سلاف فواخرجي: السيّر الذاتية تحولت إلى موضة أرفضها
صفحة 1 من اصل 1
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: سلاف فواخرجي: السيّر الذاتية تحولت إلى موضة أرفضها
عميقة في حديثها عمق إيمانها بأن الفن موقف إنساني من الحياة ورسالة تحمل
بين سطورها روح هذه الحياة التي ما تلبث أن تتكشف شيئاً فشيئاً عبر ما
يُقدم من أعمال.. إنها الفنانة سلاف فواخرجي التي منحت الحب لعملها،
فروحها الإنسانية مفعمة بالشفافية والثقة، صادقة مع نفسها ومع جمهورها،
الأمر الذي حمّلها مسؤولية الاختيار، فحرصت على تقديم المميز دائماً من
دون أن تأبه للصعاب وسعت عبر أدوارها المختلفة إلى تحقيق حضور يترك بصمة
واضحة على خارطة الدراما العربية. تشارك في سباق دراما رمضان عبر مسلسل
سوري مصري «آخر أيام الحب»، وحول هذا العمل وأعمالها القادمة وعلاقتها مع
زوجها الفنان والمخرج وائل رمضان وأمور فنية أخرى، كان هذا اللقاء.
•
إلى أي مدى يحتمل شهر رمضان أن يُعرض فيه عمل برومانسية «آخر أيام الحب»
في حين اعتدنا في هذا الشهر على الأعمال التي تحمل صراعات كبيرة وتتميز
بالإنتاج الضخم؟
- هذا النوع من الأعمال ليس له شهر معين أو مكان محدد،
بل نحن بحاجة إليه بشكل دائم. ورمضان سوق للمسلسلات كلها، وعلى سبيل
المثال لا يمكنني القول ان العمل التاريخي مكانه رمضان لأن نسبة كبيرة من
الناس لا يتابعونه ويرون أنه بعيد عنهم، ولكن في الوقت ذاته تشعر أنك
بحاجة الى رؤية ما هو قريب إلى قلبك. فشهر رمضان ليس حكراً على الأعمال
التاريخية أو مسلسلات السكن العشوائي أو... فقد يكون العمل البسيط هو
الأقرب. والبرهان أن الجميع كانوا يتابعون في سنوات سابقة مسلسلات مثل
«مرايا» و«بقعة ضوء» لأنها تحكي عن الناس وقصصهم.
• إذاً هل تنبع خصوصية المسلسل من بساطته؟
-
«آخر أيام الحب» كان حاجة للحب وللشفافية وتنبع خصوصيته من بساطته ومن
الحكاية، خاصة أننا افتقدنا الحكاية في الأعمال الدرامية التي بات لها
علاقة بالأخبار التي نتابعها على الشاشات وبالقتامة وبالتعب.. فلماذا لا
نبتعد باتجاه الرومانسية والحب اللذين نحن بحاجة إليهما؟
مشروع إبداعي زوجي
• هل يمكن القول ان هناك مشروعاً إبداعياً مشتركاً بينك وبين زوجك المخرج وائل رمضان؟
-
بالطبع هناك شراكة فنية وسيجمع بيننا مشروع فني كبير. وأرى أنه من مصلحتي
العمل مع مخرج مثل وائل رمضان فهو إنسان معجون بالفن. أضف إلى ذلك أنني
إنسانة ملتزمة في عملي، ولكن التزامي معه سيكون مضاعفاً في العمل. فعندما
أكون معه أشعر أن شيئاً من روحي يظهر بشكل أكبر، وقد يكون السبب القرب
بيننا، لأنه يعرفني أكثر من أي إنسان آخر.
• إلى أي مدى يتدخل كل منكما في خيارات الآخر الفنية؟
- يعطي كل منا رأيه للآخر بدافع الحب والخوف عليه، فهو يعبر عن دعمه، ويقول رأيه أو نقده من باب الحرص عليّ ولكن ليس هناك تدخل.
من كليوباترا إلى سامية جمال
• كيف تتهيئين لمسلسل «كليوباترا»؟ وكيف تحاولين الدخول إلى عوالمها؟
-
التحضيرات تتم الآن لمسلسل «كليوباترا» وهناك مشروع آخر مأخوذ عن رواية
سيقوم بإخراجه وائل رمضان، ومع بداية العام سنبدأ التصوير في العمل الذي
سيكون جاهزاً بينهما، وكلا العملين من إنتاج مصري.
• ماذا حل بكل من مي زيادة وروزاليوسف وسامية جمال.. الشخصيات التي تناقلت وسائل الإعلام أخباراً عن تجسيدك لها؟
-
لم تُعرض شخصية سامية جمال عليّ أساساً، لكن ما حدث أنه في العام الماضي
عُر.ض على وائل رمضان إخراج عمل عن رشدي أباظة، فربط الناس بينه وبين أن
يكون لي دور في العمل.
أما روز اليوسف، فمشروع يعود الى ما قبل مسلسل
«أسمهان»، وحُكي فيه كثيراً حتى أنني عندما كنت أصور مشاهدي في «آخر أيام
الحب» في مصر التقيت ابنة روز اليوسف كما التقيت كاتبة العمل، لكن المسألة
لاتزال بحاجة إلى تحضيرات ودراسة، خاصة أن السيّر الذاتية تحولت اليوم إلى
موضة، وأنا لا أفضل الانجراف مع الموضة وإنما أن أقدم شيئاً مختلفاً لا
يشبه أي شيء آخر. وبالتالي فالوقت حالياً غير مناسب لإنجازه، وأقول ان روز
اليوسف ومي زيادة من المشاريع القادمة، ولكن سأركز حالياً على العملين
الأولين اللذين سأبدأ بتصويرهما.
أسمهان ما زالت ملتصقة بي
• لماذا رفضت. العديد من عروض السير الذاتية بعد «أسمهان»؟
-
تقديم سيرة ذاتية لشخصية معروفة أمر صعب ومسؤولية ليست بالبسيطة. وللأسف
بدأ الاستسهال في هذه الأعمال، الأمر الذي أعتبره خطأً بحق الشخص الذي يتم
تناوله في العمل وبحق الجمهور أيضاً. وقد عرضت عليّ بعد «أسمهان» مجموعة
أعمال تندرج ضمن إطار السيرة الذاتية واعتذرت عنها، فالمسألة بحاجة إلى
وقت، خاصة أن صورة أسمهان لاتزال ملتصقة بي. ولكن عندما أشعر أن الوقت حان
لتجسيد شخصية معينة فسأقدم عليها.
أضف إلى ذلك أنه ليست سيرة أي شخصية
تصلح لتكون مسلسلاً فأسمهان شخصية استثنائية وإشكالية بكل معنى الكلمة،
كما أنها شخصية لا تتكرر والمسلسل يشبهها.
بين الجرأة والتسويق
•
كيف يمكن التمييز بين الجرأة الحقيقية التي تغوص إلى عمق المجتمع لكشف
المسكوت عنه وبين الجرأة التجارية التي تسعى إلى التسويق وجذب الإعلانات
ليس إلا؟
- يمكن التمييز بينهما بسهولة من خلال طريقة معالجة الموضوع
المطروح. فنحن بحاجة إلى الأفكار الجريئة، خاصة أنها تساعد على تقديم بعض
المشكلات الحقيقية للرأي العام والسعي للتفكير في الحلول، بينما العمل
التجاري يسعى إلى لفت النظر فقط. لكن ما يهمني أن يُقدم المسلسل الحقائق
بإطار جميل من دون أن يغمض عينه عن السلبيات. وهنا تلعب الرقابة الذاتية
دوراً بارزاً لدرجة تصبح فيها أهم من تلك الرقابات التي تجيز وتمنع.
صمت في مواجهة الانتقادات
• ما السبب الذي يدفعك للصمت في مواجهة الانتقادات الحادة التي يوجهها إليك البعض أحياناً؟
-
لا أفكر في تلك الانتقادات لأنني إن أضعت وقتي في الرد عليها سأنشغل عن
عملي وعن تحقيق طموحي، لذلك أجد أن العمل هو الرد المناسب، وبالطبع لا
أعمل بقصد الرد وإنما لأحقق اسمي وطموحي.
• كيف تتعاملين مع الغيرة في الوسط الفني؟
- من خلال البعد والصمت، فليس لدي أسلحة وليس عندي سوى أن أصمت وأعمل.
• ما سبب رفضك الإقامة في مصر رغم أن أغلب أعمالك اليوم مع شركات مصرية ؟
-
هو ليس رفضا، فالمسألة ببساطة أنني أفتش عن الاستقرار، واستقراري في بلدي
حيث أهلي وزوجي ومدرسة ابني، فحياتي في سورية، وعندما يكون لدي عمل في مصر
أذهب لأصوره وأعود. لكن في النهاية لا أعرف ما الذي يخبئ المستقبل لي من
أمور.
• من خلال تجربتك.. لماذا يلجأ الفنان إلى تقديم البرامج؟
-
التخصص أمر مهم في هذا الإطار، وبالنسبة إلىّ كان التقديم تجربة فقط، لكن
عندما تتكرر الحالة تتعدى مسألة التجربة لتدخل في إطار آخر.
• وماذا عن الإعلان؟
- الإعلان استثمار لنجومية الفنان، وليس لدي مشكلة فيه عندما يكون جيداً ولائقاً.
مع الفنان المصري ياسر جلال في «آخر أيام الحب»
بين سطورها روح هذه الحياة التي ما تلبث أن تتكشف شيئاً فشيئاً عبر ما
يُقدم من أعمال.. إنها الفنانة سلاف فواخرجي التي منحت الحب لعملها،
فروحها الإنسانية مفعمة بالشفافية والثقة، صادقة مع نفسها ومع جمهورها،
الأمر الذي حمّلها مسؤولية الاختيار، فحرصت على تقديم المميز دائماً من
دون أن تأبه للصعاب وسعت عبر أدوارها المختلفة إلى تحقيق حضور يترك بصمة
واضحة على خارطة الدراما العربية. تشارك في سباق دراما رمضان عبر مسلسل
سوري مصري «آخر أيام الحب»، وحول هذا العمل وأعمالها القادمة وعلاقتها مع
زوجها الفنان والمخرج وائل رمضان وأمور فنية أخرى، كان هذا اللقاء.
•
إلى أي مدى يحتمل شهر رمضان أن يُعرض فيه عمل برومانسية «آخر أيام الحب»
في حين اعتدنا في هذا الشهر على الأعمال التي تحمل صراعات كبيرة وتتميز
بالإنتاج الضخم؟
- هذا النوع من الأعمال ليس له شهر معين أو مكان محدد،
بل نحن بحاجة إليه بشكل دائم. ورمضان سوق للمسلسلات كلها، وعلى سبيل
المثال لا يمكنني القول ان العمل التاريخي مكانه رمضان لأن نسبة كبيرة من
الناس لا يتابعونه ويرون أنه بعيد عنهم، ولكن في الوقت ذاته تشعر أنك
بحاجة الى رؤية ما هو قريب إلى قلبك. فشهر رمضان ليس حكراً على الأعمال
التاريخية أو مسلسلات السكن العشوائي أو... فقد يكون العمل البسيط هو
الأقرب. والبرهان أن الجميع كانوا يتابعون في سنوات سابقة مسلسلات مثل
«مرايا» و«بقعة ضوء» لأنها تحكي عن الناس وقصصهم.
• إذاً هل تنبع خصوصية المسلسل من بساطته؟
-
«آخر أيام الحب» كان حاجة للحب وللشفافية وتنبع خصوصيته من بساطته ومن
الحكاية، خاصة أننا افتقدنا الحكاية في الأعمال الدرامية التي بات لها
علاقة بالأخبار التي نتابعها على الشاشات وبالقتامة وبالتعب.. فلماذا لا
نبتعد باتجاه الرومانسية والحب اللذين نحن بحاجة إليهما؟
مشروع إبداعي زوجي
• هل يمكن القول ان هناك مشروعاً إبداعياً مشتركاً بينك وبين زوجك المخرج وائل رمضان؟
-
بالطبع هناك شراكة فنية وسيجمع بيننا مشروع فني كبير. وأرى أنه من مصلحتي
العمل مع مخرج مثل وائل رمضان فهو إنسان معجون بالفن. أضف إلى ذلك أنني
إنسانة ملتزمة في عملي، ولكن التزامي معه سيكون مضاعفاً في العمل. فعندما
أكون معه أشعر أن شيئاً من روحي يظهر بشكل أكبر، وقد يكون السبب القرب
بيننا، لأنه يعرفني أكثر من أي إنسان آخر.
• إلى أي مدى يتدخل كل منكما في خيارات الآخر الفنية؟
- يعطي كل منا رأيه للآخر بدافع الحب والخوف عليه، فهو يعبر عن دعمه، ويقول رأيه أو نقده من باب الحرص عليّ ولكن ليس هناك تدخل.
من كليوباترا إلى سامية جمال
• كيف تتهيئين لمسلسل «كليوباترا»؟ وكيف تحاولين الدخول إلى عوالمها؟
-
التحضيرات تتم الآن لمسلسل «كليوباترا» وهناك مشروع آخر مأخوذ عن رواية
سيقوم بإخراجه وائل رمضان، ومع بداية العام سنبدأ التصوير في العمل الذي
سيكون جاهزاً بينهما، وكلا العملين من إنتاج مصري.
• ماذا حل بكل من مي زيادة وروزاليوسف وسامية جمال.. الشخصيات التي تناقلت وسائل الإعلام أخباراً عن تجسيدك لها؟
-
لم تُعرض شخصية سامية جمال عليّ أساساً، لكن ما حدث أنه في العام الماضي
عُر.ض على وائل رمضان إخراج عمل عن رشدي أباظة، فربط الناس بينه وبين أن
يكون لي دور في العمل.
أما روز اليوسف، فمشروع يعود الى ما قبل مسلسل
«أسمهان»، وحُكي فيه كثيراً حتى أنني عندما كنت أصور مشاهدي في «آخر أيام
الحب» في مصر التقيت ابنة روز اليوسف كما التقيت كاتبة العمل، لكن المسألة
لاتزال بحاجة إلى تحضيرات ودراسة، خاصة أن السيّر الذاتية تحولت اليوم إلى
موضة، وأنا لا أفضل الانجراف مع الموضة وإنما أن أقدم شيئاً مختلفاً لا
يشبه أي شيء آخر. وبالتالي فالوقت حالياً غير مناسب لإنجازه، وأقول ان روز
اليوسف ومي زيادة من المشاريع القادمة، ولكن سأركز حالياً على العملين
الأولين اللذين سأبدأ بتصويرهما.
أسمهان ما زالت ملتصقة بي
• لماذا رفضت. العديد من عروض السير الذاتية بعد «أسمهان»؟
-
تقديم سيرة ذاتية لشخصية معروفة أمر صعب ومسؤولية ليست بالبسيطة. وللأسف
بدأ الاستسهال في هذه الأعمال، الأمر الذي أعتبره خطأً بحق الشخص الذي يتم
تناوله في العمل وبحق الجمهور أيضاً. وقد عرضت عليّ بعد «أسمهان» مجموعة
أعمال تندرج ضمن إطار السيرة الذاتية واعتذرت عنها، فالمسألة بحاجة إلى
وقت، خاصة أن صورة أسمهان لاتزال ملتصقة بي. ولكن عندما أشعر أن الوقت حان
لتجسيد شخصية معينة فسأقدم عليها.
أضف إلى ذلك أنه ليست سيرة أي شخصية
تصلح لتكون مسلسلاً فأسمهان شخصية استثنائية وإشكالية بكل معنى الكلمة،
كما أنها شخصية لا تتكرر والمسلسل يشبهها.
بين الجرأة والتسويق
•
كيف يمكن التمييز بين الجرأة الحقيقية التي تغوص إلى عمق المجتمع لكشف
المسكوت عنه وبين الجرأة التجارية التي تسعى إلى التسويق وجذب الإعلانات
ليس إلا؟
- يمكن التمييز بينهما بسهولة من خلال طريقة معالجة الموضوع
المطروح. فنحن بحاجة إلى الأفكار الجريئة، خاصة أنها تساعد على تقديم بعض
المشكلات الحقيقية للرأي العام والسعي للتفكير في الحلول، بينما العمل
التجاري يسعى إلى لفت النظر فقط. لكن ما يهمني أن يُقدم المسلسل الحقائق
بإطار جميل من دون أن يغمض عينه عن السلبيات. وهنا تلعب الرقابة الذاتية
دوراً بارزاً لدرجة تصبح فيها أهم من تلك الرقابات التي تجيز وتمنع.
صمت في مواجهة الانتقادات
• ما السبب الذي يدفعك للصمت في مواجهة الانتقادات الحادة التي يوجهها إليك البعض أحياناً؟
-
لا أفكر في تلك الانتقادات لأنني إن أضعت وقتي في الرد عليها سأنشغل عن
عملي وعن تحقيق طموحي، لذلك أجد أن العمل هو الرد المناسب، وبالطبع لا
أعمل بقصد الرد وإنما لأحقق اسمي وطموحي.
• كيف تتعاملين مع الغيرة في الوسط الفني؟
- من خلال البعد والصمت، فليس لدي أسلحة وليس عندي سوى أن أصمت وأعمل.
• ما سبب رفضك الإقامة في مصر رغم أن أغلب أعمالك اليوم مع شركات مصرية ؟
-
هو ليس رفضا، فالمسألة ببساطة أنني أفتش عن الاستقرار، واستقراري في بلدي
حيث أهلي وزوجي ومدرسة ابني، فحياتي في سورية، وعندما يكون لدي عمل في مصر
أذهب لأصوره وأعود. لكن في النهاية لا أعرف ما الذي يخبئ المستقبل لي من
أمور.
• من خلال تجربتك.. لماذا يلجأ الفنان إلى تقديم البرامج؟
-
التخصص أمر مهم في هذا الإطار، وبالنسبة إلىّ كان التقديم تجربة فقط، لكن
عندما تتكرر الحالة تتعدى مسألة التجربة لتدخل في إطار آخر.
• وماذا عن الإعلان؟
- الإعلان استثمار لنجومية الفنان، وليس لدي مشكلة فيه عندما يكون جيداً ولائقاً.
مع الفنان المصري ياسر جلال في «آخر أيام الحب»
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
مواضيع مماثلة
» سولاف فواخرجي
» موجز للسيرة الذاتية للأستاذ أحمد الــبُـقـيْـدي
» تحت شعار «إني لا أكذب ولكني أتجمل» :أكاذيب السيرة الذاتية
» شوف تشوف
» آية قرآنية تحولت إلى ميساج غرامي
» موجز للسيرة الذاتية للأستاذ أحمد الــبُـقـيْـدي
» تحت شعار «إني لا أكذب ولكني أتجمل» :أكاذيب السيرة الذاتية
» شوف تشوف
» آية قرآنية تحولت إلى ميساج غرامي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى