مراكش فيها وفيها !!!
+27
الزهرة
chabah
آمال
zerouali
ادريس
ابن الأطلس
بنت جبالة
abdelhamid
منصور
izarine
بديعة
cheikhi
خديجة
rotba
المخلوطي
iswal
القيطي
elbouari_tetouan
nezha
mohamed
sabil
said
liliyalili
krikar
oiseaulibre
ع أ ع
عبدالبارئ بوهالي
31 مشترك
صفحة 6 من اصل 8
صفحة 6 من اصل 8 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مراكش فيها وفيها !!!
بجوج اخويا حيد واحدا واختر واحدة وواحدة فابور روشانج..ما عليك الا النزول الى مركش وديرها حجة وزيارة..شايلاه ا سبعة رجال!!!تحياتي للاخوين بوهالي وابن الاطلس.
ادريس- عدد الرسائل : 539
العمر : 59
Localisation : سلا الجديدة
Emploi : نشيط مشتغل
تاريخ التسجيل : 17/03/2008
رد: مراكش فيها وفيها !!!
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
شكرا جزيلا خويا ادريس وراني كنفكر نمشي نزور ديك لمدينة إن شاء الله وكيعاودو لي عليها زوينة ولكن سمعت هاد السنين الأخيرة ولات غالية والدراوش ما بقات لهم عيشة فيها واش بصح هادشي ولا غير مجرد كلام ؟؟؟
شكرا جزيلا خويا ادريس وراني كنفكر نمشي نزور ديك لمدينة إن شاء الله وكيعاودو لي عليها زوينة ولكن سمعت هاد السنين الأخيرة ولات غالية والدراوش ما بقات لهم عيشة فيها واش بصح هادشي ولا غير مجرد كلام ؟؟؟
شواطئ مراكش/عبد الكبير الميناوي
تعيش مراكش، هذه الأيام، على إيقاع ارتفاع صاروخي في درجات الحرارة. من
حسن حظ المراكشيين وزوار المدينة الحمراء أن الشمس تختفي ليلا!
من عادة صيف مراكش أن يمر لافحاً. صيف مراكش ليس كشتائها. الصيف حار
والشتاء قارس. خلال الشتاء، حين يهجم البرد، يَحنُّ سكان مدينة النخيل إلى
شمس الصيف اللافحة. خلال الصيف، حين تشتد الحرارة، يركنون إلى بيوتهم أو
يهربون إلى ظلال الحدائق، فيما يتمنون لو أن برد الشتاء حل قبل الأوان.
من عادة صيف مراكش أن ينطلق باكراً.أبريل أو ماي، على أبعد تقدير.
صيف مراكش لا يحترم ترتيب فصول السنة وشهورها. هذه السنة «تأخر» الصيف،
قليلا، فارتفعت درجات الحرارة متأخرة، على غير عادتها.
سياح مراكش يعشقون الشمس، والشمس تعشق مراكش، ولذلك فهي تفضل أن تقضي
معظم العام متسمرة فوق سطح المدينة. السياح يفضلون شمس فبراير. شمس يوليوز
تلفح الوجوه لذلك يتبرمون منها، فيما تتلقفهم مكيفات غرف الفنادق ومياه
المسابح، أو حدائق وعرصات المدينة، في انتظار مساء لطيف يغري بالتجول،
للسهر أو التعرف على الأمكنة.
في مراكش، كلما سكنت الشمس، في سماء المدينة، كلما حل السياح أكثر،
واستمتعوا أكثر. شمس مراكش هي مطر مراكش. مع الشمس يأتي الخير وتنشط
السياحة. أن يتكهرب الجو وتهطل الأمطار وتختفي الشمس من السماء، يبقى ذلك
أسوأ ما يمكن أن يعكر مزاج السائح في مراكش.
التجول بين شوارع ودروب المدينة الحمراء يصيب الراجلين من السياح بالدوخة. عالم آخر وثقافة أخرى تختلف عن كل ما ألفوه في بلدانهم.
بالقرب من كلية العلوم والتقنيات، بشارع عبد الكريم الخطابي، انتصبت
لافتة، تقول: «أصحاب الدراجات .. باحترامكم لقانون السير والتزامكم
باليمين تساهمون في قلة الحوادث». لافتة لا ينتبه إليها الراجلون، ولا
يحترم كلماتها الراكبون، من أصحاب الدراجات النارية والهوائية.
في مراكش، حيث توجد أكثر من 200 ألف دراجة نارية وهوائية، يبدو أن
الجميع، بما في ذلك أغلب أفراد شرطة السير، اقتنع بأن إشارات المرور لا
تعني أصحاب الدراجات، نارية كانت أو هوائية، ولذلك فحين «يشعل» الضوء
الأحمر، وحدها السيارات والشاحنات تتوقف، أما أغلب الدراجات فتتابع سيرها،
كما لو أنها غير معنية بالحدود الفاصلة بين الأحمر والأخضر.
غير بعيد عن بناية «البنك الشعبي»، انتصبت لوحة إشهارية عملاقة غطتها
صورة لخديجة أسد وسعد الله عزيز، يبتسمان فيها لبرنامج يقدمانه على القناة
الأولى، يحمل عنوان «لالـّـة العروسة».
بشارع جليز، ما بين مطعم «ماكدونالدز» وبناية «زارا»، انتصبت لوحة
إشهارية، تتحدث عن احتفال مدرسة للتعليم العالي الخاص بالذكرى الخامسة
والعشرين لإنشائها. كان مثيراً للانتباه، وربما للتفكه، أن أصحاب اللوحة
الإشهارية عمدوا إلى رأس ألبرت إنشتاين، عالم الفيزياء الشهير، فـألـصقوه
مكان رأس شاب يلبس سروال جينز، ثم أرفقوه بشعار «النجاح ليس ثمرة الصدفة»،
ما يعني أن التسجيل في تلك المدرسة يمكن أن يجعل من الطالب، الذي يختارها
لمتابعة دراسته العليا، «إينشتاين» الألفية الثالثة.
بالقرب من ساحة 16 نونبر، المقابلة للمطعم الأمريكي، وقفت حافلة
صغيرة للنقل، تابعة لـ«الشاطئ الأحمر» (أو «لابلاج روج»، كما تنطق
بالفرنسية).
مع التحول الذي طال البشر والحجر في المدينة الحمراء، صار التجول في
مراكش متعة اكتشاف، غير أنها (للأسف) متعة يتجاور فيها سحر التاريخ مع
ضريبة الشهرة : مدينة شمس ونخيل وحدائق وعمارات ودراجات وشواطئ، مع فارق
أن «شواطئ مراكش» ليست مالحة، فضلاً عن أنها لا تختزن خيرات سمكية،
كـشواطئ أكادير وآسفـي، مثلا، ولذلك فهي لا تصلح للصيد، وبالتالي لن يكون
من الممكن الحديث عن راحة بيولوجية للأسماك أو استعمال شباك مرخص بها، أو
حتى أن تتنازع خيراتها البحرية الأساطيل الأجنبية، قبل أن توقع أو تعلق أو
تفشل بشأنها الاتفاقيات. ثم إن «شواطئ مراكش» لا ترسو فيها البواخر ولا
تخرج منها السلع نحو باقي دول العالم... إنها شواطئ خاصة، محصورة في
المكان، بعضها يمزج الأحمر بالأزرق، فيما المتعة تتجاوز حدودها !
المساء
حسن حظ المراكشيين وزوار المدينة الحمراء أن الشمس تختفي ليلا!
من عادة صيف مراكش أن يمر لافحاً. صيف مراكش ليس كشتائها. الصيف حار
والشتاء قارس. خلال الشتاء، حين يهجم البرد، يَحنُّ سكان مدينة النخيل إلى
شمس الصيف اللافحة. خلال الصيف، حين تشتد الحرارة، يركنون إلى بيوتهم أو
يهربون إلى ظلال الحدائق، فيما يتمنون لو أن برد الشتاء حل قبل الأوان.
من عادة صيف مراكش أن ينطلق باكراً.أبريل أو ماي، على أبعد تقدير.
صيف مراكش لا يحترم ترتيب فصول السنة وشهورها. هذه السنة «تأخر» الصيف،
قليلا، فارتفعت درجات الحرارة متأخرة، على غير عادتها.
سياح مراكش يعشقون الشمس، والشمس تعشق مراكش، ولذلك فهي تفضل أن تقضي
معظم العام متسمرة فوق سطح المدينة. السياح يفضلون شمس فبراير. شمس يوليوز
تلفح الوجوه لذلك يتبرمون منها، فيما تتلقفهم مكيفات غرف الفنادق ومياه
المسابح، أو حدائق وعرصات المدينة، في انتظار مساء لطيف يغري بالتجول،
للسهر أو التعرف على الأمكنة.
في مراكش، كلما سكنت الشمس، في سماء المدينة، كلما حل السياح أكثر،
واستمتعوا أكثر. شمس مراكش هي مطر مراكش. مع الشمس يأتي الخير وتنشط
السياحة. أن يتكهرب الجو وتهطل الأمطار وتختفي الشمس من السماء، يبقى ذلك
أسوأ ما يمكن أن يعكر مزاج السائح في مراكش.
التجول بين شوارع ودروب المدينة الحمراء يصيب الراجلين من السياح بالدوخة. عالم آخر وثقافة أخرى تختلف عن كل ما ألفوه في بلدانهم.
بالقرب من كلية العلوم والتقنيات، بشارع عبد الكريم الخطابي، انتصبت
لافتة، تقول: «أصحاب الدراجات .. باحترامكم لقانون السير والتزامكم
باليمين تساهمون في قلة الحوادث». لافتة لا ينتبه إليها الراجلون، ولا
يحترم كلماتها الراكبون، من أصحاب الدراجات النارية والهوائية.
في مراكش، حيث توجد أكثر من 200 ألف دراجة نارية وهوائية، يبدو أن
الجميع، بما في ذلك أغلب أفراد شرطة السير، اقتنع بأن إشارات المرور لا
تعني أصحاب الدراجات، نارية كانت أو هوائية، ولذلك فحين «يشعل» الضوء
الأحمر، وحدها السيارات والشاحنات تتوقف، أما أغلب الدراجات فتتابع سيرها،
كما لو أنها غير معنية بالحدود الفاصلة بين الأحمر والأخضر.
غير بعيد عن بناية «البنك الشعبي»، انتصبت لوحة إشهارية عملاقة غطتها
صورة لخديجة أسد وسعد الله عزيز، يبتسمان فيها لبرنامج يقدمانه على القناة
الأولى، يحمل عنوان «لالـّـة العروسة».
بشارع جليز، ما بين مطعم «ماكدونالدز» وبناية «زارا»، انتصبت لوحة
إشهارية، تتحدث عن احتفال مدرسة للتعليم العالي الخاص بالذكرى الخامسة
والعشرين لإنشائها. كان مثيراً للانتباه، وربما للتفكه، أن أصحاب اللوحة
الإشهارية عمدوا إلى رأس ألبرت إنشتاين، عالم الفيزياء الشهير، فـألـصقوه
مكان رأس شاب يلبس سروال جينز، ثم أرفقوه بشعار «النجاح ليس ثمرة الصدفة»،
ما يعني أن التسجيل في تلك المدرسة يمكن أن يجعل من الطالب، الذي يختارها
لمتابعة دراسته العليا، «إينشتاين» الألفية الثالثة.
بالقرب من ساحة 16 نونبر، المقابلة للمطعم الأمريكي، وقفت حافلة
صغيرة للنقل، تابعة لـ«الشاطئ الأحمر» (أو «لابلاج روج»، كما تنطق
بالفرنسية).
مع التحول الذي طال البشر والحجر في المدينة الحمراء، صار التجول في
مراكش متعة اكتشاف، غير أنها (للأسف) متعة يتجاور فيها سحر التاريخ مع
ضريبة الشهرة : مدينة شمس ونخيل وحدائق وعمارات ودراجات وشواطئ، مع فارق
أن «شواطئ مراكش» ليست مالحة، فضلاً عن أنها لا تختزن خيرات سمكية،
كـشواطئ أكادير وآسفـي، مثلا، ولذلك فهي لا تصلح للصيد، وبالتالي لن يكون
من الممكن الحديث عن راحة بيولوجية للأسماك أو استعمال شباك مرخص بها، أو
حتى أن تتنازع خيراتها البحرية الأساطيل الأجنبية، قبل أن توقع أو تعلق أو
تفشل بشأنها الاتفاقيات. ثم إن «شواطئ مراكش» لا ترسو فيها البواخر ولا
تخرج منها السلع نحو باقي دول العالم... إنها شواطئ خاصة، محصورة في
المكان، بعضها يمزج الأحمر بالأزرق، فيما المتعة تتجاوز حدودها !
المساء
said- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
رد: مراكش فيها وفيها !!!
اسوار مراكش
said- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 4523
العمر : 60
Emploi : موظف
تاريخ التسجيل : 01/03/2007
رد: مراكش فيها وفيها !!!
مراكش فيها جامع الفنا والطنجية ولوباريس
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
عبدالبارئ بوهالي- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1789
العمر : 68
تاريخ التسجيل : 23/08/2006
صفحة 6 من اصل 8 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8
مواضيع مماثلة
» التغطية فيها وفيها
» سباطة: «شفت الخاتم وعجبني» تألقت فيها نعيمة سميح بعدما فشل فيها مطرب آخر قبلها
» الدنيا جرى فيها إيه؟
» ابادة شعب قضية فيها نظر ...
» "وألقينا فيها رواسي.."
» سباطة: «شفت الخاتم وعجبني» تألقت فيها نعيمة سميح بعدما فشل فيها مطرب آخر قبلها
» الدنيا جرى فيها إيه؟
» ابادة شعب قضية فيها نظر ...
» "وألقينا فيها رواسي.."
صفحة 6 من اصل 8
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى