قالب السكر Pain de sucre
+8
السعدية الجبلية
Boukorri
ابن الأطلس
عائشة
ro9aya
alyamani
nezha
mohamed
12 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
mohamed- عدد الرسائل : 1147
العمر : 53
Localisation : kénitra
Emploi : employé
تاريخ التسجيل : 02/09/2006
رد: قالب السكر Pain de sucre
في هذا القالب حكم
عند الولادة قالب
يوم العقيقة قالب
يوم الختان قالب
يوم الزفاف 1 اخر
يوم الموت 1 اخر
عند الولادة قالب
يوم العقيقة قالب
يوم الختان قالب
يوم الزفاف 1 اخر
يوم الموت 1 اخر
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قالب السكر Pain de sucre
حياتنا كلها قوالب ونحن لا ندري
alyamani- عدد الرسائل : 265
العمر : 69
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
رد: قالب السكر Pain de sucre
هذا ما وجدنا عليه آباءنا.وكما قال الأخ نزهة في هذا القالب حكم.ووجوده في جل المناسبات تعبير عن صفاء القلوب وتعبير عن مدى الحب والتحام الأفراد فيما بينهم
ro9aya- عدد الرسائل : 803
Localisation : صفرو
تاريخ التسجيل : 08/06/2009
رد: قالب السكر Pain de sucre
فعلا لقد قلت فيه حكم ولكن الحكم فيها وفيها
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قالب السكر Pain de sucre
حضارة القالب ابتدأت مع العهد السعدي.
عائشة- عدد الرسائل : 208
العمر : 33
Localisation : اكادير
Emploi : موظفة
تاريخ التسجيل : 22/01/2008
رد: قالب السكر Pain de sucre
الســـــــــــــــلام عليكــــــم ورحمة الله تعـــــالــى وبــركــــــــاته
لم تكن صناعة السكر في المغرب وليدة القرن العشرين، بإحداث وحدة كوسوما سنة 1929، التي ستصبح كوسومار سنة 1967، وإنما تعود إلى عهد قديم، حيث تطورت بشكل كبير مابين القرن التاسع والسابع عشر، وأصبح المغرب مركزا مهما لإنتاج وتصدير مادة السكر على الصعيد العالمي في ذلك الوقت، إلا أن هذه الصناعة تعرضت مع الزمن للتقهقر والتراجع، ولكن مع ذلك بقيت التقاليد المرتبطة باستهلاك هذه المادة مترسخة في المجتمع، خصوصا بالنسبة لنوع القالب الذي يتفرد به المغاربة ويستهلكون منه حوالي 550 ألف قطعة في اليوم، يرتبط الإقبال على هذا النوع بسبب سهولة نقله وتخزينه وقدرته على المقاومة لمدة أطول، ويعتبر سكان المناطق النائية والعالم القروي أكثر استهلاكا له.
رد: قالب السكر Pain de sucre
هَاكْ هَاكْ على السّكر .. مَا دَايْرْ فْ لقوُماَنْ
حْمَادْ وْمُحْمَّادْ .. بَايْعينُو بْالثمَانْ
ِويلاَ السّكرْ غْلا .. وْمَا بْغا يَرْخا
اشْرَبْ أتايْ مْسّوسْ .. وْبَارَكاَ مْ لفشُوشْ
حْمَادْ وْمُحْمَّادْ .. بَايْعينُو بْالثمَانْ
ِويلاَ السّكرْ غْلا .. وْمَا بْغا يَرْخا
اشْرَبْ أتايْ مْسّوسْ .. وْبَارَكاَ مْ لفشُوشْ
رد: قالب السكر Pain de sucre
عندك الصح اوليدي نووية بكل المعايير
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قالب السكر Pain de sucre
مــــــــن يستطيـــع تعــــــداد حـــكــــــم القالب؟ الاقتــصـــادية و الطبيــة و الثقـــافيــة؟
الحبـــــل الذي يشـــد الخيـنشـــة يستعمـــــل طـــوالا، كــــردة
الخنشــــــة نفسهـــــا تــوظف في الخيــاطة ، لصنــاعة البـــردعــة، و و و...
التبــن يستعمـــل كعلف عنــد مـــا ينفــذ التبــن الطري
الورق الأزرق له فــوائـــد عديدة عنــد الفقيــه كــدواء و كبخـــور
الورق الأبيض للكتــــابة في زمــن افتقــد فيه الورق...
الحبـــــل الذي يشـــد الخيـنشـــة يستعمـــــل طـــوالا، كــــردة
الخنشــــــة نفسهـــــا تــوظف في الخيــاطة ، لصنــاعة البـــردعــة، و و و...
التبــن يستعمـــل كعلف عنــد مـــا ينفــذ التبــن الطري
الورق الأزرق له فــوائـــد عديدة عنــد الفقيــه كــدواء و كبخـــور
الورق الأبيض للكتــــابة في زمــن افتقــد فيه الورق...
Boukorri- عدد الرسائل : 172
العمر : 69
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
رد: قالب السكر Pain de sucre
ودبا بان العربون
ان استعمال هذه الادوات هو القوالب بنفسها
بالله عليك هل قنب السكر هو الطوال ما المساحة المسموح بها للخيوان المطول للرعي فيها
هل صنع البردعة يدخل في باب الصناعة التي تخرج من الزلط
هل تبن خنشة السكر كاف لغذاء بقرة وهل البقرة بهذا الاكل ستعطينا الحليب واللبن والزبدة والعجل الجيد وبواسطة هذه البقرة سنعيش حياة كريمة
الكاغيط الازرق دواء وهذا هو الضحك على عباد الله اما الكتابة على الكاغيط الابيض د السكر فالله هم ان هذا منكر وبكري قراووا الدراري واصبحوا اطباء وحتى هذه كذبة باينة
ان استعمال هذه الادوات هو القوالب بنفسها
بالله عليك هل قنب السكر هو الطوال ما المساحة المسموح بها للخيوان المطول للرعي فيها
هل صنع البردعة يدخل في باب الصناعة التي تخرج من الزلط
هل تبن خنشة السكر كاف لغذاء بقرة وهل البقرة بهذا الاكل ستعطينا الحليب واللبن والزبدة والعجل الجيد وبواسطة هذه البقرة سنعيش حياة كريمة
الكاغيط الازرق دواء وهذا هو الضحك على عباد الله اما الكتابة على الكاغيط الابيض د السكر فالله هم ان هذا منكر وبكري قراووا الدراري واصبحوا اطباء وحتى هذه كذبة باينة
nezha- عدد الرسائل : 6218
العمر : 61
Localisation : s/a/g
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قالب السكر Pain de sucre
قنب القــالب ليس هـــو الكـــردة. ربمــــا نسيت مــا يسمى بالطـــــــــويلة
أمـــــا القنب فهـــو حكمـــة أخـــرى نسيتهــــــا، إذ بــه تخـــاط البــــردعــة... و تـــخــــاط به أشيـــاء أخــــــرى كثيـــــرة...كالأحــذيـــة و كــل مــا يتعلق بتــــاطـــرافت...
أمـــــا القنب فهـــو حكمـــة أخـــرى نسيتهــــــا، إذ بــه تخـــاط البــــردعــة... و تـــخــــاط به أشيـــاء أخــــــرى كثيـــــرة...كالأحــذيـــة و كــل مــا يتعلق بتــــاطـــرافت...
Boukorri- عدد الرسائل : 172
العمر : 69
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
رد: قالب السكر Pain de sucre
كتب نــزهة
هل صنع البردعة يدخل في باب الصناعة التي تخرج من الزلط
ربمـــا لا تعــرف أن عـشـــرات الحرفييـــن بــوزان و غيــــرهــا كــانـــوا يعيــشــون من هــذه الصنـــاعة بالـــــــــذات... لــكـــن...
هل صنع البردعة يدخل في باب الصناعة التي تخرج من الزلط
ربمـــا لا تعــرف أن عـشـــرات الحرفييـــن بــوزان و غيــــرهــا كــانـــوا يعيــشــون من هــذه الصنـــاعة بالـــــــــذات... لــكـــن...
Boukorri- عدد الرسائل : 172
العمر : 69
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
رد: قالب السكر Pain de sucre
فعلا اخي البوقري تربع "الفالب"على عرشه مدة طويلة..اما اليوم فقد انخفض استهلاكه لفائدة "البكية" ..وغادر خنشته لتتم تعبئته في البلاستيك..وانحصر تداوله في المناسبات (اعراس-تعازي ...)..Boukorri كتب:مــــــــن يستطيـــع تعــــــداد حـــكــــــم القالب؟ الاقتــصـــادية و الطبيــة و الثقـــافيــة؟
الحبـــــل الذي يشـــد الخيـنشـــة يستعمـــــل طـــوالا، كــــردة
الخنشــــــة نفسهـــــا تــوظف في الخيــاطة ، لصنــاعة البـــردعــة، و و و...
التبــن يستعمـــل كعلف عنــد مـــا ينفــذ التبــن الطري
الورق الأزرق له فــوائـــد عديدة عنــد الفقيــه كــدواء و كبخـــور
الورق الأبيض للكتــــابة في زمــن افتقــد فيه الورق...
=خنشة السكر كانت محزمة بقنبة عادة ما يبيعها صاحب الحانوت منفردة او يستعملها لاغراضه وخاصة كشناق للشواري او حواط للكنبورة او رباط للبهائم والدواب...
=الخنشة كانت تباع ايضا من طرف صاحب الحانوت لاستعمالها في تخزين الحبوب او كغلاف للبردعة او توضع حول الكنبورة او الخابية وترش بالماء صيفا ليحافظ على برودته..
=التبن الذي يحمي القوالب من الصدمات المؤدية للانكسار قليل الكمية وعادة ما يقدم للبهيمة او يرمى..
= القالب كانت تحزمه "قنيبة " كانت تستعمل في اغراض كثيرة..القالب الحالي فقد حزامه..
=القالب كان مغلفا بصفحتين من الورق الداخلية بيضاء والخارجية زرقاء..لم يكن الورق يرمى لانه قليل..فصاحب الحانوت اذا باع السكر بالتقسيط استعمل الورق لتعبئته او غيره من المواد مثل حجرة صابون المنجل المربعة..اما استعمال الناس للورق فيختلف..فالورق الابيض يحتفط به لتعبئة التوابل او للكتابة (اذكر ان والدي رحمة الله عليه كان يقطع الصفحة البيضاء الى اجزاء متساوية ويكتب فيها او ينجز فيها حساباته..)اما الازرق فيحتفظ به لتعبئة المواد الخشنة وكانت بعض النساء تبخرن به او تدخنه اعتقادا منهن انه يساعد في علاجهن!!!وكثير من الاطفال الصغار تعلموا التدخين بدء من لفافة الورق الازرق..
اليوم كل هذا لم يعد له قيمة الا في البوادي النائية..افتقدنا صوت تهراس القالب..وافتقدنا طعم الشاي بسكر القالب..وافتقدنا جلسة الشاي وحميمية الجو العائلي..اصبحنا نشرب الشاي واقفين!!! الله يرحمنا وصافي..
السعدية الجبلية- عدد الرسائل : 524
العمر : 59
تاريخ التسجيل : 31/08/2006
رد: قالب السكر Pain de sucre
اولا اشكركم على هذا الموضوع ولا اريد تكرار ما قيل ولكن اضافة اشياء اخرى اهمها:
+ قالب زمان كا ن مكسيا بتحتية بيضاء ودفينة زرقاء اما قالب اليوم فيلبس غير بييس واحدة بيضاء من الداخل ومنقطة بالازرق من برا..اذن البركة د الكاغط الازرق تبخرت..
+القالب يتم تهريسه ب"الهراسة" او ب "كاس حياتي"..وانا صغير كنت اتعجب كيف يتم تهريس القالب بقعر الكاس الزجاجي دون ان يتكسر..اما الان فانا اهرسه بنفسي بكاس حياتي ..للاشارة انا لا استهلك سوى سكر القالب لان له نكهة خاصة في الشاي..
+بعد تكسير القالب الى اجزاء مختلفة الحجم يتم وضعها في الربيعة وهي صندوقة من القصدير المزخرف برسوم صينية وغيرها..او من الفضة..وحاليا يستعمل البلاستيك في الاستعمال اليومي.
+قالب السكر قديما كان ماركة واحدة هي "النمر" وفيما بعد ظهر قالب " النخلة" واكتسحت سنيدة الاسواق منذ منتصف السبعينيات.
++ وهذه بعض الصور لقالب السكر في حلته الجديدة ++
+ قالب زمان كا ن مكسيا بتحتية بيضاء ودفينة زرقاء اما قالب اليوم فيلبس غير بييس واحدة بيضاء من الداخل ومنقطة بالازرق من برا..اذن البركة د الكاغط الازرق تبخرت..
+القالب يتم تهريسه ب"الهراسة" او ب "كاس حياتي"..وانا صغير كنت اتعجب كيف يتم تهريس القالب بقعر الكاس الزجاجي دون ان يتكسر..اما الان فانا اهرسه بنفسي بكاس حياتي ..للاشارة انا لا استهلك سوى سكر القالب لان له نكهة خاصة في الشاي..
+بعد تكسير القالب الى اجزاء مختلفة الحجم يتم وضعها في الربيعة وهي صندوقة من القصدير المزخرف برسوم صينية وغيرها..او من الفضة..وحاليا يستعمل البلاستيك في الاستعمال اليومي.
+قالب السكر قديما كان ماركة واحدة هي "النمر" وفيما بعد ظهر قالب " النخلة" واكتسحت سنيدة الاسواق منذ منتصف السبعينيات.
++ وهذه بعض الصور لقالب السكر في حلته الجديدة ++
jabilou- عدد الرسائل : 445
العمر : 55
Localisation : min bled li bled
Emploi : hamdolilah
تاريخ التسجيل : 01/07/2006
رد: قالب السكر Pain de sucre
ما بقى غير شي واحد اللي عندو القريحة يدير شي قصيدة في مدح عمي القالب الله يطول في عمره.
kaytouni- عدد الرسائل : 162
العمر : 64
Localisation : li 3la balak
Emploi : 9adi haja
تاريخ التسجيل : 07/07/2006
Pain de sucre : des siècles d’existence et 550 000 pièces vendues chaque jour
La production industrielle a commencé en 1929 avec la création de la Cosuma, devenue Cosumar en 1967.
Facile à conserver et à transporter, le pain de sucre est plébiscité dans
le monde rural et les zones désertiques.
Le produit est essentiellement distribué dans le circuit traditionnel
selon un schéma inchangé depuis
des décennies.
Le pain de sucre est un produit de
consommation courante, adopté depuis fort longtemps, et tout à fait
intégré dans les us et coutumes des Marocains. Actuellement, il est
encore et surtoutconsommé dans le Maroc profond, dans les campagnes.
C’est le présenttraditionnel qu’on offre à l’occasion des
différentescérémonies familiales comme les mariages, le retour du
pèlerinageou les baptêmes.
Commercialisé avec un poids standard de deux kilos, le pain de sucre
estemballé dans un papier bleu spécifique. Sa forme conique est
elle-mêmesuffisamment originale pour que le «kaleb soukar» soit
reconnaissablede loin et à première vue. Une forme qui n’a presque
paschangé depuis plus de 60 ans.
Mais il faut savoir que le pain de sucre est un produit beaucoup plus
vieux quecela ! En fait, sa découverte remonte à l’an 500 av. J-Cen
Inde. C’est le procédé technique de sa fabrication quia déterminé la
forme conique. En effet, il fallait le mouler dansun cône de manière à
ce qu’il cristallise et abandonneson sirop, par effet d’entonnoir. Ce
sucre dit de «premièrecoulée» était alors un sucre de première
qualité,un produit de luxe.
C’est suite à l’introduction, par les Anglais, du thé dansle paysage
marocain que la consommation du pain de sucre a véritablementexplosé.
Elle atteint aujourd’hui 400 000 tonnes par an, soit 38% de la
consommation totale.
Avec 85,5 % des ménages déclarant consommer du pain de sucre, etune
croissance de sa consommation qui augmente de 1,5 à 2% par an,
ceproduit a encore de beaux jours devant lui.
La production nécessite une main-d’œuvrenombreuse
Le pain de sucre, au Maroc, n’est en fait entré dans
l’èreindustrielle qu’en 1929 avec la création de Cosuma (Compagnie
sucrièreSaint-Louis de Marseille). La capacité de production était
alorsde 100 tonnes par jour. Dans une première phase, le processus de
fabricationse limitait alors au raffinage de sucre brut importé. Cela
dure jusqu’en1963, date à laquelle commence la production à partir de
la betterave.En 1967, changement stratégique dans l’actionnariat de
Cosuma :l’Etat prend une participation de 50% dans le capital de
l’entreprisequi devient alors la Cosumar. Dans la stratégie
d’industrialisationinitiée par l’Etat, la filière sucrière est une
priorité.Le sucre étant l’une des bases de la nourriture marocaine,
touteune série d’unités seront implantées dans le pays: Suta, Sunat,
Sucrafor, Surac et Sunabel.
La production augmentera régulièrement pour atteindre 1 300 tonnespar
jour actuellement. Le développement de la culture de la canne
avaitcontribué, dès le début des années soixante-dix, à cette
évolution.Entre-temps, l’Ona avait pris le contrôle de la Cosumar avant
d’absorberles autres sucreries à la faveur de la dernière
privatisation.De manière générale, un programme de modernisation et
d’intégrationde l’ensemble de l’outil de production est mis en œuvre
pouraméliorer la qualité et réaliser des gains de productivité.C’est
ainsi que 800 MDH ont été injectés dans lesunités de production. Ce
travail a été couronné,entre autres, par l’obtention de la
certification Iso 9001 2000. Mais cevent de modernisation n’a pas
encore totalement influé sur le modede fabrication du pain de sucre. Un
peu plus de 75 ans après le débutde sa fabrication au Maroc, le
processus technique est encore tributaire d’unemain-d’œuvre nombreuse,
utilisée en particulier pour le démoulageet l’emballage. Malgré tout,
le pain de sucre poursuit son petitbonhomme de chemin.
Un produit qui se vend tout seul
Sa force, il la tient surtout de sa facilité de conservation,
c’est-à-direde sa forte résistance aux agressions du temps,
contrairement aux autresformes (granulé, petits morceaux et lingots).
Autre atout tout aussi important,on peut le transporter sur de très
longues distances sans risque de détérioration.D’où son succès dans les
régions isolées etdifficilement accessibles (zones désertiques ou semi
désertiques),les régions à faible pouvoir d’achat, notamment les
campagnes,là où le souci d’économie détermine les actesd’achat.
Petit détail intéressant à relever : on ne verra jamaisle pain de sucre
sur le petit écran, comme bien d’autres produits,ou sur des affiches.
Le fabricant n’en a pas besoin car c’est unproduit qui se vend tout
seul, auprès d’une cible bien précise.D’ailleurs, d’après une étude
effectuée parla Cosumar, la marque «Ennemer» (Le tigre) affiche un taux
de notoriété de94 % chez les consommateurs. La raison en est que le
produit est resté inchangé aussibien en ce qui concerne sa taille, son
poids que la couleur bleue de son emballagepapier. Il est vrai que des
retouches ont été faites, mais trèslégères. En outre, le produit n’est
plus conditionné,comme il l’a été au départ, dans des sacs de jute,mais
dans du carton, plus commode et moins lourd, en quantités plus petites.
En revanche, aussi étrange que cela puisse paraître, la
commercialisationse fait toujours selon une méthode datant de la
période des pénuries.La démarche consiste à appointer des
distributeurs, trèssouvent des grossistes en sucre et thé, choisis
selon leur rayonnementcommercial, leur surface financière et leur
capacité d’écoulement.Il revient à ces derniers d’approvisionner les
épiciers etautres petits détaillants. Ainsi, tout le pays est quadrillé
depuisla grande ville jusqu’aux villages les plus reculés.
Un schéma resté inchangé depuis plusieurs décennies,un peu à l’image du
produit lui-même qui refuse de céderaux sirènes de la modernité.
Noredine Elabbassi
lavieeco
Facile à conserver et à transporter, le pain de sucre est plébiscité dans
le monde rural et les zones désertiques.
Le produit est essentiellement distribué dans le circuit traditionnel
selon un schéma inchangé depuis
des décennies.
Le pain de sucre est un produit de
consommation courante, adopté depuis fort longtemps, et tout à fait
intégré dans les us et coutumes des Marocains. Actuellement, il est
encore et surtoutconsommé dans le Maroc profond, dans les campagnes.
C’est le présenttraditionnel qu’on offre à l’occasion des
différentescérémonies familiales comme les mariages, le retour du
pèlerinageou les baptêmes.
Commercialisé avec un poids standard de deux kilos, le pain de sucre
estemballé dans un papier bleu spécifique. Sa forme conique est
elle-mêmesuffisamment originale pour que le «kaleb soukar» soit
reconnaissablede loin et à première vue. Une forme qui n’a presque
paschangé depuis plus de 60 ans.
Mais il faut savoir que le pain de sucre est un produit beaucoup plus
vieux quecela ! En fait, sa découverte remonte à l’an 500 av. J-Cen
Inde. C’est le procédé technique de sa fabrication quia déterminé la
forme conique. En effet, il fallait le mouler dansun cône de manière à
ce qu’il cristallise et abandonneson sirop, par effet d’entonnoir. Ce
sucre dit de «premièrecoulée» était alors un sucre de première
qualité,un produit de luxe.
C’est suite à l’introduction, par les Anglais, du thé dansle paysage
marocain que la consommation du pain de sucre a véritablementexplosé.
Elle atteint aujourd’hui 400 000 tonnes par an, soit 38% de la
consommation totale.
Avec 85,5 % des ménages déclarant consommer du pain de sucre, etune
croissance de sa consommation qui augmente de 1,5 à 2% par an,
ceproduit a encore de beaux jours devant lui.
La production nécessite une main-d’œuvrenombreuse
Le pain de sucre, au Maroc, n’est en fait entré dans
l’èreindustrielle qu’en 1929 avec la création de Cosuma (Compagnie
sucrièreSaint-Louis de Marseille). La capacité de production était
alorsde 100 tonnes par jour. Dans une première phase, le processus de
fabricationse limitait alors au raffinage de sucre brut importé. Cela
dure jusqu’en1963, date à laquelle commence la production à partir de
la betterave.En 1967, changement stratégique dans l’actionnariat de
Cosuma :l’Etat prend une participation de 50% dans le capital de
l’entreprisequi devient alors la Cosumar. Dans la stratégie
d’industrialisationinitiée par l’Etat, la filière sucrière est une
priorité.Le sucre étant l’une des bases de la nourriture marocaine,
touteune série d’unités seront implantées dans le pays: Suta, Sunat,
Sucrafor, Surac et Sunabel.
La production augmentera régulièrement pour atteindre 1 300 tonnespar
jour actuellement. Le développement de la culture de la canne
avaitcontribué, dès le début des années soixante-dix, à cette
évolution.Entre-temps, l’Ona avait pris le contrôle de la Cosumar avant
d’absorberles autres sucreries à la faveur de la dernière
privatisation.De manière générale, un programme de modernisation et
d’intégrationde l’ensemble de l’outil de production est mis en œuvre
pouraméliorer la qualité et réaliser des gains de productivité.C’est
ainsi que 800 MDH ont été injectés dans lesunités de production. Ce
travail a été couronné,entre autres, par l’obtention de la
certification Iso 9001 2000. Mais cevent de modernisation n’a pas
encore totalement influé sur le modede fabrication du pain de sucre. Un
peu plus de 75 ans après le débutde sa fabrication au Maroc, le
processus technique est encore tributaire d’unemain-d’œuvre nombreuse,
utilisée en particulier pour le démoulageet l’emballage. Malgré tout,
le pain de sucre poursuit son petitbonhomme de chemin.
Un produit qui se vend tout seul
Sa force, il la tient surtout de sa facilité de conservation,
c’est-à-direde sa forte résistance aux agressions du temps,
contrairement aux autresformes (granulé, petits morceaux et lingots).
Autre atout tout aussi important,on peut le transporter sur de très
longues distances sans risque de détérioration.D’où son succès dans les
régions isolées etdifficilement accessibles (zones désertiques ou semi
désertiques),les régions à faible pouvoir d’achat, notamment les
campagnes,là où le souci d’économie détermine les actesd’achat.
Petit détail intéressant à relever : on ne verra jamaisle pain de sucre
sur le petit écran, comme bien d’autres produits,ou sur des affiches.
Le fabricant n’en a pas besoin car c’est unproduit qui se vend tout
seul, auprès d’une cible bien précise.D’ailleurs, d’après une étude
effectuée parla Cosumar, la marque «Ennemer» (Le tigre) affiche un taux
de notoriété de94 % chez les consommateurs. La raison en est que le
produit est resté inchangé aussibien en ce qui concerne sa taille, son
poids que la couleur bleue de son emballagepapier. Il est vrai que des
retouches ont été faites, mais trèslégères. En outre, le produit n’est
plus conditionné,comme il l’a été au départ, dans des sacs de jute,mais
dans du carton, plus commode et moins lourd, en quantités plus petites.
En revanche, aussi étrange que cela puisse paraître, la
commercialisationse fait toujours selon une méthode datant de la
période des pénuries.La démarche consiste à appointer des
distributeurs, trèssouvent des grossistes en sucre et thé, choisis
selon leur rayonnementcommercial, leur surface financière et leur
capacité d’écoulement.Il revient à ces derniers d’approvisionner les
épiciers etautres petits détaillants. Ainsi, tout le pays est quadrillé
depuisla grande ville jusqu’aux villages les plus reculés.
Un schéma resté inchangé depuis plusieurs décennies,un peu à l’image du
produit lui-même qui refuse de céderaux sirènes de la modernité.
Noredine Elabbassi
lavieeco
بنت جبالة- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 1428
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 11/07/2006
رد: قالب السكر Pain de sucre
أين أنت يا قالب السكر؟ زمان ..زمان.. كنت جميل المنظر...
أين أنت يا قالب السكر؟ زمان..زمان..لم تكن تفارق (اربيعة)داري..
كنت كالماسة في غمدها ..كالعروسة في خدرها..زاهية في لبسها ..متبخترة في مشيها..
آه.. ثم آه..منك يا قالب السكر..يا جميل الشكل والمنظر..لم انتهكت عاري وفارقت داري..؟
لم عوضتنا بشريك مدسوس..ذو شكل منفوش.. وبياض مغشوش..ولباس مدنوس..؟
عد لنا يا قالب السكر يا جميل المنظر* * نحن في خطر من هذا الموروث المدبر
تحياتي لكم جميعا أعضاء منتدى صدى الزواقين الأشاوس الأحرار
أين أنت يا قالب السكر؟ زمان..زمان..لم تكن تفارق (اربيعة)داري..
كنت كالماسة في غمدها ..كالعروسة في خدرها..زاهية في لبسها ..متبخترة في مشيها..
آه.. ثم آه..منك يا قالب السكر..يا جميل الشكل والمنظر..لم انتهكت عاري وفارقت داري..؟
لم عوضتنا بشريك مدسوس..ذو شكل منفوش.. وبياض مغشوش..ولباس مدنوس..؟
عد لنا يا قالب السكر يا جميل المنظر* * نحن في خطر من هذا الموروث المدبر
تحياتي لكم جميعا أعضاء منتدى صدى الزواقين الأشاوس الأحرار
حاجي حفيظ- مشرف (ة)
- عدد الرسائل : 345
العمر : 66
Localisation : بني ملال
Emploi : أستاذ
تاريخ التسجيل : 18/06/2010
مواضيع مماثلة
» لتثقيف أطفال السكر
» المُكَسَّرات لمحاربة السكر والكوليسترول
» الطعام وأسلوب الحياة سلاح ضد السكر
» محكيات من سيرة بوحمارة كما نشرها كتاب غربيون معاصرون له
» المُكَسَّرات لمحاربة السكر والكوليسترول
» الطعام وأسلوب الحياة سلاح ضد السكر
» محكيات من سيرة بوحمارة كما نشرها كتاب غربيون معاصرون له
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى