أعجب أسماء الأفلام.. زمان والآن
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أعجب أسماء الأفلام.. زمان والآن
يحلو لبعض الأصدقاء أن يعقدوا من آن الى آخر في ليالي سمرهم ما اصطلحواعلى تسميته «جلسات نميمة»، فيتندرون على التصرفات غير المألوفة من معارفوأصدقاء آخرين، ولا بأس أن تتخللها أيضا بعض الخفايا أو فلنقل الأسرارالشخصية التي يحرص هؤلاء على إخفائها ولا أدعي أنني أنزه نفسي عن هذهالمجالس، أو أنني لا أضحك أو أستمتع بما يدور فيها، فهي فعلا مسلية، وإنكنت لا أبرّ.ئها من اللاأخلاقية في بعض الأحيان، رغم ان المشاركين فيها لايضمرون شرا لأحد ممن يتناولونهم بالحديث، أو يعمدون إلى تجريحهم، ومع ذلكفأنا لا أستريح إليها في أعماقي، وأحس بأنها تسبب لي حرجا في كثير منالأحيان.
الطريف أن عدوى «النميمة» انتقلت إلى السينما، أو تطرقت إلى ظاهرة أسماء الأفلام المصرية التي تسود السينما هذه الأيام.
ظاهرة غريبة ومثيرة تتكرر بصفة دائمة دون أن يعرف أحد على وجه التحديد أبعاد هذه الظاهرة، التي تحولت فجأة إلى حديث كل الناس.
أسماءالمأكولات
فيبداية التسعينيات استهوت بعض المنتجين اسماء المأكولات كعناوين رئيسيةللأفلام، فظهر على سطح السينما المصرية مجموعة أفلام تحمل اسماء سمك لبنتمر هندي، كابوريا، استاكوزا، يا مهلبية يا، طعمية بالشطة، بيتزا بيتزا،تفاحة، قشر البندق، حرب الفراولة، إيس كريم في جليم، جرانيتا، شادر السمك،سمكة و4 قروش، الفول صديقي، لحم رخيص وفول الصين العظيم.
وتحت التنفيذحاليا سمك مكرونة، مكرونة بالصلصة، وفول بالزيت، حب بالصلصة. كثيرون همالذين يتساءلون «ما الأسباب الكامنة وراء تسلل تلك الأسماء الغريبةلعناوين الأفلام السينمائية». وهي ظاهرة لم تكن تحدث إلا في نطاق ضيق جداقبل ذلك. وبالتالي لم يعد لاختيار عناوين الأسماء أي ظوابط أو معايير.
ألفاظ جديدة
وقدتطورت هذه الظاهرة بكل ابعادها مع مرور الأيام إلى حد أن تسللت أسماءغريبة لعناوين الأفلام، وكلها اسماء ذات الفاظ جديدة بعيدة كل البعد عننقاء الكلمة وعفة اللفظ، على آذان الجماهير مثل كلم ماما، اللي بالي بالك،نمس بوند، بوبوس، بنت بنوت، دبوور، اللبيس، أوعى وشك، رشة جريئة، حبيبينائما، صباحو كدب، حوش اللي وقع منك، عليه العوض، هو في إيه، خالتي فرنسا،إبقى قابلني، لا مؤاخذة يا دعبس، خلي الدماغ صاحي، أشيك واد في روكسي،عايز حقي، خليك في حالك، الرجل الابيض المتوسط، حلق حوش، مفقود ومولود،الفيل في المنديل، وسعيد حركات.
والظاهرة ببساطة شديدة هي أن هناكمخرجين يرون أنهم الأحق باختيار اسم الفيلم ليكون عنوانا جذابا وتجاريا منأجل تحقيق اعلى الايرادات، لدرجة أنهم يختارون اسماء لا تمت بصلة الىأحداث الفيلم، وأحيانا أخرى يرضخ المنتج والموزع لأهواء نجمة أو بطلةالفيلم حتى لا تغضب، وأحيانا تعقد جلسات تشاور طويلة بين المنتج والمؤلفوالمخرج وبطلة الفيلم لاختيار اسم ملائم.
وأحدث مثال على ذلك ما دارأخيرا حول فيلم «أحاسيس» الذي حمل أسماء عدد كبير من السينمائيين فيمقدمتهم المخرج هاني جرجس فوزي وبطلاه علا غانم وباسم سمره، حيث واجهالفيلم أزمة من نوع جديد، فبعد خلافات عديدة بين مؤلفه ومخرجه كادت تطيحبه وتضعه في ثلاجة التأجيلات لمدة عامين، وقد تفجرت الخلافات الحادة، مماجعلت بطل الفيلم باسم سمره يرفض حضور العرض ويرفض مشاهدة الفيلم، وازدادتالمشاكل أكثر وأكثر، عندما وجد باسم سمره ان الفنانة علا غانم قد قامتبالدعاية للفيلم على حسابها الخاص، وطلبت من مصمم الأفيش تغيير الأفيشوفقا لهواها.
سينما زمان
إلى هنا ولا أحد، بالطبع، يمكن أن يعترضعلى أن ما يحدث اليوم على الساحة الفنية، عكس ما كان يحدث في سينما زمان،فقد كان اسم الفيلم لابد أن يكون ملائما للأحداث، ومن الضروري أن يكونمناسبا للحدوتة التي تعرض على الشاشة. ويمكن القول أيضا لم تكن السينماتستطيع أن تلفت انتباه الجمهور في بدايتها الأولى إلا بالأسماء اللامعة منالممثلين والممثلات، فقد كان للأسماء اللامعة تأثير كبير على الجماهير.وكان هذا هو الطريق لجذبهم لمشاهدة الأفلام السينمائية.
وبنظرة سريعةإلى أفلام زمان، نجد أنه برغم وجود أسماء غريبة لبعض عناوين الأفلام،فإنها كانت أفلاما تجسد شريحة من المجتمع كنا في غفلة عنها، تؤلف تبعالموضوع القصة مثل سلامة في خير، أحمر شفايف، سي عمر، بسلامته عاوز يتجوز،للفنان الكبير نجيب الريحاني، وفيلم «زليخة تحب عاشور» بطولة آسيا وزكيرستم وماري كويني عام 1940، وفيلم «الآنسة بوسة» للمخرج نيازي مصطفى بطولةنور الهدى وبشارة واكيم الذي يؤدي شخصية رجل ثري يفكر في حيلة يختبر بهاأصدقاءه فيدعي الافلاس كي يختار زوجا لابنته الوحيدة لا يطمع في ثروتهاالطائلة، وفيلم «الحب بهدلة» للمخرج صلاح أبو سيف، وبطولة محمد أمين وهدىشمس الدين عام 1951، وفيلم «إديني عقلك» للمخرج أحمد كامل مرسي، بطولةاسماعيل ياسين وزمردة ومحمود المليجي عام 1952.
«والآنسة حنفي» للمخرجفطين عبد الوهاب، بطولة ماجدة واسماعيل ياسين عام 1954، أول فيلم مصرييسبق عصره وأوانه، يتناول حالة تغيير الجنس من ذكر إلى أنثى، وفيلم«حميدو» للمخرج نيازي مصطفى وبطولة فريد شوقي وهدى سلطان وتحية كاريوكاعام 1953، يتناول أضرار تجارة المخدرات، وأيضا فيلم «ابن حميدو» للمخرجفطين عبد الوهاب، وبطولة اسماعيل ياسين وهند رستم عام 1957 الذي يرويعملية تهريب المخدرات إلى داخل مصر، ولكن في قالب كوميدي.
وهنا أيضافيلم «إحنا بتوع الاتوبيس» للمخرج حسين كمال، بطولة عادل إمام وعبد المنعممدبولي ومشيرة اسماعيل عام 1979، فالفيلم يروي أحداث واحدة من أخطرالمراحل السياسية، وذلك من خلال مجموعة ابرياء يحجزون بالمعتقل بتهمةالتآمر ضد نظام الحكم.
لغة شبابية
وعلى ما يبدو فإن «فيروس» اللغةالشبابية قد تسلل واقتحم الأسماء الغريبة لعناوين الأفلام السينمائيةالمصرية، وخاصة بعد أن شاهدنا واستمتعنا بأعظم وأروع الأفلام الكلاسيكيةالتي تحمل اسماء مؤثرة ورنانة مثل نهر الحب، بين الاطلال، دعاء الكروان،الخيط الرفيع، الحب الضائع، شاطئ الغرام، يوم من عمري، حب وكبرياء، ودميودموعي وابتسامتي.
أصبحت اسماء وعناوين الأفلام الموجودة حاليا في دور العرض المصرية «قول يا باسط»
وهنايكمن السؤال الذي يطرح نفسه: من اكثر صدقا في التعبير عن اختيار اسماءالافلام سينما الأربعينيات والخمسينيات والستينيات أم سينما القرن الحاديوالعشرين؟
نميمة شبابية
من التعابير التي يستخدمها الشباب في نميمتهم وبرزت في عناوين الأفلام:
- الرجل الغامض بسلامته قاطع شحن.
- ولد وبنت عايشين اللحظة.
- علشان ربنا يحبك كلم ماما.
- هو في إيه في دكان شحاته.
- عايز حقي من اللمبي.
- عليه العوض في اللي بالي بالك.
- أوعى وشك من خالتي فرنسا.
- همام في امستردام وكذلك في الزمالك.
- ابراهيم الأبيض أشيك واد في روكسي.
ماجدة واسماعيل ياسين في لقطة من فيلم {الآنسة حنفي}
عمرو عبدالجليل وهيفاء وهبي في {دكان شحاته}
الطريف أن عدوى «النميمة» انتقلت إلى السينما، أو تطرقت إلى ظاهرة أسماء الأفلام المصرية التي تسود السينما هذه الأيام.
ظاهرة غريبة ومثيرة تتكرر بصفة دائمة دون أن يعرف أحد على وجه التحديد أبعاد هذه الظاهرة، التي تحولت فجأة إلى حديث كل الناس.
أسماءالمأكولات
فيبداية التسعينيات استهوت بعض المنتجين اسماء المأكولات كعناوين رئيسيةللأفلام، فظهر على سطح السينما المصرية مجموعة أفلام تحمل اسماء سمك لبنتمر هندي، كابوريا، استاكوزا، يا مهلبية يا، طعمية بالشطة، بيتزا بيتزا،تفاحة، قشر البندق، حرب الفراولة، إيس كريم في جليم، جرانيتا، شادر السمك،سمكة و4 قروش، الفول صديقي، لحم رخيص وفول الصين العظيم.
وتحت التنفيذحاليا سمك مكرونة، مكرونة بالصلصة، وفول بالزيت، حب بالصلصة. كثيرون همالذين يتساءلون «ما الأسباب الكامنة وراء تسلل تلك الأسماء الغريبةلعناوين الأفلام السينمائية». وهي ظاهرة لم تكن تحدث إلا في نطاق ضيق جداقبل ذلك. وبالتالي لم يعد لاختيار عناوين الأسماء أي ظوابط أو معايير.
ألفاظ جديدة
وقدتطورت هذه الظاهرة بكل ابعادها مع مرور الأيام إلى حد أن تسللت أسماءغريبة لعناوين الأفلام، وكلها اسماء ذات الفاظ جديدة بعيدة كل البعد عننقاء الكلمة وعفة اللفظ، على آذان الجماهير مثل كلم ماما، اللي بالي بالك،نمس بوند، بوبوس، بنت بنوت، دبوور، اللبيس، أوعى وشك، رشة جريئة، حبيبينائما، صباحو كدب، حوش اللي وقع منك، عليه العوض، هو في إيه، خالتي فرنسا،إبقى قابلني، لا مؤاخذة يا دعبس، خلي الدماغ صاحي، أشيك واد في روكسي،عايز حقي، خليك في حالك، الرجل الابيض المتوسط، حلق حوش، مفقود ومولود،الفيل في المنديل، وسعيد حركات.
والظاهرة ببساطة شديدة هي أن هناكمخرجين يرون أنهم الأحق باختيار اسم الفيلم ليكون عنوانا جذابا وتجاريا منأجل تحقيق اعلى الايرادات، لدرجة أنهم يختارون اسماء لا تمت بصلة الىأحداث الفيلم، وأحيانا أخرى يرضخ المنتج والموزع لأهواء نجمة أو بطلةالفيلم حتى لا تغضب، وأحيانا تعقد جلسات تشاور طويلة بين المنتج والمؤلفوالمخرج وبطلة الفيلم لاختيار اسم ملائم.
وأحدث مثال على ذلك ما دارأخيرا حول فيلم «أحاسيس» الذي حمل أسماء عدد كبير من السينمائيين فيمقدمتهم المخرج هاني جرجس فوزي وبطلاه علا غانم وباسم سمره، حيث واجهالفيلم أزمة من نوع جديد، فبعد خلافات عديدة بين مؤلفه ومخرجه كادت تطيحبه وتضعه في ثلاجة التأجيلات لمدة عامين، وقد تفجرت الخلافات الحادة، مماجعلت بطل الفيلم باسم سمره يرفض حضور العرض ويرفض مشاهدة الفيلم، وازدادتالمشاكل أكثر وأكثر، عندما وجد باسم سمره ان الفنانة علا غانم قد قامتبالدعاية للفيلم على حسابها الخاص، وطلبت من مصمم الأفيش تغيير الأفيشوفقا لهواها.
سينما زمان
إلى هنا ولا أحد، بالطبع، يمكن أن يعترضعلى أن ما يحدث اليوم على الساحة الفنية، عكس ما كان يحدث في سينما زمان،فقد كان اسم الفيلم لابد أن يكون ملائما للأحداث، ومن الضروري أن يكونمناسبا للحدوتة التي تعرض على الشاشة. ويمكن القول أيضا لم تكن السينماتستطيع أن تلفت انتباه الجمهور في بدايتها الأولى إلا بالأسماء اللامعة منالممثلين والممثلات، فقد كان للأسماء اللامعة تأثير كبير على الجماهير.وكان هذا هو الطريق لجذبهم لمشاهدة الأفلام السينمائية.
وبنظرة سريعةإلى أفلام زمان، نجد أنه برغم وجود أسماء غريبة لبعض عناوين الأفلام،فإنها كانت أفلاما تجسد شريحة من المجتمع كنا في غفلة عنها، تؤلف تبعالموضوع القصة مثل سلامة في خير، أحمر شفايف، سي عمر، بسلامته عاوز يتجوز،للفنان الكبير نجيب الريحاني، وفيلم «زليخة تحب عاشور» بطولة آسيا وزكيرستم وماري كويني عام 1940، وفيلم «الآنسة بوسة» للمخرج نيازي مصطفى بطولةنور الهدى وبشارة واكيم الذي يؤدي شخصية رجل ثري يفكر في حيلة يختبر بهاأصدقاءه فيدعي الافلاس كي يختار زوجا لابنته الوحيدة لا يطمع في ثروتهاالطائلة، وفيلم «الحب بهدلة» للمخرج صلاح أبو سيف، وبطولة محمد أمين وهدىشمس الدين عام 1951، وفيلم «إديني عقلك» للمخرج أحمد كامل مرسي، بطولةاسماعيل ياسين وزمردة ومحمود المليجي عام 1952.
«والآنسة حنفي» للمخرجفطين عبد الوهاب، بطولة ماجدة واسماعيل ياسين عام 1954، أول فيلم مصرييسبق عصره وأوانه، يتناول حالة تغيير الجنس من ذكر إلى أنثى، وفيلم«حميدو» للمخرج نيازي مصطفى وبطولة فريد شوقي وهدى سلطان وتحية كاريوكاعام 1953، يتناول أضرار تجارة المخدرات، وأيضا فيلم «ابن حميدو» للمخرجفطين عبد الوهاب، وبطولة اسماعيل ياسين وهند رستم عام 1957 الذي يرويعملية تهريب المخدرات إلى داخل مصر، ولكن في قالب كوميدي.
وهنا أيضافيلم «إحنا بتوع الاتوبيس» للمخرج حسين كمال، بطولة عادل إمام وعبد المنعممدبولي ومشيرة اسماعيل عام 1979، فالفيلم يروي أحداث واحدة من أخطرالمراحل السياسية، وذلك من خلال مجموعة ابرياء يحجزون بالمعتقل بتهمةالتآمر ضد نظام الحكم.
لغة شبابية
وعلى ما يبدو فإن «فيروس» اللغةالشبابية قد تسلل واقتحم الأسماء الغريبة لعناوين الأفلام السينمائيةالمصرية، وخاصة بعد أن شاهدنا واستمتعنا بأعظم وأروع الأفلام الكلاسيكيةالتي تحمل اسماء مؤثرة ورنانة مثل نهر الحب، بين الاطلال، دعاء الكروان،الخيط الرفيع، الحب الضائع، شاطئ الغرام، يوم من عمري، حب وكبرياء، ودميودموعي وابتسامتي.
أصبحت اسماء وعناوين الأفلام الموجودة حاليا في دور العرض المصرية «قول يا باسط»
وهنايكمن السؤال الذي يطرح نفسه: من اكثر صدقا في التعبير عن اختيار اسماءالافلام سينما الأربعينيات والخمسينيات والستينيات أم سينما القرن الحاديوالعشرين؟
نميمة شبابية
من التعابير التي يستخدمها الشباب في نميمتهم وبرزت في عناوين الأفلام:
- الرجل الغامض بسلامته قاطع شحن.
- ولد وبنت عايشين اللحظة.
- علشان ربنا يحبك كلم ماما.
- هو في إيه في دكان شحاته.
- عايز حقي من اللمبي.
- عليه العوض في اللي بالي بالك.
- أوعى وشك من خالتي فرنسا.
- همام في امستردام وكذلك في الزمالك.
- ابراهيم الأبيض أشيك واد في روكسي.
ماجدة واسماعيل ياسين في لقطة من فيلم {الآنسة حنفي}
عمرو عبدالجليل وهيفاء وهبي في {دكان شحاته}
iswal- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1023
Localisation : CASA
Emploi : j'ai 1 travail
تاريخ التسجيل : 03/08/2006
رد: أعجب أسماء الأفلام.. زمان والآن
انحطاط ثقافي وفي جميع المجالات هذا هو حال الامة العربية
elbouari_tetouan- عدد الرسائل : 673
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: أعجب أسماء الأفلام.. زمان والآن
ترى كم سيكون عمر هذه الأفلام وماذا سيقول التاريخ عن المشاركين فيها؟؟
آمال- عدد الرسائل : 610
العمر : 50
Localisation : وزان
تاريخ التسجيل : 23/09/2010
رد: أعجب أسماء الأفلام.. زمان والآن
سيقولون ما يقوله اليوم المفكرين والباحثين في الشعر القديم وما تخلله من انحطاط في بعض الازمنة التي وضعت حدا لتقدم والازدهار الذي كان يعيشه المسلمين
elbouari_tetouan- عدد الرسائل : 673
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
رد: أعجب أسماء الأفلام.. زمان والآن
احكام قيمة في غير محلها.ما انتجته السينما المصرية منذ الثلاثينات من القرن الماضي يفوق في معظمه ما تنتجه السينما المغربية الانفنيا وتقنيا..اما مسالة العناوين فهي مسالة تجارية محضة ترتبط بتسويق الفيلم..اتقوا الله في حقوق الناس.
عبدالرحيم- عدد الرسائل : 352
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 05/08/2008
مواضيع مماثلة
» «معشوق النساء» زمان والآن
» ليلى طرابلسي في كتابها الجديد «حقيقتي»
» ملصقات الأفلام
» حمل الأفلام السنمائية بالفرنسية
» ملصقات الأفلام السنمائية
» ليلى طرابلسي في كتابها الجديد «حقيقتي»
» ملصقات الأفلام
» حمل الأفلام السنمائية بالفرنسية
» ملصقات الأفلام السنمائية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى