ومازال القرآن الكريم يثبت المعجزات
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ومازال القرآن الكريم يثبت المعجزات
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى :
" حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل
ادخلوا مساكنكم لا يَحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده وهم لا يشعرون "
؛ فهل تعلمون
لم استُخدَمت كلمة " يَحطِمَنَّكم " ؟؟
قبل أعوام قليلة اجتمع مجموعة من علماء الكفّار في سبيل البحث عن خطأ في كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن الدين الإسلامي دين لا صحة فيه ، وبدءوا يقلبون المصحف الشريف ، و يدرسون آياته ؛ حتى وصلوا إلى الآية الكريمة التي ذكرتها في
بداية حديثي ، أو بالأحرى عند لفظ " يَحطِمَنَّكم " وهنا اعترتهم الغبطة و السرور فها قد وجدوا _ في
نظرهم _ ما يسيء للإسلام ؛ فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم والتهشيم و التكسير ، فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟؟
فهي ليست من زجاج أو من أي مادة أخرى قابلة للتحطم ! إذن فالكلمة لم تأتَ في وضعها ؛ هكذا قالوا ؛
" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "
وبدءوا ينشرون اكتشافهم الذي اعتبروه عظيماَ ، و لم يجدوا و لو رداً واحداً على لسان ر جل مسلم !!!
وبعد أعوام مضت من اكتشافهم ؛ ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض !!!!
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة _ أجهل قيمتها _ من مادة الزجاج ، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب..!!!!
و على إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه ...
فسبحان الله العزيز الحكيم .... " ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير
تحياتي
ابن رشد- عدد الرسائل : 583
العمر : 58
Localisation : وزان
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
رد: ومازال القرآن الكريم يثبت المعجزات
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
اكتشاف جديد من سورة يوسف
( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم )
اكتشاف جديد من سورة يوسف
( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم )
تمكن العالم المسلم المصري/ د. عبد الباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة اختراع أوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهمها من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم.
بداية البحث :
من القرآن الكريم كانت البداية، يقول الدكتور: كنت في فجر أحد الأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصة العجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام، وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده، وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء، ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على وجهه فارتد بصيرا. وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه، ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها، وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث.
علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء :
هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أو الفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم، وهو أحد ! مسببات ا لعتامة، هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام، فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قول الله تعالى : "وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق الله العظيم (يوسف 84)
وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء : "اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
قال تعالى : "ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم، فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدق الله العظيم (يوسف 96 ). من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء ؟؟؟
وبعد التفكير لم نجد سوى العرق، وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان السؤال الثاني : هل كل مكونات العرق فعالة في هذه الحالة، أم إحدى هذه المكونات.
وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا. وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250 متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار، كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء ، وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.
وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة.
ويعلق الأستاذ الدكتور عبد الباسط قائلا : أشعر من واقع التجربة العملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى : "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق الله العظيم.
من القرآن الكريم كانت البداية، يقول الدكتور: كنت في فجر أحد الأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصة العجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام، وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده، وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء، ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على وجهه فارتد بصيرا. وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه، ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها، وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث.
علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء :
هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أو الفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم، وهو أحد ! مسببات ا لعتامة، هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام، فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قول الله تعالى : "وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق الله العظيم (يوسف 84)
وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء : "اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
قال تعالى : "ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم، فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدق الله العظيم (يوسف 96 ). من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء ؟؟؟
وبعد التفكير لم نجد سوى العرق، وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان السؤال الثاني : هل كل مكونات العرق فعالة في هذه الحالة، أم إحدى هذه المكونات.
وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا. وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250 متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار، كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء ، وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.
وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة.
ويعلق الأستاذ الدكتور عبد الباسط قائلا : أشعر من واقع التجربة العملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى : "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق الله العظيم.
تقبلـــــوا مروووري وتحيـــــــاتي والســــــــلام
المعلومة جداً رائعة
الســــــــــلام عليكـــــم ورحمة الله تعـــــالـى وبــــركــــــاته
في كتابه (وغداً عصر الإيمان) يقول الشيخ عبد المجيد الزنداني بخصوص سورة العلق : كنت أقرأ دائما قول الله تعالى : (كلا لئن لم ينته لنسفعاً بالناصية) (ناصية كاذبة خاطئة).
والناصية هي مقدمة الرأس وكنت أسأل نفسي وأقول يا رب اكشف لي هذا المعنى .. لماذا قلت ناصية كاذبة خاطئة ؟؟؟ وتفكرت فيها وبقيت أكثر من عشر سنوات وأنا في حيرة أرجع إلى كتب التفسير فأجد المفسرين يقولون : المراد ليست ناصية كاذبة وإنما المراد معنى مجازي وليس حقيقيا فالناصية هي مقدمة الرأس لذلك أطلق عليها صفة الكذب.. واستمرت لدي الحيرة إلى أن يسر الله لي بحثا عن الناصية قدمه عالم كندي ( وكان ذلك في مؤتمر طبي عقد في القاهرة ) قال فيه : منذ خمسين سنة فقط تأكد لنا أن جزء المخ الذي تحت الجبهة مباشرة "الناصية" هو المسؤول عن الكذب والخطأ وأنه مصدر اتخاذ القرارات .. فلو قطع هذا الجزء من المخ الذي يقع تحت العظمة مباشرة فإن صاحبه لا تكون له إرادة مستقلة ولا يستطيع أن يختار، ولأنها مكان الاختيار قال الله تعالى : (لنسفعا بالناصية) أي نأخذه ونحرقه بجريرته ... وبعد أن تقدم العلم أشواطا وجدوا أن هذا الجزء من الناصية في الحيوانات ضعيف وصغير (بحيث لا يملك القدرة على قيادتها وتوجيهها) وإلى هذا يشير المولى سبحانه وتعالى : (ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها) وجاء في الحديث الشريف : "اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك".
ولحكمة إلهية شرع الله أن تسجد هذه الناصية وأن تطأطئ له.
سبحانك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين.
اللهم اني لما انزلت الي من خير فقير.
رد: ومازال القرآن الكريم يثبت المعجزات
ولله في خلقه شؤون.سبحان الله العظيم.شكرا لك اخي على هاته المعلومة القيمة
ro9aya- عدد الرسائل : 803
Localisation : صفرو
تاريخ التسجيل : 08/06/2009
مواضيع مماثلة
» مشروعه الثاني الكبير «مدخل إلى القرآن الكريم» و«تفسير القرآن».. معنى أن يصبح الجابري ابن رشد القرن العشرين / لحسن العسبي
» القرآن الكريم
» لغويات قرآنية.. وتطبيقات
» الدعاءُ في القرآن الكريم
» من إعجاز القرآن الكريم
» القرآن الكريم
» لغويات قرآنية.. وتطبيقات
» الدعاءُ في القرآن الكريم
» من إعجاز القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى