ومطربة قديرة لم يتح
لها القدر أن تعيش طويلاً. ورغم ذلك ما زالت ذكراها عالقة بالأذهان.
امتحان صعب
• إلى أين وصلت مراحل مسلسلك الجديد عن روزاليوسف؟
ــ
هذا العمل أعتبره أولى تجاربي التلفزيونية في مصر، وهو يدور حول سيرة حياة
روز اليوسف الفنانة والإعلامية الراحلة، لكنه ما زال في طور الكتابة.
وربما يتم تصويره بداية العام المقبل ليعرض في رمضان 2009. ومن أهم أسباب
تحمّسي للمسلسل أن من يشرف على كتابته وإعداده هو الكاتب لويس جريس الذي
اختارني بالأساس لبطولة المسلسل.
• ألا ترين أن تقديم شخصيتين معروفتين على التوالي قد يضرّ بك كممثلة؟
ــ
على العكس تماماً. أشعر بتحدٍّ حقيقي كممثلة عندما أجسد أدوار شخصيات
معروفة لأن هاتين الشخصيتين بالذات، أسمهان وروز اليوسف، هما صاحبتا علامة
واضحة في نفوس الجمهور العربي كله، وهو الأمر الذي يزيد من خطورة تقديمهما
بالنسبة للممثل الذي لن يغفر له الجمهور أي هفوة في تقديم الشخصية التي
عرفها جيداً وما زال يشاهدها على حقيقتها من خلال الصور والتلفزيون.
وبالتالي، فأنا من خلالهما في امتحان صعب ليس أمامي إلا النجاح فيه.
• وما حقيقة استقرارك في مصر؟
ــ
هذه الاشاعة ليست صحيحة. فأسرتي مازالت تقيم في سوريا وأنا كذلك. وكل ما
حدث أنني استأجرت شقة في مصر لمدة شهرين أثناء تصوير مشاهدي في فيلم «ليلة
البيبي دول»، فاعتقد البعض خطأ أنني سأنقل إقامتي إلى مصر. وهذا غير وارد
لأن لي أعمالا في بلدي سوريا.
سلاف فواخرجي
يبدو لكثيرين أنه رصيد قليل فان الفيلمين اللذين شاركت ببطولتهما ليسا
مجرد فيلمين والسلام، فالأول وهو فيلم «حليم» شاركت النجم الأسمر الراحل
أحمد زكي في بطولته. والثاني «ليلة البيبي دول» شاركت فيه إلى جوار كوكبة
من النجوم المصريين والعرب وتجهز سلاف حاليا لعمل درامي مصري يتناول سيرة
الفنانة والكاتبة الراحلة روز اليوسف
• كيف تقيّمين تجربتك في السينما المصرية؟
ــ
هناك حقيقة لابد من الاعتراف بها وهي ان عملي في السينما المصرية زاد من
شهرتي في العالم العربي، خصوصا أنني قد شاركت في عملين كبيرين هما فيلم
«حليم» أمام العملاق الراحل أحمد زكي وفيلم «ليلة البيبي دول» أمام النجم
الكبير محمود عبد العزيز. وقد جاء ذلك عن تعمّد، لأنني لم أرغب في تكرار
تجارب ممثلات عربيات أخريات اتجهن لمصر ليقدّمن أدواراً هامشية في أفلام
مهمة أو أدواراً مهمة في أفلام هامشية. فأنا أرفض هذا تماماً ولا أقبل أن
يحسب لي ضمن تاريخي الفني عمل رديء أو دور ضعيف. وعلى المستوى الشخصي لا
أرى أنني قدّمت الأدوار التي كنت أحلم بها رغم أنني وقفت أمام اثنين من
كبار نجوم السينما المصرية هما أحمد زكي ومحمود عبد العزيز. فما زالت
طموحاتي تفوق هذا بكثير.
• ألا تخشين أن تخطفك السينما من التلفزيون؟
ــ
السينما فن راق وتاريخ لا يمكن للفنان تجاهله. وأنا أسعى بلا شك لتقديم
المزيد من الأعمال السينمائية في السنوات المقبلة، لكنني في الوقت ذاته لن
أسمح لنفسي بتجاهل الدراما التلفزيونية التي كانت سبب شهرتي، والتي باتت
تحقّق نجاحاً مماثلاً للسينما بعد انتشار الفضائيات العربية وزيادة عددها
اخيراً بشكل مطّرد. وأظن أنني ما زلت أكثر تواجداً في التلفزيون، ربما لأن
الموضوعات أفضل. فلست قادرة على إيجاد فيلم مثل «حليم» كل عام، بينما لا
يمكنني التخلي عن تقديم شخصية مثل «أسمهان» في مسلسل تلفزيوني.
كواليس «أسمهان»
• ماذا عن كواليس مسلسلك الجديد أسمهان؟
ــ
أجلس في الكواليس وخلف الكاميرات في المشاهد التي لا اوجد فيها بحالة
اندهاش، ولا أصدّق حتى الآن أنني حقّقت أحد أحلام حياتي بتجسيد شخصية تلك
الفنانة القديرة. وتتملكني البهجة التي يضفيها علي الوجود بشكل مؤثّر في
عمل بهذه القيمة. وبعيداً عن كوني ممثلة فيه أحب كثيراً الاستماع
للحوارات، لأن المسلسل يضمّ لهجات عربية مختلفة هي المصرية واللبنانية
والسورية بسبب وجود ممثلين من تلك الدول فيه. فطبيعة الأحداث والشخصية
كانت تفترض التجوّل بين تلك الدول إضافة إلى لهجة المخرج شوقي الماجري
التونسية.
• عادة ما ينتظر الجمهور الحلقات الأولى من مسلسلات السير
الذاتية، ليكتشف مدى براعة المخرج في اختيار الممثلين الذين يقدّمون أدوار
الشخصيات المعروفة. فكيف ترين هذا في مسلسل «أسمهان»؟
ــ أظن أن المخرج
كان موفّقاً في الاختيار، ولكن الحكم النهائي يبقى للجمهور. ويمكن أن أسرد
عليك عدداً من الأسماء التي تقدّم الشخصيات المعروفة، والتي حرص المخرج
ومعه المنتجون على اختيارهم من بلدانهم الأصلية. فجاءت الممثلة ورد الخال
من لبنان لتؤدي شخصية الأميرة علياء المنذر، والممثل فادي إبراهيم ليؤدي
دور الملحن اللبناني فريد غصن. ومن مصر جاء مصريون ليؤدوا أدوار الشخصيات
المصرية مثل السنباطي وعبد الوهاب. وكذلك فعل السوريون ليبقى المصري أحمد
شاكر هو الاستثناء الوحيد حيث يقدّم شخصية النجم السوري فريد الأطرش.
معاناة وشبه
• كيف نجحت في الوصول إلى هذا التشابه الشكلي مع أسمهان؟
ــ
كنت أودّ أن يبقى شكل الشخصية سراً لأنه جزء مهم من أدواتي لتقديمها، حتى
أنني عانيت كثيراً للوصول إلى صورة قريبة من صورة أسمهان مع متخصّص في
المكياج هو خبير التجميل المصري محمد عشوب لتقريب ملامح وجهي منها. كما
أنني رفضت الاعتماد على الشعر المستعار وفضّلت قصّ جزء كبير من شعري. إلى
جانب تدريبات على الرقص والموسيقى وركوب الخــيل فــضلاً عن دروس مكثّفة
لإتقــان أربع لهجات كانت تجيدها بطلاقة، كل هذا عانيته من اجل الوصول الى
الاكتمال مع الشخصية.
• هل كانت هناك مشكلات مع أسرة أسمهان؟
ــ لا
توجد مشكلات وإلا ما كنا بدأنا التصوير من الأساس. فالعمل شارك في كتابته
ممدوح الأطرش أحد أفراد عائلة أسمهان، وهو شخص حريص جداً على سمعتها وسمعة
العائلة. والمسلسل لا يتعرض بالأساس للمشكلات أو الأحداث غير الواضحة حتى
الآن في حياتها، وإنما يقدّم سيرة حياة إنسانة جميلة ومطربة قديرة لم يتح
لها القدر أن تعيش طويلاً. ورغم ذلك ما زالت ذكراها عالقة بالأذهان.
امتحان صعب
• إلى أين وصلت مراحل مسلسلك الجديد عن روزاليوسف؟
ــ
هذا العمل أعتبره أولى تجاربي التلفزيونية في مصر، وهو يدور حول سيرة حياة
روز اليوسف الفنانة والإعلامية الراحلة، لكنه ما زال في طور الكتابة.
وربما يتم تصويره بداية العام المقبل ليعرض في رمضان 2009. ومن أهم أسباب
تحمّسي للمسلسل أن من يشرف على كتابته وإعداده هو الكاتب لويس جريس الذي
اختارني بالأساس لبطولة المسلسل.
• ألا ترين أن تقديم شخصيتين معروفتين على التوالي قد يضرّ بك كممثلة؟
ــ
على العكس تماماً. أشعر بتحدٍّ حقيقي كممثلة عندما أجسد أدوار شخصيات
معروفة لأن هاتين الشخصيتين بالذات، أسمهان وروز اليوسف، هما صاحبتا علامة
واضحة في نفوس الجمهور العربي كله، وهو الأمر الذي يزيد من خطورة تقديمهما
بالنسبة للممثل الذي لن يغفر له الجمهور أي هفوة في تقديم الشخصية التي
عرفها جيداً وما زال يشاهدها على حقيقتها من خلال الصور والتلفزيون.
وبالتالي، فأنا من خلالهما في امتحان صعب ليس أمامي إلا النجاح فيه.
• وما حقيقة استقرارك في مصر؟
ــ
هذه الاشاعة ليست صحيحة. فأسرتي مازالت تقيم في سوريا وأنا كذلك. وكل ما
حدث أنني استأجرت شقة في مصر لمدة شهرين أثناء تصوير مشاهدي في فيلم «ليلة
البيبي دول»، فاعتقد البعض خطأ أنني سأنقل إقامتي إلى مصر. وهذا غير وارد
لأن لي أعمالا في بلدي سوريا.
سلاف فواخرجي
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 44
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: سولاف فواخرجي
*سلاف فواخرجي في فيلم «حسيبة»
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: سولاف فواخرجي
سلاف فواخرجي
النجمة السورية سلاف فواخرجي تم تكريمها في حفل افتتاح الدورة السادسة عشرة من مهرجان دمشق السينمائي الدولي.
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
• سلاف فواخرجي في فيلم «حسيبة»
فيلم «حسيبة» سيناريو وإخراج ريمون بطرس الذي سبق أن شارك في مهرجان أبو
ظبي السينمائي وكالعادة في الأفلام السورية فقد اكتظت الصالة بالحضور.
الفيلم مأخوذ عن رواية تحمل العنوان ذاته للكاتب خيري الذهبي، لعب أدوار
البطولة فيه كل من الفنانين: سلاف فواخرجي، طلحت حمدي، جيانا عيد، سليم
صبري، زهير رمضان، محمد حداقي، وفيق الزعيم، ماهر صليبي، كندة حنا وعامر
علي.. تدور أحداث الفيلم بين عامي (1927- 1950) حيث تقاتل حسيبة إلى جانب
والدها في الجبل ضد المحتل ولكنهما يضطران إلى العودة إلى دمشق بعد أن
ينفض عقد الثورة، حيث يلتجأ الأب وابنته هناك إلى بيت قريبهما الشيخ حمدان
الجوقدار الذي تتزوج حسيبة به لتبدأ اكتشاف حياة جديدة تتعلق بعالمها
الأنثوي الذي لم تعرفه من قبل ولكن سرعان ما تدخل علاقتها بالرجال حولها
دائرة الموت، بدءا من والدها وأولادها الذكور وزوجها لتجد نفسها وحيدة مع
ابنتها وتبدأ معاناة جديدة في حياة مليئة بالأسى والقهر.. يقول المخرج
ريمون بطرس: «الفيلم رسالة حب موجهة إلى نساء دمشق وإلى الشام وأهلها
وبشكل خاص رسالة موجهة إلى الشام بوصفها حجارة وعمارة وماء وشجراً وذاكرة
باعتبارها اختزالا لكثير من المراحل التاريخية».
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
سلاف فواخرجي: احدى الفضائيات رشحت نانسي عجرم قبلي لدور اسمهان...
سلاف فواخرجي: احدى الفضائيات رشحت نانسي عجرم قبلي لدور اسمهان وادوار الاغراء مرفوضة
نفت الفنانة سلاف فواخرجي توقيع اي عقد احتكار مع اي شركة انتاج وهي تسعى للتعاون مع الشركات الكبيرة لأنها تقدم اعمالا محترمة ولديها القدرة على الانفاق الجيد على الفن الصحيح الذي تقدمه من خلال اختيار سيناريوهات قوية ونجوم كبار ومخرجين موهوبين .
حول ادوار الاغراء التي تطلبها السينما من الفنانات ويرى البعض ان دورها بفيلم 'ليلة البيبي دول' من هذه النوعية قالت سولاف: ارفض اي دور يمكن ان يجرحني او يجرح اسرتي ومنذ البداية امامي مبدأ ان اقدم الجديد لي وللجمهور ورفضت افلاما كثيرة كانت تقدمني كعارضة ازياء او فتاة رومانسية تعتمد على الوجه الجميل واعترضت على تصنيفي ممثلة حسناء ولهذا جسدت في الدراما السورية ادوارا عديدة لا تعتمد على ملامحي او معايير الجمال, اضافت: بعض الذين صنفوا 'ليلة البيبي دول' انه اغراء لم يشاهدوه واكتفوا باسمه الذي يوحي بانني قدمت دورا ساخنا لكن حقيقة الدور انه خال من اي خروج الا الاغراء اللفظي، وهو دور 'لايت كوميدي'، وافقت عليه من باب التجديد والجمهور ابدى اعجابه بالدور وربما مساحة الدور قليلة ولم ير المشاهد قدراتي الكاملة لأن العمل مليء بالنجوم الكبار امثال محمود عبد العزيز ونور الشريف وليلى علوي ومحمود حميده وغيرهم ثم اشارت الى انها تبحث عن الشخصيات المختلفة غير التقليدية وليس مطلوبا منها ان تجسد الادوار التراجيدية او المركبة باستمرار لكن التنوع مهم ويجعل الفنان في حالة تيقظ وتطور.. أما عن مقارنة النقاد لخطواتها الفنية مع زميلتها وابنة بلدها الفنانة جومانة مراد وحول أنهم يرون انها بطيئة في العمل خلاف الاخرى قالت سولاف: لست في سباق مع جومانة مراد فأنا رغم صغر سني الا انني صنعت تاريخا جيدا، واحب التأكد من كل خطوة اخطوها في مصر او في سورية وانا تاريخي بدأ من سورية ولم ابدأه من مصر.
حول تنازلها عن القضية التي اقامتها ضد المخرج السوري نجدت انزور بسبب مسلسل 'اسأل روحك' الذي حدث به تغييرات لم تتفق عليها معه قالت: فضلت الابتعاد عن الصراعات وعدم الدخول في حروب كلامية فأنا مسالمة بطبعي وقد تدخلت اطراف سورية من اجل الصلح وللحفاظ على سمعة الدراما السورية امام العالم .
بالنسبة لرأيها في اشتراك نجوم سورية في الدراما المصرية والهجوم الذي يقابلهم في البلدين قالت سلاف: اشتراك نجوم سورية في الاعمال المصرية له فائدة مشتركة للطرفين فالعمل في مصر له جاذبية كبيرة ونجوم سورية يحبونهم في مصر، وانا مع الاعمال المشتركة بيننا بشرط ان تمثل اضافة حقيقية لكل الاطراف . عن تجربتها مع الاعلانات قالت: اولا لم اتجه للاعلانات من اجل المال لأن الفن والتمثيل يحقق ذلك، ثانيا وجدت منتجاً مهماً ان اعلن عنه بشرط ان اكون صادقة مع نفسي وهو ما تحقق ولدي قناعتي بما اعلن عنه، وظهرت بشروطي ولم تفرض علي اي شروط .
حول مدى تشابه الفنانة اسمهان معها مما ادى الى نجاحها في مسلسلها قالت: ارى ان اسمهان تشبهني جدا بغض النظر عن التفاصيل التي لها علاقة بالحياة الاجتماعية، والشبه بيننا له علاقة بشخصية كل منا من الداخل والفلسفة التي نعيش عليها، وانا كنت ارى هذا التشابه قبل عرض المسلسل عليّ وبعده احببتها جدا وعشقتها .
حول النقد التي تعرضت له بانها لا تشبه اسمهان شكلا ولم تدخل اعماق شخصيتها قالت: لم يكن هدف العمل ان يكون هناك تقليد واستنساخ لأن الشكل ليس مهما انما التركيز على الناحية الحسية اكثر لهذا لم اقلد اسمهان اما الدخول الى اعماقها فهذا الرأي اختلف معه كثيرا لأنني دخلت إلى اعماق اسمهان والمخرج اكد لي هذا الكلام لأنه صاحب الرؤية بالمسلسل وان لم يجدني داخل الشخصية وفي اعماقها لما وافق على التصوير حتى نقدم ما يريده عن مطالبة المخرج لها بتخفيف وزنها لتكون اقرب الى شخصية اسمهان النحيفة قالت سولاف: انا في الاساس خففت من وزني بسبب المسلسل واذا ناقشنا الموضوع من حيث الوزن والطول فان وجه اسمهان كان اعرض من وجهي لكن هذا ليس هو المهم وليس مهما ايضا كيف كان فمها او انفها او طولها ووزنها، واعتقد اننا قدمنا عملا مميزا به احساس وجهد شعر به الجميع والدليل حصوله على افضل مسلسل في كل الاستفتاءات التي طرحت بعد عرضه ومعظم القنوات طلبت عرضه وحاليا مطروح على الارضي والفضائي والباقي يعلن عن تقديمه قريبا، ولا يوجد دليل على نجاحه اكثر من هذا الاهتمام واذا لم اكن متطابقة الشكل مع اسمهان الا ان ادائي تخطى ذلك ولم يلفت نظر الجمهور مسألة الطول والعرض. أما بالنسبة لما يتردد عن ترشيح المطربة نانسي عجرم لهذا الدور قبلها وكيف اخذته منها قالت سولاف: قبل بداية تصوير المسلسل سمعت من الفنان فراس ابراهيم صاحب فكرة العمل يؤكد ان احدى الفضائيات طلبت ان تلعب نانسي عجرم الدور في ذلك الوقت ورد فراس قائلا انه في حاجة الى ممثلة وليس مطربة وبعد الحديث مع مدير اعمال نانسي اعتذر بالنيابة عنها لأن نانسي لا ترغب في التمثيل حاليا، وانا اراها ممثلة جيدة في اغانيها المصورة.. هذا ما يخص نانسي، وهناك مطربات اخريات اخبرني عنهن فراس ابراهيم انهن يحاولن زج اسماءهن بالمسلسل من خلال اخبار تكتب عنهن ولم تجر معهن اي مفاوضات .
نفت الفنانة سلاف فواخرجي توقيع اي عقد احتكار مع اي شركة انتاج وهي تسعى للتعاون مع الشركات الكبيرة لأنها تقدم اعمالا محترمة ولديها القدرة على الانفاق الجيد على الفن الصحيح الذي تقدمه من خلال اختيار سيناريوهات قوية ونجوم كبار ومخرجين موهوبين .
حول ادوار الاغراء التي تطلبها السينما من الفنانات ويرى البعض ان دورها بفيلم 'ليلة البيبي دول' من هذه النوعية قالت سولاف: ارفض اي دور يمكن ان يجرحني او يجرح اسرتي ومنذ البداية امامي مبدأ ان اقدم الجديد لي وللجمهور ورفضت افلاما كثيرة كانت تقدمني كعارضة ازياء او فتاة رومانسية تعتمد على الوجه الجميل واعترضت على تصنيفي ممثلة حسناء ولهذا جسدت في الدراما السورية ادوارا عديدة لا تعتمد على ملامحي او معايير الجمال, اضافت: بعض الذين صنفوا 'ليلة البيبي دول' انه اغراء لم يشاهدوه واكتفوا باسمه الذي يوحي بانني قدمت دورا ساخنا لكن حقيقة الدور انه خال من اي خروج الا الاغراء اللفظي، وهو دور 'لايت كوميدي'، وافقت عليه من باب التجديد والجمهور ابدى اعجابه بالدور وربما مساحة الدور قليلة ولم ير المشاهد قدراتي الكاملة لأن العمل مليء بالنجوم الكبار امثال محمود عبد العزيز ونور الشريف وليلى علوي ومحمود حميده وغيرهم ثم اشارت الى انها تبحث عن الشخصيات المختلفة غير التقليدية وليس مطلوبا منها ان تجسد الادوار التراجيدية او المركبة باستمرار لكن التنوع مهم ويجعل الفنان في حالة تيقظ وتطور.. أما عن مقارنة النقاد لخطواتها الفنية مع زميلتها وابنة بلدها الفنانة جومانة مراد وحول أنهم يرون انها بطيئة في العمل خلاف الاخرى قالت سولاف: لست في سباق مع جومانة مراد فأنا رغم صغر سني الا انني صنعت تاريخا جيدا، واحب التأكد من كل خطوة اخطوها في مصر او في سورية وانا تاريخي بدأ من سورية ولم ابدأه من مصر.
حول تنازلها عن القضية التي اقامتها ضد المخرج السوري نجدت انزور بسبب مسلسل 'اسأل روحك' الذي حدث به تغييرات لم تتفق عليها معه قالت: فضلت الابتعاد عن الصراعات وعدم الدخول في حروب كلامية فأنا مسالمة بطبعي وقد تدخلت اطراف سورية من اجل الصلح وللحفاظ على سمعة الدراما السورية امام العالم .
بالنسبة لرأيها في اشتراك نجوم سورية في الدراما المصرية والهجوم الذي يقابلهم في البلدين قالت سلاف: اشتراك نجوم سورية في الاعمال المصرية له فائدة مشتركة للطرفين فالعمل في مصر له جاذبية كبيرة ونجوم سورية يحبونهم في مصر، وانا مع الاعمال المشتركة بيننا بشرط ان تمثل اضافة حقيقية لكل الاطراف . عن تجربتها مع الاعلانات قالت: اولا لم اتجه للاعلانات من اجل المال لأن الفن والتمثيل يحقق ذلك، ثانيا وجدت منتجاً مهماً ان اعلن عنه بشرط ان اكون صادقة مع نفسي وهو ما تحقق ولدي قناعتي بما اعلن عنه، وظهرت بشروطي ولم تفرض علي اي شروط .
حول مدى تشابه الفنانة اسمهان معها مما ادى الى نجاحها في مسلسلها قالت: ارى ان اسمهان تشبهني جدا بغض النظر عن التفاصيل التي لها علاقة بالحياة الاجتماعية، والشبه بيننا له علاقة بشخصية كل منا من الداخل والفلسفة التي نعيش عليها، وانا كنت ارى هذا التشابه قبل عرض المسلسل عليّ وبعده احببتها جدا وعشقتها .
حول النقد التي تعرضت له بانها لا تشبه اسمهان شكلا ولم تدخل اعماق شخصيتها قالت: لم يكن هدف العمل ان يكون هناك تقليد واستنساخ لأن الشكل ليس مهما انما التركيز على الناحية الحسية اكثر لهذا لم اقلد اسمهان اما الدخول الى اعماقها فهذا الرأي اختلف معه كثيرا لأنني دخلت إلى اعماق اسمهان والمخرج اكد لي هذا الكلام لأنه صاحب الرؤية بالمسلسل وان لم يجدني داخل الشخصية وفي اعماقها لما وافق على التصوير حتى نقدم ما يريده عن مطالبة المخرج لها بتخفيف وزنها لتكون اقرب الى شخصية اسمهان النحيفة قالت سولاف: انا في الاساس خففت من وزني بسبب المسلسل واذا ناقشنا الموضوع من حيث الوزن والطول فان وجه اسمهان كان اعرض من وجهي لكن هذا ليس هو المهم وليس مهما ايضا كيف كان فمها او انفها او طولها ووزنها، واعتقد اننا قدمنا عملا مميزا به احساس وجهد شعر به الجميع والدليل حصوله على افضل مسلسل في كل الاستفتاءات التي طرحت بعد عرضه ومعظم القنوات طلبت عرضه وحاليا مطروح على الارضي والفضائي والباقي يعلن عن تقديمه قريبا، ولا يوجد دليل على نجاحه اكثر من هذا الاهتمام واذا لم اكن متطابقة الشكل مع اسمهان الا ان ادائي تخطى ذلك ولم يلفت نظر الجمهور مسألة الطول والعرض. أما بالنسبة لما يتردد عن ترشيح المطربة نانسي عجرم لهذا الدور قبلها وكيف اخذته منها قالت سولاف: قبل بداية تصوير المسلسل سمعت من الفنان فراس ابراهيم صاحب فكرة العمل يؤكد ان احدى الفضائيات طلبت ان تلعب نانسي عجرم الدور في ذلك الوقت ورد فراس قائلا انه في حاجة الى ممثلة وليس مطربة وبعد الحديث مع مدير اعمال نانسي اعتذر بالنيابة عنها لأن نانسي لا ترغب في التمثيل حاليا، وانا اراها ممثلة جيدة في اغانيها المصورة.. هذا ما يخص نانسي، وهناك مطربات اخريات اخبرني عنهن فراس ابراهيم انهن يحاولن زج اسماءهن بالمسلسل من خلال اخبار تكتب عنهن ولم تجر معهن اي مفاوضات .
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 44
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
سولاف تستعد لـ«روز اليوسف»
تستعد الفنانة سولاف فواخرجي لتقديم شخصية «روز اليوسف» للكاتب لويس جريس وسيتم تصويرها في شهر يناير المقبل.
واشارت
سولاف ان «روز اليوسف» شخصية ثرية جدا وصاحبة علامة واضحة في نفوس الجمهور
العربي كله، وهو الامر الذي يزيد من خطورة تقديمها بالنسبة لي. فانا قدمت
شخصية حبيبة عبدالحليم حافظ من اجل عيون احمد زكي وقدمت شخصية اسمهان بسبب
حبي وقربي للشخصية، اما شخصية «روز اليوسف» فالسبب الاول ان الكاتب لويس
جريس هو من يشرف على اعدادها وكتابتها وهو الذي اختارني في الاساس لبطولة
المسلسل.
واضافت: لا اشعر بخوف، بل اشعر بتحدٍ حقيقي لي كممثلة، وانا سعيدة لانني اجسد ادوار شخصيات معروفة.
واشارت
سولاف ان «روز اليوسف» شخصية ثرية جدا وصاحبة علامة واضحة في نفوس الجمهور
العربي كله، وهو الامر الذي يزيد من خطورة تقديمها بالنسبة لي. فانا قدمت
شخصية حبيبة عبدالحليم حافظ من اجل عيون احمد زكي وقدمت شخصية اسمهان بسبب
حبي وقربي للشخصية، اما شخصية «روز اليوسف» فالسبب الاول ان الكاتب لويس
جريس هو من يشرف على اعدادها وكتابتها وهو الذي اختارني في الاساس لبطولة
المسلسل.
واضافت: لا اشعر بخوف، بل اشعر بتحدٍ حقيقي لي كممثلة، وانا سعيدة لانني اجسد ادوار شخصيات معروفة.
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى