الحسين السلاوي
5 مشترك
صدى الزواقين Echo de Zouakine :: المنتدى الفني :: " مشموم " الاغنية المغربية :: " زهرة " الطرب الشعبي
صفحة 1 من اصل 1
الحسين السلاوي
الحسين السلاوي أول من وضع اللبنات الأولى في صرح الأغنية المغربية
يعد الفنان المغربي الشعبي الحسين السلاوي الذي فارق الحياة سنة 1951، عن
عمر لم يتجاوز 30 سنة، من أكثر الفنانين الراحلين، الذين سكنوا وجدان
المغاربة، وبصموا التاريخ الفني المغربي بتراث فريد ومتميز، رغم أن أغانية
لم يتجاوز عددها الأربعين.
اسمه الحقيقي الحسين بن بوشعيب، أما اسم السلاوي الذي اشتهر به فيرجع أصله إلى مسقط رأسه مدينة سلا، التي رأى فيها النور سنة 1921.
ترك
هذا الفنان المبدع أعمالا خالدة، مازالت تحظى بقدر كبير من الاهتمام،
خصوصا تلك التي تناول فيها مواضيع اجتماعية مثل الغش، والسرقة، والخيانة،
والخداع والمكر، والكذب، والغربة، وهي أمور شاعت في أربعينيات القرن
الماضي، إذ عانى المغرب كباقي شعوب العالم من تداعيات أزمة 1929
الاقتصادية العالمية، والحرب العالمية الثانية، التي أشار لها في إحدى
أغانيه الأكثر شعبية "الماريكان"، بذكر نزول الأميركيين بشواطئ المغرب،
خلال الحرب العالمية الثانية، بالإضافة في مجموعة من الأغاني مثل"يا غريب
ليك الله"، و"ياموجة غني"، و"سبحان الله على من يقرا"، إلا أن رائعة" احضي
راسك"، التي تحدث فيها عن دهاء وغش "العروبية" البدو، والتي ما زالت
الأجيال ترددها، من أكثر أغاني الحسين السلاوي شعبية.
كما تغنى
بجمال الطبيعة، من خلال أغنيته الشهيرة "السانية والبير"، وبجمال المدن
المغربية، خصوصا طنجة، التي عانى كثيرا من أجل السفر إليها لتقديم أغانيه
بها، عن طريق الحلقة، التي كان يقدمها بمعظم المدن المغربية، ومن كثرة
الشوق لزيارة طنجة، التي عزلها الاستعمار بحدود وهمية، جادت قريحة السلاوي
بأغنية "طنجة يا العالية"، التي تغنى بها من بعده العديد من الفنانين من
مختلف الأجيال.
لم يكن موضوع الحب والغزل غائبا عن أغاني الحسين
السلاوي، التي كان ينظم كلماتها ويضع ألحانها بنفسه، إذ تغنى بالجمال
المغربي الأندلسي، في أغنية "سمرا خمورية وعيونها ملاح"، كما تغنى عن لوعة
الفراق والشوق والحنين في أغاني "لالة شغلتيلي بالي" و"يا سمرة يا حلوة"،
و"يامنة"، ولالة مولاتي".
من خلال هذا التنوع في المواضيع والألحان، يكون الراحل الحسين السلاوي عبر الواقع المغربي، الذي استقى منه موضوعات أعماله.
ولا
يختلف اثنان في أن الحسين السلاوي من الرواد الأوائل، الذين نهلوا من
الموسيقى الشعبية، وطورها من خلال الكلمة المعبرة والهادفة، واللحن
المتجدد، الذي وظف من خلاله العديد من الآلات الحديثة، كما عمل على توزيع
أغانيه في سابقة من نوعها، بعدما كانت الفرق الموسيقية آنذاك لا تعتمد سوى
على آلة موسيقية واحدة أو ثلاثة على أكثر تقدير، إذ كان شائعا في
ثلاثينيات القرن الماضي، استعمال "الكنبري" و"البندير"، والناي في بعض
الأحيان.
وهناك دراسات عديدة تشير إلى أن الحسين السلاوي كان أول
من أدخل، في فترة لم يتجاوز فيها مرحلة المراهقة، آلات موسيقية غربية لم
تكن تستعمل بعد حتى في مصر من قبل محمد عبد الوهاب، مثل البيانو
والأكورديون والكلارينيت، كما أنه أسس النواة الأولى للجوق، في الوقت الذي
لم يكن هناك أي جوق بالمغرب.
دخل الفنان الطفل، الحسين السلاوي،
عالم الفن وهو في الثانية عشرة من عمره، عدما ضاق ذرعا بمضايقات والدته،
التي كانت تتمنى أن يتجه إلى العلم أو امتهان حرفة أخرى، أمام انبهاره
بالحلقة، التي كانت تقدم الأغاني الشعبية آنذاك وتأثره بأحد روادها
"بوجمعة الفروج" ليقرر الطفل الحسين حينها مغادر منزل العائلة، ليتيه في
شوارع وأزقة وأسواق المدينة وساحاتها، متمسكا بكونه موسيقي متجول دون وجهة
محددة.
بعد مدينتي سلا والرباط، كانت الدارالبيضاء، القبلة
الأولى التي اتجه إليها الحسين السلاوي في رحلته عبر المغرب، حيث كان يقيم
حلقة بالقرب من ضريح سيدي بليوط بالمدينة القديمة، وبساحة البلدية، التي
استقر بها فترة من الزمن.
بعدها، زار مدينة مكناس، حيث كان يقدم عروضه بباب منصور، وحيث ما حل كان يحصد النجاحات والإقبال.
حين
بلغ العشرين من عمره، بدأ يشق طريقه نحو تحقيق ذاته، إذ كتب نصوص أغانيه
ولحنها، ليصبح بذلك، الكاتب والملحن والمغني، بل كان هناك من قارنه
بالفنان المصري من جيله، سيد درويش، خصوصا في طريقة التعبير عن أفراح
وأحزان وآلام وهموم الناس، عن طريق الغناء والكلمات ذات المعاني العميقة.
وفي
خطوة مهمة من حياته، تمكن السلاوي بمساعدة صديق فرنسي من السفر إلى باريس
وتسجيل أسطوانة لدى "باتي ماركوني"، ليصبح أول مغني مغربي يتعامل مع هذا
الأستوديو العالمي، الذي تميز بشهرة كبيرة في تلك الفترة، بتعامله مع
فنانين كبار أمثال فرانك سيناترا، وإيديث بياف، بل أكثر من ذلك أشاد
المسؤولون على الأستوديو، بتميز الحسين السلاوي، وطابوه بالمزيد من
الأعمال.
لم يمهل الموت الحسين السلاوي، إذ باغته وهو لم يتجاوز 30
من عمره، ورغم ذلك، ما تزال أغانيه التي أغنى بها ريبيرتوار الأغنية
المغربية، شاهدة على ريادة هذا الفنان، الذي وضع اللبنات الأولى للأغنية
المغربية.
إعداد: خالد لمنوري | المغربية]31.08.2009
يعد الفنان المغربي الشعبي الحسين السلاوي الذي فارق الحياة سنة 1951، عن
عمر لم يتجاوز 30 سنة، من أكثر الفنانين الراحلين، الذين سكنوا وجدان
المغاربة، وبصموا التاريخ الفني المغربي بتراث فريد ومتميز، رغم أن أغانية
لم يتجاوز عددها الأربعين.
اسمه الحقيقي الحسين بن بوشعيب، أما اسم السلاوي الذي اشتهر به فيرجع أصله إلى مسقط رأسه مدينة سلا، التي رأى فيها النور سنة 1921.
ترك
هذا الفنان المبدع أعمالا خالدة، مازالت تحظى بقدر كبير من الاهتمام،
خصوصا تلك التي تناول فيها مواضيع اجتماعية مثل الغش، والسرقة، والخيانة،
والخداع والمكر، والكذب، والغربة، وهي أمور شاعت في أربعينيات القرن
الماضي، إذ عانى المغرب كباقي شعوب العالم من تداعيات أزمة 1929
الاقتصادية العالمية، والحرب العالمية الثانية، التي أشار لها في إحدى
أغانيه الأكثر شعبية "الماريكان"، بذكر نزول الأميركيين بشواطئ المغرب،
خلال الحرب العالمية الثانية، بالإضافة في مجموعة من الأغاني مثل"يا غريب
ليك الله"، و"ياموجة غني"، و"سبحان الله على من يقرا"، إلا أن رائعة" احضي
راسك"، التي تحدث فيها عن دهاء وغش "العروبية" البدو، والتي ما زالت
الأجيال ترددها، من أكثر أغاني الحسين السلاوي شعبية.
كما تغنى
بجمال الطبيعة، من خلال أغنيته الشهيرة "السانية والبير"، وبجمال المدن
المغربية، خصوصا طنجة، التي عانى كثيرا من أجل السفر إليها لتقديم أغانيه
بها، عن طريق الحلقة، التي كان يقدمها بمعظم المدن المغربية، ومن كثرة
الشوق لزيارة طنجة، التي عزلها الاستعمار بحدود وهمية، جادت قريحة السلاوي
بأغنية "طنجة يا العالية"، التي تغنى بها من بعده العديد من الفنانين من
مختلف الأجيال.
لم يكن موضوع الحب والغزل غائبا عن أغاني الحسين
السلاوي، التي كان ينظم كلماتها ويضع ألحانها بنفسه، إذ تغنى بالجمال
المغربي الأندلسي، في أغنية "سمرا خمورية وعيونها ملاح"، كما تغنى عن لوعة
الفراق والشوق والحنين في أغاني "لالة شغلتيلي بالي" و"يا سمرة يا حلوة"،
و"يامنة"، ولالة مولاتي".
من خلال هذا التنوع في المواضيع والألحان، يكون الراحل الحسين السلاوي عبر الواقع المغربي، الذي استقى منه موضوعات أعماله.
ولا
يختلف اثنان في أن الحسين السلاوي من الرواد الأوائل، الذين نهلوا من
الموسيقى الشعبية، وطورها من خلال الكلمة المعبرة والهادفة، واللحن
المتجدد، الذي وظف من خلاله العديد من الآلات الحديثة، كما عمل على توزيع
أغانيه في سابقة من نوعها، بعدما كانت الفرق الموسيقية آنذاك لا تعتمد سوى
على آلة موسيقية واحدة أو ثلاثة على أكثر تقدير، إذ كان شائعا في
ثلاثينيات القرن الماضي، استعمال "الكنبري" و"البندير"، والناي في بعض
الأحيان.
وهناك دراسات عديدة تشير إلى أن الحسين السلاوي كان أول
من أدخل، في فترة لم يتجاوز فيها مرحلة المراهقة، آلات موسيقية غربية لم
تكن تستعمل بعد حتى في مصر من قبل محمد عبد الوهاب، مثل البيانو
والأكورديون والكلارينيت، كما أنه أسس النواة الأولى للجوق، في الوقت الذي
لم يكن هناك أي جوق بالمغرب.
دخل الفنان الطفل، الحسين السلاوي،
عالم الفن وهو في الثانية عشرة من عمره، عدما ضاق ذرعا بمضايقات والدته،
التي كانت تتمنى أن يتجه إلى العلم أو امتهان حرفة أخرى، أمام انبهاره
بالحلقة، التي كانت تقدم الأغاني الشعبية آنذاك وتأثره بأحد روادها
"بوجمعة الفروج" ليقرر الطفل الحسين حينها مغادر منزل العائلة، ليتيه في
شوارع وأزقة وأسواق المدينة وساحاتها، متمسكا بكونه موسيقي متجول دون وجهة
محددة.
بعد مدينتي سلا والرباط، كانت الدارالبيضاء، القبلة
الأولى التي اتجه إليها الحسين السلاوي في رحلته عبر المغرب، حيث كان يقيم
حلقة بالقرب من ضريح سيدي بليوط بالمدينة القديمة، وبساحة البلدية، التي
استقر بها فترة من الزمن.
بعدها، زار مدينة مكناس، حيث كان يقدم عروضه بباب منصور، وحيث ما حل كان يحصد النجاحات والإقبال.
حين
بلغ العشرين من عمره، بدأ يشق طريقه نحو تحقيق ذاته، إذ كتب نصوص أغانيه
ولحنها، ليصبح بذلك، الكاتب والملحن والمغني، بل كان هناك من قارنه
بالفنان المصري من جيله، سيد درويش، خصوصا في طريقة التعبير عن أفراح
وأحزان وآلام وهموم الناس، عن طريق الغناء والكلمات ذات المعاني العميقة.
وفي
خطوة مهمة من حياته، تمكن السلاوي بمساعدة صديق فرنسي من السفر إلى باريس
وتسجيل أسطوانة لدى "باتي ماركوني"، ليصبح أول مغني مغربي يتعامل مع هذا
الأستوديو العالمي، الذي تميز بشهرة كبيرة في تلك الفترة، بتعامله مع
فنانين كبار أمثال فرانك سيناترا، وإيديث بياف، بل أكثر من ذلك أشاد
المسؤولون على الأستوديو، بتميز الحسين السلاوي، وطابوه بالمزيد من
الأعمال.
لم يمهل الموت الحسين السلاوي، إذ باغته وهو لم يتجاوز 30
من عمره، ورغم ذلك، ما تزال أغانيه التي أغنى بها ريبيرتوار الأغنية
المغربية، شاهدة على ريادة هذا الفنان، الذي وضع اللبنات الأولى للأغنية
المغربية.
إعداد: خالد لمنوري | المغربية]31.08.2009
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
منصور- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1943
العمر : 44
Localisation : loin du bled
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: الحسين السلاوي
ما احلى النزاهة مع الناس القدام
عدل سابقا من قبل بديعة في السبت 25 مارس 2017 - 23:40 عدل 1 مرات
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
اراسي وما داز عليك وباقي
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
استرني يا ستار من العيون كبار شعلوا فيا نار
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
الميريكان
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
اش بلاني بيك
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
فينو اللي كان بيني وبينك
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
يا موجة غني
Ya Mouja ghanni - يا موجة غني
Paroles & Musique Houcine Slaoui
Quelques titres de Houcine Slaoui :
Aîta Bedaouia
Alia
Dak Babaq
El American
El Haïlat
El Kahla
El Kass Hlou
Errada Errada
Hahoua Tani
Hdi Rassak
Lalla Ilali
Mouja Ghani
N'zaha
Sania Oul Bir
Smr
Smra
Smra2
Tanja
Ya Amina
Ya Ghrib Lik Allah
مريكان
عالية
عيطة بيضاوية
داك بابك
هيلات
الكحلة
طنجة يالعالية
Ya Mouja ghanni - يا موجة غني
Paroles & Musique Houcine Slaoui
Quelques titres de Houcine Slaoui :
Aîta Bedaouia
Alia
Dak Babaq
El American
El Haïlat
El Kahla
El Kass Hlou
Errada Errada
Hahoua Tani
Hdi Rassak
Lalla Ilali
Mouja Ghani
N'zaha
Sania Oul Bir
Smr
Smra
Smra2
Tanja
Ya Amina
Ya Ghrib Lik Allah
مريكان
عالية
عيطة بيضاوية
داك بابك
هيلات
الكحلة
طنجة يالعالية
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
الله الله يا الاسمر
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
العايلا مولاتي
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
السانية والبير
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
يا سيدنا
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
رد: الحسين السلاوي
فعلا..ان رحيل هذا الفنان العبقرى ترك فراغا لم يستطع لحد الان اى فنان ان يملاه..
لكن للاسف ابتليت الساحة الفنية بمجموعة من مرتزقة الفن..شنوا حربا مغولية على رصيد المرحوم الحسين السلاوى..فسقوط مدة الملكية الفنية كذب وبهتان لا يقول به الا عاجز فتيا ..
(ها العار اعطيو شبر ديال التيساع لتراث ديال الراجل اوريونا حنت يديكم )
اذا قل ماء الوجه قل حياؤه ولاخير فى وجه قل ماؤه
رحم الله السلاوى واشقارة وفويتح والقائمة طويلة.....
لكن للاسف ابتليت الساحة الفنية بمجموعة من مرتزقة الفن..شنوا حربا مغولية على رصيد المرحوم الحسين السلاوى..فسقوط مدة الملكية الفنية كذب وبهتان لا يقول به الا عاجز فتيا ..
(ها العار اعطيو شبر ديال التيساع لتراث ديال الراجل اوريونا حنت يديكم )
اذا قل ماء الوجه قل حياؤه ولاخير فى وجه قل ماؤه
رحم الله السلاوى واشقارة وفويتح والقائمة طويلة.....
عمر بوعزيز- عدد الرسائل : 6
العمر : 65
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
المنصورة- عدد الرسائل : 76
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
بديعة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 6241
العمر : 39
Localisation : الدارالبيضاء
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 03/04/2008
مواضيع مماثلة
» أزمة الكتاب في المغرب، إلى أين...؟ / محمد أديب السلاوي
» الحسين السلاوي الأب الروحي للأغنية المغربية
» شباب أولمبيك وزان ينتصر على فريق تابريكت السلاوي
» الذاكرة الغنائية المغربية : (نجوم أثروا فن اللحن والموسيقى و الأغنية)
» «حضارة الماريكان» أو «العين الزرقا» غناها السلاوي عن تبعات الإنزال الأمريكي سنة 1942
» الحسين السلاوي الأب الروحي للأغنية المغربية
» شباب أولمبيك وزان ينتصر على فريق تابريكت السلاوي
» الذاكرة الغنائية المغربية : (نجوم أثروا فن اللحن والموسيقى و الأغنية)
» «حضارة الماريكان» أو «العين الزرقا» غناها السلاوي عن تبعات الإنزال الأمريكي سنة 1942
صدى الزواقين Echo de Zouakine :: المنتدى الفني :: " مشموم " الاغنية المغربية :: " زهرة " الطرب الشعبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى